اذا كان أصحاب رسول الله
عليه أفضل الصلاة والسلام
الذين معه يصفهم القرءان الكريم بالقوة والشدة
فكيف الحال بنبيهم ؟
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء
عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ}الفتح29
وأين الرواية القائلة رجع
محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
الى خديجة خائفا مضطربا وهو يقول :
أخشى أن يكون بي جنن.
أجل أين هذه الرواية من قوله تعالى
{وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى *مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى *وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى *إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى *ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى *وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى *ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى * فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى *فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى *مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى }النجم1-11
والحق وصف نبيه الكريم
بما وصف به رسله الكرام
{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ }
الأحقاف9
وان الرسل الكرام صورهم بقوله تعالى
{ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10
واذا خاطب الله تعالى
موسى وهارون عليهما السلام
عندما أبديا تخوفهما من فرعون وأعوانه
{قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا
أَوْ أَن يَطْغَى * قَالَ لَا تَخَافَا
إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى}
طه45- 46
فكيف بنبيه الكريم ورسوله الأمين
محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
أشرف الأنبياء والمرسلين
يمتنع عن القراءة ويخاف
من جبرائيل عليه السلام
أو من تحمل أعباء التكليف الرسالي
أو يشك في نبوته ويتهم نفسه بالجنن
هذه التفاهات والضلالات والظنون
صنعها الرواة برواية يحاولون فيها
اثخان عقول المسلمين عل مر الزمن
والاساءة الى سيد الخلق
عبر روايات ما أنزل الله بها من سلطان
والبعض وللأسف يذهب الى الرواية
ويجعل القرءان خلف ظهره
ولننظر في القرءان ماذا يقول
في رسول الله
عليه أفضل الصلاة والسلام
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ }
البقرة285
(قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ )
الأنعام14
{تِلْكَ آيَاتُ اللّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ }البقرة252
{أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ }الأعراف184
{وَكُـلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءكَ فِي هَـذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ }هود120
عليه أفضل الصلاة والسلام
الذين معه يصفهم القرءان الكريم بالقوة والشدة
فكيف الحال بنبيهم ؟
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء
عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ}الفتح29
وأين الرواية القائلة رجع
محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
الى خديجة خائفا مضطربا وهو يقول :
أخشى أن يكون بي جنن.
أجل أين هذه الرواية من قوله تعالى
{وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى *مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى *وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى *إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى *ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى *وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى *ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى * فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى *فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى *مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى }النجم1-11
والحق وصف نبيه الكريم
بما وصف به رسله الكرام
{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ }
الأحقاف9
وان الرسل الكرام صورهم بقوله تعالى
{ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10
واذا خاطب الله تعالى
موسى وهارون عليهما السلام
عندما أبديا تخوفهما من فرعون وأعوانه
{قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا
أَوْ أَن يَطْغَى * قَالَ لَا تَخَافَا
إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى}
طه45- 46
فكيف بنبيه الكريم ورسوله الأمين
محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
أشرف الأنبياء والمرسلين
يمتنع عن القراءة ويخاف
من جبرائيل عليه السلام
أو من تحمل أعباء التكليف الرسالي
أو يشك في نبوته ويتهم نفسه بالجنن
هذه التفاهات والضلالات والظنون
صنعها الرواة برواية يحاولون فيها
اثخان عقول المسلمين عل مر الزمن
والاساءة الى سيد الخلق
عبر روايات ما أنزل الله بها من سلطان
والبعض وللأسف يذهب الى الرواية
ويجعل القرءان خلف ظهره
ولننظر في القرءان ماذا يقول
في رسول الله
عليه أفضل الصلاة والسلام
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ }
البقرة285
(قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ )
الأنعام14
{تِلْكَ آيَاتُ اللّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ }البقرة252
{أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ }الأعراف184
{وَكُـلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءكَ فِي هَـذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ }هود120