خواطر ايمانية عن ( مقام الربوبية )..
الآية : (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ)
الآية : (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ)
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
هو حديث خاطرة من الخواطر الايمانية التي تسلط الضوء على بعض مفاهيم ودلالات ءاية ( مقام الربوبية ) كما علَّمها الله للقرءان ..فلقد ( علّم ) ( الرحمان ) القرءان ...والقرءان بدوره يذكرنا لانه قرءان ذي الذكر ..والحق تعالى علّم الانسان البيان ءاية تمكنه من بيان ما بالقرءان من علم علمّه الحق تعالى للقرءان أصلا ..
يقول الحق تعالى(الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ) الرحمان :1ـ3
نحن اذن مع ءاية ( مقام الربوبية ) ؟! ما هي ؟ .. وكيف لنا معرفتها ..فمخافتها هو مفتاحنا للجنة ..
يقول الحق تعالى ((وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ)
لا يكفينا ان نعي ونفهم معنى ذلك المقام علما مذخورا في القرءان
بل سر الاية هو ( الخوف ) من ذلك المقام
اءية ( الخوف ) بعينها هي المفتاح التي تقود العبد المؤمن الى جنة ربه الموعودة (الجنتان )
الكثير من الناس يضعون للآشخاص مقاما فوق مقام الله دون شعور او قصد بيّت منهم وذلك بخوفهم من ذوي ذلك المقام خوفا يصدع ايمانهم وبربك صلاحهم ..
فهذا موظف يخاف مقام ربه في العمل ..أن يقطع عليه رب ذلك العمل عمله ووظيفته فينسيه الشيطان مخافة مقام ربه الاعلى ..
وتلك زوجة تخاف مقام رب أسرتها ( زوجها ) .. أن ينقطع عنها ذلك الربط ولا غنى عنه في الواقع .. فتخاف ذلك المقام الوضعي فوق خوفها مقام (ربها) في الكثير من لامور والشؤون
والامثلة تتكرر تحت هذا المعنى لدى كل شخص بلغ مطاف السن سن البلوغ والرشد والتكليف ،لكنه وقع تحت مخافة مقامات الآرباب !!
هذا رب العمل .. هذا رب الاسرة .. هذا رب البلد .. هذا رب الاعناق ؟
دون مخافته مقام الله .. مقام ربه جل وعلى ..هو حديث خاطرة من الخواطر الايمانية التي تسلط الضوء على بعض مفاهيم ودلالات ءاية ( مقام الربوبية ) كما علَّمها الله للقرءان ..فلقد ( علّم ) ( الرحمان ) القرءان ...والقرءان بدوره يذكرنا لانه قرءان ذي الذكر ..والحق تعالى علّم الانسان البيان ءاية تمكنه من بيان ما بالقرءان من علم علمّه الحق تعالى للقرءان أصلا ..
يقول الحق تعالى(الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ) الرحمان :1ـ3
نحن اذن مع ءاية ( مقام الربوبية ) ؟! ما هي ؟ .. وكيف لنا معرفتها ..فمخافتها هو مفتاحنا للجنة ..
يقول الحق تعالى ((وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ)
لا يكفينا ان نعي ونفهم معنى ذلك المقام علما مذخورا في القرءان
بل سر الاية هو ( الخوف ) من ذلك المقام
اءية ( الخوف ) بعينها هي المفتاح التي تقود العبد المؤمن الى جنة ربه الموعودة (الجنتان )
الكثير من الناس يضعون للآشخاص مقاما فوق مقام الله دون شعور او قصد بيّت منهم وذلك بخوفهم من ذوي ذلك المقام خوفا يصدع ايمانهم وبربك صلاحهم ..
فهذا موظف يخاف مقام ربه في العمل ..أن يقطع عليه رب ذلك العمل عمله ووظيفته فينسيه الشيطان مخافة مقام ربه الاعلى ..
وتلك زوجة تخاف مقام رب أسرتها ( زوجها ) .. أن ينقطع عنها ذلك الربط ولا غنى عنه في الواقع .. فتخاف ذلك المقام الوضعي فوق خوفها مقام (ربها) في الكثير من لامور والشؤون
والامثلة تتكرر تحت هذا المعنى لدى كل شخص بلغ مطاف السن سن البلوغ والرشد والتكليف ،لكنه وقع تحت مخافة مقامات الآرباب !!
هذا رب العمل .. هذا رب الاسرة .. هذا رب البلد .. هذا رب الاعناق ؟
والادهى والامر من ذلك هو من يعطي لنفسه حق ان يكون تحت وصف ( مقام رب ) شيء ما ؟ ؟ كما قال فرعون ( انا ربكم الاعلى ) ..
علينا الحذر ..لان الكثير من الناس قد يقع في هذا المحظور دون ادراك منهم او شعور .
وما زلنا نقف في اول سطور نفتحها لنفهم كيف على الانسان ان يلتزم مخاف ( مقام الربوبية ) ..بوقوفنا على فهم ذلك ( المقام ) أصلا ؟والوصول الى دلالاتها الكببرة وبيانها العظيم
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم علينا الحذر ..لان الكثير من الناس قد يقع في هذا المحظور دون ادراك منهم او شعور .
وما زلنا نقف في اول سطور نفتحها لنفهم كيف على الانسان ان يلتزم مخاف ( مقام الربوبية ) ..بوقوفنا على فهم ذلك ( المقام ) أصلا ؟والوصول الى دلالاتها الكببرة وبيانها العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق