رد: حوار يبحث في مخلوق الجان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الهالة الحياتية تتكون من عدة طبقات (مستويات) تحيط بالمخلوق وقد استطاع العلماء الباحثين ادراك تلك الصفة منذ بدايات اكتشافها حتى ان مكتشف تلك الهالة (كاليريان) ادرك فارق الطبقات بين النبات والحيوان ومن ثم الانسان ... الالوان والطبقات تكون شبه مستقرة عند الاصحاء جسديا الا ان الالوان تضطرب عند غير الاصحاء ولها متغيرات مرتبطة باي تغيرات بايولوجية ونفسيه ايضا فالتألق النفسي يضفي على تلك الهالة تألقا في الالوان وفي البريق ايضا (استبرق خضر)
في النوم تخفت الهاله خصوصا اللون الاخضر الذي يمثل المستوى العقلي الخامس ... عندما راجعنا تقارير العلماء الذين تعاملوا مع تلك الهالة وجدنا انهم يفتقدون الى المنهج العلمي في البحث ذلك لان الهالة الحياتية لا تنتمي الى فرع من فروع العلم المعروفة كالكيمياء او الفيزياء او البايوفيزياء وكل فريق علمي من فروع تلك العلوم تصدى لتلك الهالة بمنهجيته القائمة في فرعه العلمي ولم يسجل اي منهج تفسيري يواكب اهمية ذلك المكتشف كذلك لم تسجل تلك الجهود غير الممنهجة اكتشاف اي مرابط مع تلك الهالة سوى مزيدا من المظاهر التي شوهدت والتي لا تمتلك مسببا واضحا وعلى سبيل المثال وجد ان اطياف تلك الهالة لا تتأثر بالحقل المغنطي الموجه عليها ومن مثل تلك الممارسات يتضح منها ان (ما اعلن) عن تلك الهالة لا يمتلك منهجية بحثية فالعلماء لا يعرفون المستويات العقلية الخمس لذلك كان ظهور مسلسل طبقات الهالة عندهم بين النبات والحيوان والانسان امرا محيرا وهو يقع منهجيا خارج البيانات العلمية الاكاديمية وخارج منهجيتها المستقرة
لا زلنا لغاية هذه الجوابية لم نجعل من الهالة الحياتية هدفا بحثيا لبيان معشر الجن والانس ذلك لان ذلك المعشر التكويني يحتاج الى مزيد من الاساسيات ويحتاج الى مزيد من المرابط ولو عدنا قليلا الى موضوعية قطبا العقل
اليقين بين اليسار واليمين
قــطـبـا الـعـقــل
بناء منهجية علمية قرءانية مع الهالة الحياتية تعني ان اساسية مضافة للبحث تنفع طلاب الحقيقة من خلال منهجة البحث ذلك لان تمامية (المعشر) تقع حصرا في المستوى العقلي الخامس وخصوا ان هنلك مرابط غاية في الاهمية بين مخلوقين يحملان عقلا فيه توأمة تكوينية وظيفية (معشر الجن والانس) ويمكن ان ندرك مثل تلك التوأمة في سنن الكتاب (المبين) فيما كتبه الله في نفاذية سننه النافذة عندما نرصد الارقام العشرية الترتيب (1 - 10) فهي معشر رياضي يقيم منظومة الحسابات فلو كانت تلك الحاوية (تسعة مراتب) وليس (10 مراتب) فان النظام المحاسبي لن يكون فعالا ويفقد الانسان قدرته الفائقة في الرياضيات الرقمية
تسعة عشر
ويمكن ان نمسك بفاعلية المعشر بين انسان وانسان وكيف يكون منتجا كما بين الزوج وزوجه في الانجاب وكما في (الحوار) فالحوار هو (معشر) منتج لان الله قد وضع في نفاذ سننه النافذة صفة العشرية (عليها تسعة عشر ـ لواحة للبشر) ففي اي تبادلية عقلانية بين البشر يكون احدهما (عشر) والثاني (تسع) فان اخذ ذو التسع من العشر فاصبح من كان ذو العشر تسعا وتحول ذو التسع الى عشرا وهكذا هي (تسعة عشر) ومنها يقوم معشر في الحوار وفي غيره
هالة الحياة تمنحنا فرصة الماسكة المادية لتلك الفاعليات الا ان الاستمرار بمراقبة الظاهرة (الهالة) لمعرفة اسرارها فانها سوف لن تعلن اسرارها (الان) الا حين يقوم البحث بمعرفة مرابطها مثلما قلنا ان المستويات الخمس لطبقات تلك الهالة لها علاقة (رابطة) بمستويات عقل الانسان الخمس ومستويات عقل الجان الخمس ومنهما يقوم المعشر ...
التغيير الكبير في الهالة الحياتية عند المصلين وخصوصا صلاة الجماعة تقيم عند الباحث راشدة الربط بين الفعل (البايوفيزيائي) و (العقل) ومنها تكون (ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) فالصلاة بشكلها المعروف هي اعمال فيزيائية يقوم بها الانسان الا ان هنلك فاعلية بايولجية صاحبت الفعل الفيزيائي مما ادى الى تألق الهالة الحياتية في الصلاة ... عندما نرصد مثلا ان شبك اليدين يؤدي الى خفوت هالة الحياة فذلك يدفعنا الى مزيد من المرابط بين اليمين واليسار ونفهم لماذا عينان ولماذا اذنان ولماذا يدان ولماذا كليتان ولماذا ولماذا حيث يتم الحبو على خارطة الخلق حبوا معرفيا مستخلصا من كتاب الله الذي انفذه في خلقه اجمالا ويكون القرءان خارطة طريق لذلك الكتاب (انه لقرءان كريم ـ في كتاب مكنون ـ الواقعة) فلو اقام المصلي صلاته في تكبيرة الاحرام بيد واحدة فماذا سيحصل ..؟؟ الهالة الحياتية ستجيب على مثل تلك الصفة فنعرف عندها ان الاذنان ليسا للسمع فقط بل لفاعليات اخرى تخص اليسار واليمين لذلك سنجد ان من يقيم تكبيرة صلاة الاحرام باليد اليمنى فقط سيكون للهالة الحياتية شأن مختلف عندما تقام تكبيرة الاحرام باليد اليسرى فقط ... اذا تمت برامجية ممنهجة في علوم قرءانية مع الهالة الحياتية بشكل دقيق فاننا سوف نعرف (كم الصلوات) ويظهر بشكل مبين لماذا عدد الركعات مختلف بين الصلوات ولماذا الاختلاف في مواقيتها وعندها يكون في العصر الحديث (اسلام واحد) مع (خرس شامل) لكل الاراء في الاسلام لان العلم (المرئي) سوف يتكلم ونعلم يومها علم اليقين حقيقة قرءانية
{وَالطُّورِ }الطور1
{وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ }الطور2
{فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ }الطور3
نسأل الله ان يجعلنا على صراط فكري مستقيم (اهدنا الصراط المستقيم)
سلام عليكم
المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني
مشاهدة المشاركة
جواب (23)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الهالة الحياتية تتكون من عدة طبقات (مستويات) تحيط بالمخلوق وقد استطاع العلماء الباحثين ادراك تلك الصفة منذ بدايات اكتشافها حتى ان مكتشف تلك الهالة (كاليريان) ادرك فارق الطبقات بين النبات والحيوان ومن ثم الانسان ... الالوان والطبقات تكون شبه مستقرة عند الاصحاء جسديا الا ان الالوان تضطرب عند غير الاصحاء ولها متغيرات مرتبطة باي تغيرات بايولوجية ونفسيه ايضا فالتألق النفسي يضفي على تلك الهالة تألقا في الالوان وفي البريق ايضا (استبرق خضر)
في النوم تخفت الهاله خصوصا اللون الاخضر الذي يمثل المستوى العقلي الخامس ... عندما راجعنا تقارير العلماء الذين تعاملوا مع تلك الهالة وجدنا انهم يفتقدون الى المنهج العلمي في البحث ذلك لان الهالة الحياتية لا تنتمي الى فرع من فروع العلم المعروفة كالكيمياء او الفيزياء او البايوفيزياء وكل فريق علمي من فروع تلك العلوم تصدى لتلك الهالة بمنهجيته القائمة في فرعه العلمي ولم يسجل اي منهج تفسيري يواكب اهمية ذلك المكتشف كذلك لم تسجل تلك الجهود غير الممنهجة اكتشاف اي مرابط مع تلك الهالة سوى مزيدا من المظاهر التي شوهدت والتي لا تمتلك مسببا واضحا وعلى سبيل المثال وجد ان اطياف تلك الهالة لا تتأثر بالحقل المغنطي الموجه عليها ومن مثل تلك الممارسات يتضح منها ان (ما اعلن) عن تلك الهالة لا يمتلك منهجية بحثية فالعلماء لا يعرفون المستويات العقلية الخمس لذلك كان ظهور مسلسل طبقات الهالة عندهم بين النبات والحيوان والانسان امرا محيرا وهو يقع منهجيا خارج البيانات العلمية الاكاديمية وخارج منهجيتها المستقرة
لا زلنا لغاية هذه الجوابية لم نجعل من الهالة الحياتية هدفا بحثيا لبيان معشر الجن والانس ذلك لان ذلك المعشر التكويني يحتاج الى مزيد من الاساسيات ويحتاج الى مزيد من المرابط ولو عدنا قليلا الى موضوعية قطبا العقل
اليقين بين اليسار واليمين
قــطـبـا الـعـقــل
بناء منهجية علمية قرءانية مع الهالة الحياتية تعني ان اساسية مضافة للبحث تنفع طلاب الحقيقة من خلال منهجة البحث ذلك لان تمامية (المعشر) تقع حصرا في المستوى العقلي الخامس وخصوا ان هنلك مرابط غاية في الاهمية بين مخلوقين يحملان عقلا فيه توأمة تكوينية وظيفية (معشر الجن والانس) ويمكن ان ندرك مثل تلك التوأمة في سنن الكتاب (المبين) فيما كتبه الله في نفاذية سننه النافذة عندما نرصد الارقام العشرية الترتيب (1 - 10) فهي معشر رياضي يقيم منظومة الحسابات فلو كانت تلك الحاوية (تسعة مراتب) وليس (10 مراتب) فان النظام المحاسبي لن يكون فعالا ويفقد الانسان قدرته الفائقة في الرياضيات الرقمية
تسعة عشر
ويمكن ان نمسك بفاعلية المعشر بين انسان وانسان وكيف يكون منتجا كما بين الزوج وزوجه في الانجاب وكما في (الحوار) فالحوار هو (معشر) منتج لان الله قد وضع في نفاذ سننه النافذة صفة العشرية (عليها تسعة عشر ـ لواحة للبشر) ففي اي تبادلية عقلانية بين البشر يكون احدهما (عشر) والثاني (تسع) فان اخذ ذو التسع من العشر فاصبح من كان ذو العشر تسعا وتحول ذو التسع الى عشرا وهكذا هي (تسعة عشر) ومنها يقوم معشر في الحوار وفي غيره
هالة الحياة تمنحنا فرصة الماسكة المادية لتلك الفاعليات الا ان الاستمرار بمراقبة الظاهرة (الهالة) لمعرفة اسرارها فانها سوف لن تعلن اسرارها (الان) الا حين يقوم البحث بمعرفة مرابطها مثلما قلنا ان المستويات الخمس لطبقات تلك الهالة لها علاقة (رابطة) بمستويات عقل الانسان الخمس ومستويات عقل الجان الخمس ومنهما يقوم المعشر ...
التغيير الكبير في الهالة الحياتية عند المصلين وخصوصا صلاة الجماعة تقيم عند الباحث راشدة الربط بين الفعل (البايوفيزيائي) و (العقل) ومنها تكون (ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) فالصلاة بشكلها المعروف هي اعمال فيزيائية يقوم بها الانسان الا ان هنلك فاعلية بايولجية صاحبت الفعل الفيزيائي مما ادى الى تألق الهالة الحياتية في الصلاة ... عندما نرصد مثلا ان شبك اليدين يؤدي الى خفوت هالة الحياة فذلك يدفعنا الى مزيد من المرابط بين اليمين واليسار ونفهم لماذا عينان ولماذا اذنان ولماذا يدان ولماذا كليتان ولماذا ولماذا حيث يتم الحبو على خارطة الخلق حبوا معرفيا مستخلصا من كتاب الله الذي انفذه في خلقه اجمالا ويكون القرءان خارطة طريق لذلك الكتاب (انه لقرءان كريم ـ في كتاب مكنون ـ الواقعة) فلو اقام المصلي صلاته في تكبيرة الاحرام بيد واحدة فماذا سيحصل ..؟؟ الهالة الحياتية ستجيب على مثل تلك الصفة فنعرف عندها ان الاذنان ليسا للسمع فقط بل لفاعليات اخرى تخص اليسار واليمين لذلك سنجد ان من يقيم تكبيرة صلاة الاحرام باليد اليمنى فقط سيكون للهالة الحياتية شأن مختلف عندما تقام تكبيرة الاحرام باليد اليسرى فقط ... اذا تمت برامجية ممنهجة في علوم قرءانية مع الهالة الحياتية بشكل دقيق فاننا سوف نعرف (كم الصلوات) ويظهر بشكل مبين لماذا عدد الركعات مختلف بين الصلوات ولماذا الاختلاف في مواقيتها وعندها يكون في العصر الحديث (اسلام واحد) مع (خرس شامل) لكل الاراء في الاسلام لان العلم (المرئي) سوف يتكلم ونعلم يومها علم اليقين حقيقة قرءانية
{وَالطُّورِ }الطور1
{وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ }الطور2
{فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ }الطور3
نسأل الله ان يجعلنا على صراط فكري مستقيم (اهدنا الصراط المستقيم)
سلام عليكم
تعليق