ان المراد بالمساجد آراء كثيرة منهم من يقول الكعبة
وقيل المجسد الحرام وبيت المقدس
وقيل الأرض كلها لقوله عليه أفضل الصلاة والسلام :
( جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا)
وجملة
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ)
في موضع التعليل لقوله تعالى
( فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً )
والتقدير لا تدعوا مع الله أحدا غيره لأن المساجد له تعالى .
وهناك رأي يقول أن المراد بالمساجد الأعضاء السبعة
التي يسجد عليها في الصلاة
وهي الجبهة والكفان والركبتان وأصابع الرجلين .
وعندما يعاقب السارق وفقا للتشريع الالهي بقطع اليد
{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا
نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
المائدة38
فكيف يكون القطع بحيث لا نلغي
أحد مواضع السجود وهي الكفان ؟
يقول الفقهاء ان القطع يجب ان يكون من
مفصل الأصابع
فتترك الكف والحجة في ذلك
قول
الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام :
( السجود على سبعة أجزاء :
الوجه واليدين والركبتين والرجلين
فاذا قطع من الكرسوع أو المرفق
لم يدع له يدا يسجد عليها
وقال الله
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ)
يعني به هذه الاعضاء السبعة
التي يسجد عليها
( فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً )
وما كان لله فلا يقطع.)
وَاللّهُ تعالى أعْلَم
لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ
تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ .
وقيل المجسد الحرام وبيت المقدس
وقيل الأرض كلها لقوله عليه أفضل الصلاة والسلام :
( جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا)
وجملة
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ)
في موضع التعليل لقوله تعالى
( فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً )
والتقدير لا تدعوا مع الله أحدا غيره لأن المساجد له تعالى .
وهناك رأي يقول أن المراد بالمساجد الأعضاء السبعة
التي يسجد عليها في الصلاة
وهي الجبهة والكفان والركبتان وأصابع الرجلين .
وعندما يعاقب السارق وفقا للتشريع الالهي بقطع اليد
{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا
نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
المائدة38
فكيف يكون القطع بحيث لا نلغي
أحد مواضع السجود وهي الكفان ؟
يقول الفقهاء ان القطع يجب ان يكون من
مفصل الأصابع
فتترك الكف والحجة في ذلك
قول
الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام :
( السجود على سبعة أجزاء :
الوجه واليدين والركبتين والرجلين
فاذا قطع من الكرسوع أو المرفق
لم يدع له يدا يسجد عليها
وقال الله
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ)
يعني به هذه الاعضاء السبعة
التي يسجد عليها
( فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً )
وما كان لله فلا يقطع.)
وَاللّهُ تعالى أعْلَم
لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ
تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ .