أعرف عدوك
الصهيونية
فكرة ودعوة وحركة سياسية عنصرية ثيوقراطية
أطلقها تيودور هرتزل في العقد ألأخير من القرن التاسع عشر
بقصد تعبئة اليهود في العالم من أجل ألأستيلاء على فلسطين
واستعمارها لأقامة دولة يهودية فوق أراضيها وذلك بتأييد من الدول ألأستعمارية ألأوربية
وخاصة بعد تجربة محمد علي الوحدوية .
وأن أول من أستخدم لفظة الصهيونية بمعناها السياسي ضمن أطار التركيز ألأستعماري ألأقليمي هو
( ناتان بيرنبارم ) عام 1890 م للدلالة على الحركة الهادفة الى عودة
( الشعب اليهودي) الى فلسطين ( أرض أسرائيل )
ما زالت الحركة الصهيونية العالمية تسعى الى أجتذاب اليهود بعد مضي أكثر من قرن على تأسيسها
وأكثر من نصف قرن عاى قيام أسرائيل
وأتسعت دائرة نشاطها عقب أنشاء الوطن اليهودي القومي
وتعددت برامجها الرامية الى توطيد دعائم أسرائيل
ودعمها بالعون المادي والمهاجرين.
والعمل على كسب التاييد لها والعطف عليها في كافة أنحاء العالم
وتتحاشى الأيضاح عن حدود الوطن
التي سوف يتوقف عندها الأستعمار ألأستيطاني
لئلا تسبب أحراج السياسة الخارجية الأسرائيلية.
وتزعم أن مبرر وجودها هو أستعمال العداء ضد السامية
ومناهضة اليهود في العالم
في حين أن الكثير من الوثائق تثبت
انها كانت تعمل ضد مصلحة اليهود الحقيقية
وتسعى لمنع أندماجهم في مجتمعاتهم الأصلية .
ولا تتورع عن اللجوء الى العنف وأستخدام الأرهاب للوصول الى مآربها
في ألأستيلاء على المزيد من الأراضي العربية صوب تحقيق أهدافها الستراتيجية
( دولة أسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات )
وخاصة في هذه المرحلة التي يعيش فيها العرب حالة الخنوع وألأستسلام
في ظل انظمة شمولية صورية تابعة وذيل لأمريكا
وما أمريكا وأسرائيل الا وجهين لعملة واحدة هي الصهيونية .
الصهيونية
فكرة ودعوة وحركة سياسية عنصرية ثيوقراطية
أطلقها تيودور هرتزل في العقد ألأخير من القرن التاسع عشر
بقصد تعبئة اليهود في العالم من أجل ألأستيلاء على فلسطين
واستعمارها لأقامة دولة يهودية فوق أراضيها وذلك بتأييد من الدول ألأستعمارية ألأوربية
وخاصة بعد تجربة محمد علي الوحدوية .
وأن أول من أستخدم لفظة الصهيونية بمعناها السياسي ضمن أطار التركيز ألأستعماري ألأقليمي هو
( ناتان بيرنبارم ) عام 1890 م للدلالة على الحركة الهادفة الى عودة
( الشعب اليهودي) الى فلسطين ( أرض أسرائيل )
ما زالت الحركة الصهيونية العالمية تسعى الى أجتذاب اليهود بعد مضي أكثر من قرن على تأسيسها
وأكثر من نصف قرن عاى قيام أسرائيل
وأتسعت دائرة نشاطها عقب أنشاء الوطن اليهودي القومي
وتعددت برامجها الرامية الى توطيد دعائم أسرائيل
ودعمها بالعون المادي والمهاجرين.
والعمل على كسب التاييد لها والعطف عليها في كافة أنحاء العالم
وتتحاشى الأيضاح عن حدود الوطن
التي سوف يتوقف عندها الأستعمار ألأستيطاني
لئلا تسبب أحراج السياسة الخارجية الأسرائيلية.
وتزعم أن مبرر وجودها هو أستعمال العداء ضد السامية
ومناهضة اليهود في العالم
في حين أن الكثير من الوثائق تثبت
انها كانت تعمل ضد مصلحة اليهود الحقيقية
وتسعى لمنع أندماجهم في مجتمعاتهم الأصلية .
ولا تتورع عن اللجوء الى العنف وأستخدام الأرهاب للوصول الى مآربها
في ألأستيلاء على المزيد من الأراضي العربية صوب تحقيق أهدافها الستراتيجية
( دولة أسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات )
وخاصة في هذه المرحلة التي يعيش فيها العرب حالة الخنوع وألأستسلام
في ظل انظمة شمولية صورية تابعة وذيل لأمريكا
وما أمريكا وأسرائيل الا وجهين لعملة واحدة هي الصهيونية .
تعليق