Warning: Undefined array key "birthday_search" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 199 Warning: Undefined array key "joindate" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 220 Warning: Undefined array key "posts" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 221 Warning: Undefined array key "posts" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 227 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 6779 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 242 Warning: Undefined array key "privacy_options" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 281 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 316 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 320 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/library/user.php on line 1561 Warning: Undefined array key "lastactivity" in phar://.../vb/vb.phar/library/user.php on line 1577 Warning: Trying to access array offset on value of type bool in .../vb5/route/profile.php on line 74 العرقية العراقية في الميزان - المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة
دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العرقية العراقية في الميزان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العرقية العراقية في الميزان

    العرقية العراقية في الميزان

    من أجل فهم الحراك القومي المعاصر

    ليس مهما استدراج الماضي لمعرفة الحراك السياسي والمجتمعي قبل قيام الحضارة المادية لتأكيد ان العرقية القومية لم يكن لها مساحات من التحرك في ضمائر الناس ولم تكن سوى حالة ذائبة وسط العجينة السياسية والاجتماعية وان ظهرت في التاريخ القومي اختناقات طفت عليها صفات عرقية فهو يندرج تحت الصراعات القبلية التي كانت طاغية قبل قيام الدولة الحديثة وصفة الصراعات القبلية كانت تخضع لتحالفات عقائدية وتحالفات اقليمية تلعب دورا مهما في رسم السياسات العامة كما كانت صراعات الامويين والعباسيين والطالبيين وادوار شخصيات مؤثرة في تاريخ الشرق الاسلامي دون ان يكون للعرقية والقومية اثرا في ذلك الحراك

    الطبقة المثقفة سياسيا تدرك ادراكا كبيرا ان الدولة الحديثة التي قامت في فرنسا في جمهوريتها الاولى كانت قد حيكت من قبل فئة خفية عملت لزمن طويل على مخاضها فكانت الجمهورية الفرنسية وليدها الاول والذي انتشر مستنسخا في بقاع الارض بشكل غطى الارض بكاملها وفق منظومة الدولة الحديثة ... المثقفون السياسيون يملكون رصيدا فكريا عن الماسونية وخبث اساليبها في برمجة مصالحها العليا وفرض هيمنتها على بقاع الارض حتى نقل عن اباطرة الماسونية ما قيل (الارض مملكة الماسون) ...

    ازاء ذلك المارد الخفي الذي اقترن فعله بقيام الدولة الحديثة وانتشارها السريع والمتناغم في الارض جميعا ظهرت مفاهيم لم يكن لها حضور سابق الا وهي (الاقليات العرقية) التي اصبحت في كثير من الدول بطاقة لعب سياسي قاسي اثر بشكل مباشر على انسانية الانسان وجعل العقل الانساني الحكيم يتعامل معها بمزيد من الحسرة والاسى حين تحرك حكام قساة تحت شعارات وطنية كاذبة في بذر بذور الاقلية العرقية لصناعة موقف يصب في هدف ماسوني واضح يراد منه برامجية بعيدة المدى في رباعية ايرانية عراقية تركية سورية وحين نستعيد بالذاكرة ذالك العملاق الذي دمر حلبجة وحارب القومية الكردية بشتى انواع الظلم والاضطهاد يخنع لزمن طويل من حكمه وكأنه حمل وديع من اجل برامجية يجب الوقوف عندها ومسك مماسك الهدف منها لغرض تأمين حماية للعقل من الانزلاق للخطة السوداء التي رسمت من خلال الظلم الشديد للاكراد والدلال الكبير لهم في العراق مع تضييق واضح في مثلث ايراني تركي سوري ..!! فماذا يريدون ..!!

    صحوة العقل لا بد ان تكون مشتركة بين كافة القوميات من اجل قيام مضاد عقلي ضد تلك الخطة وان لم يكن هنلك قدرة على تفتيت الخطة فان القدرة على فهم الواقع فرادى فرادى وذلك سيكون بلسما يحمي الانسان لانسانيته دون ان يكون الانسان معصوب العين في برامجية اعدت في ظلمة حالكة

    مؤشرات كثيرة في الحدث العراقي تمتلك جذورا تمتد لاكثر من 50 عاما تنذر بكارثة عربية كردية في العراق وتلك الكارثة ستكون فعالة لمساحة زمن ليس بالقصير وسوف تسبب هلاك كبير ... كميات السلاح المتاحة الان في تلك الساحة تنذر بنذير شؤم كبير وقرارات استخدام فوهات الاسلحة لا تمتلك قاسما مشتركا بل تمتلك عجينة بغضاء متزايدة مما يستوجب اعادة الحسابات وتقييم واقع الحال مرتبطا بجذورة والحراك الخفي الذي اوجده وصنعه لكي لا تنثني الحكمة وتموت الفطنة فيمر كل شيء على غفوة جماهيرية تمتلك ساعة الحدث وتتغافل عن مصنعيته والايادي الخفية التي صنعته ..!! نحن نعيش مأساة تمثل المدخل الى الكارثة ...

    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأستاذ الفاضل العارف الحاج عبود الخالدي المحترم
    الأنسان بطبعه يطمح الى مرتبة متقدمة
    من الكمال الأنساني من خلال مجاهداته
    في البناء الذاتي الأخلاقي

    وبالتالي يتكون لديه شعور بنسب متفاوته
    أنه اصبح من رجال الأخلاق

    فتصبح كل حركاته وسكناته
    ومقاساته ومواقفه اخلاقية بحته
    وهذا ما يتقاطع في تداخلاته
    في الشأن السياسي

    لأن السياسة فن أدارة المصالح
    وتتطلب في أغلب الأحيان
    الى أستخدام المكر والكذب والخديعة

    وأستخدام الوسائل غير الشريفة
    لغرض الحصول على غاياتهم

    مبررين ذلك في فنهم السياسي
    مبدأ
    ( التكتيك )

    الذي يكون في خدمة غاياتهم
    ( الأستراتيجية ) على المدى البعيد .

    ولكن عندما يكون اللاعبون السياسيون
    في أيديهم القرار في تقرير مصير البلاد والعباد والسير نحو الهاوية

    تتطلب الأخلاق وغيرة الرجال التدخل
    لغرض التغيير من قاعدة

    ( من راى منكم منكرا فليغيره بيده
    فأن لم يستطع فبلسانه

    فأن لم يستطع فبقلبه
    وذلك أضعف الأيمان ) .

    من هذا المنطلق يشرفني
    أن أتداخل
    في موضوعة أستاذي الباحث الأسلامي القرءاني
    الحاج عبود الخالدي

    العرقية العراقية في الميزان .
    منذ دخول الجيش البريطاني بغداد
    بقيادة الجنرال (مود ) 1917 م

    بعد قتال شديد واجهه الجيش البربطاني في مناطق جنوب ووسط العراق
    دام قرابة الثلاث سنوات

    حيث نزل أول لواء بريطاني الى الفاو
    في 6 / 11/1914
    ثم أخذ الجيش يتقدم شمالا الى بغداد .

    ( جئنا محررين لا فاتحين )
    تحت هذه الأكذوبه دخل المحتل بغداد
    وما أشبه الليلة بالبارحه

    كذلك معهم أجندات غير معلنه
    ظهرت فيما بعد وخاصة الورقتين
    الطائفية والعرقية

    يلعبون بهما متى أقتضت مصلحة المحتل
    والفسيفساء العراقي الجميل
    من عرب واكراد وتركمان وآثوريين
    وشبك وباقي الأقليات العرقية

    متآخين متعايشين بسلام ووئام
    في وادي الرافين العراق .

    والمثقفون السياسيون
    على علم بأهداف الماسونية
    وبرامجها السوقية

    في فرض هيمنتها الكونية وباساليب خفية
    حيث صرح ( هنري كيسنجر ) عام 1975 م
    سوف يتم تقسيم العراق الى ثلاث دويلات حقيرة

    (شيعية في الجنوب)
    و (سنية في الوسط )
    و ( كرديه في الشمال )
    وزاد عليه (جورج بايدن )عام 2003 م
    الى خمسة .

    ودولة الكرد قائمة منذ عام 1991 م
    شمال العراق بقرار اممي ماسوني
    أمريكي الظاهر ماسوني صهيوني الباطن

    لكنهم اصطدموا بعقبة
    تركيا الصديقة الطامحة
    للأنظمام الى مجموعة الدول الأوربية

    ولديها كم هائل من الكرد اكثر من العراق
    وأقل في سوريا وكاد أن يكون مقاربا في ايران .

    بما أن العراق اليوم تحت الأحتلال الأمريكي
    ظاهرا ماسوني صهيوني اسرائيلي باطنا

    لكنه بات حقيقة على مدى تسع سنين
    من ممارسات وسياسات المحتل
    المعلنه والصريحة
    في تصدير المناطقية والأقليمية والفدرالية

    كمقدمات لتقسيم البلاد
    وخلق نزاعات داخلية على حدود المحافظات
    لأسباب عرقية وطائفية
    في ظل حكومة مركزية فاقدة الشرعية
    وحكومات محلية

    ينخرها الفساد المالي والاداري.
    وبهذا قد هيأ الأعداء الساحة العراقية
    لكل أهدافهم العدوانية

    بدءا من الحرب الأهلية الى تقسيم البلاد
    ونهب الثروات وسلب أرادة الأنسان

    وما علينا اليوم الا أن نذكر ابناء العراق الغيارى
    من مختلف الطوائف والقوميات

    بأن يعوا حجم الخطر
    الذي يهدد مستقبل بلدهم

    ويتكاتفوا في مواجهته
    بنبذ الكراهية والعنف

    واستبدالهما بالمحبة والحوار السلمي
    لحل كافة المشاكل والخلافات

    وعلى كل المخلصين والحريصين
    على وحدة هذا البلد ومستقبل ابنائه

    من أصحاب الرأي والفكر
    بان يبذلوا قصارى جهودهم في سبيل

    وقف هذا المسلسل الدامي
    الذي لو استمر كما يريد الاعداء
    فسوف يلحق أبلغ الضرر

    بوحدة الشعب العراقي
    ويعيق لأمد بعيد تحقق آماله
    في التحرر والأستقرار والتقدم .

    شكرا لكم سلام عليكم.
    التعديل الأخير تم بواسطة ; الساعة 04-05-2012, 11:55 AM.

    تعليق


    • #3
      رد: العرقية العراقية في الميزان

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      في ظل استمرار حالة التشتت والانقسام
      فان صورة مستقبل المنطقة ضمن المخطط الماسوني
      تبدو قائمة اذا لم تستطيع شعوب المنطقة الاستجابة للتحدي
      المطروح عليهم والارتقاء فوق خلافاتهم
      وهذا ما يحتاج الى تغيير جذري
      لأن المنطقة وخاصة العراق لن يعاني من عدم القدرة
      على مواجهة دول الجوار
      في ظل استمرار الأوضاع الراهنة فحسب
      بل ستنمو الصراعات الانفجارية داخل القطر الواحد
      مما يزيد من الطين بله .
      سلام عليكم .

      تعليق


      • #4
        رد: العرقية العراقية في الميزان

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        على ضوء هذا المقال والاستشهاد بمنهجية الفئة الباغية ...: المقتبس

        الطبقة المثقفة سياسيا تدرك ادراكا كبيرا ان الدولة الحديثة التي قامت في فرنسا في جمهوريتها الاولى كانت قد حيكت من قبل فئة خفية عملت لزمن طويل على مخاضها فكانت الجمهورية الفرنسية وليدها الاول والذي انتشر مستنسخا في بقاع الارض بشكل غطى الارض بكاملها وفق منظومة الدولة الحديثة ... المثقفون السياسيون يملكون رصيدا فكريا عن الماسونية وخبث اساليبها في برمجة مصالحها العليا وفرض هيمنتها على بقاع الارض حتى نقل عن اباطرة الماسونية ما قيل (الارض مملكة الماسون) ...

        نأمل اطلاع الاخوة المتتبعين على ( الرابط ) أدناه

        بيادق...وبشر ..!!

        مع الشكر الدائم والموصول لفضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي

        السلام عليكم
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
        يعمل...
        X