بسم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
{أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ }لقمان20
ولعل من النعم الباطنه ما يدأب العلماء اليوم
على تحقيقه من أستخدام الذرة لصنع أنواع الغذاء
لمدة ملايين السنين وليس أمامهم من عقبة
سوى طريقة التخلص من الفضلات المشعة
الناجمة عن تحطيم الذرة.
في الوقت الذي يقرر القرءان الكريم جهل من يدعي
أنه بلغ سنام العلم وأدراك غايته
(وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85
ويقرر سذاجة التفكير التشاؤمي
{يَعْلَمُونَ ظَاهِراً مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ }الروم7
القرءان الكريم يؤكد كفاية نعم الله لخلقه
{وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }إبراهيم34
أن تسخير الشمس للانسان مصدر هائل من الطاقة التي يمكن استخدامها في مختلف المجالات
كما ان نعم الله من الكثرة والخفاء بدرجة
لا يقدر على احصائها أحد
{وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }إبراهيم34
{وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }النحل18
وما الفقر الا نتيجة سوء توزيع الثروة لا عدم كفايتها
فتطهير العقيدة وتنظيم التشريع
وتزكية الطباع والأخلاق بأسلوب يطابق الفطرة
ويتفق مع سنة الله في التطور
ويطابق أحدث المكتشفات العلمية
هذا الدور الجبار الذي مارسه القرءان الكريم
والذي نقل البشرية نقلة عملاقة تلاشت عندها مآسي
الضلالات وتحطيم جبروت الطواغيت
واشرقت الأرض بنور التوحيد والعلم والمعرفة
التي شعت من آيات القرءان الكريم متخطية
حدود الأجيال وابعاد الزمن.
{أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ }لقمان20
ولعل من النعم الباطنه ما يدأب العلماء اليوم
على تحقيقه من أستخدام الذرة لصنع أنواع الغذاء
لمدة ملايين السنين وليس أمامهم من عقبة
سوى طريقة التخلص من الفضلات المشعة
الناجمة عن تحطيم الذرة.
في الوقت الذي يقرر القرءان الكريم جهل من يدعي
أنه بلغ سنام العلم وأدراك غايته
(وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85
ويقرر سذاجة التفكير التشاؤمي
{يَعْلَمُونَ ظَاهِراً مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ }الروم7
القرءان الكريم يؤكد كفاية نعم الله لخلقه
{وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }إبراهيم34
أن تسخير الشمس للانسان مصدر هائل من الطاقة التي يمكن استخدامها في مختلف المجالات
كما ان نعم الله من الكثرة والخفاء بدرجة
لا يقدر على احصائها أحد
{وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }إبراهيم34
{وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }النحل18
وما الفقر الا نتيجة سوء توزيع الثروة لا عدم كفايتها
فتطهير العقيدة وتنظيم التشريع
وتزكية الطباع والأخلاق بأسلوب يطابق الفطرة
ويتفق مع سنة الله في التطور
ويطابق أحدث المكتشفات العلمية
هذا الدور الجبار الذي مارسه القرءان الكريم
والذي نقل البشرية نقلة عملاقة تلاشت عندها مآسي
الضلالات وتحطيم جبروت الطواغيت
واشرقت الأرض بنور التوحيد والعلم والمعرفة
التي شعت من آيات القرءان الكريم متخطية
حدود الأجيال وابعاد الزمن.