تحية واحترام
شعار كبير عريض طويل عظيم هو اذا الشعب اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر وهل يوجد قدر يفوق ملكوت السماوات والارض وهي بيد الله فكيف يكون القدر مستجابا للشعوب عندما تريد الحياة وكيف تحيا الشعوب وهي تريد الحياة ؟
انها الاكذوبة السياسية التي روج لها كهنة الماسون منذ بدايات نشأة الدولة الحديثة التي مسخت الدين لتكون فوق الدين في رسم مصير الشعوب ومنحها الحياة ومثل ذلك الشعار كان ولا يزال يلد الكثير من الشعارات فالشعب مصدر السلطات في اكذوبة يروج لها طلاب كراسي الحكم وحين يكونون على تلك الكراسي بثورات مفتعلة او بديمقراطية مدعومة عسكريا من قوى الارض سواء كان الشعب تحت الاحتلال او انه يمارس الديمقراطية المبرمجة في الانشطة السياسية فقط من اجل الوصول الى كرسي الحكم فيعد الجماهير وعودا من احلام وردية وحين يحتل الكرسي يسقط شعار الشعب مصدر السلطات حيث يعرف المقربون من مصانع السياسة ان كل شيء مفتعل والشعب هو جسر لعبور المخططات التي تحاك خيوطها خارج الحدود الوطنية ويتم نسجها في لحمة الشعب
الشعب هو مصدر تنفيذ الخطط الماسونية والناس في ضلال بعيد
احترامي لكل الشعوب
شعار كبير عريض طويل عظيم هو اذا الشعب اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر وهل يوجد قدر يفوق ملكوت السماوات والارض وهي بيد الله فكيف يكون القدر مستجابا للشعوب عندما تريد الحياة وكيف تحيا الشعوب وهي تريد الحياة ؟
انها الاكذوبة السياسية التي روج لها كهنة الماسون منذ بدايات نشأة الدولة الحديثة التي مسخت الدين لتكون فوق الدين في رسم مصير الشعوب ومنحها الحياة ومثل ذلك الشعار كان ولا يزال يلد الكثير من الشعارات فالشعب مصدر السلطات في اكذوبة يروج لها طلاب كراسي الحكم وحين يكونون على تلك الكراسي بثورات مفتعلة او بديمقراطية مدعومة عسكريا من قوى الارض سواء كان الشعب تحت الاحتلال او انه يمارس الديمقراطية المبرمجة في الانشطة السياسية فقط من اجل الوصول الى كرسي الحكم فيعد الجماهير وعودا من احلام وردية وحين يحتل الكرسي يسقط شعار الشعب مصدر السلطات حيث يعرف المقربون من مصانع السياسة ان كل شيء مفتعل والشعب هو جسر لعبور المخططات التي تحاك خيوطها خارج الحدود الوطنية ويتم نسجها في لحمة الشعب
الشعب هو مصدر تنفيذ الخطط الماسونية والناس في ضلال بعيد
احترامي لكل الشعوب
تعليق