رد: الرقيا شرف المتقين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدءا نرحب بانتمائكم الى هذا المعهد املين ان تكونون معنا راضين مرضيين
معالجة ما ذكرتم من اعراض مرضية نفسية او عقلية فهي تقع في صفة (اللا إطمئنان) عندما يبتلى بها الانسان والقرءان بدستوريته التذكيرية يقول
{الَّذِينَ ءامَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }الرعد28
النص واضح ومبين الا ان (منهج ذكر الله) غير واضح وغير مبين حتى مفهوم (طمئنة القلوب) غير واضح وغير مبين بل كثيرا ما يكتنفه الخيال البلاغي والقول الايماني البعيد عن حقيقة طمئنة القلوب والتي يجب ان تصاحبها مظاهر مبينة في حل اشكالية او في شفاء من علة الا ان طمئنة القلوب في المدرسة الاسلامية التقليدية انما هي نصائح لا تغني صاحب الحاجة حاجته فالمدرسة الاسلامية التقليدية تقول ان ذكر الله يعني القول (سبحان الله) او (استغفر الله) او (الحمد لله) او اي قول مشابه يذكر الانسان بالله الا ان تلك الافعال التي تشبه الترنيمات العقائدية في بعض الاديان لم تثبت فاعليتها او (غلتها) عند الذاكرين الله والذاكرات ولن تطمئن قلوبهم لمشكلة هم فيها ولم يشفوا من علة تكتنف اجسادهم مثل الاضطراب والوسواس الذي يغزوا حاويات عقولهم
منهج ذكر الله في زمننا يجب ان يخضع الى ممارسة فعلية تطبيقية وهي في الابتعاد عن كل ناشطة مأتية من دون الله (من غير الله) وهي تشمل كل (مستحدث) يعيشه المصاب بالوسواس وعليه ان يقوم بتعيير كل جديد مأتي من :
ثقافة معاصرة
معرفة معاصرة
ممارسة معاصرة
جهاز معاصر
دواء معاصر
وكل مستحدث يجب ان يشطب وعلى الانسان ان يتذكر الله في كل ناشطة ينشط بها ويرى مثلا :
هل الماء الذي يشربه هو ماء منزل من الله او منزل من وحدات التصفية المعاصرة وفيها تعقيم مادي سام (الكلور) وفيها نظم تصفية معاصرة باستخدام مادة (الشب) وفيها وفيها ما هو من دون الله من ممارسات لم ينزل الله بها من سلطان
ويذكر المكلف مثلا في مأكله وما فيها من مواد (غير عضوية) ضارة تضر بجسده وتضر فيما تضر محركات الفاعلية العقلية في الدماغ والجهاز العصبي عموما فالاطعمة الحديثة تم خلطها في زمننا بكثير من الالوان الصناعية والنكهات والمطيبات وكلها مواد غير عضوية ونذكر ان الله قد صنع الغذاء من مواد عضوية فقط فنكون من الذاكرين الله
ومثلها ان نتذكر ان كل مأكل تم التدخل في جيناته انما قاموا بتغيير خلق الله فهو ماكل قد اصبح من دون الله وليس من الله وان دخوله لاجساد الناس يفعل فعل الرجس في الاجساد وهي ستصيب محركات العقل في الدماغ بالرجس والسوء فيما تصيبه من اعضاء الجسد الاخرى وهنا يتم ذكر الله فيما تم فيه العبث بخلق الله وما اكثر الثمار التي تم تغيير جيناتها من اجل (عيون المستثمر) على حساب الناس واكثر الاطعمة التي تم تعديل جيناتها عدة مرات هي المحاصيل الرئيسية التي تشكل نسبة عالية من الغذاء البشري وهي (القمح , الرز , البقوليات , الذرة , البطاطا .. و .. و ..)
الادوية جائت من دون الله وفيها يستوجب ذكر الله ان الله جعل لكل داء دواء من طيب مار رزقنا الله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ }البقرة172
ففي كل مجتمع وفي كل اقليم له ما هو (طيب من الرزق) يطبب الناس ويطيبهم من امراضهم (طب الهي) وفي المجتمع لا يزال هنلك عرف ساري بين الناس ان في المأكل الفلاني استشفاء للمرض الفلاني وان اكل المادة الفلانية بافراط تسبب هكذا علة او ان شرب عصير الفاكهة الفلانية يمنح الوقاية من المرض الفلاني وان نواة الثمرة الفلانية تطيب من هو معتل بسعال او غيره وان البزورات الفلانية تنفع في الاستشفاء من كذا علة تعتري الناس وهي جميعا (طب الهي) في (طيبات ما رزقنا الله) الا ان المسلمين عن قرءانهم ساهون والى المشافي المعاصرة يركضون سراعا سراعا فظلموا انفسهم وما كان الله بظلام للعبيد
ذلك هو موجز تذكيري يذكر حامل القرءان كيف يكون منهج ذكر الله فذكر الله ليس انشودة قدسية بل ذكر الله منهجية لها منقلبات فكرية (قلوب) تقلب المكلف من ممارسة باطلة الى ممارسة حق تشفي المريض كيف ما كان مرضه وميزة تلك النظم الاستشفائية انها ليست سريعة (عاجلة) فهي قد تحتاج الى ستة اشهر لكي يطهر الجسد من رجس الممارسات الحضارية وبعدها يبدأ العضو المعتل بالعودة الى طبيعته التي فطرها الله
{إِن تَسْتَفْتِحُواْ فَقَدْ جَاءكُمُ الْفَتْحُ وَإِن تَنتَهُواْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَعُودُواْ نَعُدْ وَلَن تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ }الأنفال19
فنظم الله لها مفاتيح ان فتحها العبد بممارسات اصولية في العودة الى اصول الخلق يأتيه الفتح حكما دستوريا لا ريب فيه ... واكثر الاعضاء صعوبة في الاستشفاء بنظم الله هو (الجهاز العصبي) لان استبدال عناصره لا يقوم كما يقوم في بقية الاعضاء باستبدال الخلايا بل باستبدال عناصر المادة السيئة في خلايا ذلك الجهاز وتلك الممارسة الاستشفائية تحتاج الى صبر تصاحبه منهجية (ذكر نظم الله) و (تطبيقها)صحبة الـ (صبر) فيكون الشفاء اصوليا من العلة يصاحبها اعادة تاهيل للجسد كله فمنهج ذكر الله ينقي الجسد ويقويه سواء كانت العلة ظاهرة ويدركها حامل العقل او كانت العلة لا تزال كامنة غير ظاهرة
الرقيا كما روجنا في هذا المتصفح تساعد المؤمن الذي يريد ان يقوم بتامين جسده في نظم الهية ان يذكر الله فتراه يمتنع عن ما يضره تلقائيا اذا كانت الرقيا ناجزة والشفاعة مأذون بها من قبل الله فالراقي حين يرقي المرقي انما يمر عبر مأذونية الهية لان الله القائل
{وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }يونس100
ففي الاية رجس مجعول على من لا عقل له يعقل القرءان بل نرى في كثير من الناس يعقلون اقوال غير الله اما اقوال الله وبياناته فلا يعقلونها فهم (لا يعقلون) والرجس مجعول في كيانهم الجسدي او كيانهم الاسري او العملي لان معايير انشطتهم خارج الاصول الالهية ولن تقوم عندهم الذكرى لان الله قد حجبها عنهم
{وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56
نسأل الله ان يمنح المؤمنين تذكرة نافعة تهديهم الى تأهيل اجسادهم بموجب نظم الهية نقية غير خاضعة للتلاعب الحضاري المعاصر ومنها يتم فتح بوابة استثمار تلك النظم حين يحوزها وينفذها العبد من اصولها الالهية بعيدا عن رجس المتحضرين بحضارة مأتية من معاصرين لا يعرفون الله ومن المؤسف جدا ان المسلمين ادخلوا ممارسات الكافرين في سننهم في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والتطبيب و .. و .. و .. وكل نشاط قائم اليوم دون ان يتم تعيير تلك الممارسات ومدى ارتباطها بالاصول الالهية التكوين فمنها ما يتطابق كلا او جزءا مع الاصول الالهية في الخلق وكثير منها ما يتعارض مع اصول الخلق الثابتة كما ثبتها الله واحكم قدرها ومقاديرها
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55
السلام عليكم
المشاركة الأصلية بواسطة النائف
مشاهدة المشاركة
بدءا نرحب بانتمائكم الى هذا المعهد املين ان تكونون معنا راضين مرضيين
معالجة ما ذكرتم من اعراض مرضية نفسية او عقلية فهي تقع في صفة (اللا إطمئنان) عندما يبتلى بها الانسان والقرءان بدستوريته التذكيرية يقول
{الَّذِينَ ءامَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }الرعد28
النص واضح ومبين الا ان (منهج ذكر الله) غير واضح وغير مبين حتى مفهوم (طمئنة القلوب) غير واضح وغير مبين بل كثيرا ما يكتنفه الخيال البلاغي والقول الايماني البعيد عن حقيقة طمئنة القلوب والتي يجب ان تصاحبها مظاهر مبينة في حل اشكالية او في شفاء من علة الا ان طمئنة القلوب في المدرسة الاسلامية التقليدية انما هي نصائح لا تغني صاحب الحاجة حاجته فالمدرسة الاسلامية التقليدية تقول ان ذكر الله يعني القول (سبحان الله) او (استغفر الله) او (الحمد لله) او اي قول مشابه يذكر الانسان بالله الا ان تلك الافعال التي تشبه الترنيمات العقائدية في بعض الاديان لم تثبت فاعليتها او (غلتها) عند الذاكرين الله والذاكرات ولن تطمئن قلوبهم لمشكلة هم فيها ولم يشفوا من علة تكتنف اجسادهم مثل الاضطراب والوسواس الذي يغزوا حاويات عقولهم
منهج ذكر الله في زمننا يجب ان يخضع الى ممارسة فعلية تطبيقية وهي في الابتعاد عن كل ناشطة مأتية من دون الله (من غير الله) وهي تشمل كل (مستحدث) يعيشه المصاب بالوسواس وعليه ان يقوم بتعيير كل جديد مأتي من :
ثقافة معاصرة
معرفة معاصرة
ممارسة معاصرة
جهاز معاصر
دواء معاصر
وكل مستحدث يجب ان يشطب وعلى الانسان ان يتذكر الله في كل ناشطة ينشط بها ويرى مثلا :
هل الماء الذي يشربه هو ماء منزل من الله او منزل من وحدات التصفية المعاصرة وفيها تعقيم مادي سام (الكلور) وفيها نظم تصفية معاصرة باستخدام مادة (الشب) وفيها وفيها ما هو من دون الله من ممارسات لم ينزل الله بها من سلطان
ويذكر المكلف مثلا في مأكله وما فيها من مواد (غير عضوية) ضارة تضر بجسده وتضر فيما تضر محركات الفاعلية العقلية في الدماغ والجهاز العصبي عموما فالاطعمة الحديثة تم خلطها في زمننا بكثير من الالوان الصناعية والنكهات والمطيبات وكلها مواد غير عضوية ونذكر ان الله قد صنع الغذاء من مواد عضوية فقط فنكون من الذاكرين الله
ومثلها ان نتذكر ان كل مأكل تم التدخل في جيناته انما قاموا بتغيير خلق الله فهو ماكل قد اصبح من دون الله وليس من الله وان دخوله لاجساد الناس يفعل فعل الرجس في الاجساد وهي ستصيب محركات العقل في الدماغ بالرجس والسوء فيما تصيبه من اعضاء الجسد الاخرى وهنا يتم ذكر الله فيما تم فيه العبث بخلق الله وما اكثر الثمار التي تم تغيير جيناتها من اجل (عيون المستثمر) على حساب الناس واكثر الاطعمة التي تم تعديل جيناتها عدة مرات هي المحاصيل الرئيسية التي تشكل نسبة عالية من الغذاء البشري وهي (القمح , الرز , البقوليات , الذرة , البطاطا .. و .. و ..)
الادوية جائت من دون الله وفيها يستوجب ذكر الله ان الله جعل لكل داء دواء من طيب مار رزقنا الله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ }البقرة172
ففي كل مجتمع وفي كل اقليم له ما هو (طيب من الرزق) يطبب الناس ويطيبهم من امراضهم (طب الهي) وفي المجتمع لا يزال هنلك عرف ساري بين الناس ان في المأكل الفلاني استشفاء للمرض الفلاني وان اكل المادة الفلانية بافراط تسبب هكذا علة او ان شرب عصير الفاكهة الفلانية يمنح الوقاية من المرض الفلاني وان نواة الثمرة الفلانية تطيب من هو معتل بسعال او غيره وان البزورات الفلانية تنفع في الاستشفاء من كذا علة تعتري الناس وهي جميعا (طب الهي) في (طيبات ما رزقنا الله) الا ان المسلمين عن قرءانهم ساهون والى المشافي المعاصرة يركضون سراعا سراعا فظلموا انفسهم وما كان الله بظلام للعبيد
ذلك هو موجز تذكيري يذكر حامل القرءان كيف يكون منهج ذكر الله فذكر الله ليس انشودة قدسية بل ذكر الله منهجية لها منقلبات فكرية (قلوب) تقلب المكلف من ممارسة باطلة الى ممارسة حق تشفي المريض كيف ما كان مرضه وميزة تلك النظم الاستشفائية انها ليست سريعة (عاجلة) فهي قد تحتاج الى ستة اشهر لكي يطهر الجسد من رجس الممارسات الحضارية وبعدها يبدأ العضو المعتل بالعودة الى طبيعته التي فطرها الله
{إِن تَسْتَفْتِحُواْ فَقَدْ جَاءكُمُ الْفَتْحُ وَإِن تَنتَهُواْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَعُودُواْ نَعُدْ وَلَن تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ }الأنفال19
فنظم الله لها مفاتيح ان فتحها العبد بممارسات اصولية في العودة الى اصول الخلق يأتيه الفتح حكما دستوريا لا ريب فيه ... واكثر الاعضاء صعوبة في الاستشفاء بنظم الله هو (الجهاز العصبي) لان استبدال عناصره لا يقوم كما يقوم في بقية الاعضاء باستبدال الخلايا بل باستبدال عناصر المادة السيئة في خلايا ذلك الجهاز وتلك الممارسة الاستشفائية تحتاج الى صبر تصاحبه منهجية (ذكر نظم الله) و (تطبيقها)صحبة الـ (صبر) فيكون الشفاء اصوليا من العلة يصاحبها اعادة تاهيل للجسد كله فمنهج ذكر الله ينقي الجسد ويقويه سواء كانت العلة ظاهرة ويدركها حامل العقل او كانت العلة لا تزال كامنة غير ظاهرة
الرقيا كما روجنا في هذا المتصفح تساعد المؤمن الذي يريد ان يقوم بتامين جسده في نظم الهية ان يذكر الله فتراه يمتنع عن ما يضره تلقائيا اذا كانت الرقيا ناجزة والشفاعة مأذون بها من قبل الله فالراقي حين يرقي المرقي انما يمر عبر مأذونية الهية لان الله القائل
{وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }يونس100
ففي الاية رجس مجعول على من لا عقل له يعقل القرءان بل نرى في كثير من الناس يعقلون اقوال غير الله اما اقوال الله وبياناته فلا يعقلونها فهم (لا يعقلون) والرجس مجعول في كيانهم الجسدي او كيانهم الاسري او العملي لان معايير انشطتهم خارج الاصول الالهية ولن تقوم عندهم الذكرى لان الله قد حجبها عنهم
{وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56
نسأل الله ان يمنح المؤمنين تذكرة نافعة تهديهم الى تأهيل اجسادهم بموجب نظم الهية نقية غير خاضعة للتلاعب الحضاري المعاصر ومنها يتم فتح بوابة استثمار تلك النظم حين يحوزها وينفذها العبد من اصولها الالهية بعيدا عن رجس المتحضرين بحضارة مأتية من معاصرين لا يعرفون الله ومن المؤسف جدا ان المسلمين ادخلوا ممارسات الكافرين في سننهم في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والتطبيب و .. و .. و .. وكل نشاط قائم اليوم دون ان يتم تعيير تلك الممارسات ومدى ارتباطها بالاصول الالهية التكوين فمنها ما يتطابق كلا او جزءا مع الاصول الالهية في الخلق وكثير منها ما يتعارض مع اصول الخلق الثابتة كما ثبتها الله واحكم قدرها ومقاديرها
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55
السلام عليكم
تعليق