اليقين :
{إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ }الحاقة20
{إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ }الحاقة20
الشك :
(إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنّاً وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ )الجاثية 32
(إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنّاً وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ )الجاثية 32
فعندما نتقرب الى الله بالعبادة يداخلنا الشك في القبول من عدمه
فاذا كنا متيقنين بقول الله تعالى :
(وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )البقرة143
حظيت بالقبول
واذا دعونا الله موقنين بالأجابة فسنجد الله كذلك
واذا ظننا
واذا دعونا الله موقنين بالأجابة فسنجد الله كذلك
واذا ظننا
ان الله لا يستجيب فلن يستجيب لنا .
حيث يقول الرسول عليه الصلاة والسلام :
( اذا سألتم الله فأعزموا المسألة ، ولا يقل أحدكم :
اللهم ان شئت فأفعل ، فأن الله ليس بمستكره)
( اذا سألتم الله فأعزموا المسألة ، ولا يقل أحدكم :
اللهم ان شئت فأفعل ، فأن الله ليس بمستكره)
وشرح حديث رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام :
( لا يموتن أحدكم الا
( لا يموتن أحدكم الا
وهو يحسن الظن بالله )
أي اذا حضر الانسان الموت فليحسن الظن بالله
أي اذا حضر الانسان الموت فليحسن الظن بالله
لأن من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
فكيف نموت ونحن نحسن الظن بالله
وكلنا يكره الموت ويخافه .
وكلنا يكره الموت ويخافه .
وللوصول الى حسن الظن بالله
علينا أن نعلم
أن الله لا يجب عليه شىء
علينا أن نعلم
أن الله لا يجب عليه شىء
وأن وعد الله صادق
وأن الله يغفر الذنوب جميعا غير الشرك
وأن الحياة
وأن الله يغفر الذنوب جميعا غير الشرك
وأن الحياة
مستمرة وأننا في مراحل تطور
من أرجى الى أرجى ومن أرقى الى أرقى
من أرجى الى أرجى ومن أرقى الى أرقى
فقد كنا في صلب آبائنا
فأنتقلنا الى رحم أمهاتنا وهو أوسع
ثم خرجنا الى الدنيا وهي أرحب
ثم ننتقل الى البرزخ ولا شك أنه أوسع واعظم
ثم الى الآخرة .... ورحمة الله وسعت كل شيء .
فأنتقلنا الى رحم أمهاتنا وهو أوسع
ثم خرجنا الى الدنيا وهي أرحب
ثم ننتقل الى البرزخ ولا شك أنه أوسع واعظم
ثم الى الآخرة .... ورحمة الله وسعت كل شيء .