على العبد أن يتذكر فضل كظم الغيظ
وفضل العفو والرفق
لأن الطمع في ثواب ذلك
قد يكون مانعا من البطش والانتقام
وانفاذ الغضب
وربنا تبارك وتعالى يقول
{ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ
وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
آل عمران 134
وعلى العبد أن يتذكر أقوال
النبي عليه أفضل الصلاة والسلام
في هذا المجال والتي منها :
( ما جرع عبد جرعة أعظم من جرعة
غيظ كظمها
ابتغاء وجه الله)
( وما زاد الله عبدا بعفو الا عزا)
(من كظم غيظا - وهو قادر على أن ينفذه- دعاه الله
على رءوس الخلائق يوم القيامة
حتى يخيره من الحور العين ما شاء )
وفضل العفو والرفق
لأن الطمع في ثواب ذلك
قد يكون مانعا من البطش والانتقام
وانفاذ الغضب
وربنا تبارك وتعالى يقول
{ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ
وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
آل عمران 134
وعلى العبد أن يتذكر أقوال
النبي عليه أفضل الصلاة والسلام
في هذا المجال والتي منها :
( ما جرع عبد جرعة أعظم من جرعة
غيظ كظمها
ابتغاء وجه الله)
( وما زاد الله عبدا بعفو الا عزا)
(من كظم غيظا - وهو قادر على أن ينفذه- دعاه الله
على رءوس الخلائق يوم القيامة
حتى يخيره من الحور العين ما شاء )
تعليق