السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حوارية خاصة عن نظم الفساد في الحضارة الغربية الموثقة في ادراج
العلوم المادية في الكهنوت السياسي
نسلط الضوء في ( متصفح ) خاص عن السوء المتحصل في مياه الشرب وطرق معالجته
نص الاستفسار :
ـ اولا : عن مياه ( الشرب ) المعدنية المعبئة نسأل : اذا كان المياه الطبيعية السائلة في شبكة توزيع المياه السكنية قد لحقها ما لحقها من ضرر من اضافة تلك المركبات الكيماوية الضار ة ( مادة كبريتات الالمنيوم ، وغاز الكلور ) ، كيف يمكننا معالجة الضرر اللاحق بالمياه المعبئة البلاستيكية وازاحة ضرر ( أشعة فوق البنفسجية ) عنها ؟!..ولا سيما ان العديد من الاقاليم والبلدان تتوفر على عيون معدنية (طبيعية ) وكثيرا ما يتم تسخير مياه تلك العيون في عبوات تجارية ،وتوزيعها تجارياً .
ـ هل تلك المياه المعدنية ( للعيون ) الطبيعية المعبئة بلاستكيا قد عولجت حتى هي بتلك (الأشعة فوق البنفسجية ) ؟ اذا الجواب نعم ، كيف يمكن معالجة ذلك ( السوء ) ، سمعت من شخصكم الفاضل انَّ من الحلول ( العلمية ) مثلا فتح القنينة ( للمياه المعدنية ) مدة زمنية كافية حتى يختلط مائها بالهواء والصعيد الطيب ؟ كمن تكون تلك المدة ( تقريبا ) ..؟!وهل يجوز من المعالجات مثلا وضع قطعة من مادة ( الطين الطبيعية ) داخل ذلك الماء لمعالجته وعودته الى طبيعته ؟ فهته المعالجة الاخيرة كان يقوم بها أجدادنا قديما لتنقية المياه ( الآتية من الآبار والعيون ) .
اما مياه الشرب السائلة العادية : كيف يمكن معالجتها هي ايضا لازاحة بعض الضرر منها ؟ هل بوضعها مثلا تحت عملية ( التجميد ) أي التثليج لتكسير ضرر تلك المركبات الكيماوية المضافة ؟
وماذا مثلا عن وضع مياه الشرب في القرب الجلدية أي ( المصنوع ) من جلود الماشية كما أجدادنا يفعلون في الحفاظ على تلك المياه ؟! كانت تسمى قديما مثلا (الحربة) او ( الشنة )
ونحن بهذه الاسئلة الدقيقة ( العلمية ) نستجدي خبرتكم الصناعية الكبيرة ومسيرتكم الكبيرة في مثل هذه المعالجات الصناعية .بهدف نشر المزيد من التوعية للناس وطلب الخير لهم
جهاز التنفس بالانسان جعله الله مكيف للتحصين من كثير من ( البكتيريا الضارة )
الا ان ما ناكله وما نشربه يجب ان ينظف قليلا .. وذلك امر طبيعي .. نجد ربات البيوت يسعون لتنظيف الخضار قبل طبخها او أواني الطبخ او غيرها .
نجدد كل الشكر والتقدير لحضوركم ومتابعتكم القيمة في توسعة آفاق هذه المعلومات والحوار
سلام عليك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في حوارية خاصة عن نظم الفساد في الحضارة الغربية الموثقة في ادراج
العلوم المادية في الكهنوت السياسي
نسلط الضوء في ( متصفح ) خاص عن السوء المتحصل في مياه الشرب وطرق معالجته
نص الاستفسار :
ـ اولا : عن مياه ( الشرب ) المعدنية المعبئة نسأل : اذا كان المياه الطبيعية السائلة في شبكة توزيع المياه السكنية قد لحقها ما لحقها من ضرر من اضافة تلك المركبات الكيماوية الضار ة ( مادة كبريتات الالمنيوم ، وغاز الكلور ) ، كيف يمكننا معالجة الضرر اللاحق بالمياه المعبئة البلاستيكية وازاحة ضرر ( أشعة فوق البنفسجية ) عنها ؟!..ولا سيما ان العديد من الاقاليم والبلدان تتوفر على عيون معدنية (طبيعية ) وكثيرا ما يتم تسخير مياه تلك العيون في عبوات تجارية ،وتوزيعها تجارياً .
ـ هل تلك المياه المعدنية ( للعيون ) الطبيعية المعبئة بلاستكيا قد عولجت حتى هي بتلك (الأشعة فوق البنفسجية ) ؟ اذا الجواب نعم ، كيف يمكن معالجة ذلك ( السوء ) ، سمعت من شخصكم الفاضل انَّ من الحلول ( العلمية ) مثلا فتح القنينة ( للمياه المعدنية ) مدة زمنية كافية حتى يختلط مائها بالهواء والصعيد الطيب ؟ كمن تكون تلك المدة ( تقريبا ) ..؟!وهل يجوز من المعالجات مثلا وضع قطعة من مادة ( الطين الطبيعية ) داخل ذلك الماء لمعالجته وعودته الى طبيعته ؟ فهته المعالجة الاخيرة كان يقوم بها أجدادنا قديما لتنقية المياه ( الآتية من الآبار والعيون ) .
اما مياه الشرب السائلة العادية : كيف يمكن معالجتها هي ايضا لازاحة بعض الضرر منها ؟ هل بوضعها مثلا تحت عملية ( التجميد ) أي التثليج لتكسير ضرر تلك المركبات الكيماوية المضافة ؟
وماذا مثلا عن وضع مياه الشرب في القرب الجلدية أي ( المصنوع ) من جلود الماشية كما أجدادنا يفعلون في الحفاظ على تلك المياه ؟! كانت تسمى قديما مثلا (الحربة) او ( الشنة )
ونحن بهذه الاسئلة الدقيقة ( العلمية ) نستجدي خبرتكم الصناعية الكبيرة ومسيرتكم الكبيرة في مثل هذه المعالجات الصناعية .بهدف نشر المزيد من التوعية للناس وطلب الخير لهم
أريد فقط ان أضيف ملحوظة قد تكون أيضا تحمل بعض الاهمية : طبعا نعلم ان تلك المعالجات الكيماوية لمياه الشرب سوء لتعقيمه او لتعبئه هي معالجات خطيرة جدا وضارة ، ولكن الم يكن ( العرب قديماً ) يعالجون أيضا بطرق فطرية مياه ( شربهم ) ؟. وما هي مثلا تلك المعالجات ؟!
طبعا لا يجب قتل البكتيريا الصالحة لمياه الشرب الا انه أيضا يجب نوعا ما تطهير مياه الشرب من ( الأضرار اللاحقة بها )
طبعا لا يجب قتل البكتيريا الصالحة لمياه الشرب الا انه أيضا يجب نوعا ما تطهير مياه الشرب من ( الأضرار اللاحقة بها )
جهاز التنفس بالانسان جعله الله مكيف للتحصين من كثير من ( البكتيريا الضارة )
الا ان ما ناكله وما نشربه يجب ان ينظف قليلا .. وذلك امر طبيعي .. نجد ربات البيوت يسعون لتنظيف الخضار قبل طبخها او أواني الطبخ او غيرها .
نجدد كل الشكر والتقدير لحضوركم ومتابعتكم القيمة في توسعة آفاق هذه المعلومات والحوار
سلام عليك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق