رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ
السلام عليكم ،،،
تحيه طيبه وصحه جيده لفضلية الحاج عبود ،،
تذكره مباركه باذن الله ،وخاصه في زمن النفط الذي نحييه فكل احتياجاتنا اصبحت نفطيه لا يأتي من استخدامها الا غضب الاهي وامراض مزمنه لاعلاج له (عذاب اليم ) .
نود ان نستوضح من فضيلتكم بعض النقاط في التذكره اعلاه :
هل يمكن ربط غرق ال فرعون بمثل نوح؟
وكما تعلمون فضليتكم ،، ان النفط موجود في كل أنحاء العالم ولكن بكميات تختلف من بلد الى اخر ؟ ولكن المفارقة ان اكبر مخزون موجود في الشرق الاوسط ؟فهل هناك دلاله على ذلك ؟والشرق الاوسط مر عبور العصور بحروب طويله؟؟
اقتباس ...
اليس النفط مواد عضوية غير متحللة ..؟ انه وعاء ارض (ايجاب وقبول) تم تفجيره ... انه وعاء ايجاب وقبول منفصل (معطل) .. لايحصل الايجاب على قبول ولا يحصل القبول على ايجابا فتوقف كل شيء والنفط الان بين ايدينا وهو لا يرضى ان يتحلل لانه فقد القدرة على الايجاب والقبول ... الا يسأل العلماء انفسهم لماذا لا يتحلل النفط مادامت مكوناته من مواد عضوية ...!!! اين الاوكسجين في تلك الاجساد ... لقد ذهب الاوكسجين عن تلك المخلوقات بفعل (فوران التنور) فاصبحت اجساد المخلوقات مواد عضوية بلا اوكسجين وبقيت هكذا واذا ما جائها الاوكسجين فانها تحترق بنار السعير الذي نراه في النفط ... فهي اجساد لا تتحلل ... نباتات لا تتحلل ... الاوكسجين المضاف الى النفط بعد استخراجه لن يساعد في تحلل المادة العضوية المكونة له لان وعاء الرضا بين الايجاب والقبول مفصول فصلا تكوينيا (معطل) وقد حير العلماء ردحا من الزمن ولا يزال العلماء في حيرة من نظرية تكوين النفط .. النفطهي زيادة البسطة في الخلق !!!! نهاية الاقتباس ،،
هل يمكن الاستنتاج بان تلك الكائنات هي الى الان في عذاب مقيم ؟
والعذاب ماتي من استخراج النفط ومن خلال حرقه واستخراج بما يعرف المشتقات النفطيه من بنزين وديزل وزيوت وغازات هو بمثابة عذاب قائم الى الان ؟ لكل منكم ضعف ؟ وهم بالعذاب مبلسون ؟
وهل يمكن تأويل فار التنور ( انه آلية فرز الكائنات الى درجات بالعذاب) ....؟
وهل الطوفان يشمل من في القبور ايضا ؟ ام ان الطوفان هو للذين عاشوا واغرقوا او سيغرقوناً وهم احياء ؟
وما عملية استخراج النفط الا هي وعد الهي للمخالفين ؟
وكيف لنا ان نربط بين نوعية النفط فهناك الخفيف والثقيل ؟؟
جزاكم الله خير الجزاء واحسن إليكم كم تحسنون لنا من خلال بيانات هذا المعهد المبارك التي تقوم على كتاب مكنون ،،وقرءان كريم ،،
السلام عليكم ،،،
تحيه طيبه وصحه جيده لفضلية الحاج عبود ،،
تذكره مباركه باذن الله ،وخاصه في زمن النفط الذي نحييه فكل احتياجاتنا اصبحت نفطيه لا يأتي من استخدامها الا غضب الاهي وامراض مزمنه لاعلاج له (عذاب اليم ) .
نود ان نستوضح من فضيلتكم بعض النقاط في التذكره اعلاه :
هل يمكن ربط غرق ال فرعون بمثل نوح؟
وكما تعلمون فضليتكم ،، ان النفط موجود في كل أنحاء العالم ولكن بكميات تختلف من بلد الى اخر ؟ ولكن المفارقة ان اكبر مخزون موجود في الشرق الاوسط ؟فهل هناك دلاله على ذلك ؟والشرق الاوسط مر عبور العصور بحروب طويله؟؟
اقتباس ...
اليس النفط مواد عضوية غير متحللة ..؟ انه وعاء ارض (ايجاب وقبول) تم تفجيره ... انه وعاء ايجاب وقبول منفصل (معطل) .. لايحصل الايجاب على قبول ولا يحصل القبول على ايجابا فتوقف كل شيء والنفط الان بين ايدينا وهو لا يرضى ان يتحلل لانه فقد القدرة على الايجاب والقبول ... الا يسأل العلماء انفسهم لماذا لا يتحلل النفط مادامت مكوناته من مواد عضوية ...!!! اين الاوكسجين في تلك الاجساد ... لقد ذهب الاوكسجين عن تلك المخلوقات بفعل (فوران التنور) فاصبحت اجساد المخلوقات مواد عضوية بلا اوكسجين وبقيت هكذا واذا ما جائها الاوكسجين فانها تحترق بنار السعير الذي نراه في النفط ... فهي اجساد لا تتحلل ... نباتات لا تتحلل ... الاوكسجين المضاف الى النفط بعد استخراجه لن يساعد في تحلل المادة العضوية المكونة له لان وعاء الرضا بين الايجاب والقبول مفصول فصلا تكوينيا (معطل) وقد حير العلماء ردحا من الزمن ولا يزال العلماء في حيرة من نظرية تكوين النفط .. النفطهي زيادة البسطة في الخلق !!!! نهاية الاقتباس ،،
هل يمكن الاستنتاج بان تلك الكائنات هي الى الان في عذاب مقيم ؟
والعذاب ماتي من استخراج النفط ومن خلال حرقه واستخراج بما يعرف المشتقات النفطيه من بنزين وديزل وزيوت وغازات هو بمثابة عذاب قائم الى الان ؟ لكل منكم ضعف ؟ وهم بالعذاب مبلسون ؟
وهل يمكن تأويل فار التنور ( انه آلية فرز الكائنات الى درجات بالعذاب) ....؟
وهل الطوفان يشمل من في القبور ايضا ؟ ام ان الطوفان هو للذين عاشوا واغرقوا او سيغرقوناً وهم احياء ؟
وما عملية استخراج النفط الا هي وعد الهي للمخالفين ؟
وكيف لنا ان نربط بين نوعية النفط فهناك الخفيف والثقيل ؟؟
جزاكم الله خير الجزاء واحسن إليكم كم تحسنون لنا من خلال بيانات هذا المعهد المبارك التي تقوم على كتاب مكنون ،،وقرءان كريم ،،
تعليق