عقل المادة : عقل نبتة الأوكالبتوس Eucalyptus لعلاج داء السكري ( كمثال )
في وصف حقيقة عقل المادة التي ثم الحديث عنها في العديد من دراسات ومقالات البحث ، لفضيلة الحاج عبود الخالدي ، ونذكر على سبيل المثال : البيان المسطور أدناه من ادراج ( العقل : حقيقة غير مرئية )
مقتبس :
وفي ذات السياق عرض مثلا آخر حي يكشف عن حقيقة عقل مادة الأوكالبتوس في علاج ( داء السكري ) حين عمدت تلك التجارب عن فصل بعض مكونات تلك المد عن النبتة الاصل ... ففقدت النبتة صفة سر العلاج الطبيعي .والتجربة منقولة عن مقال ( الالجي ) ذاك الطحلب السحري
عقل نبتة الأوكالبتوس
قصة الأوكالبتوس Eucalyptus : اكتشف الأطباء نجاعة نبتة الأوكالبتوس في علاج مرض السكري فقاموا بتحليل النبتة إلى عناصرها الأولية حتى استنتجوا العنصر الأساسي لعلاج السكري. قاموا بعزل ذلك العنصر وبدءوا باستعماله في علاج السكري فإذا به قد فقد قيمته كليا. قرر الأطباء إعادة تجميع كل العناصر الأولى لاسترجاع نبتة الأوكالبتوس ثم عاودوا استعمال النبتة المجمعة لعلاج السكري. فشلت محاولتهم فشلا ذريعا ما جعلهم يتشككون بأن هناك عاملا خفيا زال وجوده لدى تفتيت النبتة. علماء الطب البديل وأكله الألجي يعلمون جيدا أن العنصر الذي اختفى هو روح النبتة أوالعامل الموحد (غير المحسوس) الذي يجمع ويشرف على فاعلية كل العناصر المحسوسة. من هنا تنطلق النظرية العلمية البديلة التي عرفها الأقدمون كما أكدتها معظم كتب الطب : خلق الله الجسم البشري في أحسن تقويم. بالإضافة إلى دماغ الرأس هناك دماغ في كل خلية DNA مهمته هي جعل تلك الخلية الأصح في الكون بأجمعه. هذا يعني أن في جسم كل منا (27 مليون مليون خلية) لكل خلية عقل، ولدى ذلك العقل جيش قوامه خمسة آلاف جهاز إنزيم مهمتها إدارة شئون تلك الخلية ونقلها إلى الوضع الصحي المثالي. خلق سبحانه وتعالى على سطح الأرض مواد غذائية كاملة، كل خلية منها تحمل نفس مواصفات الخلية الإنسانية أو الحيوانية وتصلح للتزاوج المثالي معها. لدى تناول الأطعمة الطبيعية يقوم عقل الخلية بالتنسيق مع الدماغ المركزي لتحويل ذلك الغذاء إلى طاقة ويتم قذف المستعمل إلى خارج الجسم ليدفن بالتربة التي تقوم بتحليل الفضلات وإعادة استعمالها في مراحل تالية Full Recycling كذلك خلق سبحانه وتعالى البكتيريا وجهزها ببنك معلومات أزلي وزرع ما يقارب من كيلوجرامين منها في أجسامنا ( Acidophilus + Bifidus ) للمحافظة على صحتنا بالتنسيق مع الدماغ وعقل الخلية.
وعبأ الغذاء الطبيعي والجسم الحي بالإنزيمات والإنزيمات المساعدة ( Co Enzyme Q10 ) القادرة على تشغيل الخلايا في عملية التحليل والهضم والتخلص من الفضلات والسموم وزودنا بالأمطار والأنهار والبحيرات والينابيع لكي نغترف منها أفضل عنصر في الكون : الماء النقي.))
في وصف حقيقة عقل المادة التي ثم الحديث عنها في العديد من دراسات ومقالات البحث ، لفضيلة الحاج عبود الخالدي ، ونذكر على سبيل المثال : البيان المسطور أدناه من ادراج ( العقل : حقيقة غير مرئية )
مقتبس :
في الوقت الذي كشفت فرق علمية اخرى ان الخلية الواحدة كمخلوق مستقل او مرتبط بمخلوق متعدد الخلايا تمتلك عقلا مستقلا فهي عاقلة ايضا وان العقل الخلوي يمتلك قدرة عقلانية غير مفهومة وغير مسيطر عليها واكثر تلك الاعترافات وضوحا في ساحات العلم هو جنون الخلية في مرض السرطان حتى وصف السرطان تحت عنوان (الجنون الخلوي) .
في خضم مجهولية العقل الاكبر وهو عقل الانسان والتورط العلمي الكبير في مجهولية العقل الخلوي خصوصا السرطاني (المجنون) تعلن امريكا في بدايات تسعينات القرن الماضي ان (المادة عاقلة) ورغم ان تلك الثابتة العلمية لم تكن مفاجئة حيث اظهر المجهر (المكبر) الالكتروني في بدايات تشغيله في ستينات القرن الماضي ان ذرات الحديد في قطعة حديدية تحت المجهر الالكتروني تقفز من مكانها الى مكان مختار ولم يكن قفزا عشوائيا , لم يكن احد من العلماء يستطيع ان يمنح عقله تصورا يؤكد ان المادة (الجماد) هي مخلوق عاقل ايضا .. وتزداد العقدة تعقيدا عندما يقول العلم كلمته معترفا بعقل العضو الواحد في جسد المخلوق فالعين لها عقلها والجلد له عقله والقلب له عقله وقد استطاع علماء الهندسة الوراثية ان يفسروا تلك الظاهرة قائلين بان الخلية الواحدة في جسد المخلوق تمتلك البرنامج الكامل لذلك المخلوق وان تلك الخلايا عندما تكون في عضو من اعضاء الجسد تلغي ذلك البرنامج الشامل للمخلوق وتقوم بالعمل على برنامج العضو الذي تعيش فيه فقط وعندما تكون خلية ما في عضو من الجسد كأن تكون خلية في اللسان فانها تعمل بعقلانية اللسان وعندما يتم نقلها الى العين او أي عضو اخر فانها سوف تخضع لعقلانية ذلك العضو .
وفي ذات السياق عرض مثلا آخر حي يكشف عن حقيقة عقل مادة الأوكالبتوس في علاج ( داء السكري ) حين عمدت تلك التجارب عن فصل بعض مكونات تلك المد عن النبتة الاصل ... ففقدت النبتة صفة سر العلاج الطبيعي .والتجربة منقولة عن مقال ( الالجي ) ذاك الطحلب السحري
عقل نبتة الأوكالبتوس
قصة الأوكالبتوس Eucalyptus : اكتشف الأطباء نجاعة نبتة الأوكالبتوس في علاج مرض السكري فقاموا بتحليل النبتة إلى عناصرها الأولية حتى استنتجوا العنصر الأساسي لعلاج السكري. قاموا بعزل ذلك العنصر وبدءوا باستعماله في علاج السكري فإذا به قد فقد قيمته كليا. قرر الأطباء إعادة تجميع كل العناصر الأولى لاسترجاع نبتة الأوكالبتوس ثم عاودوا استعمال النبتة المجمعة لعلاج السكري. فشلت محاولتهم فشلا ذريعا ما جعلهم يتشككون بأن هناك عاملا خفيا زال وجوده لدى تفتيت النبتة. علماء الطب البديل وأكله الألجي يعلمون جيدا أن العنصر الذي اختفى هو روح النبتة أوالعامل الموحد (غير المحسوس) الذي يجمع ويشرف على فاعلية كل العناصر المحسوسة. من هنا تنطلق النظرية العلمية البديلة التي عرفها الأقدمون كما أكدتها معظم كتب الطب : خلق الله الجسم البشري في أحسن تقويم. بالإضافة إلى دماغ الرأس هناك دماغ في كل خلية DNA مهمته هي جعل تلك الخلية الأصح في الكون بأجمعه. هذا يعني أن في جسم كل منا (27 مليون مليون خلية) لكل خلية عقل، ولدى ذلك العقل جيش قوامه خمسة آلاف جهاز إنزيم مهمتها إدارة شئون تلك الخلية ونقلها إلى الوضع الصحي المثالي. خلق سبحانه وتعالى على سطح الأرض مواد غذائية كاملة، كل خلية منها تحمل نفس مواصفات الخلية الإنسانية أو الحيوانية وتصلح للتزاوج المثالي معها. لدى تناول الأطعمة الطبيعية يقوم عقل الخلية بالتنسيق مع الدماغ المركزي لتحويل ذلك الغذاء إلى طاقة ويتم قذف المستعمل إلى خارج الجسم ليدفن بالتربة التي تقوم بتحليل الفضلات وإعادة استعمالها في مراحل تالية Full Recycling كذلك خلق سبحانه وتعالى البكتيريا وجهزها ببنك معلومات أزلي وزرع ما يقارب من كيلوجرامين منها في أجسامنا ( Acidophilus + Bifidus ) للمحافظة على صحتنا بالتنسيق مع الدماغ وعقل الخلية.
وعبأ الغذاء الطبيعي والجسم الحي بالإنزيمات والإنزيمات المساعدة ( Co Enzyme Q10 ) القادرة على تشغيل الخلايا في عملية التحليل والهضم والتخلص من الفضلات والسموم وزودنا بالأمطار والأنهار والبحيرات والينابيع لكي نغترف منها أفضل عنصر في الكون : الماء النقي.))
تعليق