]يختلف الناس بنظرتهم الى الزمان والمكان وعلاقتها بالشعائر الدينيه...منهم من أنكر معظمها وأبقى على أوقات محدوده كأيام الحج والصوم بالنسبة للزمان ومكة والمدينه وبيت المقدس بالنسبة للمكان...وأنكر كل ماعدا ذلك حتى مناسبة مولد الرسول عليه الصلاة والسلام...ومنهم من بالغ وأكثر من الزيارات والطقوس...وأكثر من زيارة قبور آل البيت والصالحين والأولياء...وأكثر من احياء المناسبات لكل واحد من آل البيت ذكرى مولد وذكرى وفاة ...وصرنا حائرين بين هذا وذاك...
عرفنا عن الرسول عليه الصلاة والسلام أنه كان يتعبد في غار حراء مع مشقة الوصول اليه...وأنه بات عند قبر أمنا خديجه عند فتح مكه...ونعرف أن الصلاة بالمسجد غيرها عن الصلاة بالبيت..أو المدينة المنوره أو مكه...هذا عن المكان أما عن الزمان فليلة القدر وليلة النصف من شعبان وغيرها...
الأعتدال مطلوب والمبالغة اضافة لأركان الدين تثقل كاهل المسلمين
عرفنا عن الرسول عليه الصلاة والسلام أنه كان يتعبد في غار حراء مع مشقة الوصول اليه...وأنه بات عند قبر أمنا خديجه عند فتح مكه...ونعرف أن الصلاة بالمسجد غيرها عن الصلاة بالبيت..أو المدينة المنوره أو مكه...هذا عن المكان أما عن الزمان فليلة القدر وليلة النصف من شعبان وغيرها...
الأعتدال مطلوب والمبالغة اضافة لأركان الدين تثقل كاهل المسلمين
تعليق