تويت
زلازل اليابان في حكمة
سياسية
سياسية
عـُرفَ عن الارض اليابانية انها كثيرة الزلازل فهي تدمر الاموال وتزهق الارواح وتقض استقرار الجماهير في تسلطية تكوينية تشبه كثيرا تسلطية الحكام على شعوبهم بالقمع والقتل وفنون ظالمة كثيرة فتكون الارض الوطنية غير مستقرة مما يدفع بالكثيرين الى قرار هجرة الوطن الا انهم يقعوا في يد ماسونية اخرى تمتد لهم وتصنع منهم صنـّاع ثورة تسقط النظام التسلطي ومن ثم تتربع على عرش الوطن وهشيم النظام السابق وتبدأ عملية تسلطية جديدة على انقاض انقلاب فكري سياسي ..!! الا ان المقود والقائد هو هو ولا تبدل سوى في القشور ..!!
في رصد تجريبي مع وطني وجدت ان وطني مصاب بصفة الزلازل السياسية كما هي اليابان وان الحكم الراديكالي لا يسمح حتى ان يشم المواطن رائحة موجبات القرارات الزلازالية بل عليه ان يخضع والا يدمره الزلازال فكان قرار الهجرة الى منطقة خالية من الزلزال السياسي فوجدنا اليد الماسونية التي تتلقف ذوي الدماء الساخنة والعقل الانتقامي او العقول التي تستجيب لعشق المناصب ليتم صناعة منظومة عدوانية في المهجر ستكون قادة الغد الشفاف في الوطن الذي يتناغم مع رغبة الجماهير في التخلص من الحكم التسلطي لتقع تلك الجماهير بين ايادي فئوية جديدة لا تقل ظلما وتسويفا ولا ننسى كثير من البلدان مورست فيها تلك السياسة وما افغانستان عنا ببعيد ولن تكون ايران والعراق خارج قاموس يتقلب باسماء كثرة متكاثرة من الدول بدءا من اوربا لغاية ما تحت اقدامنا ..!! فهي انما منظومة ماسونية تصنع الحكومات البديلة من خامة الشعوب نفسها على غفلة اهلها ...
في قلب زمن الصراع مع الهجرة خارج الوطن عاد المثل الياباني وزلازل اليابان الى قاموس حكمة يضع اليابانيين في رصد يتصادم مع السياسة ويمحق رغبات الهجرة في صناعة ابنية تتراقص مع الزلازل الارضية فكانت العودة الى الوطن لبناء كيان فكري وتنفيذي يتراقص مع الزلازل السياسية ذلك لان مواطني الدولة المهاجرين هم ليسوا بشرا بل هم بطاقة ماسونية يتم استعمارها في صيغ مهينة تخدم الهدف وتمعن في سياسة الغوييم ليكون من في الداخل ومن في الخارج (قطعان بشرية) تساس في سياسة اممية او وطنية او اقليمية على سكة قطار سياسي قاسي ... لو عرفت المعارضة ان الماسونية اممية السلطان فان احتظان الدول للمعارضة سيكون في امرين لا ثالث لهما
الاول : لغرض افراغ ساحة الوطن من المعارضين لضمان خطة تنفيذية كبيرة
الثاني : لغرض صناعة حكومة بديلة من نسيج مجتمعي معارض ..!!
وفي كلا الوصفين زلازال وطني ...
لو كنا نلبس القبعات لرفعنا قبعاتنا مع انحنائة تقدير للشعب الياباني الذي جعل استقراره يتراقص مع زلازل الارض ... !! فكان شعبا رائدا في هويته اليابانية ..!! لانه لم يغادر الوطن رغم زلازل الوطن ...
الحاج عبود الخالدي
في رصد تجريبي مع وطني وجدت ان وطني مصاب بصفة الزلازل السياسية كما هي اليابان وان الحكم الراديكالي لا يسمح حتى ان يشم المواطن رائحة موجبات القرارات الزلازالية بل عليه ان يخضع والا يدمره الزلازال فكان قرار الهجرة الى منطقة خالية من الزلزال السياسي فوجدنا اليد الماسونية التي تتلقف ذوي الدماء الساخنة والعقل الانتقامي او العقول التي تستجيب لعشق المناصب ليتم صناعة منظومة عدوانية في المهجر ستكون قادة الغد الشفاف في الوطن الذي يتناغم مع رغبة الجماهير في التخلص من الحكم التسلطي لتقع تلك الجماهير بين ايادي فئوية جديدة لا تقل ظلما وتسويفا ولا ننسى كثير من البلدان مورست فيها تلك السياسة وما افغانستان عنا ببعيد ولن تكون ايران والعراق خارج قاموس يتقلب باسماء كثرة متكاثرة من الدول بدءا من اوربا لغاية ما تحت اقدامنا ..!! فهي انما منظومة ماسونية تصنع الحكومات البديلة من خامة الشعوب نفسها على غفلة اهلها ...
في قلب زمن الصراع مع الهجرة خارج الوطن عاد المثل الياباني وزلازل اليابان الى قاموس حكمة يضع اليابانيين في رصد يتصادم مع السياسة ويمحق رغبات الهجرة في صناعة ابنية تتراقص مع الزلازل الارضية فكانت العودة الى الوطن لبناء كيان فكري وتنفيذي يتراقص مع الزلازل السياسية ذلك لان مواطني الدولة المهاجرين هم ليسوا بشرا بل هم بطاقة ماسونية يتم استعمارها في صيغ مهينة تخدم الهدف وتمعن في سياسة الغوييم ليكون من في الداخل ومن في الخارج (قطعان بشرية) تساس في سياسة اممية او وطنية او اقليمية على سكة قطار سياسي قاسي ... لو عرفت المعارضة ان الماسونية اممية السلطان فان احتظان الدول للمعارضة سيكون في امرين لا ثالث لهما
الاول : لغرض افراغ ساحة الوطن من المعارضين لضمان خطة تنفيذية كبيرة
الثاني : لغرض صناعة حكومة بديلة من نسيج مجتمعي معارض ..!!
وفي كلا الوصفين زلازال وطني ...
لو كنا نلبس القبعات لرفعنا قبعاتنا مع انحنائة تقدير للشعب الياباني الذي جعل استقراره يتراقص مع زلازل الارض ... !! فكان شعبا رائدا في هويته اليابانية ..!! لانه لم يغادر الوطن رغم زلازل الوطن ...
الحاج عبود الخالدي
تعليق