هل الزوجة (عقيلة) الزوج ..!
من أجل فهم فاعلية نظم الزواج
(وَمِنْ ءايَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم:21)
هنلك رواسخ مجتمعية منقولة الينا عبر الاجيال تؤكد ان الزوجة هي (عقيلة) الزوج فحين يشار الى احدهم ومعه زوجته يقال انه يصطحب (عقيلته) واذا اردنا ان نربط تلك الفطرة الناطقة بخيارات الناس الكلامية فان الباحث قد يتصور ان استخدام لفظ (عقيلة) جاء بموجب تناقل كلامي من جيل الى جيل اخر حتى وصل الى جيلنا الا ان مراشد علوم الله المثلى تفيد ان الانسان مخلوق ناطق بفطرته وانه حين يكون صغيرا يتلقف الكلام من ذويه ومجتمعه الا انه يمتلك خيارا نطقيا متكاملا حين يكون كبيرا مطلق اللسان ومن تلك الراشدة نتسائل عن لفظ (عقيلة فلان من الناس) سواء كان كلاما منقولا من الاباء او كان قولا صادرا من فطرة نطق يحملها الناطق في زمنه هو
عقيلته .... فهل الزوجة تقوم باضافة عقل لعقل زوجها ..!! ؟؟ سؤال كبير واثارة قاسية على الرجال يمكن ان تطبل لها النساء كثيرا ..!!
عند العرب يقولون (العقال) وهو رباط به (يعقلون) البعير ويضعون ذلك الرباط في قدمه لمنعه من الوقوف والسير كيف يشاء البعير بل سيخضع الى ادارة (من عقله) أي ان الصفة في عقل البعير بـ (العقال) ان يكون البعير خاضعا لعقلانية عاقله فلا يتحرك الا ان يشاء من عقله ...
ويقول العرب (العقال) وهو رباط يوضع فوق الكوفية على الراس ويعتبر اليوم اللباس الرسمي لمنطقة الخليج والعراق والشام وهو ينحى نفس المنحى في عملية ربط (ربط الكوفية) مع الراس ومنع الرياح او حركات الشخص نفسه من العبث بالكوفية لتخضع حصرا الى عقلانية لابس العقال فكان اسمه (عقال) من فطرة ناطقة
لو عدنا الى مراصد فطرية في مجتمعاتنا الصغيرة التي تشملها معارفنا الشخصية سنجد ان هنلك عرفا مجتمعيا عند كل الناس ان الشاب حين يتزوج (يعقل) وتحصل لديه رصانة عقلية مختلفة عن ايام العزوبية فيصبح بحق ان زوجته كانت وتكون (عقيلته) الا ان الناس يمتلكون مساكات نتيجة الزواج وما يحصل من رصانة للمتزوج بعد زواجه الا انهم لا يملكون (علمية) تلك النظم العقلانية التي تكتنفها ممارسة الزواج ذلك لان الناس ينظرون عموما الى ماديات الزواج دون البحث عن مرابطه العلمية غير المادية وما يحصل لعقل الانسان المتزوج وكيف يكون العقل تناقليا من العقيلة الى زوجها العاقل
لو عطفنا بصائرنا على النص القرءاني الذي شرف هذا المتصفح (وجعل بينكم مودة ورحمة) فالمودة والرحمة هي فاعليات عقلانية محض تنقلب الى فاعليات مادية مرئية اما القرار العقلاني فيها فهو في فاعلية عقل وبلا ريب وتظهر مظاهرها المادية بشكل نكاد ندركه الا ان مداركنا العلمية لتلك الصفة المجعولة جعلا في (انفسكم) والتي تتصف بصفة (المودة والرحمة) لا تزال غير معروفة التكوين ونبقى ندور حول عقيلة العاقل (زوجته) وكيف تكون العقيلة عقلا مضافا للزوج العاقل وننصح بمراجعة ادراجنا في الرابط ادناه
عقل النساء في قراءة قرءانيةعقيلته .... فهل الزوجة تقوم باضافة عقل لعقل زوجها ..!! ؟؟ سؤال كبير واثارة قاسية على الرجال يمكن ان تطبل لها النساء كثيرا ..!!
عند العرب يقولون (العقال) وهو رباط به (يعقلون) البعير ويضعون ذلك الرباط في قدمه لمنعه من الوقوف والسير كيف يشاء البعير بل سيخضع الى ادارة (من عقله) أي ان الصفة في عقل البعير بـ (العقال) ان يكون البعير خاضعا لعقلانية عاقله فلا يتحرك الا ان يشاء من عقله ...
ويقول العرب (العقال) وهو رباط يوضع فوق الكوفية على الراس ويعتبر اليوم اللباس الرسمي لمنطقة الخليج والعراق والشام وهو ينحى نفس المنحى في عملية ربط (ربط الكوفية) مع الراس ومنع الرياح او حركات الشخص نفسه من العبث بالكوفية لتخضع حصرا الى عقلانية لابس العقال فكان اسمه (عقال) من فطرة ناطقة
لو عدنا الى مراصد فطرية في مجتمعاتنا الصغيرة التي تشملها معارفنا الشخصية سنجد ان هنلك عرفا مجتمعيا عند كل الناس ان الشاب حين يتزوج (يعقل) وتحصل لديه رصانة عقلية مختلفة عن ايام العزوبية فيصبح بحق ان زوجته كانت وتكون (عقيلته) الا ان الناس يمتلكون مساكات نتيجة الزواج وما يحصل من رصانة للمتزوج بعد زواجه الا انهم لا يملكون (علمية) تلك النظم العقلانية التي تكتنفها ممارسة الزواج ذلك لان الناس ينظرون عموما الى ماديات الزواج دون البحث عن مرابطه العلمية غير المادية وما يحصل لعقل الانسان المتزوج وكيف يكون العقل تناقليا من العقيلة الى زوجها العاقل
لو عطفنا بصائرنا على النص القرءاني الذي شرف هذا المتصفح (وجعل بينكم مودة ورحمة) فالمودة والرحمة هي فاعليات عقلانية محض تنقلب الى فاعليات مادية مرئية اما القرار العقلاني فيها فهو في فاعلية عقل وبلا ريب وتظهر مظاهرها المادية بشكل نكاد ندركه الا ان مداركنا العلمية لتلك الصفة المجعولة جعلا في (انفسكم) والتي تتصف بصفة (المودة والرحمة) لا تزال غير معروفة التكوين ونبقى ندور حول عقيلة العاقل (زوجته) وكيف تكون العقيلة عقلا مضافا للزوج العاقل وننصح بمراجعة ادراجنا في الرابط ادناه
فاذا عرفنا من ذلك الرابط ان قيام الذكرى لها سببان يقيمانها وعرفنا ان ذينيك السببين واحد (مادي) يكون الاكثر نشاطا عند النساء وواحد (عقلي) يكون الاكثر نشاطا عند الرجال فيكون الرجل قد استحوذ على ناشطة اضافية تنشط في سبب مادي من خلال زوجته التي تمتلك صفة تكوينية بذكرى تقوم لسبب مادي فيصبح الزوج (الرجل) مستحوذا على سببين نشطين عقلاني ومادي وتكون المرأة ايضا قد حصلت على ناشطتين لقيام الذكرى بسبب عقلاني لان الرجل هو الانشط في الذكرى التي تقوم لاسباب عقلانية فتحصل رصانة تبادلية بين الزوجين الا انها تكون للرجل اكثر تفعيلا لان الانشطة المادية تتفعل بمساحة اكبر في حياة الانسان بما يزيد على الفاعليات العقلانية ويكون الرجل في ميدان العمل هو الاكثر حاجة للذكرى القائمة لاسباب مادية فيحصل عليها من زوجاته او زوجته فتكون كل زوجة (عقيلة) لزوجها في نظم خلق محبوكة حبكا تكوينيا حكيما
تلك الصفة (الزوجة عقيلة الزوج) يستطيع ان يدركها الزوج العاقل من خلال مراجعة الذاكرة حيث سيجد ان مساره الحياتي يختلف بين (ما قبل الزواج وما بعد الزواج) وعندما يمعن الباحث بفحص مسببات تلك الفارقة سيتذكر ان زوجته ساهمت بشكل مباشر او بشكل غير مباشر بتقوية الذكرى عند زوجها والتي تقوم لاسباب مادية وقد نستطيع استدراج بعض الصفات التي تمتلك عمومية بين الناس فنعرفها من خلال شموليتها ونرى وعسى ان يرى معنا من يتابع هذه السطور ان الزوجة تذكر زوجها بـ (الاستقلالية) عن ذويه وتظهر تلك الذكرى في قيامة اسباب مادية بين يدي الزوجة لتطالب بالاستقلال من اهل الزوج ومثل تلك المطالبات قد تكون مقيتة ومرفوضة في بعض المجتمعات الا ان الاستقلالية هدف مركزي يجب ان يصله الرجل باسرته كضرورة ناجزة وحين تقوم الاستقلالية تتسع دائرة المسؤولية المادية عند الرجل ترافقها وسعة اجبارية في انضباط العمل الناجز الذي يجب ان يسعى اليه الزوج المستقل عن تبعية ذويه ورغم ان ذلك المثل يخضع الى ملوثات مجتمعية فاسدة الا ان استحضاره هنا ينفع الباحث عن الحقيقة في مسك الحقائق التكوينية رغم فساد بعض مفاصل الاستقلالية المبكرة عند الشباب في اوائل شبوتهم الا ان قيام الذكرى بالاستقلالية محركات تحركها الزوجة (العقيلة) لزوجها وتبدأ منذ لحظات الارتباط القدسي حيث يستقل الزوج بزوجته وهي اولى خطوات الاستقلال سواء للزوجة من اهلها او للزوج من اهله ...
قيام الذكرى بسبب مادي عند الزوجة يضيف فاعليات عقلانية للزوج وتلك راشدة من نظم تكوينة رباط الزوجية على انقاض العلاقات الذكورية الانثوية المقيتة والتي تفسخ الذاكرة وتحولها الى شيطنة مقدوحة وبالتالي فان عقلانية الزوج من مسببات تربطها الزوجة تكوينيا هي نظم خلق رحمة بالناس في زيجاتهم الا ان فساد الاعراف يؤثر في تلك الصفة الرحيمة ويحول كثير من الازواج الى تابعين لزوجاتهم خارج الصفات الرحيمة حين تتحول الزوجة الى متسلط يتسلط على الزوج فتدمر حياته وحياتها ومستقبل اولادهما ... الزوج قد يخضع لتسلطية الزوجة لانه يرى فوارق (عقلية) فيما تقوم الزوجة بتذكير زوجها لاسباب مادية وتتحول تلك الصفة تدريجيا الى طاعة الزوج لزوجته مما يدفع الزوجة الى تسلط اعمى على زوجها فتكون الزوجة سيدة على زوجها وتفقد صفة (العقيلة) بل ستكون وكأنها شرطي يمارس صفات بوليسية ضد الزوج ..!!
العقل هو الرابط الاول الذي يربط الزوج بزوجته وبالعكس ويمكن ان نرى تلك الصفة في تحريم زيجة زوجات الاب او تحريم زيجة زوجات الابن والحكم الشرعي يوضح الرابط العقلاني المجرد من المادية فالحرمة تبقى قائمة وان لم يتم الدخول في الزواج تنفيذيا وذلك يؤكد انفراد الرابط العقلاني للزوجية والذي يقيم الحرمة من زوجات الابن للاب وزوجات الاب للابن ...
الرابط العقلاني بين الزوجين رابط عظيم العلم كبير النفاذ الا ان اكثر الناس لا يعلمون حجم ذلك الرابط ويضعون الزواج في اطباق مادية محض ذلك لان العقل غير معروف وغير محدد الحدود ولا يعرف اكثر الناس مرابطه
(وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ) (البقرة:102)
التفريق بين المرء وزوجه بوسيلة السحر يبدأ في الرابط العقلاني ومنه يظهر الفعل في مرابط مادية فيحل ضديد الود والسكينة بين الزوجين ولمثل تلك الاثارة مقامات واسعة لم يحن اوانها بعد
(وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) (الأحزاب:37)
في ذلك المثل الشريف يظهر قانون الهي في (امساك المرء لزوجه) وان كان تحت ظروف حرجه اذا ان مرابط العقل تعمل قبل مرابط المادة حيث تكون الماسكة الزوجية هنا في حاجة المرء خارج ما هو معروف من فاعليات مادية في ممارسة الزواج
الترابط العقلاني ظاهرة مؤكدة بين الناس الا ان اكثر الناس يهملون تلك الظاهرة ولا يوليها العلم المعرفي اهمية تذكر باعتبارها ظواهر مزاجية لا تخضع الى قانون محدد المعالم فنرى كثير من الناس يختارون صداقاتهم وعلاقاتهم المجتمعية بشكل يمكن ان يراه (المختار) انه اختيار لا سبب له الا انه يمتلك استقرارا عقليا محضا فنرى اختيار الناس للعلائق بينهم وكأنه مزاجي الصفة الا انه في حقيقته التكوينية يمتلك مرابط عقل مختارة تناغميا (طور عقلي) يرتبط بـ (طور عقلي اخر) جاذب له ومثل تلك الترابطات العقلية والتي تظهر في الحب او ضديده غير المسبب في علائق الناس انما هو طور عقلي متحد او متنافر الا ان اكثر الناس لا يفقهون تلك الظاهرة ويتصورونها عشوائية لا تمتلك قانونا يتحكم بها
في رابط الزواج تقوم الرابطة العقلانية تكوينيا بمجرد ارتباط الايجاب بالقبول في عقد الزواج وفي ذلك الرابط تقوم نظم عقلانية تبادلية بين الزوجين فتكون الزوجة عقيلة زوجها في تذكرة مادية ويكون الزوج مذكرا لزوجته في تذكرة عقلانية في نظم خلق غاية في الدقة تعلن عن رحمة الخالق وبنيانه المتين في مقدرات خلقه ... الله هو القائل (ومن ءاياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا) فهي ازواج في انفسكم وفي النفس (فاعلية عقلانية) حيث يتحول رابط العقل الى جزء من النفس في عقل العاقل بحيث يكون رابط (مذكر) من الزوج في نفس زوجته ورابط رحمة من الزوجة في نفس زوجها فتكون (من انفسكم ازواجا)
مودة من لفظ (ود) وهو في علم الحرف القرءاني (رابط منقلب المسار) وهو قيام الذكرى بالسبب العقلاني (مذكر) وفيه وسيلة تشغيلية للعقل سارية الحيازة من الزوج لزوجته
رحمة هو من لفظ (رحم) وهو (مشغل وسيله) فائقة الفعل لانها تقوم بسبب مادي فالانثى مالكة (الرحم) وهو شأن معروف بين الناس في الانجاب الا ان مثله في العقل (انفسكم) ايضا وبالزواج تكتمل منظومة خلق حكيمة الحكم فائقة التقدير الا ان حضارة اليوم تقوم بتفتيت ذلك الرابط بتاخير الزواج تارة او بانعدامه تارة اخرى بما افرغ الناس من عصيانهم لخالقهم والكفر بنظمه وعدم الانصياع لها يوم تكاملها في رحلة العمر حيث اصبح الزواج بعيد زمنيا عن ميقات نضوج الجنسين مما يجعل البشرية تسعى لمتاهة تفرز افرازات ضارة بسبب التباعد الكبير بين نظم الخلق التكوينية ونفاذيتها كما اراد الله لها ان تنفذ في مخلوقاته ...
الزوجة تنفع زوجها عقلا في رحم مادي فتكون عقيلة الزوج واسمها التكويني (انثى) ومعنى انثى في علم الحرف القرءاني (فاعلية تكوينية تطلق فاعلية وسيلة تبادلية النقل) وقد نمسك تلك الصفة في الانثى حين تحب جمع الذهب ليكون طمأنينة للاسرة في اوقات الضيق وتسعى لامتلاك الدار واثاثها في تذكرة تقوم باسباب مادية فهي (تطلق وسيلة الاستقرار) بصفة (تبادلية) مع الزوج
الزوج ينفع زوجته عقلا في رحم عقلاني فيكون لزوجته مذكرا واسمه التكويني (ذكر)
تلك السطور تقيم ذكرى لدى حملة القرءان فيعقلونها عسى ان تنفع ويخف الاحتقان الحضاري في المجتمع الاسلامي المتهم بالسلطوية الذكورية وكأن الاسلام يمتلك رجعية مجتمعية يمقتها المتحضرون
تعليق