يجب ان يكون كل عمل خاليا من قصد الاضرار بالآخرين
وبالنتيجة من ظلم الآخرين
وان يكون كل عمل خاليا من الاضرار بالنفس
بحسب الواقع سواء عرف الفاعل ذلك أم غفل عنه
فان عددا من أعمالنا يبدأ ضررها بنا
قبل ان يصل الى الآخرين
ونحن قد لا نكون ملتفتين فنكون ممن
{ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف104
ونكون كما قال الله تعالى
{ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }النحل118
لأن االنفس تحتاج الى التربية والعناية
فكل عمل غير موفق لذلك فهو ظلم للنفس
وان يكون العمل ناتجا من قلب طاهر ونفس صافية
ليكون ذا نية حسنة
والا لم يكن متصفا بهذه الصفة
ومن هنا نجد ان ذوي النفوس الشريرة
تكون كل اعمالها غير نقية وكل نياتهم غير حسنة
لأنها ناتجة من نفوسهم تلك
فهي تمثلها وتعكس شرها بشكل آخر
وان يقصد الفرد بعمله تحصيل غفران الله سبحانه
لذنوبه وستره لعيوبه
وان يقصد تحصيل رضوان الله سبحانه
وليس الغفران فقط
فيكون كل عمل قصد به أي معنى
من معاني التقرب لله تعالى
ذا نية صافية حسنة خالصة
وما كان لله ينمو .
وبالنتيجة من ظلم الآخرين
وان يكون كل عمل خاليا من الاضرار بالنفس
بحسب الواقع سواء عرف الفاعل ذلك أم غفل عنه
فان عددا من أعمالنا يبدأ ضررها بنا
قبل ان يصل الى الآخرين
ونحن قد لا نكون ملتفتين فنكون ممن
{ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف104
ونكون كما قال الله تعالى
{ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }النحل118
لأن االنفس تحتاج الى التربية والعناية
فكل عمل غير موفق لذلك فهو ظلم للنفس
وان يكون العمل ناتجا من قلب طاهر ونفس صافية
ليكون ذا نية حسنة
والا لم يكن متصفا بهذه الصفة
ومن هنا نجد ان ذوي النفوس الشريرة
تكون كل اعمالها غير نقية وكل نياتهم غير حسنة
لأنها ناتجة من نفوسهم تلك
فهي تمثلها وتعكس شرها بشكل آخر
وان يقصد الفرد بعمله تحصيل غفران الله سبحانه
لذنوبه وستره لعيوبه
وان يقصد تحصيل رضوان الله سبحانه
وليس الغفران فقط
فيكون كل عمل قصد به أي معنى
من معاني التقرب لله تعالى
ذا نية صافية حسنة خالصة
وما كان لله ينمو .