قال الله تعالى :
{إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ }الأنبياء92
{إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ }الأنبياء92
وقال تعالى:
{وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ }المؤمنون 52
{وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ }المؤمنون 52
وقوله تعالى :
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا }الحجرات 13
الشعوب العجم والقبائل العرب
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا }الحجرات 13
الشعوب العجم والقبائل العرب
وقوله تعالى
( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)الحجرات 13
وهو رد على من يفتخر بالأحساب والأنساب .
( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)الحجرات 13
وهو رد على من يفتخر بالأحساب والأنساب .
وقال الرسول الأكرم عليه الصلاة والسلام يوم فتح مكة :
( يا أيها الناس ، ان الله قد أذهب عنكم بالاسلام نخوة الجاهلية ، وتفاخرها
بآبائها ، ان العربية ليست بأب ووالدة ، وانما هو لسان ناطق ، فمن تكلم به
فهو عربي ، ألا انكم من آدم وآدم من تراب ، وأكرمكم عند الله أتقاكم .)
فأين مكان القوميات ،والأقليميات في الاسلام ؟
فالبلاد الاسلامية كلها بلد واحد ، وقانون واحد
وأمة واحدة ،بلغاتهم المختلفة ، كما لهم اله واحد
ونبي واحد ، وقرءان واحد ، وسنة واحدة
وأمة واحدة ،بلغاتهم المختلفة ، كما لهم اله واحد
ونبي واحد ، وقرءان واحد ، وسنة واحدة
وقبلة واحدة
ولذا فان التفريق بين المسلمين يعتبر من أشد المحرمات في الاسلام ويكون تشتيتا للأمة الواحدة
وتسهيلا لسيطرة الكفار على بلاد الاسلام
وعلى المسلمين سواء كان تفريقا بالقوميات :
فهذا عربي وهذا تركي أو فارسي أو كردي أو هندي ...الخ
أم كان تفريقا بالأراضي فهذا العراق وهذه سوريا
وهذا الحجاز أم كان تفريقا بالجنسيات
فهذا مغربي وذاك مصري .. .. الخ
أم أي تفريق آخر
كل ذلك مرفوض في الاسلام أيضا شديدا وأكيدا .
فلا للجنسية ولا للجواز ونحوهما من بدع الأستعمار
التي ليست من الاسلام ،ولا الاسلام منها بشيء .
ولذا فان التفريق بين المسلمين يعتبر من أشد المحرمات في الاسلام ويكون تشتيتا للأمة الواحدة
وتسهيلا لسيطرة الكفار على بلاد الاسلام
وعلى المسلمين سواء كان تفريقا بالقوميات :
فهذا عربي وهذا تركي أو فارسي أو كردي أو هندي ...الخ
أم كان تفريقا بالأراضي فهذا العراق وهذه سوريا
وهذا الحجاز أم كان تفريقا بالجنسيات
فهذا مغربي وذاك مصري .. .. الخ
أم أي تفريق آخر
كل ذلك مرفوض في الاسلام أيضا شديدا وأكيدا .
فلا للجنسية ولا للجواز ونحوهما من بدع الأستعمار
التي ليست من الاسلام ،ولا الاسلام منها بشيء .