تويت
مضامين ومعان كثيرة تزخرف مفهوم الحرية للمرأة
وتزوقها بطلاء بعضه حقيقي والآخر لا يتعدى
حدود الأنبهار والتشويق والجذب المطلق
شيء جميل أن يقال: المرأة نصف المجتمع
قفزة نوعية رائعة حققيها المرأة
عندما شاركت أخيها الرجل في الحقوق والواجبات
أضافة الى أعبائها الفطرية ألاخرى
بعد أن كانت توأد وتحتقر أو تجرد من آدميتها
في العصور الغابرة
حين نادت الكتب السماوية المنزلة بحقوقها
وضرورة أحترام آدميتها باعتبارها مخلوق وجداني
كالقوارير في هشاشة ورق مشاعرها
وفي هذا العصر المادي العلماني الذي يحاول جاهدا
فصل الدين عن السياسة بأعتبارأن السياسة مجردة
من الأخلاقيات دست مفاهيم خطيرة وطرحت
أفكار شاذة لتحجيم دور المرأة وحصرها بآخر
تطورات (الموظة) وأدوات التبرج
معاهد الرشاقة والتجميل
حيث أعتبرت المرأة أنموذجا غنائيا وضيعا
تدور حوله ألحان مطربي المجتمع المسرفين
في المغالاة وتشويه الحقائق ومحاولة تجنيد
حرية المرأة وتشويه صورتها واستحدامها
كوسيلة للأثارة الرخيصة والعرض الأباحي وألألحادي
فهل يجب عليك أيتها المسلمة أن تقصري وتضيقي
ملابسك لتواكبي حركة تطور العصر؟؟
هل عليك أستخدام مفاتنك وأبراز جسدك لتكوني(مودرن)
أيتها المسلمة أعلمي ان ليس كل ما يلمع ذهبا
فلا تكوني كالخشب الذي يحرق نفسه في النار لأجل غيره
هذه الحرية ألأباحية..الحرية العلمانية التي يتكلمون عنها
ظاهرا مليح وباطنها قبيح
أحذري أختي المسلمة قبل الوقوع في الخطايا
قبل ألأنغماس في المعصية
الحرية بلا حياء بلا مبادىء دينك لا تساوي شيء
أعلمي انه بتصرفك السىء أو الحسن فأنك ستعكسين
صورة المرأة المسلمة أمام العالم بأكمله
العالم العلماني الذي يريد زلة أو حجة لتشويه
صورة الأسلام والمسلمين
أعلمي أن جمالك حر طليق الا من قيدين
كلاهما أجمل منه العفاف والشرف
صوني جمالك بالحجاب الداني
ودعي الثياب طويلة الأردان
يضفي عليك الأحتشام مهابة
فخذي المواعظ من ذوي العرفان
كوني كلؤلؤة نغوص لصيدها
في البحر عن شغف بكل تفان
لا في المعارض يستهان بشأنها
منبوذة وجدت بكل لسان
وتزوقها بطلاء بعضه حقيقي والآخر لا يتعدى
حدود الأنبهار والتشويق والجذب المطلق
شيء جميل أن يقال: المرأة نصف المجتمع
قفزة نوعية رائعة حققيها المرأة
عندما شاركت أخيها الرجل في الحقوق والواجبات
أضافة الى أعبائها الفطرية ألاخرى
بعد أن كانت توأد وتحتقر أو تجرد من آدميتها
في العصور الغابرة
حين نادت الكتب السماوية المنزلة بحقوقها
وضرورة أحترام آدميتها باعتبارها مخلوق وجداني
كالقوارير في هشاشة ورق مشاعرها
وفي هذا العصر المادي العلماني الذي يحاول جاهدا
فصل الدين عن السياسة بأعتبارأن السياسة مجردة
من الأخلاقيات دست مفاهيم خطيرة وطرحت
أفكار شاذة لتحجيم دور المرأة وحصرها بآخر
تطورات (الموظة) وأدوات التبرج
معاهد الرشاقة والتجميل
حيث أعتبرت المرأة أنموذجا غنائيا وضيعا
تدور حوله ألحان مطربي المجتمع المسرفين
في المغالاة وتشويه الحقائق ومحاولة تجنيد
حرية المرأة وتشويه صورتها واستحدامها
كوسيلة للأثارة الرخيصة والعرض الأباحي وألألحادي
فهل يجب عليك أيتها المسلمة أن تقصري وتضيقي
ملابسك لتواكبي حركة تطور العصر؟؟
هل عليك أستخدام مفاتنك وأبراز جسدك لتكوني(مودرن)
أيتها المسلمة أعلمي ان ليس كل ما يلمع ذهبا
فلا تكوني كالخشب الذي يحرق نفسه في النار لأجل غيره
هذه الحرية ألأباحية..الحرية العلمانية التي يتكلمون عنها
ظاهرا مليح وباطنها قبيح
أحذري أختي المسلمة قبل الوقوع في الخطايا
قبل ألأنغماس في المعصية
الحرية بلا حياء بلا مبادىء دينك لا تساوي شيء
أعلمي انه بتصرفك السىء أو الحسن فأنك ستعكسين
صورة المرأة المسلمة أمام العالم بأكمله
العالم العلماني الذي يريد زلة أو حجة لتشويه
صورة الأسلام والمسلمين
أعلمي أن جمالك حر طليق الا من قيدين
كلاهما أجمل منه العفاف والشرف
صوني جمالك بالحجاب الداني
ودعي الثياب طويلة الأردان
يضفي عليك الأحتشام مهابة
فخذي المواعظ من ذوي العرفان
كوني كلؤلؤة نغوص لصيدها
في البحر عن شغف بكل تفان
لا في المعارض يستهان بشأنها
منبوذة وجدت بكل لسان