دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل

    ورد المعهد تساؤل من بعض الاخوة الافاضل يتساءل فيه عن المزيد من البيانات بخصوص طرق المعالجة والاستشفاء والوقاية من هذا الداء المزمن ،ويسأل ان كانت طرق العلاج المطروحة في هذا الحوار تناسب جميع حالات أنواع مرض السكري ، اذ هناك بعض الحالات الاصابة فيها بمرض السكري اصابة عرضية أو طارئة تكون في الآغلب نتيجة صدمة نفسية عميقة او توثر نفسي حاد لضغوطات الحياة ، بمعنى : ان أصحاب هذه الحالة اصابتهم بمرض السكري ليست اصابة ( عضوية ) فجهاز البنكرياس لديهم سليم وخلاياه تعمل بشكل صحيح . وذلك عكس المصابين بشكل عضوي من هذا المرض ، فهناك حالات جهاز ( البنكرياس ) لدى اولائك الاشخاص يكون عاجزا تماما عن انتاج ( الآنسولين ) فخلايا انتاج الانسولين بذلك العضو العضو تكون مدمرة بشكل نهائي ،ومعمل انتاج تلك المادة معطب وعاجز تماما ، فكيف يمكن معالجة مثل هذه الحالات وهل هناك امل باعادة بناء الشيء الذي دمر نهائيا في جسم الانسان ، ولا سيما اذا كان الشخص المصاب قد تعرض سابقا لازالة ( الكلية ) والجسم الآن يعمل بكلية واحدة . ويضيف المتسائل موضحا انه ثم عرض ( المريض ) على عدة أطباء وكلهم حذروا من التوقف عن أخذ ( الدواء ) لآن مادة الآنسولين لم يعد الجسم والبنكرياس نتجها ( اطلاقا ) ، و أي خلل في تلك النسبة من الانسولين قد يدخل الشخص المصاب في مضاعفات خطيرة كاصابة فورية للاوردة وتحطيمها ،لان مرض السكري يفتك بالاوردة بشكل خطير كاوردة جهاز الكلي او شبكة العين وغيرها من الآعضاء ، او قد يعرض الشخص الى الدخول في غيبوبة ( الكوما ) لا يحمد عقباها ؟!

    والسؤال الاضافي الذي يطرحه الشخص .. هل هناك بعض الاطعمة التي تستطيع امداد جسم الانسان بكافيته من مادة ( الانسولين ) كالبصل واللوبياء الخضراء و( الفول ) بقشوره ، أو ورق الزيتون ، فهي كلها مواد غذائية تحتوي على معدلات طبيعية كبيرة من مادة الانسولين .

    فهل تستطيع مثلا تلك الأغذية اعادة بناء جهاز ( البنكرياس ) لتعود خلاياه لانتاج الانسولين والعمل بكفاءة .

    السلام عليكم
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق


    • #32
      رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

      المشاركة الأصلية بواسطة الاشراف العام مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل
      ورد المعهد تساؤل من بعض الاخوة الافاضل يتساءل فيه عن المزيد من البيانات بخصوص طرق المعالجة والاستشفاء والوقاية من هذا الداء المزمن ،ويسأل ان كانت طرق العلاج المطروحة في هذا الحوار تناسب جميع حالات أنواع مرض السكري ، اذ هناك بعض الحالات الاصابة فيها بمرض السكري اصابة عرضية أو طارئة تكون في الآغلب نتيجة صدمة نفسية عميقة او توثر نفسي حاد لضغوطات الحياة ، بمعنى : ان أصحاب هذه الحالة اصابتهم بمرض السكري ليست اصابة ( عضوية ) فجهاز البنكرياس لديهم سليم وخلاياه تعمل بشكل صحيح . وذلك عكس المصابين بشكل عضوي من هذا المرض ، فهناك حالات جهاز ( البنكرياس ) لدى اولائك الاشخاص يكون عاجزا تماما عن انتاج ( الآنسولين ) فخلايا انتاج الانسولين بذلك العضو العضو تكون مدمرة بشكل نهائي ،ومعمل انتاج تلك المادة معطب وعاجز تماما ، فكيف يمكن معالجة مثل هذه الحالات وهل هناك امل باعادة بناء الشيء الذي دمر نهائيا في جسم الانسان ، ولا سيما اذا كان الشخص المصاب قد تعرض سابقا لازالة ( الكلية ) والجسم الآن يعمل بكلية واحدة . ويضيف المتسائل موضحا انه ثم عرض ( المريض ) على عدة أطباء وكلهم حذروا من التوقف عن أخذ ( الدواء ) لآن مادة الآنسولين لم يعد الجسم والبنكرياس نتجها ( اطلاقا ) ، و أي خلل في تلك النسبة من الانسولين قد يدخل الشخص المصاب في مضاعفات خطيرة كاصابة فورية للاوردة وتحطيمها ،لان مرض السكري يفتك بالاوردة بشكل خطير كاوردة جهاز الكلي او شبكة العين وغيرها من الآعضاء ، او قد يعرض الشخص الى الدخول في غيبوبة ( الكوما ) لا يحمد عقباها ؟!

      والسؤال الاضافي الذي يطرحه الشخص .. هل هناك بعض الاطعمة التي تستطيع امداد جسم الانسان بكافيته من مادة ( الانسولين ) كالبصل واللوبياء الخضراء و( الفول ) بقشوره ، أو ورق الزيتون ، فهي كلها مواد غذائية تحتوي على معدلات طبيعية كبيرة من مادة الانسولين .

      فهل تستطيع مثلا تلك الأغذية اعادة بناء جهاز ( البنكرياس ) لتعود خلاياه لانتاج الانسولين والعمل بكفاءة .

      السلام عليكم


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      روجنا في هذا المتصفح ان مرض السكري نوعان (الاول) هو مرض عضوي معروف الاسباب وهو كما يقولون وراثي وفي بعض التقارير يعزى الى عوق ولادي غير مرئي ويظهر بعد حين الا ان مرض السكري الذي مثل حافة علمية وهو غير معروف الاسباب ولا علاج ناجع له هو مرض السكري الطاريء الذي يحل في ساحة الخائف المرتجف بسبب (صعقة خوف) والمتحدثين باسم المؤسسة الطبية قد يكونوا صادقين في طرح ذلك السبب الا ان هنلك كثير من المصابين بالسكري من النوع الثاني لم يحصل لهم صعقة خوف كالتي يصفونها كما ان المؤسسة الطبية المعاصرة لم تستطع ان تربط بين صعقة الخوف وارتفاع السكر في الدم

      الانسولين هو نتاج هرموني ولا يتوفر بصفته عنصر من عناصر المأكولات المعروفة وقد تكون بعض المأكولات تسهم بصفة (محفز) للبنكرياس ان كانت تعمل بضعف اما الانسولين الذي يعطى لمرضى السكر من الصنفين (العضوي) و النوع الثاني الذي يطرا على الانسان في مرحلة من مراحل حياته فهو انسولين يستخرج من بعض الطحالب وبما انه عضوي فانه غير ضار في موصوفه بصفته انسولين عضوي وليس من مادة لاعضوية كميائية الا ان المشكلة في الوسط الذي يوضع فيه ذلك الانسولين العضوي ليتم زرقه في جسم المريض على شكل حقنة فالانسولين العضوي المستخرج من الطحالب يذاب في مادة كيميائية تعمل مثل عمل البلازما وبما انها كيميائية التركيب فهي تسبب حرجا صحيا له مضاعفات غير حميدة على جسد المريض

      المخلوقات ذات الدم الحار عموما لا تمتلك برنامجا في الخلق لاعادة بناء الاعضاء المفقودة الا ان البرنامج الغذائي السليم قادر على تقوية الاعضاء الضعيفة فاختيار المأكل له فعل طبي (كلوا من طيبات ما رزقناكم) ومثل تلك الصفة كانت في ارشيف السابقين بشكل متين وكل مجتمع يتعامل مع (طب رزق الطيبات) حسب الاقليم الذي ينتج غلة عشبية او ثمرة تنفع مرضى الاقليم الا ان ذلك الارشيف تصدع كثيرا بسبب نفور الانسان المعاصر من الاستطباب طويل الاجل الى الاستطباب السريع كما هي نتائج الادوية الحديثة ذات التاثير السريع اما الاعشاب فان الاستطباب بها يحتاج الى زمن غير قصير وفي بعض المجتمعات البشرية حصل ضياع لذلك الارشيف (غير المكتوب) الا ان الانسان المعاصر اليوم بدأ يحس بتلك الازمة وبدأت انشطة مكثفة تحت عنوان (الطب البديل) وهي عملية احياء تجارب الاستطباب بطيبات الرزق ويبدو ان المجتمع الصيني يلعب الان دورا مهما وكبيرا في احياء تلك الانشطة الفطرية ذلك لان المجتمع الصيني هو اكثر المجتمعات تمسكا بمنهج غذائي طبيعي خالي من الشوائب الصناعية وهم الاقل تاثرا بالامراض العصرية نسبة لغيرهم من المجتمعات

      اهم ما يمكن ان نقدمه في اختيار الاطعمة لمريض السكري بنوعيه الاول والثاني اضافة الى ما تم نشره في هذا المتصفح هو ان المريض عليه ان لا يثق ثقة عمياء بالمؤسسة الطبية المعاصرة لانها فشلت في تحجيم مرض السكري او ايجاد العلاج الدائم له وان الادوية التي تخفض السكري هي ادوية كارثية وعلى المريض ان يكون (طبيب نفسه) مع وجود اجهزة قراءة السكر المنزلية يستطيع المريض ان يتعامل مع الاطعمة وطرق تحضيرها ويرى نسبة السكر عنده ومن تلك الممارسة يحصل المريض على الطب البديل

      الوقاية من مرض السكري لا تزال عملية صعبة وتحتاج الى جهد اممي بتقليل العصف الموجي للاتصالات او صناعة مقتنصات للموجة الطائشة والقضاء على الجسيمات المادية المنفلتة عبر الموجات الكهرومغناطيسية لتطهير الاجواء من (دخان المادة) الذي اركس الناس في (عذاب أليم) فاكثر من نصف البشر الان مصابين بالسكري من النوع الثاني بعد سن الاربعين من العمر وهنلك قراءات متكاثرة لمرضى السكري في سن الشباب وهي ظاهرة بدأت تعلن عن خطورتها مؤخرا في اصابة الشباب بالسكري من النوع الثاني

      الموجات الكهرومغناطيسية هي اشعة الفا الاشعاعية وهي تتراكم على اجساد البشر وملابسهم وامتعتهم وهو كما وصفناه من تذكرة قرءانية (دخان مبين *يغشى الناس * هذا عذاب اليم) فاصبح ذلك الاشعاع الموجي المسمى اشعة الفا هو (غشاء يغشى الناس) تسبب احتقان الدم بنسبة اعلى من السكر

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #33
        رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحثة وديعة عمراني

        في الرابط :

        ما حكم استخدام " الطاقة الكهرومغناطيسية " في المجالات الحياتية

        ما حكم استخدام " الطاقة الكهرومغناطيسية "
        في المجالات الحياتية ؟!



        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        يقول الحق تعالى " قل اني على بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعجلون به ان الحكم الا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين " الانعام :57

        ان الحكم الى الله ، وهو يقص الحق ، وهو خير الفاصلين .

        نرغب بطرحنا لهذا التساؤل ان نعلم ونرى موضع "تطبيقات القرءان " و "تعاليم الاسلام " في حياتنااليومية ، هل نحن في موقع حق ام في موقع ظلمات وضلال .

        فلقد صرف الله في هذا القرءان من كل مثل، ونريد أن نعلم مَثَل تطبيقات استخدام الطاقة الكهرومغناطيسية في حياتنا اليومية .

        هل نحن نُحيي الدين بهذا التطبيق ، أم اننا نقتل بسفاهة اعمالنا ديننا القويم ؟
        ونذكر الاخوة الآفاضل ان المعهد وعلى لسان صاحبه العالم الجليل الحاج عبود الخالدي طَرح عدة ابحاث قرءانية لها علاقة كبيرة ومباشرة بما نحاول نطرحه صياغته الآن على شكل تساؤل مباشر ، نهدف من خلاله ان نقول للناس الناسين لآمور دينهم " كفى !! " لقد هجرنا قرءاننا ما يكفي ، فهل من عودة حميدة من سبيل .

        الغبار النيوتروني والقرءان
        فان كان هذا الاستعمال ضلال في ضلال ، فما هو الحكم القرءاني الذي يُلزم الناس الالتزام به ، لكي نخرج من صفة الضلال الى صفة الهُدى والهّدي .

        السلام عليكم


        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج عبود الخالدي

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        الجواب على مثل ذلك السؤال يحتاج الى قناعه تتحول الى قبول عند الاخر والا فان الجواب سيكون متنا من متون القول في ما لا يقبله الاخرون ومن تلك النقطة يقوم الحرج على السطور وكاتبها ورغم ذلك فان كتمان البيان فيه لعنة من الله واللاعنين وبنص قرءاني نكرر ذكره في صفحات المعهد

        {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159

        الرجوع الى الله هو المثل الاكثر وضوحا في قابلية العقل على القبول بمرجعيته لله فاذا عرفنا ان الرجوع الى الله وان يبدأ في رحم العقل الا ان انتقاله الى الرحم المادي شأن ملزم لـ الراجع الى الله وحين يتفعل الرحم المادي في التطبيق فان معيار الرجوع الى الله يحتاج الى ادوات فكرية بسيطة يدركها حامل العقل فطرة وبموجب الفطرة المحض تندفع رغباته الى الامتناع عن كل نشاط مأتي من غير الله مهما كانت ضرورته العصرية ومهما كانت الاعتراضات التي تصاحب رغبته في الرجعة الى الله

        معايرة ادوات الرجعة عند تفعيلها في رحم مادي تطبيقي تصطدم في فساد منتشر لا يستطيع الراجع الى الله ان يتعامل مع رغباته الفطرية في اقتلاع جذور الفساد خصوصا في موضوع التساؤل الكبير الذي رفعته الباحثة القديرة وديعة عمراني فالحقول المغناطيسية الصناعية اصبحت جزءا من مكون حياة الانسان حتى وان نفر الراجع الى الله الى عمق البادية او ابتعد في بطون البراري او ارتفع في اعالي قمم الجبال او هبط في اعماق الوديان فان الموجات الكهرومغناطية المنتشرة سوف تبسط فسادها في جسده اينما يكون علما ان سطورنا لا تتهم الموجات الكهرومغناطيسية بالفساد بل ان منظري تلك الموجات ومصنعيها الرواد الاوائل او المعاصرين يقرون ويعترفون بفساد تلك المؤججات الموجية

        بحر الفساد الموجي المتأجج ملأ الارض جورا فالجسيمات المادية الموجية (الموجة الكهرومغناطيسية) والتي تمثل الاشعاع النووي الجسيمي في ايقاعه الاول الذي يطلق عليه (اشعة الفا) تفعل فعل السوء والفحشاء في اجساد الناس مما تجعل رغبات المؤمن الراغب بالرجعة الى الله منقوص في رغبة الصالح المصلح في اقتلاع جذر الفساد من اصوله الفاسدة الا ان الله الذي وعد بنجاة المؤمنين والذي كتب على نفسه الرحمة يذكرنا في نص قرءاني ان المؤمن الصابر سينال رحمة الهية ازاء ذلك الفساد

        {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ }الدخان10

        {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }الدخان11

        {رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ }الدخان12

        {إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ
        عَائِدُونَ }الدخان15

        فالجسيمات المادية التي تعتبر (مكون الموجة الكهرومغناطيسية) هو بعينه (دخان مبين) يعرفه الناس من خلال اجهزة الاستقبال الموجي في اجهزة الاتصالات او نراه مبين من خلال انتشار الامراض العصرية مثل مرض السكري فاشعة الفا تعتبر دخان مادي من سماء المادة (السماء الاولى) يتحول الى غشاء يتساقط على اجساد الناس وملابسهم وشعر الرأس وهو شأن معروف في الوسط العلمي وذلك الغشاء الذي يغشى الناس يتسبب في امراض كثيرة من امراض الدم فتختل النسب الطبيعية في السكري والكلسترول وبقية الدهون وغيرها من النسب التي شملها قاموس العلم المختبري المعاصر

        مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

        وهنا تبرز الادارة العقلية لحامل العقل الراغب في الرجوع الى ربه فهو غير قادر على اطفاء مصادر التأجيج الموجي المنتشرة في ارجاء الارض والتي انتشرت حتى في لعب الاطفال او اجهزة التحكم عن بعد بالاجهزة المنزلية اوحتى الاجهزة المنزلية المبنية على حقول مغناطيسية صناعية تؤجج الموج وتفسد في الارض فالله وصف ذلك الغشاء الدخاني (النيوتروني) انه يتسبب في (عذاب اليم) وهو يعني انه عذاب يمتلك مشغل تكويني الحيازة فالدخان (اشعة الفا) تدخل على حيز الانسان رغما عنه والطلب الذي يقدمه المؤمنون هو طلب تكويني (ربنا اكشف عنا العذاب انا مؤمنون) وهم الراجعون الى امن الله وامانه (مؤمنون) والله سبحانه اعد للصابرين اجرا كريما بحيث يتحول ذلك العذاب الى (عادة) يتعود عليه حامل الغشاء وان اختلفت نسب الدم الطبيعية فيتحمل حائز الغشاء الدخاني (قليلا) ليعتاد جسمه على تلك النسب ولدينا بحوث في تلك التذكرة القرءانية حيث اصطدمت بحوثنا باشخاص يرتفع عندهم السكري الى 1000 ملي دون ان ياخذوا دواءا ومنهم من يعتاد على 700 ملي ومنهم 400 ملي او اقل وكل الذين تعرفنا عليهم لا يشكون من اي مضايقات بسبب ارتفاع السكري عندهم ومثلهم بعض مرضى ارتفاع الدهون الا ان الاطباء المعاصرين يقولون غير ما نقول ولكن بين ايدينا رواسخ علم قرءانية تطبيقية تؤكد وترسخ ان الصبر (قليلا) على عذاب اليم في بدايات ارتفاع تلك النسب يتحول الى عادة يعتادها الجسد وتنتهي الازمة لانهم (عائدون) (متعودون) على حيازة ذلك الغشاء ... اما الذين يتناولون الاقراص الدوائية انما يحرمون انفسهم من تلك الرحمة الالهية والامان الالهي ويبحثون عن امان المؤسسة الصحية المعاصرة التي تركسهم في امراض اخرى بسبب دوام ابتلاع الادوية الكيميائية فكثيرا ما يصاب المدمنين على الادوية غير العضوية بالجلطة الدماغية او الذبحة الصدرية والتي قد تشل اجسادهم او تودي بحياتهم

        الراغبون بالرجعة الى الله انما يمارسون ما جاء التذكير به في القرءان

        {وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ }الشعراء80

        فالغشاء النيوتروني الذي يغشى الجسد انما يضر غير المؤمنين بالله لانهم يؤمنون بالطب الحديث فيبتلعون الادوية لتخفيضه مما يفوت الفرصة على نظم الله في تأقلم الجسد ضد ذلك الغشاء النيوتروني اما المؤمنون بالله العارفين بسبله فيحتاجون الى الصبر القليل بداية لكي يتصدى الجسد لذلك الفساد المتأجج و (يعتاد) عليه فيكون الله بنظمه الرحيمة قد نجى المؤمنين

        حين يصبر المصاب بالسكري على ارتفاع السكري عنده عندما يرجع الى الله ويترك الدواء العصري الحديث فيحتاج الى زمن لا يزيد عن 40 يوم لكي يعتاد جسده على نسبة مرتفعة للسكري تتوائم مع طوره في الخلق ويبقى يدور حول تلك النسبة صعودا ونزولا بمعدل 120 ملي فيستقر جسده ولا يأبه بالنسبة الطبيعية التي قالوا بها مهما كان السكر عنده مرتفع وتلك تجربتنا الميدانية الراسخة منذ اكثر من ثلاث سنين

        شرب الماء غير المعقم والمعروض للاجواء في البيئة التي يعيش فيها الانسان في اوعية فخارية او غيرها يساعد المريض بامراض الدم عموما على الاستقرار في النسب التي يحتملها طوره في الخلق ولا يحتاج سوى الى بعض انواع الحمية التي نشرت في متصفح السكري المنشور رابطه اعلاه وهي حمية تحميه من انواع للغذاء تحمل معها مرابط الفساد مثل الغلة التي تم العبث بجيناتها الوراثية

        تلك هي سطور حرجة الا انها تذكرة تنفع المؤمنين

        السلام عليكم






        هذه المشاركة نقلت من متصفح منشور تحت الرابط

        http://www.islamicforumarab.com/vb/t...D%C7%CA%ED%C9=
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #34
          رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

          السلام عليكم
          يجزيكم الله كل الخير على هذه المراجعات الفكرية في قوم يتفكرون بايات الله وينتجون منها فكرا ينفع الناس في هذا اليوم البائس فالذين اصابهم السكري ومنهم من هو من اهلي تراهم في بؤس دائم يتسائلون عن مسلك للنجاة فمرة تراهم يأكلون ما هو مر شديد المرارة مثل الحنظل ومرة تراهم يبحثون عن اي بارقة امل في عشبة او في دعاء او في هجرة الى بلدان يشتهر فيها الطب الحديث بثمن غالي باهض مجحف قد يحتاج الى ثروة كبيرة من اجل بارقة شفاء .. في المقتبس التالي حسرة


          (ويستطيع المسلمون في اقاليمهم الاسلامية ان يحصلوا على بطاقة نصر اسلامي كبير من خلال بناء (الردم) الذي جاء في مثل يأجوج ومأجوج وذو القرنين في القرءان حيث لفظ (الردم) يعني في تدبر النص (اعادة الشيء الى ما كان عليه) كما يتم ردم الحفرة في الارض لتعود الارض مستوية كما كانت عليها ... الردم جهاز يصطاد الموجات المقيدة لغرض تفتيتها وتحويل جسيماتها الى جسيمات (حرة) غير مقيده بحقل مغنطي موجي ...!! ومثل تلك العملية تحتاج الى (صحوة رسمية) اسلامية وليدة من صحوة جماهيرية تضغط على حكوماتها بحيث يمكن تنصيب ابراج تنقية الاجواء في التجمعات السكنية وفي المواقع الاكثر سوءا في الاقليم المسلم ومن خلال حراك موجي تلقائي في الردم والذي قام القرءان ببيان اياته وتفصيلها (بينات مفصلات) حيث ان (الردم) يعيد الشيء الى ما كان عليه وهو من رحمة الهية مسطورة في القرءان الا ان اكثر الناس كانوا ولا يزالون عن ايات ربهم معرضون ...!!)

          الا يمكن ان يصنع الانسان لنفسه ردم خاص فان صحوة جميع الناس ليضغطوا على حكوماتهم من اجل صناعة ردم عام يعتبر حلم غير قابل للتطبيق في الوقت الراهن وسمعنا في المعهد تذكرة كبيرة اعتمدت على نص قراني

          { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } (سورة المائدة 105)

          وهذه الاية توحي ان رحمة الله موجودة فرادى ولا يشترط لها جميع الناس او اكثرهم افلا يوجد هدي فردي للخلاص من ضرر تلك الضلالة

          السلام عليكم

          تعليق


          • #35
            رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الجابر

            السلام عليكم
            يجزيكم الله كل الخير على هذه المراجعات الفكرية في قوم يتفكرون بايات الله وينتجون منها فكرا ينفع الناس في هذا اليوم البائس فالذين اصابهم السكري ومنهم من هو من اهلي تراهم في بؤس دائم يتسائلون عن مسلك للنجاة فمرة تراهم يأكلون ما هو مر شديد المرارة مثل الحنظل ومرة تراهم يبحثون عن اي بارقة امل في عشبة او في دعاء او في هجرة الى بلدان يشتهر فيها الطب الحديث بثمن غالي باهض مجحف قد يحتاج الى ثروة كبيرة من اجل بارقة شفاء .. في المقتبس التالي حسرة


            (ويستطيع المسلمون في اقاليمهم الاسلامية ان يحصلوا على بطاقة نصر اسلامي كبير من خلال بناء (الردم) الذي جاء في مثل يأجوج ومأجوج وذو القرنين في القرءان حيث لفظ (الردم) يعني في تدبر النص (اعادة الشيء الى ما كان عليه) كما يتم ردم الحفرة في الارض لتعود الارض مستوية كما كانت عليها ... الردم جهاز يصطاد الموجات المقيدة لغرض تفتيتها وتحويل جسيماتها الى جسيمات (حرة) غير مقيده بحقل مغنطي موجي ...!! ومثل تلك العملية تحتاج الى (صحوة رسمية) اسلامية وليدة من صحوة جماهيرية تضغط على حكوماتها بحيث يمكن تنصيب ابراج تنقية الاجواء في التجمعات السكنية وفي المواقع الاكثر سوءا في الاقليم المسلم ومن خلال حراك موجي تلقائي في الردم والذي قام القرءان ببيان اياته وتفصيلها (بينات مفصلات) حيث ان (الردم) يعيد الشيء الى ما كان عليه وهو من رحمة الهية مسطورة في القرءان الا ان اكثر الناس كانوا ولا يزالون عن ايات ربهم معرضون ...!!)

            الا يمكن ان يصنع الانسان لنفسه ردم خاص فان صحوة جميع الناس ليضغطوا على حكوماتهم من اجل صناعة ردم عام يعتبر حلم غير قابل للتطبيق في الوقت الراهن وسمعنا في المعهد تذكرة كبيرة اعتمدت على نص قراني

            { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } (سورة المائدة 105)

            وهذه الاية توحي ان رحمة الله موجودة فرادى ولا يشترط لها جميع الناس او اكثرهم افلا يوجد هدي فردي للخلاص من ضرر تلك الضلالة

            السلام عليكم

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            احسنتم وصدق الله العظيم فــــ لا يضركم من ضل (اذا اهتديتم) ونحن ومن معنا حين نبحث عن الهدي الالهي المودع في قرءان الله ان وجدنا (العسر) في صناعة (ردم ذي القرنين) الا ان مع العسر يسرا

            { فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
            } (سورة الشرح 5)

            {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا } (سورة الشرح 6)

            ءايتان منفصلتان (ءايات مفصلات) وكل ءاية منهن تمتلك (محتوى) لـ (فعل حيازه) نافذ في نظم الخلق (ءاية) كما يذكرنا ربنا في خارطة الخلق (القرءان ذي الذكر)

            ربنا يقول (ان مع العسر يسرا) فـ اليسر بمعية العسر وعلى المكلف ان يهتدي اليه فالهدي لا يؤتى كما تؤتى المغانم بل يحتاج الى (جهد) اي (جهاد) لغرض (جني) نصاب الهدي وهو في (محتوى) يذكرنا به القرءان تحت لفظ الـ (جنة) فهي حاوية الجني

            { أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ } (سورة آل عمران 142)

            فالله يقوم بـ (تعليم) المجاهدين منكم ويقوم بتعليم (الصابرين) الا ان الناس يقرأون القرءان بلوي لسان وضعوه للفظ (يعلم) على انه المعرفة بالشيء بل هو التعليم وهو (حيازة مشغل العلة) فـ دخول جنة اليسر وجني ثمار (الهدي) يحتاج الى جهاد لحيازة مشغل العلة

            في الاية 5 من سورة الشرح اعلاه جاء لفظ (فأن) مع العسر يسرا والاية 6 من سورة الشرح جاء النص (إن مع العسر يسرا) وبين الايتين فرق مركزي عند حيازة ذكراهما وهو يقع في (فأن , إن) وفي ترجمتهما الحرفية فرق كبير

            لفظ (فأن) في علم الحرف يعني (استبدال فعل بديل التكوين) واذا اردنا تطبيق ذلك الترشيد الحرفي على فساد العصف الموجي فان (فاعلية الردم) تستبدل (الفساد) فتكون غلته (يسرا) فلولا العسر ما كان اليسر فاليسر في معية العسر في تذكرة قرءانية عظيمة تحتاج الى (استبدال فعل) و (استبدال مكون) لتكون النتيجة (حيازة اليسر) بديلا عن (العسر)

            لفظ (إن) في علم الحرف يعني (استبدا مكون) ولا يوجد استبدال (فعل) واذا اردنا ان نطبق تلك الراشدة القرءانية على موضوع الردم للتخلص من (مكون العصف الموجي) تحت تذكرة الاية 6 من سورة الشرح وليس الاية 5 فان ذلك يعني الهروب من العصف الموجي والبحث عن موقع قليل العصف او خالي من العصف الموجي فارض الله واسعة وفيها مساحات ليست بالقليلة وصالحة للسكن والرزق ويمكن ان يحيا فيها الباحث عن الامان الالهي (الايمان بالله) في ارض غير مدنسه بفساد العصف الموجي

            من خلال بحوثنا وجدنا ان اي نقطة في الارض تبعد عن المدن الكبيرة بكل الاتجاهاة مسافة لا تقل عن 35 كم تكون الاقل عصفا للموج ويستطيع الانسان ان يخلد فيها للتخلص من سوء العصف سواء كان مصابا بالسكري او لم يكن مصابا به لانه مرشح ان يصاب به او يصاب احد عياله في مرحلة عمرية كما ان العصف الموجي يظهر فساده في ظاهرة ارتفاع السكري في الدم وتلك ظاهرة سوء من عشرات او مئات المظاهر الفاسدة التي يتعرض لها جسد المكلف وعياله في زمن الحضارة لان (الفساد) لا يقيم ظاهرة سوء واحدة بل (الفساد) يهاجم نقاط ضعف لا حصر لها ولا تصنيف لها لانها تصيب جذور الخلق فالفساد الموجي ينتشر في (محيط الحياة) بمجملها وما ظاهرة السكري الا واحدة من الظواهر التي اظهرها الفحص الطبي المعاصر اما ما يظهر من فايروسات فتاكة او ما يظهر من سوء مرضي عصري لا حصر له (امراض العصر) يجعل مراشد العقل الحكيمة تحكم ان العصف الموجي المتهم رقم 1 في ذلك الفساد

            { وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ } (سورة إِبراهيم 45)

            فمن يتخذ من المدن الكبيرة سكنا له (تبين له فساد اجواء تلك المدن) فكان قد ظلم نفسه وكان ويكون ظالما لعياله واهل بيته وهو من الغافلين رغم انه مشمول بتذكرة (
            وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ) .. نذكر ان العصف الموجي في الارياف او في المناطق النائية لن يكون معدوما بل هو موج موصوف بالقلة الكافية لسيطرة جسد الانسان عليها فلكل انسان جهاز مناعة خاص به يحميه من العصف الموجي مثل (شعر الرأس) او (السائل المخي) كما بينا ذلك في مشاركة سابقة او الاغتسال المتكرر للتخلص من غشاء اشعة الفا المتراكم على الجسد كما تسهم الاغذية النقية من العبث الحضاري في معالجة الاحتقان الموجي ففي الارياف والمناطق النائية يقل الفساد الموجي لحدود كافية لسيطرة الجسد البشري عليها ...

            في بحث لنا وجدنا ان البدو في بطن الصحراء لا يعرفون مرض السكري ومن يستطبب منهم في مصحات المدينة ويتعرض الى فحص طبي اجمالي لا يظهر عندهم مرض السكري وقد سألنا طبيب مارس الطب قرابة 50 سنه وكانت عيادته تغص بمرضى من البدو لانه اشتهر بينهم فاكد لنا انه لم يصادف مريضا بالسكري وكثيرا من امراضهم هي نتيجة لحوادث او لسعات سامة او امراض جرثومية عارضة ونحن نثق بشهادة ذلك الطبيب

            ورد مسامعنا عن طبيب فارسي معاصر متقدم في السن ومشهور جدا يمارس الطب بشهرة واسعة بالقرب من العاصمة الايرانية والناس يتزاحمون عليه خصوصا ذوي الامراض المستعصية فلا يعطي مرضاه ادوية بل يطلب منهم الانتقال الى الارياف وهو يمتلك مصح ريفي يعالج فيه مرضاه باستخدام اغذية غير معدلة وراثيا ويمارس طبخ الاغذية بقدور من حجر وعلى نار الحطب ويطلب من مرضاه ارتداء ملابس قطنية او صوفية طبيعية وباستخدام فرش واغطية طبيعية ايضا فنجح في شفاء من لا شفاء له وهو لم يفعل شيء سوى انه يجعل مرضاه في محيط خلق الله فيحصلون على (امان نظم الله) فيكونون (مؤمنين بالله) فتنفذ فيه تذكرة (ان مع العسر يسرا) وهو (استبدال كيان الفساد) فالفساد خطير في المدن الحضارية الكبيرة

            فـ عليكم انفسكم لا يضركم من ضل (اذا اهتديتم)

            الهداية لـ نظم الله في الزمن الحضاري صعب جدا بل قد يبدو انه مستحيل فالمتراكمات الثقافية الحضارية مع الممارسات الحضارية البراقة والتي حصلت على قبول جماهير البشر بشكل ساحق يجعل من اي ناشط يريد الرجعة الى نظم الله التي لم ينالها الفساد الحضاري شأن صعب ومرفوض من قبل اقرب الناس وبالتالي فان قرار (المجاهد) سيكون (الاعنف) و (الاشد) وذا صلابة فائقة حتى يقولون

            { وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ } (سورة الحجر 6)

            ذلك لانهم غير مشمولين بالذكر فيتهمون من يتنزل عليه الذكر انه مجنون

            { وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } (سورة المدثر 56)

            وحين يرشد عند حامل الذكر ان لو يشاء الله لهدى الناس جميعا وانه في يأس من الائتلاف في ذكرى رب العالمين ويقرأ في القرءان

            { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ } (سورة يونس 100)

            فينفر الباحث ليحيازة امان الله متخذا من راشدة قرءان ان (عليه بنفسه) و (لا يضره من ضل) (اذا اهتدى) فلا يأسى على اولاده وهو يقرأ مثل نوح حين غرق ابنه وسفينة النجاة تلاحقه ولا يأسى على زوجه حين شمل العذاب امرأة لوط عندما كانت من الغابرين ولا يأسى على اباه حين يقرأ مثل ءازر ابا ابراهيم فعليه بنفسه ولا يأسى على القوم الكافرين الذين يكفرون بذكرى رب العالمين

            سلام عليكم
            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #36
              رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

              الوقاية من مرض السكري لا تزال عملية صعبة وتحتاج الى جهد اممي بتقليل العصف الموجي للاتصالات او صناعة مقتنصات للموجة الطائشة والقضاء على الجسيمات المادية المنفلتة عبر الموجات الكهرومغناطيسية لتطهير الاجواء من (دخان المادة) الذي اركس الناس في (عذاب أليم)

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              نتابع بشغف مايجود به قلمكم المبارك بخصوص موضوع مرض السكري وبدأنا منذ تسعة ايام خلت بأستخدام (المخروط المدبب) لاننا وبعد اجراء التحاليل الطبية فؤجئنا بالاصابة بهذا المرض على الرغم من عدم وجود اي مؤشرات سريرية تدل عليه ، حيث كانت قيمة السكر بحوالي 400 ملي علما ان عمري هو في بداية الثلاثين .... عموما فقد سجلنا بيانات مثيرة جدا في هبوط ملحوظ ومتسارع ايضا حيث هبطت قيمة السكر الى 180 ملي تقريبا .
              أتسأل هل هناك زمن محدد ليستقر به السكر في الدم أثناء استخدام المخروط المدبب ، أم هناك بعدا زمنيا تكوينيا لابد من عبور سقفه ؟هل من الممكن عمليا تسريع عملية (تسريح الجسيمات المقيدة) بأستخدام مادة اخرى كالفضة او النحاس وخاصة اذا علمنا ان موصليتهما الكهربائية عالية جدا ؟ الشئ الاخر كيف يمكننا التقليل من العصف الموجي في بيوتنا لتنقية أجواء البيت من هذا الزائر المدمر الذي ارسلته الحضارة المعاصرة ليمنحنا السوء في العقول والاجساد؟
              وفقكم الله لكل خير
              وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً

              تعليق


              • #37
                رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                المشاركة الأصلية بواسطة ميثاق محسن مشاهدة المشاركة
                الوقاية من مرض السكري لا تزال عملية صعبة وتحتاج الى جهد اممي بتقليل العصف الموجي للاتصالات او صناعة مقتنصات للموجة الطائشة والقضاء على الجسيمات المادية المنفلتة عبر الموجات الكهرومغناطيسية لتطهير الاجواء من (دخان المادة) الذي اركس الناس في (عذاب أليم)

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                نتابع بشغف مايجود به قلمكم المبارك بخصوص موضوع مرض السكري وبدأنا منذ تسعة ايام خلت بأستخدام (المخروط المدبب) لاننا وبعد اجراء التحاليل الطبية فؤجئنا بالاصابة بهذا المرض على الرغم من عدم وجود اي مؤشرات سريرية تدل عليه ، حيث كانت قيمة السكر بحوالي 400 ملي علما ان عمري هو في بداية الثلاثين .... عموما فقد سجلنا بيانات مثيرة جدا في هبوط ملحوظ ومتسارع ايضا حيث هبطت قيمة السكر الى 180 ملي تقريبا .
                أتسأل هل هناك زمن محدد ليستقر به السكر في الدم أثناء استخدام المخروط المدبب ، أم هناك بعدا زمنيا تكوينيا لابد من عبور سقفه ؟هل من الممكن عمليا تسريع عملية (تسريح الجسيمات المقيدة) بأستخدام مادة اخرى كالفضة او النحاس وخاصة اذا علمنا ان موصليتهما الكهربائية عالية جدا ؟ الشئ الاخر كيف يمكننا التقليل من العصف الموجي في بيوتنا لتنقية أجواء البيت من هذا الزائر المدمر الذي ارسلته الحضارة المعاصرة ليمنحنا السوء في العقول والاجساد؟
                وفقكم الله لكل خير


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                حياك الله اخي الفاضل ميثاق محيا العافية والصحة وان يرفع عنكم الشافي بأس ارتفاع نسبة السكري في الدم

                مسببات مرض السكري كما بينا متعلق بالجسيمات الذرية الناتجة من الموج الكهرومغناطيسي وغيره من الممارسات الحضارية كالرادارات ومرسلات وصلات النت والاجهزة الباثقة للموج عموما بما فيه جهاز التلفزيون التقليدي الذي يصدر موجة كهرومغناطيسيه فيكون حالنا حال من يسير تحت المطر ويبتل جسمه فلا ينفعه استبدال ملابسه باخرى غير مبتله وهو لا يزال تحت المطر واذا كانت الوقاية من قطرات المطر يمكن ان تكون من خلال ادوات بسيطة كالمظلة او المعطف المطري الا ان الموج الكهرومغناطيسي يخترق كل شيء ويراكم جسيماته بشكل مستمر وبالتالي يحتاج الى وقاية مستمرة حتى يتم تنفيذ (ردم ذي القرنين) وقلنا انه يحتاج الى جهد اممي موحد وان كان بالامكان صناعة ردم مؤقت منزلي التأثير الا انه سيكون غير فعال بسبب كثرة الفساد المؤجج وحركة الانسان خارج منزله فـ (بيت الطين) مثلا يمنع نفاذ الموجة الكهرومغناطيسية ويكون ءامن الا ان تلك الممارسة لا تنهي الازمة ... معامل تصريف مثل السكري يتطابق مع نصوص ءايات من سورة الدخان كما بينا ذلك في هذا المنشور وفيه

                { إِنَّا كَاشِفُوا الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ } (سورة الدخان 15)

                (إنا) تعني الله سبحانه وتعني (نظم الله) في التطبيق (كشف العذاب قليلا) لان (إنكم) والتي تعني (مكونكم) انتم (عائدون) اي ان كيانكم سوف يعتاد على نسبة عالية من السكري فلا ضير منه او فيه فهو سيكون ظاهرة ارتدادية من نظم الله وان ما تقوله المؤسسة الصحية المعاصرة ان السكري يسبب الجلطة الدماغية او غيرها كلام غير دقيق فالجلطة الدماغية غير معروفة الاسباب (نسيجيا) فكثير من الذين تحصل لهم جلطة دماغية غير مصابين بالسكري ونحن نتهم الادوية (غير العضوية) كسبب مباشر لحصول الجلطة الدماغية لان المواد غير العضوية مواد دخيلة على نظم الله في البايولوجيا الجسدية في فساد يظهر في جسد متعاطي الادوية غير العضوية حيث نتهم فيه تلك الادوية لان مضاعفاتها غير معروفة الاثر بشكل حاسم ودقيق فهي منكرة اي (منكر) ينكره العقل البشري اي (لا يعرفه) وهي حقيقة علمية فـ جسد الانسان يحمل ارشيف لكل شيء في الخلق اما مركبات الادوية المعقدة فليس لها ارشيف معلوماتي في جسد الانسان فهي (منكر)

                استخدام النحاس او الفضة لم يسبق ان قمنا بتجارب عليه ومن خلال كريم تذكرتم سوف نسعى بعمل مخروط معدني من معادن (الذهب . النحاس . الفضة) ونرى تاثيرها فالذهب اكثر ترشيحا لانه الفلز الاقوى في التوصيل من بين الموصلات

                تقليل شدة العصف الموجي على الجسد سواء كان للمصابين بالسكري او حتى الاصحاء نشرنا له تفصيل في احد المنشورات الا اننا لم نستذكر عنوان الموضوع وهي باختصار (مداومة الغسول .. الاعتماد على الغلة غير المعدلة وراثيا لانها تشكل ـ عامل مساعد ـ في رفع السكري ... الامتناع عن الاطعمة الحضارية التي اختلطت بمواد غير عضوية ـ صناعيه ـ مثل الالوان والنكهات والمركزات والمثخنات والمواد الحافظة وغيرها ... انشاء سلك موصل بين خزان الماء والارض ـ تأريث ـ خزان الماء لغرض افراغ الجسيمات الموجية من ماء الغسيل لان ارتفاعه فوق المساكن وبما يمتاز انه يخزن ماء فيه شيء من الملح فهو مرشح ان يكون مثالي لاستلام التأجيج الموجي وتراكمه في الماء وحين يتم لمس الحنفية او القيام بعملية الغسل فان تفريغ جسيمي يحصل يؤدي الى شحنه غير حميده تزيد من فساد تلك الجسميات المتأججة في الموج ... استخدام الالبسة والفرش من نسيج طبيعي لان الانسجة التركيبية (البوليمرات) تمتلك خاصية اكتساب شحنات وهي متجمعه من الجسيمات الذرية ـ عدم تقصير شعر الرأس بشكل مستمر ذلك لان النهايات المدببة للشعر تقوم بتهريب الشحنات المتجمعة على قحف الرأس وتخفف من التراكم لموجي كما ينصح بعدم استخدام المشط البلاستيكي لانه يزيد من فاعلية الشحنات ... الوضوء كلما سنحت الفرصة .. اقامة صلاة تحت نية ـ صلاة الاستشفاء ـ ركعتان عند اي ارتفاع مفاجيء للسكري ... استخدام العسل المنتج في محيط المريض فالعسل المنتج خارج محيط المريض لا يتصف بصفة الشفاء بل الغذاء فقط وبما ان النحل يسافر لـ 5 كيلو متر فان محيط العسل المنتج سيكون عندما يكون المنحل لا يزيد عن 5 كيلو متر ليكون حاملا لمربط الشفاء وهو مربط اقليمي ... الابتعاد عموما عن الغلة الوافدة من اقاليم اخرى والاكتفاء بالغلة البلدي وان تعذر توفر اصنافها فان الغلة الوافدة يمكن حيازتها لفترة 10 يوم لغرض اقلمتها مع اقليم طالب الشفاء عندها سوف لن تكون عامل مساعد في رفع السكري ... الامتناع عن استخدام العطور الصناعية لان الاسترات العطرية لا تزال مجهولة الفعل (منكرة) وبما ان الراتنجات العطرية الطبيعية لها وظيفة في الخلق فان استخدام العطور الصناعية قد يعرض الانسان عموما والمتصدع مرضيا خصوصا الى محفزات هرمونية مؤثرة في قدرته على معالجة السكري وذلك من مثل ـ تصريف الرياح ـ السليماني وله منشور في المعهد ... السفر المتكرر يؤدي الى عدم استقرار رابط الجسد اقليميا ويشكل عامل مساعد في رفع السكري ... السفر اليومي المتكرر بين منزل الشخص ومقر عمله وان كان في اقليم ءاخر اقل تأثيرا على مرض السكري لان الجسد يتعود عليه ) وهنلك ممارسات اخرى تخفف من فساد التأجج الموجي على مرضى السكري والناس عموما منها الاكثار من شم الراتنجات العطرية الطبيعية لكل المأكولات التي خلقها الله مثل قشور الحمضيات ورائحة خضر المائدة وخضر الطبخ والاعشاب والبذور العطرة الجافة وغيرها ذلك لان (وظيفة تلك الروائح) مؤكدة من خلال ما نراه من مكنون كتاب الله في الخلق حين جعل الانف (اداة حاسة الشم) فوق الفم مباشرة وعند مخلوقات الدم الحار ليضطر المخلوق الى شم المأكل عند أكله وذلك يعني ان لرائحة الاكل وظيفة كونية ترتبط بجهاز التنفس وليس جهاز الهظم الا انها لا تزال مجهوله المرابط وان بحثنا مستمر عليها فوجدنا مثلا ان رائحة الثوم تقلل من تصدعات الجهاز التنفسي ورائحة البصل تقلل بل تقضي احيانا على مشاعر الاحباط (الكآبة) .. وهنلك حزمة من التجارب مستمرة وسوف نعلن عنها ان تم رسوخ مرابطها باذن الله

                نسأل الله ان يكتب الصحة التامة لكم ولكل من يقوم بتأمين صحته في نظم الهيه رافضا النظم المأتية من غير الله ... الله خلقنا ولا نشرك مع منظومة خلق الله منظومة اخرى فنكون من المشركين

                السلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #38
                  رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                  بسم الله الرحمان الرحيم

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، نعم فضيلة الحاج عبود الخالدي ، فالادراج المتخصص التي تحدثنا فيه عن طرق " التقليل من شدة العصف الموجي " كان في الموضوع التي تحدثنا فيه عن محاربة " فيروس ايبولا " والفيروسات عموما ، لان العصف الموجي هو المسبب الرئيسي لها ، وكان ذلك بالمنشور الخاص :

                  للعلاج والوقاية من فيروس ايبولا : pour guérir au ebola



                  والتفصيل جاء في المشاركة رقم 3 ، ورقم 6 من ردكم الكريم .

                  فاذا أراد الاخوة الاستزادة بمزيد من المعلومات ، فنرجو مراجعتهم للمصدر المذكور أعلاه ، الذي حمل بيانات قرءانية فائقة الآهمية ، والحمد لله تعالى على كريم نعمه وفضله علينا .

                  السلام عليكم
                  sigpic

                  تعليق


                  • #39
                    رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة



                    Quantity of Sugar in Food Supply Linked to Diabetes Rates
                    the researchers found that increased sugar in a population’s food supply was linked to higher Type 2 diabetes rates, independent of obesity rates. Their study was published Feb. 27 -2013 in PLOS ONE.
                    For every additional 150 calories of sugar available per person per day, the prevalence of diabetes in the population rose 1 percent, even after controlling for obesity, physical activity, other types of calories and a num...ber of economic and social variables. A 12-ounce can of soda contains about 150 calories of sugar.

                    الترجمة :
                    يمكنك زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 إذا كنت تستهلك الكثير من السكر ، الدراسات التي أجريت خلصت إلى أن تناول السكريات يمكن أن يؤدي إلى الاصابة بمرض السكري من النوع 2





                    المصدر :
                    The Relationship of Sugar to Population-Level Diabetes Prevalence: An Econometric Analysis of Repeated Cross-Sectional Data

                    While experimental and observational studies suggest that sugar intake is associated with the development of type 2 diabetes, independent of its role in obesity, it is unclear whether alterations in sugar intake can account for differences in diabetes prevalence among overall populations. Using econ...
                    journals.plos.org

                    تعليق


                    • #40
                      رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      في منهجنا البحثي نعتمد الدراسات العلمية المنشورة بعد تعييرها قرءانيا ومن ثم تعييرها بما هو قائم مرئي في خلق الله

                      الدراسة اعلاه تربط بين انتاج السكر المتزايد وزيادة السكريات في الاغذية بظاهرة انتشار السكري النوع b وذلك الرابط لا يمكن قبوله بسبب ان الغذاء (الحلو) كان ويكون وسيبقى سنة غذائية بشرية يضاف اليه الكثير من الثمار الحاملة للسكريات مثل التمور والموز والاعناب والتين وغيرها كثير من الثمرات السكرية وهي سكريات غالبا ما تكون احادية سريعة الامتصاص في الدم وليس كما هو السكر الابيض الثنائي الذي يحتاج الى تمثيل وتحليل في الجسم قبل الاستفادة منه , كذلك معروف ان السكريات كمادة هايدروكربونيه يتم خزنها في الجسد عند تزايدها فيه وليست تراكميه في الدم حصرا ليكون السكري كمرض ظاهر كما ان الكليتين مسؤوله عن طرح الفائض الغذائي الذائب في الدم فلماذا احتقان السكري في الدم مع العلم ان نسبة عاليه من المصابين بالسكري لا يحملون صفة السمنه ومنهم من هو نحيف جدا الا انه مصاب بالسكري فكيف يتم ربط السكري بالسمنه !!


                      ارتفاع السكري في الدم عند المصابين بمرض السكري b يبقى مرتفعا وان امتنع المصاب عن تناول السكريات فالنشويات ترفع السكري ايضا ومنه الخبز يرفع السكري والرز و و و ... الدراسة المعلنه في مشاركتكم الكريمة هي من ثوابت مدرسة الطب الحديث التي اغرقت اكثر الناس في ما لا يحمد عاقبته فاكثر مرضى السكري المداومين على جرعات دوائية يوميه تنتهي حياتهم بجلطة دماغية اولى ان قام منها تتبعها بعد حين جلطة مميتة ولعل فطرة العقل تدرك يقينا ان عجز المؤسسة الصحية عن معالجة السكري معالجة جذرية لذلك اقامت ثوابتها المعلنة والتي تكيل الاتهامات ضد معدلات الاغذية السكرية وما هو الا كذب مبرمج يصادق عليه اكاديميون في مؤسسة الطب ما استطاعوا ان يحموا انفسهم من السكري

                      مرض السكري يتزايد بالنسبة المئوية بشكل طردي مع الحضارة اما صناعة السكر فهي من يوم بدأت انتشر السكر الابيض في الاسواق حد التخمة والناس يأكلون الحلويات الا ان نسبة السكري b منذ خمسينات القرن الماضي يتزايد بنسب مخيفه حيث تشير بعض الاحصاءات الحديثة الى ان اكثر من نصف البشر بعد سن الاربعين يصابون بالسكري فالنسبة بين تصاعد السكري ونسبة انتاج السكر الابيض (مصدر الحلويات) لا يتوافقان فلو كان السكر متزايد الانتاج لا يعني زيادة (نسبة الاستهلاك اليومي) فـ كل شيء مزروع او مصنوع يتزايد بوتيره متقاربة فلماذا يتم ربط زيادة انتاج السكر بمرض السكري الا ان رصدنا لـ الموجة الكهرومغناطيسية وظاهرة السكري تخرج من سياق ازدياد انتاج السكر او انتاج الحلويات فزيادة انتاج الموج اللاسلكي سجلت قفزات في الكم لا يمكن تصورها خصوصا عندما انتشر البث التلفزيوني وما التحق به من محطات التقوية واكثر القفزات وضوحا في زيادة الموج الكهرومغناطيسي عندما تم تأمين موج المايكرو ويف الذي غطى بشدته الفائقة وحجمه الضخم مجمل الارض في سبعينات القرن الماضي حيث ظهر مرض السكري في تلك الفترة بشكل ملفت لانتباه الباحث .. عندما انتشر الهاتف المحمول اصبح الشباب دون سن الاربعين يصابون بالسكري نوع b وهي قفزة موجية هائجة هياجانا وكأنه سونامي موجي !!

                      تعيير البيانات التي تبثقها العروش المتحضرة هو واجب تكليفي في عنق كل مسلم والسبب بسيط جدا واسود جدا لان عروش المتحضرين بجملتهم يعادون الاسلام والمسلمين عداءا مفتعلا وعنيفا دون كل اديان الارض التي تعد ببضعة مئات من الاديان والملل ومن تلك الظاهرة يعتبر (النبأ) الصادر من تلك العروش والتابعين لها هو نبأ من فاسق غير أمين يستوجب تعييره

                      السلام عليكم
                      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                      تعليق


                      • #41
                        رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        الاستاذ الفاضل الحاج عبود الخالدي اشكر جهودكم ورفعة بياناتكم القيمة التي تبينوها للناس وجزاكم الله عنها كل الخير.

                        الدراسة اعلى تربط نسبة الإصابة بمرض السكري مع زيادة استهلاك السكريات الصناعية التجارية المتوفرة بالأسواق وليس مع استهلاك السكر الفواكه والسكر الموجود في النشويات!! اليس هذا يدعم مشروعكم وفهمكم عن ان السكر الأبيض ونعلم ان السكر الأبيض مادة محروقة او نعتبرها مادة ميتة؟؟؟ فهي دراسة تقارن الفرق بين استهلاك السكر الصناعي عن السكر الطبيعي في الفواكه .


                        تعليق


                        • #42
                          رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                          المشاركة الأصلية بواسطة اسعد مبارك مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          الاستاذ الفاضل الحاج عبود الخالدي اشكر جهودكم ورفعة بياناتكم القيمة التي تبينوها للناس وجزاكم الله عنها كل الخير.

                          الدراسة اعلى تربط نسبة الإصابة بمرض السكري مع زيادة استهلاك السكريات الصناعية التجارية المتوفرة بالأسواق وليس مع استهلاك السكر الفواكه والسكر الموجود في النشويات!! اليس هذا يدعم مشروعكم وفهمكم عن ان السكر الأبيض ونعلم ان السكر الأبيض مادة محروقة او نعتبرها مادة ميتة؟؟؟ فهي دراسة تقارن الفرق بين استهلاك السكر الصناعي عن السكر الطبيعي في الفواكه .




                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          السكر الابيض لا تنطبق عله صفة (الميتة) فهو من الـ كاربوهدرات العضوية (منتج عضوي) كما ان محصول عصير قصب السكر الخام ذو رائحة راتنجية ولون غير شفاف يميل نحو لون الجوز الجبلي وكان يجفف وهو بنفس اللون والنكهة الا ان التمدن والتحضر دفع صنـّاعه الى قصر لونه ورائحته فاصبح على شكل حبيبات كريستاليه بيضاء غير متميعه كما كان شكل السكر القديم والازمة تكمن في عملية القصر حيث يمرر عصير السكر الخام على حبيبات من الكربون الفعال بالحراره وهو السوء غير المرئي في سكر الكرستال المنتشر في الاسواق بسبب ارتباط جزيئات من الكربون الفعال مع مركب لون السكر والاستر العطري لذلك الراتنج عند عملية القصر .. يمكن معالجة ذلك السوء باعادة طبخ السكر الابيض مع قليل من الماء على نار هادئة لثلاث او اربع ساعات وهي تجربة رسخت بين ايدينا لبضع سنين وعندها يمكن الحصول على سائل سكري كثيف اقل سوءا بسبب التسخين حيث تتحلل مرابط الكربون ويعاد ربطها وفق ميزان حراري مختلف بوجود وفرة من اوكسجين الجو اما الامان الاكثر هو في ترك السكر الابيض والعوده الى السكر الخام رغم عدم صفاء لونه مع ما يحمل من نكهة لراتنج قصب السكر .. هنلك صحوة اممية لـ الرجوع الى حبيبات السكر الخام ويسجل الان حضورا في مختلف الاسواق في دول اوربا وامريكا والشرق ..

                          الزيادة في انتاج السكر والزيادة في استهلاكه لا تشمل فقط السكر الابيض بل تشمل ايضا زيادة انتاج واستهلاك الفواكه في عموم الارض بسبب الازدياد السكاني وتلك الظاهرة لا ترتبط بارتفاع نسبة المصابين بالسكري نوع b لان الازمة هي احتقان السكر في الدم وارتفاع نسبته حتى وان لم يتناول المريض السكريات كحميه غذائيه يتأقلم عليها .

                          السلام عليكم
                          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                          تعليق


                          • #43
                            رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                            تحية واحترام

                            لا يزال مرض السكري يسبب مشاكل صحية كثيرة وهو مرض لا خلاص منه كما يعرف الجميع ولا تزال الكوادر الصحية لا تمتلك سوى مثبط للسكر يؤخذ بشكل دائم وهي مواد كيماوية مؤثرة في صحة الانسان وكثيرة هي الدراسات والنظريات عن مسببات ظاهرة ارتفاع السكر في الدم الا اننا عثرنا على هذه الدراسة عسى ان تنفع المصابين بالسكري من باب الوقاية منه قبل حدوثه .. موجز الدراسة يقع في اكتشاف ان مركبات البروم المتعدد المتسامي والمستخدم كمثبط لانتشار الحرائق في مجمل الاثاث المنزلي مسبب رئيس لارتفاع السكر في الدم

                            نص الدراسه :

                            دراسة: مواد كيميائية في أثاث المنازل تسبب الإصابة بمرض السكري

                            تاريخ النشر:11.11.2020 | 12:15 GMT | الصحة




                            Gettyimages.ru Klaus Vedfelt
                            صورة تعبيرية
                            A+AA-انسخ الرابط
                            2015




                            تابعوا RT على

                            أظهرت دراسة جديدة في جامعة كاليفورنيا في ريفرسايد أن مثبطات اللهب الموجودة في كل منزل أمريكي تقريبا تجعل الفئران تلد نسلا يصاب بالسكري.
                            وارتبطت مثبطات اللهب هذه، المسماة "إثيرات ثنائي الفينيل متعدد البروم" (PBDEs)، بمرض السكري لدى البالغين. وكذلك مرض السكري في الفئران التي تتعرض للمادة الكيميائية فقط من خلال أمهاتها.
                            إقرأ المزيد


                            كشف السبب الرئيسي لمرض السكري

                            وقالت إلينا كوزلوفا، مؤلفة الدراسة الرئيسية وطالبة الدكتوراه في علم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا: "تلقت الفئران الإثيرات متعددة البروم ثنائية الفينيل من أمهاتها أثناء وجودها في الرحم وكأطفال صغار من خلال حليب الأم. وبشكل ملحوظ، في مرحلة البلوغ، وبعد فترة طويلة من التعرض للمواد الكيميائية، أصيب الأطفال بمرض السكري".
                            والإثيرات متعددة البروم ثنائية الفينيل هي مواد كيميائية منزلية شائعة تضاف إلى الأثاث والمفروشات والإلكترونيات لمنع الحرائق. ويتم إطلاقها في الهواء الذي يتنفسه الناس في المنازل وفي سياراتهم وفي الطائرات لأن ارتباطهم الكيميائي بالأسطح ضعيف.
                            وقالت عالمة الأعصاب في جامعة كاليفورنيا، والمؤلفة المشاركة في الدراسة، الدكتورة مارغريتا كوراس كولازو: "إن الإثيرات متعددة البروم ثنائية الفينيل موجودة في كل مكان في المنزل. ومن المستحيل تجنبها تماما".
                            ونظرا لارتباطها السابق بمرض السكري لدى الرجال والنساء البالغين، وفي النساء الحوامل، أرادت الدكتورة كوراس كولازو وفريقها، فهم ما إذا كانت هذه المواد الكيميائية يمكن أن يكون لها آثار ضارة على أطفال الأمهات المعرضات للإيثر الثنائي الفينيل متعدد البروم. لكن مثل هذه التجارب لا يمكن إجراؤها إلا على الفئران.
                            إقرأ المزيد


                            مرض السكري من النوع الأول يمكن أن يتطور لدى الجنين

                            ويؤدي مرض السكري إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم. وبعد تناول وجبة، يطلق البنكرياس الإنسولين، وهو هرمون يساعد الخلايا على استخدام سكر الجلوكوز من الطعام، وعندما تكون الخلايا مقاومة للإنسولين، فإنها لا تعمل على النحو المنشود، وتظل مستويات الجلوكوز مرتفعة في الدم حتى في حالة عدم تناول الطعام.
                            ويمكن أن تتسبب المستويات المرتفعة من الجلوكوز المزمنة في تلف العين والكلى والقلب والأعصاب. ويمكن أن تؤدي أيضا إلى ظروف صحية تهدد الحياة.
                            وقالت كوراس كولازو: "هذه الدراسة فريدة من نوعها لأننا اختبرنا كلا من الأمهات وأبنائها بحثا عن جميع السمات المميزة لمرض السكري في البشر. ولم يتم إجراء هذا النوع من الاختبارات من قبل، خاصة على ذرية الإناث".
                            وأعطى الباحثون الإثيرات متعددة البروم ثنائية الفينيل لأمهات الفئران بمستويات منخفضة مقارنة بمتوسط ​​التعرض البيئي البشري أثناء الحمل والرضاعة.
                            ويعاني جميع الأطفال من عدم تحمل الجلوكوز، وارتفاع مستويات الجلوكوز أثناء الصيام، وحساسية الإنسولين، وانخفاض مستويات الإنسولين في الدم، وهي كلها علامات مميزة لمرض السكري. وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أيضا أن الأطفال لديهم مستويات عالية من نظام الكانابينويد الداخلي في الكبد، وهي جزيئات مرتبطة بالشهية، والتمثيل الغذائي، والسمنة.
                            وعلى الرغم من أن الأمهات طورن بعضا من عدم تحمل الجلوكوز، إلا أنهن لم يتأثرن مثل ذريتهن.
                            إقرأ المزيد


                            مكون مشروب ساخن "شائع" قد يوفر الحماية من أعراض السكري النوع 2!

                            وقالت كوراس كولازو: "تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن المواد الكيميائية الموجودة في البيئة، مثل الإثيرات ثنائية الفينيل متعددة البروم، يمكن أن تنتقل من الأم إلى النسل، وأن التعرض لها خلال فترة النمو المبكرة يضر بالصحة".
                            ويشعر فريق البحث أن هناك حاجة لدراسات طولية مستقبلية على البشر لتحديد العواقب طويلة المدى للتعرض المبكر للإثيرات متعددة البروم ثنائية الفينيل.
                            وأشارت وراس كولازو: "نحتاج إلى معرفة ما إذا كان الأطفال الرضع الذين تعرضوا للإثيرات ثنائية الفينيل متعددة البروم قبل الولادة وبعدها يتحولون إلى بالغين مصابين بالسكري".
                            وفي غضون ذلك، تنصح وراس كولازو الأشخاص بالحد من التعرض للإيثر الثنائي الفينيل العشاري البروم من خلال اتخاذ خطوات مثل غسل اليدين قبل الأكل، والتنظيف بالمكنسة الكهربائية بشكل متكرر، وشراء الأثاث والمنتجات الأخرى التي لا تحتوي عليه. وتأمل أيضا أن تكون الأمهات الحوامل على دراية جيدة بالمواد الكيميائية البيئية الخفية التي يمكن أن تؤثر على الأجنة والأطفال، بالإضافة إلى حليب الأم.
                            وأوضحت: "نعتقد أن الفوائد التي يجنيها الأطفال من حليب الأم تفوق بكثير مخاطر انتقال الإثيرات متعددة البروم ثنائية الفينيل إلى الأطفال. ولا نوصي بالحد من الرضاعة الطبيعية. لكن دعونا ندافع عن حماية حليب الأم وأجسادنا من المواد الكيميائية القاتلة للأريكة".
                            المصدر: medicalxpress

                            الرابط : https://arabic.rt.com/health/1172161...3%D8%B1%D9%8A/
                            sigpic

                            من لا أمان منه ـ لا إيمان له

                            تعليق


                            • #44
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              لم تفتأ قراءاتنا لاسباب ظاهرة السكري بل مستمره يصاحبها عناد فكري ينبع في رحم حاجة ملحة للتصدي لامراض العصر من خلال الرجوع الى نظم الله الامينه التي تتصف بصفة اللاحدود ونستعرض هنا بعض الممارسات التي سجلت انخفاضا لا يستهان به
                              لظاهرة السكري وهي ممارسات فطرية تؤكد ان ظاهرة السكري لها علاقه سببيه مباشرة بالانتشار الواسع للجسيمات المشحونه في الاجواء الحضارية عموما مع ما يصاحبها من مستحدثات تزيد من الاحتقان الجسيمي المشحون في اجساد البشر

                              1 ـ الامتناع عن استخدام الفراش والشراشف والاغطية والالبسه المصنوعه من البلاستك (بولمرات) حيث سجلت تحت رقابتنا انخفاضا كبيرا لقراءات السكري وبدأ البحث عن تلك الظاهرة عند فحص رقابي بجهاز يقرأ الشحنات لخامات نسيج بوليمري محدد الابعاد والكثافه فاتضح ان النسيج يستقطب ويخزن الشحنات تلقائيا من الاجواء او من خلال الشحن الكهربي التقليدي وحين يمتليء النسيج بشحنات متزايده يبدأ بتفريغها ليشحن بغيرها حتى تصل سعة قطعة القماش البوليمري الى درجة التفريغ بصعقة كهربائية محسوسة ومرئية عند كثير من الناس ولوحظ في تلك التجارب التي استمرت لمساحة زمنية طويله ان هنلك اختلاف في الطيف الجسيمي بين شخص و اخر والسبب هو في اختلاف نسبة الاملاح من جسد بشري لاخر وكلما تزداد نسبة التراكيز الملحية يكون الجسم اكثر سعة لاستلام مزيد من الشحنات كذلك السكريات عند تحللها في الجهاز الهضمي تكون مرشحه لتراكيب ملحية ماديه لا تشبه تركيبيا ملح الطعام (كلوريد الصوديوم) بل تشترك مركبات السكريات الكربونيه ببناء انواع اخرى من المركبات الملحية فتتزايد فرصة استقطاب الشحنات

                              2 ـ الاطاله في زمن السجود عند الصلاة على الارض مباشرة بدون سجاده صنع نسيجها من البلاستك حيث سجود الانسان في الصلاة يمنح المصلي فرصة تفريغ الجسيمات الفائضة (الفاحشة) والجسيمات الغريبة في الجسد (المنكره) والصلاة عموما مبنية على معالجة فحش الجسيمات المشحونه والغريبة على الجسد البشري (
                              وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ)

                              3 ــ عند الاغتسال والاستحمام الحرص على عدم استخدام (الدش) بل استخدام طريقة (صب الماء) على الجسم بواسطة اناء (كاسه) من وعاء مائي يتم ملؤه مسبقا من حنفية الحمام وعند عزل ماء الاستحمام عن مصب الحنفية فان العلاقة الكهربية بين مصدر الماء (الخزان) وماء الاغتسال ينقطع ويؤدي ذلك الفعل الفيزيائي الى حماية الجسد من فحشاء الجسيمات المشحونة المخزونه في مخزن الماء الكبير والمنصوب في مكان مرتفع حتما والذي يعمل عمل (هوائي) ليسحب مزيد من الشحنات من الجو ويمررها لجسد المغتسل عبر ءالية الدش

                              4 ـ المشي حافيا في المنزل على بلاط (غير بلاستيكي) بل اي بلاط سيراميكي او حجري يتسبب في تسريب الكثير من الشحنات المتراكمه ويقلل الاحتقان الحاصل في جسد المصاب بالسكري تدريجيا ويؤدي بالنتيجة عند الدوام لتلك الممارسة خفض طيف الجسد الجسيمي من خلال طرد الشحنات الفائضة وتفريغها بالارض كلما سنحت الفرصة لان الارض تمتلك صفة تفريغ الشحنات لان شحنتها علميا تساوي (صفر)

                              اي متابع لهذه السطور يستطيع ان يجربها بنفسه مع جهاز فحص السكري منزليا سيرى نتائج ممارسته تلك ليكون على يقين (
                              وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)

                              السلام عليكم
                              قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                              قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                              تعليق

                              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 6 زوار)
                              يعمل...
                              X