رد: اكبر الحروف النورانية 5 أحرف ( كـ هـ ي ع ص ) : فهل للمثل دلالات ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهجات الصينية ومثلها لهجات الهنود الحمر في امريكا وفي جنوب القارة الافريقية ما هي الا دلائل لـ (وسيلة خلق) الهي توضح وتبين حقائق مهمة في (النطق البشري) بصفته منظومة خلق منحت المخلوق البشري صلاحيات غير محدودة لنقل مقاصده الى الاخرين وفي نفس الوقت ترينا قدرة العقل البشري على استلام مقاصد الاخرين وهي صفة يتميز بها المخلوق البشري بصفة غير محدودة وان امتلكت المخلوقات الاخرى من غير البشر مساحات مهمة من وسيلة خلق النطق الا انها تتصف بالمحدودية عدا مخلوقي (النمل والنحل) حيث اشارت الامثلة القرءانية الشريفة ان ذينيك المخلوقين يمتلكان مساحة اوسع من الصلاحيات التي تمتلكها كثير من المخلوقات لنقل المقاصد العقلية
اثبات ما جاء في السطور اعلاه يتضح بشكل مبين في الرسائل المشفرة مثل رسائل (المورس) التي كانت الجيوش تستخدمها لغاية ستينات القرن الماضي وهي عبارة عن صوت صفير متقطع ولكل حرف من حروف اللغة الدارجة سواء كان عربيا او غير عربي وضعوا له نظام صفير صوتي متقطع وحين تمت صناعة الحاسب الالكتروني استطاع الانسان ان يحول حروف النطق الى اشارات الكترونية وكان يطلق عليه اسم (لغة البيسك) فهي (لغة الكترونية) ولها عشر مراتب ولعل المراتب العشر في لغة البيسك وان كانت من صنع بشري حديث (صلاحيات العقل البشري) الا ان (خلق النطق) هو خلق الهي فمهما بلغت (اللاحدود) في صلاحيات العقل البشري نطقا الا انها ستكون مقيدة بثوابت (الخلق) فالعقل البشري لا يقدر على خلق جديد بل هو يمتلك صلاحيات فيما استخلف فيه من نظم خلق (اني خالق في الارض خليفة) ونرى مثل تلك الصفة في النظام العشري ذو المراتب العشر في البناء الالكتروني المسمى (لغة البيسك) ونرى في القرءان ذلك النظام العشري فاكثر واكبر تركيبة حرفية في القرءان بلغت عشر حروف كما في لفظ (أنلزمكموها) و لفظ (فاسقيناكمه) واللفظ الاخير جاء في الرسم القرءاني (فاسقيناكموه) وهو احد عشر حرفا الا ان حرف الواو حرف زائد وقد ادرك ذلك لغويوا العرب الاولين فقالوا في الواو انها زائدة وهي زائدة حقا لان المقاصد الشريفة في اللفظ لا تحمل (رابط جماعي) فسقيا الناس من الماء منتشرة متناثرة لا تمتلك رابط يربطها فلا تقوم حاجة لحرف الواو في بيان المقاصد
{وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ }الحجر22
{وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ }الحجر22
اللغويون المعاصرون انفسهم يقولون ان اللغة تتطور الا انهم تمسكوا بلغة الاموات ظنا منهم ان الاموات هم الذين صنعوا اللغة وهو ظن باطل لان الله يقول في قرءانه
{فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ }الذاريات23
فالاموات ما خلقوا النطق فالله هو الذي انطقنا وانطق كل شيء فاذا كان للاموات صلاحيات في النطق فنحن اليوم لنا صلاحيات في النطق اكثر منهم لاننا اليوم نمارس ممارسات لم تكن في انشطتهم في المأكل والملبس والمسكن والسفر والحضر كما انهم كانوا يمارسون انشطة انعدمت ممارستها في زمننا مثل الانسجة اليدوية وعددهم اليدوية البسيطة وءانية الفخار وغيرها كثير ونرى ذلك بوضوح بالغ في مسمياتهم لاولادهم وللاشياء ايضا فهي مسميات لا ندرك اليوم مقاصدها مثل (مرثد .. قيس .. دريد .. علقمة .. و .. و ..) وان استخدمت تلك الاسماء في اولادنا فهي اسماء لا معنى لها وحين نسأل شخصا اسمه (قيس) عن معنى اسمه فلا يجيب ولا يعرف معناه فهل هو من جذر القياس او من جذر القسيس وكثيرة هي (صلاحيات الاموات) في اللغة وحين تنتقل الينا في زمننا فهي لا تتوائم مع صلاحياتنا في النطق لذلك كان الغزو اللغوي قد نفذ فينا فنحن لا زلنا نستخدم مسميات اجنبية وبافراط بدءا من (الساندويتش) و (الهامبروغر) علوا للمصطلحات العلمية فذلك حمض رايبوزي وءاخر دايبوزي (دنا ورنا) ومثلها كثير (يتكاثر) لاننا عاجزون عن ممارسة صلاحياتنا في النطق وكأن (صلاحيات النطق) فينا معطلة لاننا نتكيء على (لغة الاموات) ونحن احياء واهم صلاحية افتقدت فينا هي صلاحيات العقل الناطق في ادراك نصوص القرءان لسد حاجات معاصرة نحتاج الى تعييرها قرءانيا قبل ان نستخدمها مثل ممارسات المؤسسة الصحية (الطب) فهي مؤسسة تمارس عملا متداخلا مع نظم خلق الله في الجسد البشري وهو تصرف خطير يستوجب تعييره بموجب دستورية قرءانية وفي غير هذا المنهج فان القرءان سيكون مهجورا من قبل حملته فدستورية القرءان وصفته انه قائم الى ءاخر يوم يعيش فيه الانسان على كوكب الارض توجب على حامل القرءان ان يضعه دستور اعلى والدستور يعني ان يكون للقرءان حضورا مع كل ممارسة يصنعها البشر المعاصر وعلى حامل القرءان ان يفقه القرءان ليومه ولا ينفع فقه القرءان لزمن مضى كانت فيه الممارسات البشرية خاضعة للطبيعة التي خلقها الله اما اليوم فان الطبيعة مخترقة من قبل الانسان بممارساته الحديثة وبما ان القرءان هو مجموعة الفاظ ربطها الله ليفهمها العقل البشري فان القيود التي وضعها اللغويون على صلاحيات النطق البشري تجعل من القرءان مجرد تراث اسلامي غير نافع
ندعوكم ... ولا نفرض على احد ما نقول .. لانها تذكرة ... تذكر الاخر ... قد تقوم .. وقد لا تقوم ... فلا يوجد (هنا) سلطان فكري على احد بل هي بينة نبينها فان انتقلت من عقل الى عقل فهو بلاغ رسالي وهو اكبر سنة من سنن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام وان لم يصل البلاغ فلا يوجد (وكيل) لله هنا ولا يوجد (مصيطر) على الناس هنا ولا يوجد (حفيظ) هنا يحفظ الناس ولا يوجد (جبار) فيه جبر على الناس هنا فالمهمة التي نقول بها ما هي الا ذكرى والذكرى تخضع لادارة الهية وليس لسطورنا مؤثرات سحرية
{وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56
ندعوكم لمراجعة ما تم نشره في هذا المعهد (الغريب) على اهله لانه يتعامل مع (التراث) بصفته خدعة رسختها الفئة الحاكمة التي تحكم الارض من اجل ان يعيش الناس ماضيهم لتخلو لهم سلطوية الحاضر فالمسلمون (مثلا) يشربون المشروبات الغازية الضارة وهم سكارى في فتوى شائعة (اصل الاشياء الاباحة الا ما حرم بنص) وبما ان المشروبات الغازية خالية من الكحول فهي (حلال) وهم يدفعون ثمن باهض من صلاح اجسادهم في هشاشة في العظام وحصى في الكلى وغيرها من مظاهر السوء في الجسد البشري بسبب مشروبات تم فيها تغيير نسبة ثاني اوكسيد الكربون في (مثل حي) قائم فينا وكأنهم يريدون ان يتم تحريم المشروبات الغازية بحديث نبوي ..!!! والا فهو حلال ... المسلمون يعيشون ماضيهم بكل تفاصيله حتى في الزي والشكل والمنطق الا انهم يلبسون ثياب تركيبية من نسيج (أغبر) غابر مصنوع في يومنا الحديث وهم في غفلة منه ويأكلون مطعم اليوم وهو مليء بالرجس وهم في غفلة منه ويحملون السلاح من اجل علياء اسلامية فارغة المضمون فرفعة المسلمين لا توتى من خلافة امثال الخلافة العباسية او الاموية وجيوش الفتح او من شعر عربي رنان بل تؤتى علياء المسلمين يوم يختفي مرض السرطان من اجسادهم ويوم ترى المسلمين في منأى عن امراض العصر جميعا بلا استثناء عندها سنعرف كيف يعلو الاسلام في الارض وكيف يكون نصر الله للمسلمين
نأمل ان تقوم الذكرى لنا ولكم ولكل من يمر هنا
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55
السلام عليكم
المشاركة الأصلية بواسطة احمد محمد
مشاهدة المشاركة
اللهجات الصينية ومثلها لهجات الهنود الحمر في امريكا وفي جنوب القارة الافريقية ما هي الا دلائل لـ (وسيلة خلق) الهي توضح وتبين حقائق مهمة في (النطق البشري) بصفته منظومة خلق منحت المخلوق البشري صلاحيات غير محدودة لنقل مقاصده الى الاخرين وفي نفس الوقت ترينا قدرة العقل البشري على استلام مقاصد الاخرين وهي صفة يتميز بها المخلوق البشري بصفة غير محدودة وان امتلكت المخلوقات الاخرى من غير البشر مساحات مهمة من وسيلة خلق النطق الا انها تتصف بالمحدودية عدا مخلوقي (النمل والنحل) حيث اشارت الامثلة القرءانية الشريفة ان ذينيك المخلوقين يمتلكان مساحة اوسع من الصلاحيات التي تمتلكها كثير من المخلوقات لنقل المقاصد العقلية
اثبات ما جاء في السطور اعلاه يتضح بشكل مبين في الرسائل المشفرة مثل رسائل (المورس) التي كانت الجيوش تستخدمها لغاية ستينات القرن الماضي وهي عبارة عن صوت صفير متقطع ولكل حرف من حروف اللغة الدارجة سواء كان عربيا او غير عربي وضعوا له نظام صفير صوتي متقطع وحين تمت صناعة الحاسب الالكتروني استطاع الانسان ان يحول حروف النطق الى اشارات الكترونية وكان يطلق عليه اسم (لغة البيسك) فهي (لغة الكترونية) ولها عشر مراتب ولعل المراتب العشر في لغة البيسك وان كانت من صنع بشري حديث (صلاحيات العقل البشري) الا ان (خلق النطق) هو خلق الهي فمهما بلغت (اللاحدود) في صلاحيات العقل البشري نطقا الا انها ستكون مقيدة بثوابت (الخلق) فالعقل البشري لا يقدر على خلق جديد بل هو يمتلك صلاحيات فيما استخلف فيه من نظم خلق (اني خالق في الارض خليفة) ونرى مثل تلك الصفة في النظام العشري ذو المراتب العشر في البناء الالكتروني المسمى (لغة البيسك) ونرى في القرءان ذلك النظام العشري فاكثر واكبر تركيبة حرفية في القرءان بلغت عشر حروف كما في لفظ (أنلزمكموها) و لفظ (فاسقيناكمه) واللفظ الاخير جاء في الرسم القرءاني (فاسقيناكموه) وهو احد عشر حرفا الا ان حرف الواو حرف زائد وقد ادرك ذلك لغويوا العرب الاولين فقالوا في الواو انها زائدة وهي زائدة حقا لان المقاصد الشريفة في اللفظ لا تحمل (رابط جماعي) فسقيا الناس من الماء منتشرة متناثرة لا تمتلك رابط يربطها فلا تقوم حاجة لحرف الواو في بيان المقاصد
{وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ }الحجر22
{وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ }الحجر22
اللغويون المعاصرون انفسهم يقولون ان اللغة تتطور الا انهم تمسكوا بلغة الاموات ظنا منهم ان الاموات هم الذين صنعوا اللغة وهو ظن باطل لان الله يقول في قرءانه
{فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ }الذاريات23
فالاموات ما خلقوا النطق فالله هو الذي انطقنا وانطق كل شيء فاذا كان للاموات صلاحيات في النطق فنحن اليوم لنا صلاحيات في النطق اكثر منهم لاننا اليوم نمارس ممارسات لم تكن في انشطتهم في المأكل والملبس والمسكن والسفر والحضر كما انهم كانوا يمارسون انشطة انعدمت ممارستها في زمننا مثل الانسجة اليدوية وعددهم اليدوية البسيطة وءانية الفخار وغيرها كثير ونرى ذلك بوضوح بالغ في مسمياتهم لاولادهم وللاشياء ايضا فهي مسميات لا ندرك اليوم مقاصدها مثل (مرثد .. قيس .. دريد .. علقمة .. و .. و ..) وان استخدمت تلك الاسماء في اولادنا فهي اسماء لا معنى لها وحين نسأل شخصا اسمه (قيس) عن معنى اسمه فلا يجيب ولا يعرف معناه فهل هو من جذر القياس او من جذر القسيس وكثيرة هي (صلاحيات الاموات) في اللغة وحين تنتقل الينا في زمننا فهي لا تتوائم مع صلاحياتنا في النطق لذلك كان الغزو اللغوي قد نفذ فينا فنحن لا زلنا نستخدم مسميات اجنبية وبافراط بدءا من (الساندويتش) و (الهامبروغر) علوا للمصطلحات العلمية فذلك حمض رايبوزي وءاخر دايبوزي (دنا ورنا) ومثلها كثير (يتكاثر) لاننا عاجزون عن ممارسة صلاحياتنا في النطق وكأن (صلاحيات النطق) فينا معطلة لاننا نتكيء على (لغة الاموات) ونحن احياء واهم صلاحية افتقدت فينا هي صلاحيات العقل الناطق في ادراك نصوص القرءان لسد حاجات معاصرة نحتاج الى تعييرها قرءانيا قبل ان نستخدمها مثل ممارسات المؤسسة الصحية (الطب) فهي مؤسسة تمارس عملا متداخلا مع نظم خلق الله في الجسد البشري وهو تصرف خطير يستوجب تعييره بموجب دستورية قرءانية وفي غير هذا المنهج فان القرءان سيكون مهجورا من قبل حملته فدستورية القرءان وصفته انه قائم الى ءاخر يوم يعيش فيه الانسان على كوكب الارض توجب على حامل القرءان ان يضعه دستور اعلى والدستور يعني ان يكون للقرءان حضورا مع كل ممارسة يصنعها البشر المعاصر وعلى حامل القرءان ان يفقه القرءان ليومه ولا ينفع فقه القرءان لزمن مضى كانت فيه الممارسات البشرية خاضعة للطبيعة التي خلقها الله اما اليوم فان الطبيعة مخترقة من قبل الانسان بممارساته الحديثة وبما ان القرءان هو مجموعة الفاظ ربطها الله ليفهمها العقل البشري فان القيود التي وضعها اللغويون على صلاحيات النطق البشري تجعل من القرءان مجرد تراث اسلامي غير نافع
ندعوكم ... ولا نفرض على احد ما نقول .. لانها تذكرة ... تذكر الاخر ... قد تقوم .. وقد لا تقوم ... فلا يوجد (هنا) سلطان فكري على احد بل هي بينة نبينها فان انتقلت من عقل الى عقل فهو بلاغ رسالي وهو اكبر سنة من سنن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام وان لم يصل البلاغ فلا يوجد (وكيل) لله هنا ولا يوجد (مصيطر) على الناس هنا ولا يوجد (حفيظ) هنا يحفظ الناس ولا يوجد (جبار) فيه جبر على الناس هنا فالمهمة التي نقول بها ما هي الا ذكرى والذكرى تخضع لادارة الهية وليس لسطورنا مؤثرات سحرية
{وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56
ندعوكم لمراجعة ما تم نشره في هذا المعهد (الغريب) على اهله لانه يتعامل مع (التراث) بصفته خدعة رسختها الفئة الحاكمة التي تحكم الارض من اجل ان يعيش الناس ماضيهم لتخلو لهم سلطوية الحاضر فالمسلمون (مثلا) يشربون المشروبات الغازية الضارة وهم سكارى في فتوى شائعة (اصل الاشياء الاباحة الا ما حرم بنص) وبما ان المشروبات الغازية خالية من الكحول فهي (حلال) وهم يدفعون ثمن باهض من صلاح اجسادهم في هشاشة في العظام وحصى في الكلى وغيرها من مظاهر السوء في الجسد البشري بسبب مشروبات تم فيها تغيير نسبة ثاني اوكسيد الكربون في (مثل حي) قائم فينا وكأنهم يريدون ان يتم تحريم المشروبات الغازية بحديث نبوي ..!!! والا فهو حلال ... المسلمون يعيشون ماضيهم بكل تفاصيله حتى في الزي والشكل والمنطق الا انهم يلبسون ثياب تركيبية من نسيج (أغبر) غابر مصنوع في يومنا الحديث وهم في غفلة منه ويأكلون مطعم اليوم وهو مليء بالرجس وهم في غفلة منه ويحملون السلاح من اجل علياء اسلامية فارغة المضمون فرفعة المسلمين لا توتى من خلافة امثال الخلافة العباسية او الاموية وجيوش الفتح او من شعر عربي رنان بل تؤتى علياء المسلمين يوم يختفي مرض السرطان من اجسادهم ويوم ترى المسلمين في منأى عن امراض العصر جميعا بلا استثناء عندها سنعرف كيف يعلو الاسلام في الارض وكيف يكون نصر الله للمسلمين
نأمل ان تقوم الذكرى لنا ولكم ولكل من يمر هنا
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55
السلام عليكم
تعليق