من دلائل الاعجاز في القرءان الكريم وكونه وحيا الهيا
ما جاء به من معالم الرشاد والهداية
كالحقائق الالهية والنبوءات
وما وضع من قواعد تشريعية في مجالات الاقتصاد والسياسة
والاجتماع والتجريم والعقاب
وما أورد من نظم العبادات وفضائل الأخلاق
وما سرد من أحداث التاريخ
وما عرض من علوم كونية وفلكية وطبيعية
وما ضرب من أمثلة وما بين من تصوير للدنيا
ووصف لمشاهد البرزخ والقيامة
وهو ينزل نجوما في مدة ثلاث وعشرين سنة
في ظروف متفاوته ليلا ونهارا في مكة والمدينة
في الحرب والسلم في المحنة والرخاء
في عام الفتح وعام الحزن
وعلى سعة ما جاء به فليس فيه أدنى أختلاف
أو تعارض أو تناقضا من اوله الى نهايته
ولو لم يكن القرءان روحا من أمر الله
لاقتضى حدوث الاختلاف والتعارض
وعدم الملائمة بين أجزائه ومباحثه
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ
لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82
ما جاء به من معالم الرشاد والهداية
كالحقائق الالهية والنبوءات
وما وضع من قواعد تشريعية في مجالات الاقتصاد والسياسة
والاجتماع والتجريم والعقاب
وما أورد من نظم العبادات وفضائل الأخلاق
وما سرد من أحداث التاريخ
وما عرض من علوم كونية وفلكية وطبيعية
وما ضرب من أمثلة وما بين من تصوير للدنيا
ووصف لمشاهد البرزخ والقيامة
وهو ينزل نجوما في مدة ثلاث وعشرين سنة
في ظروف متفاوته ليلا ونهارا في مكة والمدينة
في الحرب والسلم في المحنة والرخاء
في عام الفتح وعام الحزن
وعلى سعة ما جاء به فليس فيه أدنى أختلاف
أو تعارض أو تناقضا من اوله الى نهايته
ولو لم يكن القرءان روحا من أمر الله
لاقتضى حدوث الاختلاف والتعارض
وعدم الملائمة بين أجزائه ومباحثه
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ
لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82
تعليق