القرءان الكريم يفصح بشكل واضح
عن موقع ومحل النفس الانسانية
التي هي مركز الأنفعالات والتأثرات في حركتها التكاملية
من خلال عملها وادراكها الوجداني للمعاني الجزئية
كالشعور بالخوف أو الأمان أو ألسعادة والحزن
فالذكر الحكيم يحكي بشكل صريح
( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )الحج46 .
فعبر عن النفس الانسانية مع بيان محلها بلفظ القلب وكما جاء بالحديث الشريف عن رسول الله
عليه الصلاة والسلام قوله
(أعدا عدوك نفسك التي بين جنبيك )
وبين جنبيك لا تعني في راسك
وانما كما في الآية الكريمة
القلوب التي في الصدور
عن موقع ومحل النفس الانسانية
التي هي مركز الأنفعالات والتأثرات في حركتها التكاملية
من خلال عملها وادراكها الوجداني للمعاني الجزئية
كالشعور بالخوف أو الأمان أو ألسعادة والحزن
فالذكر الحكيم يحكي بشكل صريح
( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )الحج46 .
فعبر عن النفس الانسانية مع بيان محلها بلفظ القلب وكما جاء بالحديث الشريف عن رسول الله
عليه الصلاة والسلام قوله
(أعدا عدوك نفسك التي بين جنبيك )
وبين جنبيك لا تعني في راسك
وانما كما في الآية الكريمة
القلوب التي في الصدور
فهذه النفس أو القلب حسب التعبير القرءاني
ما لم تنفعل وتتفاعل بالتحرك نحو مراتب كمالها
لا يكتب لها الوصول الا بالأطمئنان
والقدرة على التشخيص.
ما لم تنفعل وتتفاعل بالتحرك نحو مراتب كمالها
لا يكتب لها الوصول الا بالأطمئنان
والقدرة على التشخيص.