الشرك في العبادة وهو الأعتقاد
بوجود معبود غير الله سبحانه يستحق العبادة .
وقد كان من البشر من يعبد بعض الأجرام السماوية
وشرك الطاعة طاعة غير الله
ومن ذلك
عبادة الطواغيت والظالمين والشياطين
ومن هنا ورد عن الشياطين في القرءان الكريم
( وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ )
الأنعام 121
{أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }
يس60
من حيث أن اليقين قائم بان التوبة مقبولة
والدخول الى الاسلام مقبول
( ان الاسلام يجب ما قبله )
أن دخول الاسلام يدل على غفران
الذنب السابق في زمن الشرك.
فكيف ورد في الآية الكريمة ؟
{إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً }
النساء 116
هل نفهم من الغفران في قوله تعالى :
لا يغفر ... درجه عالية من الغفران
مساوقة للرضوان ؟؟
فيكون المعنى :
ان الله تعالى يغفر للمشرك
مع التوبة بدرجة قليلة من المغفرة
ولكنه تعالى
لا يغفر
له بدرجة عالية تبلغه درجة الرضوان ؟
وهو ما يتطابق مع قوله تعالى
(لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
البقرة 124
هذه المسألة أرجو أن تكون محورا
للبحث والحوار
في بعض الوجوه والتدقيقات
في الآية الكريمة وسياقها
بغية الأستزادة والأستفادة
في علوم الله المثلى
والله تعالى من وراء القصد .
بوجود معبود غير الله سبحانه يستحق العبادة .
وقد كان من البشر من يعبد بعض الأجرام السماوية
وشرك الطاعة طاعة غير الله
ومن ذلك
عبادة الطواغيت والظالمين والشياطين
ومن هنا ورد عن الشياطين في القرءان الكريم
( وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ )
الأنعام 121
{أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }
يس60
من حيث أن اليقين قائم بان التوبة مقبولة
والدخول الى الاسلام مقبول
( ان الاسلام يجب ما قبله )
أن دخول الاسلام يدل على غفران
الذنب السابق في زمن الشرك.
فكيف ورد في الآية الكريمة ؟
{إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً }
النساء 116
هل نفهم من الغفران في قوله تعالى :
لا يغفر ... درجه عالية من الغفران
مساوقة للرضوان ؟؟
فيكون المعنى :
ان الله تعالى يغفر للمشرك
مع التوبة بدرجة قليلة من المغفرة
ولكنه تعالى
لا يغفر
له بدرجة عالية تبلغه درجة الرضوان ؟
وهو ما يتطابق مع قوله تعالى
(لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
البقرة 124
هذه المسألة أرجو أن تكون محورا
للبحث والحوار
في بعض الوجوه والتدقيقات
في الآية الكريمة وسياقها
بغية الأستزادة والأستفادة
في علوم الله المثلى
والله تعالى من وراء القصد .
تعليق