حرم الاسلام على امته ان تركع وتخضع للقوى المتجبرة
وجعل ذلك من اكبر المحرمات ووعد عليه أشد العقوبات
{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }هود113
وحرم الاسلام على امته الاستعانة بالكافرين
الى الحد الذي يجعل للكافرين يدا على المسلمين
ويجعل المسلمين في حالة تبعية للكافرين:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ }الممتحنة1
{ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }الممتحنة 1
وقد اوصى الاسلام اتباعه بعدم الخوف من ظاهرة
عنفوان القوى المتجبرة وشدد على تحديها بكل جرأة
بالأعتماد على الله تعالى:
{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ *فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ }آل عمران173 -174
واليوم في ظل هيمنة بعض القوى الكبرى على الوضع العالمي
واستغلالها لقدراتها العسكرية والسياسية والاقتصادية
وسائل ضغط لفرض ارادتها على مصائر أرادة شعوب الأرض وتوجهاتها
وعندما نستقرأ وضع البلاد الاسلامية سياسيا
في المرحلة الراهنة
نجده يتقاطع جملة وتفصيلا مع القرءان الكريم
وتوجيهات الاسلام
حيث تستخدم قوى الاستكبار العالمي اراضي المسلمين
كقواعد انطلاق لاستباحة المسلمين
من أراضي دول دينها الرسمي الاسلام
هزلت .. وصدق من قال :
لا خير في امة ملوكها عجم .
وجعل ذلك من اكبر المحرمات ووعد عليه أشد العقوبات
{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }هود113
وحرم الاسلام على امته الاستعانة بالكافرين
الى الحد الذي يجعل للكافرين يدا على المسلمين
ويجعل المسلمين في حالة تبعية للكافرين:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ }الممتحنة1
{ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }الممتحنة 1
وقد اوصى الاسلام اتباعه بعدم الخوف من ظاهرة
عنفوان القوى المتجبرة وشدد على تحديها بكل جرأة
بالأعتماد على الله تعالى:
{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ *فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ }آل عمران173 -174
واليوم في ظل هيمنة بعض القوى الكبرى على الوضع العالمي
واستغلالها لقدراتها العسكرية والسياسية والاقتصادية
وسائل ضغط لفرض ارادتها على مصائر أرادة شعوب الأرض وتوجهاتها
وعندما نستقرأ وضع البلاد الاسلامية سياسيا
في المرحلة الراهنة
نجده يتقاطع جملة وتفصيلا مع القرءان الكريم
وتوجيهات الاسلام
حيث تستخدم قوى الاستكبار العالمي اراضي المسلمين
كقواعد انطلاق لاستباحة المسلمين
من أراضي دول دينها الرسمي الاسلام
هزلت .. وصدق من قال :
لا خير في امة ملوكها عجم .