[][/color][[/
ان الصيام الذي فرض على الانسان المسلم هو من نظم الخلق التي على الانسان المسلم ان يعرف لهدف الاسمى من هذه العباده المفروضه على المسلم وان لا يدع شئ من الامور االتي تعيق رقيه الى الملكوت العلوي عن طريق الصيام الصادق الذي يستوفي كل شروطه الظاهريه والغيبيه من خلال فهم معنى الصيام ولا يختزل الصيام في الجوع والعطش و المسلسلات التي تسلسل عقول البشر من عدم السباحه في حضرة الحق المتعال ونلتزم بما جاء من الرسول الاعظم في خطبته (إن رسول الله (ص) خطب ذات يوم فقال (ص): ـ
((أيها الناس انه قد اقبل عليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة، شهر هو عند الله أفضل الشهور، وأيامه أفضل الأيام، ولياليه أفضل الليالي، وساعاته أفضل الساعات، هو شهر دعيتم فيه إلى ضيافة الله، وجعلتم فيه من أهل كرامة الله، أنفاسكم فيه تسبيح ونومكم فيه عبادة، وعملكم فيه مقبول، ودعائكم فيه مستجاب، فسلوا ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة، أن يوفكم لصيامه وتلاوة كتابه)).(1)
نرى رسول الله (ص) يبشر بقدوم شهر رمضان المبارك ويصفه بشهر البركة والرحمة والمغفرة ثم يلوح بعد ذلك فيقول انه من أفضل الشهور وأيامه من أفضل الأيام... إلى أن يقول فسلوا ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة أن يوفقكم لصيامه، ولا شك ولا ريب أن للصيام أثار كبيرة على الصائم ندعوا الله ان يوفقنا واياكم في صيامه وقيامه وان نحسن الضيافه
ومن عند الله النوفيق
ان الصيام الذي فرض على الانسان المسلم هو من نظم الخلق التي على الانسان المسلم ان يعرف لهدف الاسمى من هذه العباده المفروضه على المسلم وان لا يدع شئ من الامور االتي تعيق رقيه الى الملكوت العلوي عن طريق الصيام الصادق الذي يستوفي كل شروطه الظاهريه والغيبيه من خلال فهم معنى الصيام ولا يختزل الصيام في الجوع والعطش و المسلسلات التي تسلسل عقول البشر من عدم السباحه في حضرة الحق المتعال ونلتزم بما جاء من الرسول الاعظم في خطبته (إن رسول الله (ص) خطب ذات يوم فقال (ص): ـ
((أيها الناس انه قد اقبل عليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة، شهر هو عند الله أفضل الشهور، وأيامه أفضل الأيام، ولياليه أفضل الليالي، وساعاته أفضل الساعات، هو شهر دعيتم فيه إلى ضيافة الله، وجعلتم فيه من أهل كرامة الله، أنفاسكم فيه تسبيح ونومكم فيه عبادة، وعملكم فيه مقبول، ودعائكم فيه مستجاب، فسلوا ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة، أن يوفكم لصيامه وتلاوة كتابه)).(1)
نرى رسول الله (ص) يبشر بقدوم شهر رمضان المبارك ويصفه بشهر البركة والرحمة والمغفرة ثم يلوح بعد ذلك فيقول انه من أفضل الشهور وأيامه من أفضل الأيام... إلى أن يقول فسلوا ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة أن يوفقكم لصيامه، ولا شك ولا ريب أن للصيام أثار كبيرة على الصائم ندعوا الله ان يوفقنا واياكم في صيامه وقيامه وان نحسن الضيافه
ومن عند الله النوفيق
تعليق