دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اعرف عدوك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعرف عدوك

    أعرف عدوك



    الصهيونية





    فكرة ودعوة وحركة سياسية عنصرية ثيوقراطية

    أطلقها تيودور هرتزل في العقد ألأخير من القرن التاسع عشر

    بقصد تعبئة اليهود في العالم من أجل ألأستيلاء على فلسطين

    واستعمارها لأقامة دولة يهودية فوق أراضيها وذلك بتأييد من الدول ألأستعمارية ألأوربية

    وخاصة بعد تجربة محمد علي الوحدوية .



    وأن أول من أستخدم لفظة الصهيونية بمعناها السياسي ضمن أطار التركيز ألأستعماري ألأقليمي هو

    ( ناتان بيرنبارم ) عام 1890 م للدلالة على الحركة الهادفة الى عودة

    ( الشعب اليهودي) الى فلسطين ( أرض أسرائيل )



    ما زالت الحركة الصهيونية العالمية تسعى الى أجتذاب اليهود بعد مضي أكثر من قرن على تأسيسها

    وأكثر من نصف قرن عاى قيام أسرائيل

    وأتسعت دائرة نشاطها عقب أنشاء الوطن اليهودي القومي

    وتعددت برامجها الرامية الى توطيد دعائم أسرائيل

    ودعمها بالعون المادي والمهاجرين.

    والعمل على كسب التاييد لها والعطف عليها في كافة أنحاء العالم

    وتتحاشى الأيضاح عن حدود الوطن

    التي سوف يتوقف عندها الأستعمار ألأستيطاني

    لئلا تسبب أحراج السياسة الخارجية الأسرائيلية.

    وتزعم أن مبرر وجودها هو أستعمال العداء ضد السامية

    ومناهضة اليهود في العالم

    في حين أن الكثير من الوثائق تثبت

    انها كانت تعمل ضد مصلحة اليهود الحقيقية

    وتسعى لمنع أندماجهم في مجتمعاتهم الأصلية .

    ولا تتورع عن اللجوء الى العنف وأستخدام الأرهاب للوصول الى مآربها

    في ألأستيلاء على المزيد من الأراضي العربية صوب تحقيق أهدافها الستراتيجية

    ( دولة أسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات )

    وخاصة في هذه المرحلة التي يعيش فيها العرب حالة الخنوع وألأستسلام

    في ظل انظمة شمولية صورية تابعة وذيل لأمريكا

    وما أمريكا وأسرائيل الا وجهين لعملة واحدة هي الصهيونية .
    التعديل الأخير تم بواسطة ; الساعة 11-20-2011, 08:00 AM.

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اي قوم يحق لهم ان يفكروا ويجتهدوا لتحقيق اهدافهم سواء كانت عقائدية او اقليمية او اقتصادية او غيرها الا ان الازمة بصفتها (انسانية) تقع في مدى سلامة تلك الاهداف من العدوان على الاخرين ...!!؟؟
    السارق له هدف في حيازة المال الا ان هدفه عدواني على حيازة الناس لاموالهم ...
    اليهود كان بامكانهم ان يقيموا دولتهم في العالم الجديد (امريكا) حيث الماء والخضراء و (لا اعداء) ذلك لان امريكا ليس لها شعب يطالب بها وهي ارض بكر بخيراتها الا انهم اختاروا فلسطين وهي قليلة الماء وتقع وسط العرب الذين سيكونونون (اعداء) الزاميين لليهود حين يغتصبون ارضهم
    اذن يكون (هدف اليود) هو (هدف عدواني) وليس هدف وطني او عقائدي او غيره بل هو لغرض تقويض الاسلام من خلال تفتيت المسلمين وتقويض كيانهم كمسلمين وبالتالي ضعف الاسلام على الارض ويتحول الى عقيدة متهيكلة في شكليات اسلامية خالية من الفعل المسلم ولن يبقى من الاسلام الا اسمه ...!! ومن القرءان الا رسمه ...!!
    العدوان على الاسلام ومحاولة محقه هو الهدف المركزي وما نراه من اهداف مفتعلة ما هي الا سيناريوهات لتغطية الهدف السامي عند احبار اليهود المعاصرين
    شكرا كبيرا لاثارتكم الكريمة في زمن الحاجة اليها

    سلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3


      الأخ قاسم حمادي حبيب

      ان أنت أعطيت للقطة قطعة لحم فستأكلها القطة أمامك وبهدوء لكنها ان كان سرقت قطعة اللحم ستأخذها وتهرب بعيدا لأنها تدرك انها سارقه...الكيان الصهيوني يدرك انه مغتصب لأرض غيره...وأن الخونة من العرب يحمونه...لكنه بعد مرور ستين عاما ويزيد خائف غير مستقر...ويوم يعود المسلمون الى قرآنهم لن تبق اسرائيل...


      سلام عليك

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله
        طرح قيم ذا موضوعية ..فشكرا كبيرا لاتاحتكم لنا الفرصة والاستفادة من هذه الحوارية
        لموضوع قد يمثل حديث الساعة في ما يروج من أحداث وفتن .
        جزاكم الله كل خير
        السلام عليكم
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق


        • #5
          رد: اعرف عدوك

          بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          شكرا كبيرا لكم أخوتي في الله
          لمروركم الكريم ومداخلاتكم الوضائه

          بعد أحداث 11 أيلول سبتمبر 2001
          والتي أرتكبها جناة من خلفيات اسلامية
          وأصبح المسلمون كلهم عدوانيين بنظر الغرب
          بحكم نظرة قاصرة مجتزئة
          وخطأ كبير بحق المسلمين
          لأن المسلمين هم في بلدانهم ضحية الأرهاب
          وعملت الماكنة الاعلامية الغربية
          وبأشراف ماسوني صهيوني

          أستغلال أحداث 11 أيلول سبتمبر 2001
          لقلب الموازين رأس على عقب

          ولصق الأرهاب بالمسلمين
          في حين تاريخ الأرهاب والعدوان الحديث
          له عناوين شخصية كشخصية هتلر العدوانية
          ولم تعمم على كل المانيا لأن

          هتلر المانيا ولا على ايطاليا
          لأن موسوليني ايطاليا
          لأن في ذلك تجنيا على الحقيقة .
          لقد تعامل المسلمون مع تلك الأحداث
          بشكل متحضر وشجبوا واعربوا عن اسفهم
          وتعاطفهم مع الشعب الأمريكي .
          في حين أختزل الاعلام المعادي
          أمة الاسلام بمجموعة شاذة
          عانت الامة الاسلامية نفسها منهم.

          شكرا لمتابعتكم القيمة ..سلام عليكم.

          تعليق


          • #6
            رد: اعرف عدوك

            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            الصهاينة انهم مجموعات من اليهود غير متجانسة الأصول
            عاشت منذ عشرات القرون في انحاء مختلفة من بلاد العالم
            ولا يجمع بينها حتى العرق القومي فهم من اعراق متباعدة
            لقد كنت أتصور أن اليهود الموجودين في العالم جميعا
            من نسل (اسرائيل ) لكنني الان أكتشفت
            أن التاريخ يشك في هذه النظرية
            بل انه يثبت أن هذا الأدعاء كذب وتحريف للتاريخ .
            فكثير من اليهود لا علاقة لهم بنسل (اسرائيل)
            وان النقطة الوحيدة التي تجمع بين كل ذلك الشتات
            هي النقطة المذهبية فقط وان اعراقهم لم تعد أعراقا يهودية خالصة
            ولما كانوا قوما تتأصل في وجودهم روح الخيانة
            وتسمح لهم كتبهم بفعل ما يشاؤون من أجل تحقيق اهدافهم
            حيثما نزلوا ولو توسلوا بكل الوسائل الممكنة
            بعيدا عن الرحمة والانسانية
            فانهم رضوا لأنفسهم ان يكونوا ادوات
            لتنفيذ ذلك المأرب الصهيوني القذر
            وبمساعدة بريطانيا التي وفرت لهم وسائل وامكانيات الهجرة
            واغتصبوا شيئا فشيئا الأراضي الفلسطينية
            وتسلطوا على تلك البلاد وأهلها
            بما فيهم يهود فلسطين الذين لم يكن تعدادهم يتجاوز الخمسين الفا
            وهم جماعة من الفقراء المساكين الذين لا يزالون حتى الآن
            يعانون من يهود أوربا بينما هم من سكان فلسطين الاصليين كما يزعمون .
            سلام عليكم .

            تعليق

            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
            يعمل...
            X