تويت
للأسف أن التأريخ أصبح واحدا من أسباب الفرقه بين المسلمين وتناحرهم وبروز العداوة بينهم مع اننا نعيش الحاضر ولا علاقة لنا بين المتناحرين على مد العصور السالفه...هو ماض راح وبين أيدينا كتاب واضح صريح بلسان عربي مبين نهتدي بهداه ونسير على نهجه...التأريخ كتب بايد بشريه تتأثر بواقع حالها وخلفياتها وربما بأحقادها بل ربما مدسوسة من المستشرقين...وأعداء الأسلام...ولو قرأنا تأريخ فترة ليست ببعيده عايشناها بأنفسنا لقرأنا عنها ألف رأي لايشبه الواحد منها الآخر فكيف بتأريخ مضت عليه مئات السنين...؟؟ تلك أمة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون...(البقره 134) جزاهم الله خيرا ان فعلوا خيرا وحاسب من أخطأ منهم فهل ننصب أنفسنا حكاما على تأريخ مضى لانعرف حيثياته...؟؟
اضافة للتأريخ نجد المذاهب المتعدده ومن كل مذهب يخرج ألف مذهب لاأدري من أين جاءت والدين واحد والقرآن واحد والنبي واحد...هذا متشيع لزيد وذاك متشيع لعمر...هذا قادري وذاك علوي أو رفاعي...رضي الله عن الصالحين نتهمهم أنهم جاءوا بأسلام جديد وهم منه براء...
وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله...ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون..(الأنعام 153)
قرا رسولنا الأكرم هذه الآيه وهو جالس على الرمل فخط بيده الكريمه خطا مستقيما ثم رسم له فروعا وأشار الى الخط المستقيم أنه صراط الله المستقيم اما الفروع فهي طريق الشياطين...الله ورسوله أعلم بما سيحدث من مذاهب وفرق وشيع فحذرنا منها...
النجاة بالعودة الى القرآن وحده (الحمد لله أنه محفوظ)...قرآن بين أيدينا نتفق عليه ونتوحد حوله...بلسان عربي مبين ...
اضافة للتأريخ نجد المذاهب المتعدده ومن كل مذهب يخرج ألف مذهب لاأدري من أين جاءت والدين واحد والقرآن واحد والنبي واحد...هذا متشيع لزيد وذاك متشيع لعمر...هذا قادري وذاك علوي أو رفاعي...رضي الله عن الصالحين نتهمهم أنهم جاءوا بأسلام جديد وهم منه براء...
وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله...ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون..(الأنعام 153)
قرا رسولنا الأكرم هذه الآيه وهو جالس على الرمل فخط بيده الكريمه خطا مستقيما ثم رسم له فروعا وأشار الى الخط المستقيم أنه صراط الله المستقيم اما الفروع فهي طريق الشياطين...الله ورسوله أعلم بما سيحدث من مذاهب وفرق وشيع فحذرنا منها...
النجاة بالعودة الى القرآن وحده (الحمد لله أنه محفوظ)...قرآن بين أيدينا نتفق عليه ونتوحد حوله...بلسان عربي مبين ...
تعليق