إعـــــــلان

**أسامة ألراوي** · 07-12-2012, 03:44 PM

رد: شقيقان .. يحتضران

لله درك ايها الشيخ الجهبذ فقد رميت الرمح فأصبت انف السمكة التي تسبح في دجلة ثم تنتقل عبر مجمع البحرين في القرنة الى الفرات, لك مني الشكر والتقدير وتقبل تحياتي.

**الحاج عبود الخالدي** · 07-04-2014, 12:43 PM

رد: شقيقان .. يحتضران

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه السطور ليست لرفع التذكرة بل لاعلام الناس الذين لا يهمهم امر العراق فقد بات الخطر امرا واقعا وحبكت الخطة وسيموت خلق كثير فاهل السنة القاطنين شمال الشيعة اصبح الماء في حيازتهم يتحكمون به واهل الشيعة في الجنوب سيتركون مدنهم ليشربوا ماء الاهوار لسنة او سنتين فتهجر المدن ويموت العمل ولا عمل الا في القتال فسياسة التكفير سوف تعلو فوق كل سياسة فالشيعة سيقاتلون من اجل الماء وليس من اجل الشيعة عندما يموت الشقيقان ويموت معها شعب استحكم القدر ليكون على اكبر بحيرة نفط في الارض وفيه ءاخر برميل نفطي ولا يهنأ الحائزين للماء في بحيرات شمالية حين يجف الجنوب فهم سيكونون جزء من ءالية خطة سوداء ستقضي على المغلوب والمنتصر ولا منصور الا مستهلكي النفط ليهنأ العالم بحضارة متمدنة ويموت كل الشيعة والسنة ويحيا التمدن في ارجاء الارض

خاطرة سوداء ترتكز على مستدلات قديمة قدم هذا المتصفح الذي نشر قبل حوالي خمس سنوات
نشرت بتاريخ 15 ـ 8 ـ 2009

في المعهد العربي للدراسات الاستراتيجية تحت الرابط

http://ww.murasel.org/showthread.php?t=55073

السلام عليكم

**الباحثة وديعة عمراني** · 07-04-2014, 06:22 PM

رد: شقيقان .. يحتضران

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله

يقول الحق تعالى في سورة [الطور] " أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ " الاية :42

وقبلها في الآية 41 من نفس السورة وهي سورة [الطور ] يقول الحق تعالى " أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ " الاية :41

اي نعم كل هذا يخططونه له ، ولكن من المعلوم أن هذه الفئة المفسدة الباغية لا تملك من أمر نفسها " علم الغيب "

وان الله بيده ملكوت السموات والارض قادر أن يزل غيثه على المؤمنين اهل الخير والصلاح ، وينجيهم من هذا السوء

فاذا نظرنا أصلا الى كل الآيات من هذه السورة العظيمة ، سنجدها وكانها تصف حال هذا الزمان الآن ، لترشم حال الكفار ومصيرهم ، وحال أهلة الجنة ونجاتهم .

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالطُّورِ
وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ
فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ
وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ
إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ
مَا لَهُ مِن دَافِعٍ
يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاء مَوْرًا
وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا
فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ
يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا
هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ
أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لا تُبْصِرُونَ
اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاء عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ
فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ
وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ
يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لّا لَغْوٌ فِيهَا وَلا تَأْثِيمٌ
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ
وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ
فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ
إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ
فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ
أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ
قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ
أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُم بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ
أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لّا يُؤْمِنُونَ
فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ
أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ
أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَل لّا يُوقِنُونَ
أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ
أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ
أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ
أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ
أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ
أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاء سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ
فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلا هُمْ يُنصَرُونَ
وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ
وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ

السلام عليكم

**أمين أمان الهادي** · 07-11-2014, 04:22 PM

رد: شقيقان .. يحتضران

تحية واحترام

الناس يسمعون ما يعجبهم ويهملون ما لا يعجبهم حتى في سموم النبأ , سمعنا في الاعلام العالمي ان القرن الحادي والعشرين هو قرن حروب المياه وسمعنا ايضا ان عام 2050 سيكون فيه برميل النفط مقابل برميل من الماء وان حرب المياه في القرن الحادي والعشرين ستكون كارثة مزدوجة الاسباب فالناس سيموتون من العطش وسيموتون ايضا عندما يتقاتلون على المياه فان ما نراه من انحسار للماء في دجلة والفرات هو من ترتيب مسبق الاعداد تسربت عناوينه في الاعلام الدولي الا ان لباس الفتنة سيكون بزي الوطن الذي ستقوم فيه الفتنة ففي العراق سنة وشيعة وعرب وكرد وفي اعالي النيل سيكون عربا ونوبيين ولعل الناس سمعت عن احداث السويس وما جرى فيها من قتال بين عشائر عربية واخرى من النوبة ويبدو ان الناس ستموت نتيجة التغويم وليس بسبب شحة الماء

العراقيون في الجنوب سيموتون عطشا والعراقيون في الشمال سيموتون نتيجة قتال الجنوبيين لهم من اجل ثغرة ماء ويبقى نفط العراق دفئا لبرد الغرب ويبقى نفط العرب والمسلمين عروق حيوية تغذي حضارة الغرب برحيقها الطاقوي وفي بلاد المسلمين قتال يقتل الامل

رائحة العولمة بانت كراهتها وهم يظنون انهم سيكونون بديلا عن الله (انا ربكم الاعلى) والله قد وعد المؤمنين بالنجاة (وكذلك ينجي المؤمنين)

احترامي

**الباحثة وديعة عمراني** · 07-11-2014, 07:55 PM

رد: شقيقان .. يحتضران

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل امين الهادي

استوقفتني مشاركتكم الآخيرة وما حملت من رؤى ومعلومات مهمة عن " قضية " تشغل كل الرأي العام ، ألا وهي قضية " قلة الماء " والموارد المائية ، وشحته المتزايدة عبر هذه السنوات الاخيرة ، هذه الشحة التي قد تتفاقم في هذا القرن لحدود تثير مخاوف كثيرة للموت من " شدة العطش "

اود بمشاركتي معكم ، ان اسلط الضوء على أسباب هذه القضية ، ما هي الاسباب التي ادت أو ستؤدي الى نقص " الموارد المائية " على وجه الآرض ، بغية تشكيل وعي معرفي كامل حول الموضوع ، وقد اضع بعض الاحتمالات والنقط - :

هل هذا مرجعه الى :

1- نقص في التساقطات السنوية للامطار ؟
2- ام هذا راجع الى الثلوت البيئي
3- ام راجع كذلك الى مجالات التصنيع التي تستهلك كميات كبيرة من الموارد المائية ، وخصوصا مع تزايد معدلات استهلاك الاجهزة التقنية قصيرة العمر
4- تزايد السكان
5- التاجيج الصناعي للمجالات الكهرومغناطيسية للآرض
6- بناء السدود " الاحتكارية الدولية " على منابع المياه
7- ام هناك أسباب أخرى جوهرية غير مرئية ؟

كما لفت انتباهي قولكم كذلك على اشكالية المياه بالبلد "العراق " الشقيق ، فماهي العوامل برأيكم التي ستؤدي الى نقص في موارد المياه بجنوب العراق ، هل ذلك مرجعه الى الصراع حول مياه دجلة والفرات ؟ ان كان الآمر كذلك ، فما هي الاسباب التي ستؤي نحو هذا الصراع ، علما على أن اي صراعات سياسة بين الدول لا تجيز ولا تعطي الحق لاي جهة التلاعب بالموارد المائية المشتركة بينهم لجميع سكان العالم والمنطقة ، فهناك تامين على ما أظن "قانوني عالمي " يمنع استغلال الموارد المائية كورقة ضغط داخل النزاعات السياسية ، وخصوصا في ما يتعلق بينابيع الانهار والمياه المشتركة .

فالماء حق مشروع لكل العباد وكل انسان على وجه الارض

السلام عليكم

إعـــــــلان

شقيقان .. يحتضران

شقيقان .. يحتضران

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

روابط تهمك