السلام عليكم
مقتبس من اطروحات فضيلة الحاج عبود الخالدي
والآبحاث الميدانية لعلوم القرءان المندرجة في صفحات ( المعهد )
عن مقال :
هل يتوصل العلم الى ادراك سنن الخلق...؟؟
مقتبس من اطروحات فضيلة الحاج عبود الخالدي
والآبحاث الميدانية لعلوم القرءان المندرجة في صفحات ( المعهد )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزواج آية خلق وبموجب نص شريف
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم:21)
وبما ان الزواج آية فهي لا بد ان تكون بينة مبينة وبموجب نصوص قرءانية كثيرة تؤكد ان ايات الله بينات
مقترح تجربة بيان آية الزواج
اظهرت دراسات بايولوجيه معاصرة ان هنلك (رنين بايولوجي) وهو اختصاص معروف تحت اسم (الراديو بايولوجي) ومن التجارب المعلنة في واحة تلك العلوم تم أخذ وعاء مختبري معروف مختبريا وتم فصله الى وعائين فحين تم تعريض احد الوعائين الى مؤثرات يظهر اثرها في الوعاء الثاني وحين استخدمت هرمونات معروفة التأثير في احد الوعائين فكانت تصرفات الخمائر في الوعاء الثاني وكأنها تعرضت لنفس المؤثر الهرموني وفي مختبرنا المتواضع تم اضافة شيء من النيكوتين للوعاء الاول فخفت الايض الخلوي فيه وظهرت نفس الاعراض في الوعاء الثاني
لو اتينا بخمسة ازواج ومعهن ازواجهن في مختبر اسلامي معاصر وتحت رقابة متخصصين واجرينا تجربة الرنين النووي وقسمنا الوعاء الخمائري الى عشرة اقسام ووضعنا بيد كل زوج قسم وبيد كل زوجة قسم دون ان يتعرف فريق الفحص على رابط الزوجية بين الخاضعين للتجربة وقمنا باضافة هرمون محدد الى احد الاقسام الذي بيد احد الازواج (س) من المطوعين للفحص وحين نبحث عن الاثر في الاوعية التي حملتها الزوجات سنجد ان الاثر الهرموني يظهر في واحد من الاقسام الخمسة بيد احدى النساء فقط فتكون حاملة ذلك القسم هي زوجة الشخص الذي تعرض وعائه الخمائري للمؤثر الهرموني ... حين نستكمل التجربة على جميع المطوعين فلسوف نعرف رابط العلاقة الزوجية بينهم كل زوج مسمى بزوجته بطريقة علمية مختبرية نمسك بها الرابط (العقلاني) في الزواج من خلال مراقبة (الاثر والمؤثر) في دائرة الرنين النووي
تلك التجربة تحتاج الى مطوعين اخصائيين في علم البايولوجي وتحتاج الى متطوعين مؤمنين ومتطوعات مؤمنات لغرض ترسيخها مختبريا والمعهد مستعد لتغطية النفقات المالية لتلك التجربة عن طريق احد المختبرات البايولوجية العائدة للقطاع الخاص وباجر مدفوع وفي اي اقليم تتوفر فيه همة المختصين والمتطوعين ومهما بلغت تكاليف التجربة وذلك قربة لله لاثبات (اية) من (ايات الله) ليسمع الناس ان قرءانهم سيدا في المختبرات العلمية المعاصرة وان ايات الله (بينات) الا ان الناس غافلون عن بيانها
من يرغب فليتقدم عبر صفحات هذا المعهد ومباركة الحاج قيس النزال ونتوسع بالشروحات وصولا لآلية تطبيقها
سلام عليكم
الزواج آية خلق وبموجب نص شريف
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم:21)
وبما ان الزواج آية فهي لا بد ان تكون بينة مبينة وبموجب نصوص قرءانية كثيرة تؤكد ان ايات الله بينات
مقترح تجربة بيان آية الزواج
اظهرت دراسات بايولوجيه معاصرة ان هنلك (رنين بايولوجي) وهو اختصاص معروف تحت اسم (الراديو بايولوجي) ومن التجارب المعلنة في واحة تلك العلوم تم أخذ وعاء مختبري معروف مختبريا وتم فصله الى وعائين فحين تم تعريض احد الوعائين الى مؤثرات يظهر اثرها في الوعاء الثاني وحين استخدمت هرمونات معروفة التأثير في احد الوعائين فكانت تصرفات الخمائر في الوعاء الثاني وكأنها تعرضت لنفس المؤثر الهرموني وفي مختبرنا المتواضع تم اضافة شيء من النيكوتين للوعاء الاول فخفت الايض الخلوي فيه وظهرت نفس الاعراض في الوعاء الثاني
لو اتينا بخمسة ازواج ومعهن ازواجهن في مختبر اسلامي معاصر وتحت رقابة متخصصين واجرينا تجربة الرنين النووي وقسمنا الوعاء الخمائري الى عشرة اقسام ووضعنا بيد كل زوج قسم وبيد كل زوجة قسم دون ان يتعرف فريق الفحص على رابط الزوجية بين الخاضعين للتجربة وقمنا باضافة هرمون محدد الى احد الاقسام الذي بيد احد الازواج (س) من المطوعين للفحص وحين نبحث عن الاثر في الاوعية التي حملتها الزوجات سنجد ان الاثر الهرموني يظهر في واحد من الاقسام الخمسة بيد احدى النساء فقط فتكون حاملة ذلك القسم هي زوجة الشخص الذي تعرض وعائه الخمائري للمؤثر الهرموني ... حين نستكمل التجربة على جميع المطوعين فلسوف نعرف رابط العلاقة الزوجية بينهم كل زوج مسمى بزوجته بطريقة علمية مختبرية نمسك بها الرابط (العقلاني) في الزواج من خلال مراقبة (الاثر والمؤثر) في دائرة الرنين النووي
تلك التجربة تحتاج الى مطوعين اخصائيين في علم البايولوجي وتحتاج الى متطوعين مؤمنين ومتطوعات مؤمنات لغرض ترسيخها مختبريا والمعهد مستعد لتغطية النفقات المالية لتلك التجربة عن طريق احد المختبرات البايولوجية العائدة للقطاع الخاص وباجر مدفوع وفي اي اقليم تتوفر فيه همة المختصين والمتطوعين ومهما بلغت تكاليف التجربة وذلك قربة لله لاثبات (اية) من (ايات الله) ليسمع الناس ان قرءانهم سيدا في المختبرات العلمية المعاصرة وان ايات الله (بينات) الا ان الناس غافلون عن بيانها
من يرغب فليتقدم عبر صفحات هذا المعهد ومباركة الحاج قيس النزال ونتوسع بالشروحات وصولا لآلية تطبيقها
سلام عليكم
عن مقال :
هل يتوصل العلم الى ادراك سنن الخلق...؟؟
تعليق