رد: من هو السامري ؟
السلام عليكم
أنا لم أثبت ولم أنف حديث البخاري وإنما لفت نظري أسماء هؤلاء الأنبياء الثمانية مرتبة على السماوات السبع. ومن مستقرات هذا المعهد الموقر أن السماوات السبع تمثل سبع مستويات عقلية، ولفظ المعراج لا يشترط فيه أن يكون إلى الأعلى لأن لفظ معراج من جذر عرج ومنه العرج والأعرج والعروج وغير ذلك وعرج في علم الحرف القرءاني(فاعلية احتواء لنتاج فاعلية وسيلة) فالمسافر قد يعرج على محطة أو أكثر أثناء سفره، والخطيب قد يعرج على فكرة أو أكثر من خلال خطبته وهكذا.
ما أريد أن أقوله هو اننا لو تعاملنا مع المعراج من هذا المنطلق قد تنطبق أسماء الأنبياء المذكورين في الحديث على مستويات العقل السبعة سيما أنه في أكثر من ادراج للأخ المكرم الحاج عبود تم التطرق للمستوى العقلي الخامس بأنه (هارون) وقد ورد في الحديث أنه في السماء الخامسة. وللسادس بأنه (موسى) وقد ورد في الحديث أنه في السماء السادسة.
لو انطلقنا في البحث من هذا المنطلق(ولتكن رجرجة عقلية قد تصيب وقد تخطئ) لوجدنا ما يلي:
في السماء الأولى ....ءادم المستوى العقلي الأول (عقلانية المادة الكونية). ءادم في علم الحرف القرءاني وهو ثلاثة أحرف(رسما) هو مشغل تكويني منقلب المسار، وهذا ينطبق على المادة الكونية من أصغر جسيم في الذرة إلى أكبر مجرة فهي مشغلات تكوينية منقلبة المسار.
في السماء الثانية .... يحيى وعيسى المستوى العقلي الثاني(عقلانية الخلية) وقد ارتبط هذان الاسمان في سورة مريم في ءايات متتالية، وقد كان الكلام القرءاني عن يحيى بأنه (يرثني ويرث من آل يعقوب) وقد كانت ولادته ءاية من ءايات الله فقد كانت أمه عاقرا لا تنجب، وقد ورث من أبيه زكريا ومن آل يعقوب الصفات الوراثية والمعروف أنها تورث عبر الدنا والرنا الموجودة في الخلية مما يدل على أن يحيى يمثل عقلانية الخلية (المستوى الثاني). ويحيى في علم الحرف القرءاني(فاعلية حيز لحيازة فائقة) وهذا ينطبق تماما على الخلية فهي حيز يحتوي على فاعلية التوريث بما تحمل من صفات وراثية تنتقل بشكل فائق إلى الوارث. وكذلك عيسى فهو ءاية في الخلق وأنه كان يخلق من الطين كهيئة الطير ثم ينفخ فيه فيكون طيرا أي أنه يفعل المادة الكونية(الطين) فتتحول بالنفخ الى خلايا لها عقلانية أخرى غير عقلانية المادة وهي عقلانية الخلية. وعيسى في علم الحرف القرءاني(فاعلية نتاج فاعلية غالبة الحيازة) وهو ينطبق تماما على إحياء الموتى وخلق الطير، فـ(هيئة الطير) هي نتاج فاعلية وعندما ينفخ فيه (فاعلية) ينتج حيازة (الهيئة) للصفة الغالبة وهي الحياة، والخلية هي مادة الحياة أي حيازة عقلانية في المستوى الثاني.
في السماء الثالثة .... يوسف، المستوى العقلي الثالث(عقلانية العضو) يوسف في علم الحرف(تبادل فاعلية حيازة غالبة الربط) فالعين والأذن والقلب والكبد وورقة الشجر كلها تتبادل الفاعلية لتحوز صفة غالبة وهي ترابط الخلايا عضويا ليكون العضو المتميز بفاعليته ووظيفته(عقلانيته) التى تميزه عن غيره من حيث التبادلية الوظيفية.
في السماء الرابعة .... إدريس المستوى العقلي الرابع(عقلانية الكائن الحي)
ولنا تكملة فيما تبقى إن أذن الله بذلك بعد أن نسمع الردود
في السماء الخامسة .... هارون
في السماء السادسة .... موسى
في السماء السابعة .... إبراهيم
السلام عليكم
أنا لم أثبت ولم أنف حديث البخاري وإنما لفت نظري أسماء هؤلاء الأنبياء الثمانية مرتبة على السماوات السبع. ومن مستقرات هذا المعهد الموقر أن السماوات السبع تمثل سبع مستويات عقلية، ولفظ المعراج لا يشترط فيه أن يكون إلى الأعلى لأن لفظ معراج من جذر عرج ومنه العرج والأعرج والعروج وغير ذلك وعرج في علم الحرف القرءاني(فاعلية احتواء لنتاج فاعلية وسيلة) فالمسافر قد يعرج على محطة أو أكثر أثناء سفره، والخطيب قد يعرج على فكرة أو أكثر من خلال خطبته وهكذا.
ما أريد أن أقوله هو اننا لو تعاملنا مع المعراج من هذا المنطلق قد تنطبق أسماء الأنبياء المذكورين في الحديث على مستويات العقل السبعة سيما أنه في أكثر من ادراج للأخ المكرم الحاج عبود تم التطرق للمستوى العقلي الخامس بأنه (هارون) وقد ورد في الحديث أنه في السماء الخامسة. وللسادس بأنه (موسى) وقد ورد في الحديث أنه في السماء السادسة.
لو انطلقنا في البحث من هذا المنطلق(ولتكن رجرجة عقلية قد تصيب وقد تخطئ) لوجدنا ما يلي:
في السماء الأولى ....ءادم المستوى العقلي الأول (عقلانية المادة الكونية). ءادم في علم الحرف القرءاني وهو ثلاثة أحرف(رسما) هو مشغل تكويني منقلب المسار، وهذا ينطبق على المادة الكونية من أصغر جسيم في الذرة إلى أكبر مجرة فهي مشغلات تكوينية منقلبة المسار.
في السماء الثانية .... يحيى وعيسى المستوى العقلي الثاني(عقلانية الخلية) وقد ارتبط هذان الاسمان في سورة مريم في ءايات متتالية، وقد كان الكلام القرءاني عن يحيى بأنه (يرثني ويرث من آل يعقوب) وقد كانت ولادته ءاية من ءايات الله فقد كانت أمه عاقرا لا تنجب، وقد ورث من أبيه زكريا ومن آل يعقوب الصفات الوراثية والمعروف أنها تورث عبر الدنا والرنا الموجودة في الخلية مما يدل على أن يحيى يمثل عقلانية الخلية (المستوى الثاني). ويحيى في علم الحرف القرءاني(فاعلية حيز لحيازة فائقة) وهذا ينطبق تماما على الخلية فهي حيز يحتوي على فاعلية التوريث بما تحمل من صفات وراثية تنتقل بشكل فائق إلى الوارث. وكذلك عيسى فهو ءاية في الخلق وأنه كان يخلق من الطين كهيئة الطير ثم ينفخ فيه فيكون طيرا أي أنه يفعل المادة الكونية(الطين) فتتحول بالنفخ الى خلايا لها عقلانية أخرى غير عقلانية المادة وهي عقلانية الخلية. وعيسى في علم الحرف القرءاني(فاعلية نتاج فاعلية غالبة الحيازة) وهو ينطبق تماما على إحياء الموتى وخلق الطير، فـ(هيئة الطير) هي نتاج فاعلية وعندما ينفخ فيه (فاعلية) ينتج حيازة (الهيئة) للصفة الغالبة وهي الحياة، والخلية هي مادة الحياة أي حيازة عقلانية في المستوى الثاني.
في السماء الثالثة .... يوسف، المستوى العقلي الثالث(عقلانية العضو) يوسف في علم الحرف(تبادل فاعلية حيازة غالبة الربط) فالعين والأذن والقلب والكبد وورقة الشجر كلها تتبادل الفاعلية لتحوز صفة غالبة وهي ترابط الخلايا عضويا ليكون العضو المتميز بفاعليته ووظيفته(عقلانيته) التى تميزه عن غيره من حيث التبادلية الوظيفية.
في السماء الرابعة .... إدريس المستوى العقلي الرابع(عقلانية الكائن الحي)
ولنا تكملة فيما تبقى إن أذن الله بذلك بعد أن نسمع الردود
في السماء الخامسة .... هارون
في السماء السادسة .... موسى
في السماء السابعة .... إبراهيم
تعليق