قل يا ايها الكافرون
من اجل حضارة اسلامية معاصرة
يا ايها الكافرون
هل تسمعون
ام انكم عن السمع ممنوعون
فانا لا اعبد ما تعبدون
لانكم في طغيانكم تعمهون
وتصنعون اصناما
عليها عاكفون
دواء يشفي بل صنمية معاصرة تصنعون
اجهزة تذهل العقل .. انتم لها عابدون
ضاعت انسانيتكم في زحمة براقة منهمكون
لا انسان فيكم ابدا
فكلكم اجزاء في ماكنة تدورون
تستهلك .. تستبدل .. حين تنهكون
ولا رفقة فيكم رقيقة .. الا للكلاب تصاحبون
وتقولون حضارة متطورة
وانتم القائلون
الانسانية الى كارثة تدفعون
احتباس في الارض وعذاب امراض بها تستغيثون
فمن يغيث .. وانتم الظالمون
اتريدون ان اعبد ما عبدتم
في محراب غفلة
عبدت اوطانكم .. زرائب بشرية تقسمون
اسماء سميتموها انتم واباؤكم
ما انزل الله بها من سلطان
صرختم ان اعبدوها فهي الهة المعاصرين
بها تقوم الدنيا .. اوطان .. جميلة الالحان
وعلى حدودها يهان الانسان
وترتمي الانسانية في احضان الاوطان
ففي السجون وطنيون
وعلى كراسي الحكم وطنيون
وعباد الوطن غافلون
عن شراكة مع الله تشركون
الا ساء ما تحكمون
براءة مما تعبدون
ولا انتم تعبدون .. ما اعبد
فلكم دينكم .. ولي دين
في دستور مسلمين
لا يأتيه الباطل حين تسرحون
في علياء لا تغني
كثر البشر .. وكثر البقر ... وفـُقد الانسان
في زحمة المدن .. وحضارة الهذيان
جنون بقر .. وجنون بشر .. ومهالك الخنازير
وتريدون ان اعبد ما تعبدون
ربي اشهد انهم يريدون ...
رب اشهد اني اريدك واحدا احد
فرد صمد .. لا وطن يشاركك
ولا نعرة عشير تختلط بعليائك
ولا نعرة ناعور الوطن .. علياءا تكون
ربي الاعلى .. وغيره لن يكون
ربي الاكبر .. وغيره لن يكون
هل تسمعون
ام انكم عن السمع ممنوعون
فانا لا اعبد ما تعبدون
لانكم في طغيانكم تعمهون
وتصنعون اصناما
عليها عاكفون
دواء يشفي بل صنمية معاصرة تصنعون
اجهزة تذهل العقل .. انتم لها عابدون
ضاعت انسانيتكم في زحمة براقة منهمكون
لا انسان فيكم ابدا
فكلكم اجزاء في ماكنة تدورون
تستهلك .. تستبدل .. حين تنهكون
ولا رفقة فيكم رقيقة .. الا للكلاب تصاحبون
وتقولون حضارة متطورة
وانتم القائلون
الانسانية الى كارثة تدفعون
احتباس في الارض وعذاب امراض بها تستغيثون
فمن يغيث .. وانتم الظالمون
اتريدون ان اعبد ما عبدتم
في محراب غفلة
عبدت اوطانكم .. زرائب بشرية تقسمون
اسماء سميتموها انتم واباؤكم
ما انزل الله بها من سلطان
صرختم ان اعبدوها فهي الهة المعاصرين
بها تقوم الدنيا .. اوطان .. جميلة الالحان
وعلى حدودها يهان الانسان
وترتمي الانسانية في احضان الاوطان
ففي السجون وطنيون
وعلى كراسي الحكم وطنيون
وعباد الوطن غافلون
عن شراكة مع الله تشركون
الا ساء ما تحكمون
براءة مما تعبدون
ولا انتم تعبدون .. ما اعبد
فلكم دينكم .. ولي دين
في دستور مسلمين
لا يأتيه الباطل حين تسرحون
في علياء لا تغني
كثر البشر .. وكثر البقر ... وفـُقد الانسان
في زحمة المدن .. وحضارة الهذيان
جنون بقر .. وجنون بشر .. ومهالك الخنازير
وتريدون ان اعبد ما تعبدون
ربي اشهد انهم يريدون ...
رب اشهد اني اريدك واحدا احد
فرد صمد .. لا وطن يشاركك
ولا نعرة عشير تختلط بعليائك
ولا نعرة ناعور الوطن .. علياءا تكون
ربي الاعلى .. وغيره لن يكون
ربي الاكبر .. وغيره لن يكون
تعليق