Warning: Undefined array key "birthday_search" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 199 Warning: Undefined array key "joindate" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 220 Warning: Undefined array key "posts" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 221 Warning: Undefined array key "posts" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 227 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 6779 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 242 Warning: Undefined array key "privacy_options" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 281 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 316 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 320 Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/library/user.php on line 1561 Warning: Undefined array key "lastactivity" in phar://.../vb/vb.phar/library/user.php on line 1577 Warning: Trying to access array offset on value of type bool in .../vb5/route/profile.php on line 74 هل الله مشطوب سياسيا - المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة
دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل الله مشطوب سياسيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الله مشطوب سياسيا

    هل الله مشطوب سياسيا



    لعل المتابعين للنشاط الفكري السياسي على وضوح تام ان الله كمركز قوة كبرى (الله اكبر) مشطوب من القاموس السياسي تماما ونادرا ما يجد المتابع دوحة كلامية سياسية تضع لارادة الله هامشا محسوبا كقوة متحكمة بالحدث السياسي ... حتى الاقلام السياسية الاسلامية فهي تحمل غضبة اسلامية مرتبطة بالفكر الاسلامي تفرغ تحاليلها السياسية في رسم خارطة القوة مع شطب شبه تام للقوة الالهية التي ترقب الحدث السياسي وتتحكم بميزان القوى بين (الظالم والمظلوم) سواء كانت الصفة سياسية او غير سياسية فالقتل قتل سواء كان الهدف للسرقة او كان الهدف سياسيا الا ان السياسيين يشطبون الله بصفته قوة متحكمة وينهلون من موازين القوى السياسية نتاجاتهم التحليلية الذي يبنون عليه مواقفهم الفكرية المجردة من ناظور ينظر الى القوة الالهية وموقعها في الخارطة السياسية ..!!

    اذا ثبت عند المحلل ان شعوب الارض كلها غوييم (قطعان بشرية مقادة) فان حدثا فكريا كبيرا سيكون مصاحبا للناظرين الى الخارطة السياسية ومراكز القوى فيها ... تغييم الغوييم في طروحاتنا هو مناورة لمسمى تسلط ضوءا على (الحكومة الأم) التي تقومات برضاعة (الحكومات) لبنا تكوينيا لا يمكن الفطام منه في مهمة فكرية لكشف الحقيقة المرة التي تعتلي ساحة الحدث المعاصر ... السياسيون يعرفون تلك الغيمة الغويمية من خلال مستقرات فكرية طويلة العمر في الفكر السياسي تحت مسمى (نظرية المؤامرة) وهنلك اشراقات فكرية في خارطة رؤى سياسية يعالجها السياسيون حين يضعون للحراك السياسي مصدرية كارتلية اقتصادية ينسبونها لليهود والمتحالفين معهم من القوى الظاهرة او الخفية وهي سلمة متقدمة في رؤية حقيقة القوى السياسية تحت مجهر نظرية المؤامرة الا ان محاولتنا تمتلك تفردية في محاكات (الفرد) الذي ملأت سماء عقله غيمة الغوييم فاصبح منقادا بصفة تلقائية لعبودية لا يـُعرف مرابطها الحقيقية في ما يسميه السياسيون (نظرية المؤامرة) او حاكمية الكارتلات الاقتصادية المتلاعبة بالقوى السياسية وجهدنا الفكري يعتمد على خارطة فكر مستحلبة من القرءان تضع (الفرد) ممثلا تكوينيا للقوة السياسية ومعسكراتها فلو لم يكن الفرد (منقادا) لما نجحت الماسونية في قيادتها للقطعان البشرية

    عندما يكون لله قوة ظاهرة في السياسة فان تلك القوة لا تظهر في عقول منقادة لغير الله لان الماسونية في اول مسعى لها بعد نجاح الثورة الفرنسية عزلت المخلوق عن خالقه وقامت بهيكلة العقيدة في اوعية مجمدة فكريا في التاريخ ولكا الاديان على الارض ومن ثم بدأت تحقن العقل البشري بمحفزات انفلات من خيمة القوة الالهية في (الله اكبر) وهو (ذو القوة المتين) فاصبح للحضارة صرعات هي عبارة عن حقن عصرية اخرجت الناس من خيمة الهية القوى ليكون في خيمة ماسونية القوى فاصبحوا بحق غوييم ( قطعان بشرية مقادة) ومن تلك الظاهرة التي صنعها ماسون زماننا اصبحت القوة الالهية لا ترى في ساحات سياسية بل يمكن ان ترى في ساحات (سياسة فردية) فالمنفلت من غوييم الماسون سيكون في وعاء قوة الله المتينة فلن يراها محللوا السياسة لان حامل القوة الالهية سيكون منفلتا من المسرح السياسي وغير خاضع لرقابة المحللين السياسيين فالسياسيون انما ينشطون في مسرح لا تظهر فيه القوة الالهية

    (لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (الحشر:14)

    تلك هي خارطة القوة الالهية في السياسة (بأسهم بينهم) اما من ائتمن نفسه في دوحة الهية (مؤمن) فهو لن يكون على مسرح سياسي فلا ترى قوة الله فيه الا حين يكون المحلل في خيمة ايمانية خارج مسرح السياسيين لانه (غير منقاد) لماسونية تقود البشرية الى اهدافها (من خلف جدر)


    الحقن العصرية التي تحدثنا عنها والتي قامت بعزل المخلوق عن خالقه معروفة مشهورة ولا تحتاج الى تأكيدات مسطورة فهي في حراك حضاري معروف في تطبيقات عصرية ملأت ساحة نشاط الانسان وهي حصرا وليدة علم كافر لا يضع لله صفة في ما يكتشف من نظم خلق فالبايولوجيا هو خلق (تطوري) والمادة والاجرام والكون هو نتيجة تلاحم فيزيائي كيميائي فالله مشطوب في الرحيق الحضاري العلمي ينتقل لكل جديد تطبيقي مولود من العلم وبالتالي سيكون الله مشطوبا ايضا في الحقن السامة التي حقنت بها العقول السياسية المعاصرة التي يتعامل بها محللوا السياسة ورجالاتها ..!!

    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    لقد اصبت كبد الحقيقة
    واسقطت الأقنعه عن تلك الوجوه الكالحه

    التي طالما تسترت
    وهي تعتلي وتتصدر الخطاب السياسي
    بشعارات

    لم تعد تنطلي اليوم على بسطاء الناس
    المصلحة العليا للوطن أو للامة

    الأمن الوطني الأمن الغذائي
    وحدة الوطن فوق كل الأعتبارات

    وغيرها من الخطابات السياسية لساسة اليوم علمانيون كانوا

    أو من المتاسلمين والذين يصلح أن نطلق عليهم بالمراهقين السياسين

    اولئك الذين علقوا برامجهم المعلنة المشحونة بالشعارات الرنانة لخداع الناس

    وأخذوا يرددون كالببغاوات كلمات وشعارات محفوظة عالية الرنين

    دون أن يتقدموا بالأستنارة بهدي تاريخ شعوبهم الروحي والحضاري وخلفيته

    وطبيعة ظروفه الخاصة بالتطورات السائدة

    أو المؤثرة في العالم الذي يعيشون فيه .

    {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً }الفرقان44

    فالسياسيون اليوم تملصوا من الأيمان
    بالرسالة الالهية من أجل أن يحافظوا على مصالحهم

    ومصالح اسيادهم الذين أرضعوهم
    فكر الماسون منذ نعومة أظافرهم

    ولذلك تراهم يضلون السبيل
    وأنهم يحللون لأنفسهم ما يشاؤون

    وهكذا فاننا بحاجة الى سدود
    تمنع عنا تلك التيارات السياسية الفاسدة

    وحصون تحول دون تسرب الأفكار
    والثقافات الماسونية التي من شأنها

    أن تنسينا ذكر الله أكبر
    وبعدها نكون غوييم دون أن ندري

    شكرا سيدي الحاج الفاضل
    على أشراقتك الفكرية في الخطاب السياسي المعاصر

    وكانت معالجاتك بلسما للجراح
    في ظل الصمت المطبق أزاء ما خطط لنا
    من سؤء

    في الدهليز المظلمة لفرسان مالطا

    لك أجزل شكري وعرفاني
    مفكرا وعالما وعاملا
    ومركز أشعاع للهداية والأصلاح والصلاح .


    السلام عليكم
    التعديل الأخير تم بواسطة ; الساعة 02-13-2012, 11:35 AM.

    تعليق


    • #3
      رد: هل الله مشطوب سياسيا



      سلام عليك أخي الحاج عبود الخالدي ورحمة الله وبركاته

      كان عندنا في الفلوجه شيخ مسلم اسمه عبد العزيز السامرائي..سألوه يوم نكبة 1967 لماذا لم تنزل الملائكة كما فعلت يوم بدر فقال..ومن قال انها لم تنزل؟ لقد نزلت لكنها لم تميز بين الكفار والمسلمين فعادت أدراجها

      ياأخي لو كنا نستعين بالله صادقين لكان حالنا مثل حال المسلمين في صدر الأسلام

      تعليق


      • #4
        رد: هل الله مشطوب سياسيا

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        فضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي
        أخي الفاضل الاستاذ قاسم حمادي
        اخي الفاضل الحاج قيس النزال

        نستمع اليكم والى اراءكم ومداخلاتكم القيمة .. هل الله مشطوب سياسيا ؟ وما هو اللفظ السياسة اصلا ؟
        هل الله تعالى تغيب عنه غائبة ؟ وهل الله سيترك الظالم على ظلمه ؟ او اولياءه وحدهم ؟
        هل يسير ساسة الارض وسياسة الارض على منهج الرسالة الحقّة ؟ الارض يا اخوتي ملئت ظلما وجورا ؟ فليتمسك الانسان بالله وليتسجب لله .. وليدعو الله ولن يضيعه الله ابدا ..
        فهذا زمن زمن فتن عظيمة ..والله ولي المؤمنين
        السلام عليكم
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق


        • #5
          رد: هل الله مشطوب سياسيا
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          أن السياسة بمعناها الصحيح جزء لا يتجزأ من الدين الاسلامي الذي اختاره الله تعالى دستورا للبشرية جمعاء منذ أن بعث النبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام الى يوم القيامة فان السياسة التي تعني ادارة البلاد والعباد في قاموس الاسلام لا تعني الا الأسلوب الطاهر الذي لا ترى فيه من المكر والخديعة والظلم والأستبداد بل يتضمن أكبر الحريات للانسان بما هو انسان ويأخذ بيده الى كمال الدارين وسعادة الدنيا والآخرة .

          والسياسة تفسر تنظيم أمور دنيا الناس على أحسن وأرفه وجه الذي هو مضمون قوله تعالى َ
          ( وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ )الأعراف157

          {شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ }الشورى13
          ومطالعة القرءان الحكيم توقفنا على الرصيد الفكري السياسي الضخم الذي تركه الاسلام للمسلمين وللعالم أجمع .

          ان السياسة الاسلامية
          تباين السياسة العالمية - اليوم- وتختلف عنها في أصولها وفروعها
          فالسياسة الاسلامية هي غير السياسة المعاصرة التي تمارسها معظم الدول تماما
          وذلك لأن الاسلام يتبع في سياسته مزيجا من :
          الأدارة والعدل والحب الشامل
          وحفظ كرامة الانسان وحقن الدماء
          فهو يسعى في أن لا تراق قطرة دم بغير حق
          أو تهان كرامة شخص واحد جورا
          أو يظلم انسان واحد ... بل وحتى حيوان واحد.

          وأما السياسة بمفهومنا المعاصر
          فهي القدرة على ادارة دفة الحكم وتسيير الناس والأخذ بالزمام مهما كلفت هذه الأمور
          من : اهدار كرامات ..واراقة دماء .. وكبت حريات
          وابتزاز أموال .. وظلم واجحاف
          ونحو ذلك فما دام الحكم له والسلطة خاضعةلأمره ونهيه فهي الغاية المطلوبة
          وانها لتبرر الوسيلة
          وان كانت الوسيلة اراقة الدماء جورا وظلما
          في ظل الميكافيلية
          (الغاية تبرر الوسيلة )
          حينئذ يكون الله مشطوبا سياسا
          {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَاناً مُّبِيناً }النساء144

          {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ }الممتحنة 1

          شكرا كبيرا لتساؤلاتكم واثارتكم القيمة .
          سلام عليكم .

          تعليق


          • #6
            رد: هل الله مشطوب سياسيا

            تحية واحترام

            كيف الله مشطوب في الحراك السياسي فهو موجود ولكنه من دون الله فاسم الله اكبر هو شعار يستخدمه الاضداد ففي اقليم من اقاليم العرب المسلمين مثلا رفع النظام السابق راية الله اكبر وحين جاء ضديدهم في الحكم الديمقراطي بقيت راية الله اكبر رمزا لديمقراطيتهم فاصبح شعر الله الكبر حاضنة تحتضن الاضداد , فالله اكبر رسمت حروفها على راية تصاحب كل متكلم سياسي يظهر على شاشة فضائية الا ان حديثه الديمقراطي يضع عنوان ان الديمقراطية هي الاكبر في رسم مصير الوطن فالديمقراطية عندهم هي البلسم الذي يشفي جروحهم ويكتب لهم مستقبل زاهر الا انهم في الفتنة اركسوا وما كانت رايتهم في كبر الله الا في كبرياء اكذوبتهم

            في ثورات الربيع العربي كان الثوار يرددون شعار الله اكبر الا ان المساعدات الدولية كانت هي الاكبر لهم فكل الثوار كانوا يطلبون الحماية من المجتمع الدولي لان ذلك المجتمع هو اكبر من الله في ثورتهم , كنا ولا زلنا نسمع في تلك الثورات كثيرا من الثوار يرددون شعار الله اكبر ونسمع ايضا كثيرا عن استصراخ العرب والمسلمين والمجتمع الدولي ليكتبوا لهم مصيرا شفافا وهم في محنة يوم عصيب سواء قبل ان ينالوا حريتهم المزعومة او بعدها بسقوط بعض الدمى من كراسي حكم وطنية الا ان اركانها مستندة الى برامجية خفية تتحكم بالحاكم لتتحكم بالمحكوم

            كيف يكون الله اكبر في النشاط السياسي والوطن هو الاكبر من الله في رسم خارطة الامان والعز والرفاهية والحرية و و و و حتى الانجاب فالله يخلق الناس الا ان الوطنيين يقولون ان الناس هم ابناء الوطن

            تحيتي
            sigpic

            من لا أمان منه ـ لا إيمان له

            تعليق


            • #7
              رد: هل الله مشطوب سياسيا

              شيخنا الجليل, الاخوة الكرام , السياسة هي ( فن المكر والكيد والتدبير) والساسة لايدركون انه هنالك ماكر وكائد ومدبر اكبر يسير المكر والكيد كيفما قدر وشاء هو, وليس كما قدروا ودبروا وشاؤوا هم بقوله تعالى (( وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ )) وقوله تعالى (( إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً (15) وَأَكِيدُ كَيْداً (16) - الطارق )) وبالنتيجة يكونون هم مشطوبون بالكيد والمكر والتدبير الالهي او مايطلق عليه في لغة اللغو ( السياسة ) فهل حقا يوجد شيء في كلمات الحق جل وعلا اسمه السياسة وتقبلوا تحياتي.

              تعليق


              • #8
                رد: هل الله مشطوب سياسيا


                بسم الله الرحمن الرحيم

                جزاكم الله خيرا ....ذكرى تنزع الضبابية عن العقول لم اراد لنفسع طريق مع الله ...ولعلنا نقتبس :


                (لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (الحشر:14)

                تلك هي خارطة القوة الالهية في السياسة (بأسهم بينهم) اما من ائتمن نفسه في دوحة الهية (مؤمن) فهو لن يكون على مسرح سياسي فلا ترى قوة الله فيه الا حين يكون المحلل في خيمة ايمانية خارج مسرح السياسيين لانه (غير منقاد) لماسونية تقود البشرية الى اهدافها (من خلف جدر)
                sigpic

                تعليق

                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                يعمل...
                X