يمكن ان نقول المقصود ب( اليمين ) و (الشمال )
السعادة والشقاء
وليس اليد اليمنى واليسرى.
ولعل في سورة الواقعة ما يدلل على ذلك
{وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ }الواقعة27
{وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ }الواقعة41
ومرة أخرى يتحدث عنهم القرءان الكريم بعبارات اخرى
{فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ *وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ }الواقعة 8-9
ثم تأتي الآيات الشريفه لتوضح ذلك أكثر
{وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }
ا{فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }ا
{وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ }
{فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ }{وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ }
اذ جاء (الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ) بدل( أَصْحَابُ الشِّمَالِ ).
من هنا ندرك أن اصحاب الشمال هم أهل الشقاء
والمكذون للحق والضالون.
ويبدو أن الآية فيها أشارة الى
{وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ....أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ
قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَالِّينَ )
أذ هي أشارة الى الذين ضلوا واختاروا الشقاء لأنفسهم .
أن اصحاب الشمال هم الشقاة والضالون
ولهذا فانهم يقولون
كما ينقل عنهم الباري عز وجل
(مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ *هلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ )
اذ أن ذلك( المال والسلطان )
حرفهم عن الحق ،رغم أعترافهم واقراهم به .
يقول الله تبارك وتعالى
{وَكُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ *وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ *وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ *أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ }
والسابقون المقربون هم أولئك العباد المخلصون اهل السعادة اصحاب اليمين .
السعادة والشقاء
وليس اليد اليمنى واليسرى.
ولعل في سورة الواقعة ما يدلل على ذلك
{وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ }الواقعة27
{وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ }الواقعة41
ومرة أخرى يتحدث عنهم القرءان الكريم بعبارات اخرى
{فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ *وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ }الواقعة 8-9
ثم تأتي الآيات الشريفه لتوضح ذلك أكثر
{وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }
ا{فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }ا
{وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ }
{فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ }{وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ }
اذ جاء (الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ) بدل( أَصْحَابُ الشِّمَالِ ).
من هنا ندرك أن اصحاب الشمال هم أهل الشقاء
والمكذون للحق والضالون.
ويبدو أن الآية فيها أشارة الى
{وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ....أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ
قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَالِّينَ )
أذ هي أشارة الى الذين ضلوا واختاروا الشقاء لأنفسهم .
أن اصحاب الشمال هم الشقاة والضالون
ولهذا فانهم يقولون
كما ينقل عنهم الباري عز وجل
(مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ *هلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ )
اذ أن ذلك( المال والسلطان )
حرفهم عن الحق ،رغم أعترافهم واقراهم به .
يقول الله تبارك وتعالى
{وَكُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ *وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ *وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ *أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ }
والسابقون المقربون هم أولئك العباد المخلصون اهل السعادة اصحاب اليمين .
تعليق