عظمة الرجال ترتبط بما يقدم ويفيض من أفكار جديدة على المجتمع
ومعارف حديثة
ولقد أنتهى أرسطو وأفلاطون وأبن سينا والفارابي
وكثير من عمالقة الفكر ورواد ألأبداع والأكتشاف
بعد الأمعان والدقة الى خرق جدار الطبيعة
وأستخراج الحقائق السامية
لم يتوصل اليها أحد من قبل فكانوا من بناة
صرح العلم والثقافة
ومن طليعة المفكرين وألأعلام في تاريخ ألأنسان .
أفلاطون فيلسوف أغريقي ومفكر سياسي مثالي
ومن مؤلفاتة كتابة الشهير
( ألجمهورية )
تقوم فكرة الجمهورية على النخبة القادرة على الحكم والشعب عاجز عن المشاركة
طبقات الجمهورية ثلاث
( الفلاسفة )
و( الطبقة الوسطى من الجنود والموظفين )
و ( الطبقة الدنيا من الحرفين والعامة )
الفلاسفة يحكمون بفكرة المستبد المستنير
لا يملكون ولا ينتمون للعائلة
العامة يستطيعون التملك والأنتماء للعائلة
والطبقة الحاكمة تتنازل عن الثروة مقابل لذائذ الجاه
ومتعة الفكر.
في حين وضع أرسطو الذي تتلمذ على يد أفلاطون
نظريته وفلسفة الدولة المدنية
من اكبر المفكرين الذين عرفهم العالم
بشتى عهودة
يرى الأنسان حيوان سياسي بطبعه
وأن اكتمال الحياة الأنسانية لا يكون الا
من خلال المجتمع السياسي
وتكون الحياة في مثل هذا المجتمع
موجه وفقا لقانون موضوع لصالح الفرد والمجتمع
على السواء.
ويكون هذا القانون هو المقياس
الذي يقاس به صلاح الأنسان المواطن
وهو يهتم من الزاوية السياسية بما يمكن تحقيقة
عمليا في كل الظروف القائمة
في بلد ما ومن ثم فهو يعتبر الواسطية
من أهم صفات رجل الدولة
ويقوم المجتمع السياسي الذي يدعو اليه أرسطو
على الطبقة الوسطى التي يعتبرها
العمود الفقري للمجتمع السياسي الذي يدعو اليه
وهو يؤثر بصوره عامة على النظام الديمقراطي في الحكم .
وعلى عكس أستاذه أفلاطون
يرفض أرسطو فكرة المستبد المستنير
ويتمسك بالملكية الفردية وحقوق المواطن
ومعارف حديثة
ولقد أنتهى أرسطو وأفلاطون وأبن سينا والفارابي
وكثير من عمالقة الفكر ورواد ألأبداع والأكتشاف
بعد الأمعان والدقة الى خرق جدار الطبيعة
وأستخراج الحقائق السامية
لم يتوصل اليها أحد من قبل فكانوا من بناة
صرح العلم والثقافة
ومن طليعة المفكرين وألأعلام في تاريخ ألأنسان .
أفلاطون فيلسوف أغريقي ومفكر سياسي مثالي
ومن مؤلفاتة كتابة الشهير
( ألجمهورية )
تقوم فكرة الجمهورية على النخبة القادرة على الحكم والشعب عاجز عن المشاركة
طبقات الجمهورية ثلاث
( الفلاسفة )
و( الطبقة الوسطى من الجنود والموظفين )
و ( الطبقة الدنيا من الحرفين والعامة )
الفلاسفة يحكمون بفكرة المستبد المستنير
لا يملكون ولا ينتمون للعائلة
العامة يستطيعون التملك والأنتماء للعائلة
والطبقة الحاكمة تتنازل عن الثروة مقابل لذائذ الجاه
ومتعة الفكر.
في حين وضع أرسطو الذي تتلمذ على يد أفلاطون
نظريته وفلسفة الدولة المدنية
من اكبر المفكرين الذين عرفهم العالم
بشتى عهودة
يرى الأنسان حيوان سياسي بطبعه
وأن اكتمال الحياة الأنسانية لا يكون الا
من خلال المجتمع السياسي
وتكون الحياة في مثل هذا المجتمع
موجه وفقا لقانون موضوع لصالح الفرد والمجتمع
على السواء.
ويكون هذا القانون هو المقياس
الذي يقاس به صلاح الأنسان المواطن
وهو يهتم من الزاوية السياسية بما يمكن تحقيقة
عمليا في كل الظروف القائمة
في بلد ما ومن ثم فهو يعتبر الواسطية
من أهم صفات رجل الدولة
ويقوم المجتمع السياسي الذي يدعو اليه أرسطو
على الطبقة الوسطى التي يعتبرها
العمود الفقري للمجتمع السياسي الذي يدعو اليه
وهو يؤثر بصوره عامة على النظام الديمقراطي في الحكم .
وعلى عكس أستاذه أفلاطون
يرفض أرسطو فكرة المستبد المستنير
ويتمسك بالملكية الفردية وحقوق المواطن