ان من ابواب الوصول الى حلاوة الايمان
هو ان يرضى الانسان بالله تبارك وتعالى ربا
لأنه خالق كل شيء ولأنه القائم على كل نفس بما كسبت
ولأنه قيوم السماوات والأرض ورحمن الدنيا والآخرة وديان العالمين
والرضا به يستلزم الرضا بعبادته ورجاءه
والأنتهاء عن محارمه ونواهيه
سواء أدركنا الحكمة في الأمر والنهي
أم لم ندرك لأن العبد الضعيف القاصر
لا يسأل خالقه العليم ومولاه الخبير عن حكمة كل شيء
بل يسلم وجهه الى بارئه
مؤمنا بحكمته وعدالته راجيا لرحمته
خائفا من نقمته وله في رسوله أعظم قدوة
حين كان يدعو ربه فيقول :
( اللهم اني اعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من معاقبتك واعوذ بك منك لا احصي ثناء عليك انت كما اثنيت على نفسك)
ومن ابواب حلاوة الايمان ولذة اليقين
هو الرضا بالاسلام دينا
لأن الاسلام هو قارورة الدواء ومنبع الضياء ومصدر الاهداء
ويقول السلام عز وجل
{إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ }آل عمران19
{وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }آل عمران85
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً }المائدة 3
واذا كان هناك اناس يتنكرون لاسلامهم
أو يعرضون عن دينهم او لا يعنون
بتوثيق روابطهم بعقيدتهم
فقديما كان المسلمون يضحون بكل شيء في سبيل
ان يبقى لهم اسلامهم صحيحا ودينهم سليما.
هو ان يرضى الانسان بالله تبارك وتعالى ربا
لأنه خالق كل شيء ولأنه القائم على كل نفس بما كسبت
ولأنه قيوم السماوات والأرض ورحمن الدنيا والآخرة وديان العالمين
والرضا به يستلزم الرضا بعبادته ورجاءه
والأنتهاء عن محارمه ونواهيه
سواء أدركنا الحكمة في الأمر والنهي
أم لم ندرك لأن العبد الضعيف القاصر
لا يسأل خالقه العليم ومولاه الخبير عن حكمة كل شيء
بل يسلم وجهه الى بارئه
مؤمنا بحكمته وعدالته راجيا لرحمته
خائفا من نقمته وله في رسوله أعظم قدوة
حين كان يدعو ربه فيقول :
( اللهم اني اعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من معاقبتك واعوذ بك منك لا احصي ثناء عليك انت كما اثنيت على نفسك)
ومن ابواب حلاوة الايمان ولذة اليقين
هو الرضا بالاسلام دينا
لأن الاسلام هو قارورة الدواء ومنبع الضياء ومصدر الاهداء
ويقول السلام عز وجل
{إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ }آل عمران19
{وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }آل عمران85
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً }المائدة 3
واذا كان هناك اناس يتنكرون لاسلامهم
أو يعرضون عن دينهم او لا يعنون
بتوثيق روابطهم بعقيدتهم
فقديما كان المسلمون يضحون بكل شيء في سبيل
ان يبقى لهم اسلامهم صحيحا ودينهم سليما.