المراة بين شعارت ( التحرير ) و
( حرية الدين )
...... .. إن الأوضاع أخطر ما يمكن رصده عبر سطور قليلة أو تقارير متنوعة تنشر هنا وهناك!! فالنظام العالمي الجديد بشعارته ( العولمية ) المختلفة ، لم يكتفي وتحرير السوق الاقتصادي الجديد لتبلع ( الحيتان ) الكبيرة كل الصغار !! لم ذهب والاتجار بسلعية ( المرأة ) التي اتخذت لهاصفات وعناوين براقة !! كان على رأسها شعار (تحرير المرأة ) .. ليتجر بها وتستعبد في كل قناة ودرب امام غول ذلك ( النظام العالمي الجديد ) ، ...فتناثرت عفتها امام المروجين لتحريرها !!..
الاسلام بسمو (تعاليمه) ورقي (منظومته ) ، تكلف والحفاظ على حرية الانسان .. التي تؤطر له : ( ماله من حقوق وما عليه من واجبات ) .
فكان الامان مع الاسلام وكانت الفوضى مع هذا النظام .
سلام عليكم
الباحثة وديعة عمراني
تعليق