الملائكة والجسيم الرابع
من اجل حضارة اسلامية معاصرة
لعل هذا العنوان يأتي قبل اوانه الا ان رغبتنا الجامحة في وضع علوم القرءان في صفة الهيمنة العلمية جعلتنا اكثر رغبة في طرح موضوعية الجسيم الرابع والملائكة لتحفيز حملة القرءان بصفته الوعاء المهيمين على العلم .
ثلاث جسيمات مادية عرف العلم الحديث مضامينها والعلم في حيرة من امرها (نيوترون .. بروتون .. الكترون )
روجنا في ادراجنا السابق تكوينة مخلوق الملائكة الموجية ولا يخفى على حملة العلم الحديث ان الحالة الموجية والاشعاعية والضوء ما هي الا جسيمات مادية سابحة في عجينة تكوينية مظلمة في اروقة العلم ...
ادرك العلماء ان الموجة والضوء لا يمكن ان تمر في فراغ مطلق وان لا بد من وجود (بلازما) كونية يعبر من خلالها الضوء والموجة واي جسيم للمادة الكونية .. ولكن احدا من العلماء ومن انبياء العلم لم يستطع ان يقول حقيقة التكوين لانهم يتعاملون مع المخلوق بعيدا عن خارطة الخلق كما وضعها الخالق ...
اكد علماء المادة ان النيوترون (متعادل) ولم يستطيعوا ان يفسروا صفة التعادل فيه لانهم يدركون جانبا واحدا في المادة الا وهي شحنتها ... اما كتلتها .. ومسار ميزوناتها ... وكل القراءات الاخرى انما هي مرابط ترتبط بالشحنة ومن ثم بطبيعة العنصر المادي وخصوصيته التي يحملها الجسيم والحيرة في النيوترون المتعادل (بلا شحنة) بقي لغزا وسيبقى لحين الركوع للعلم القرءاني
المادة سواء كانت في النيوترون او البروتون او الالكترون انما هي شحنات دوارة اطلق عليها اسم الميزون ... الميزون هو (شحنة) وهو لبنة البناء الذري لعناصر المادة الكونية ..
الملائكة هي (ملائكة الله) وهي (ماكنات الله) تملي حاجات كل الخلق واولهم المادة لان اجسادهم هي من تكوينة المادة العاقلة فهم موج عاقل وهم عجينة الكون ...
انهم حافين بعرش الله فهم المشغلين للخلق الذي يتربع عليه الله بصفته الخالق الاوحد وهم مخلوقات غير مرئية لانهم خارج زمن الفلك فهم يمتلكون مستويين من العقل في زمن العقل (سماء سادسة + سماء اولى) يرتبطون في الطور الشريف (المستوى السابع) من يمين الطور ومن شماله فيكونون بالنسبة لنا كما تكون المرآة يميننا في يسارهم (مادي) ويسارنا في يمينهم (لا مادي) ..
انهم يحملون التابوت وفيه بقية ما ترك (آل موسى وآل هارون) .. وبذلك يحملون مقومات العقل الخامس والسادس .. وهم في اليمين (يميننا) يغذون الخلق حاجاته بما فيهم المادة والحيوان والانسان وهم له ساجدين .. خاضعون ... اما من الجهة الثانية فهم يملأون حاجات الخلق العقلانية من المستوى السادس نزولا للمستوى الاول
المادة في العلم الحديث هي نيوترون وهو (موج) ... شحنات .. ميزونات .. متعادلة .. ولكن كيف .. ؟ لا احد يعرف ... يأتي فوقها ومن يتعلق بعرقوبها البروتون وهو (موج) وهو مجموعة ميزونات موجبة ... ويأتي فوقها هالة الكترونات وهي ميزونات سالبة
ثلاثة جسيمات متلازمة وفق ترتيب تكويني (متوالية ايات) فالاية الاولى (حيز فعال) هو النيوترون وهو اساس البناء الذري .. يليها البروتون آية (حيز فعال) وهو يمثل هوية العنصر تكوينيا بالترابط مع النيوترون .. يليها الالكترون آية (حيز فعال) وهو يرتبط بهوية العنصر في مداره حول النواة وفي ترابطه الكيميائي مع العناصر الاخرى
تلك ثلاث جسيمات والقرءان يخبرنا بوجود جسيم رابع
(أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (النور:40)
يظهر في النص الشريف توالي الايات وهو يبدأ ببحر لجي
1 ـ بحر لجي ... وهو الجسيم المفقود في بلازما الكون او عجينة الكون وكان يسمى في ربيع نهضة العلم (الاثير) فهو بحر وليس موج ولكن ..
2 ـ يغشاه موج ... وهو النيوترون المتعادل
3 ـ من فوقه موج ... وهو البروتون الموجب
4 ـ من فوقه سحاب .. وهو الالكترون السالب
الجسيمات الثلاث تسبح في بحر (عجينة) او (بلازما) تلك هي ماكنة الله في زمن العقل ولن تكون في زمن انشتاين وبعده الرابع فضاع الخيط العلمي من يد العلماء ونرى ان القرءان يؤكد ذلك في نفس النص .. (اذا اخرج يده لم يكد يراها) .. وتلك ايادي العلم في انشتاين وستيفن وغيرهم كثير في جمع علمي غفير صنعوا نفقا مغنطيا جبارا في سويسرا لغرض رؤية ( الانفجار الكبير) الا ان جهدهم كان صغير
والله يؤكد في خارطته الحق (ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور)
بحر لجي .. وعاء الملائكة .. مخلوق مكائني .. يحف بعرش الرحمان .. في رحمين (الاول) مادة .. و (الثاني) عقل .. مخلوقات غير مرئية الا ان العقل يراها... فترى الملائكة في التبليغ مع الانبياء والرسل وتراهم في الموت وفي الانجاب وتراهم في طرفي الخلق مع رب (العالمَين) ..
اما تقنيات ماكنتهم فهي تعبر خطوط حمراء شديدة الحمرة ويبقى القول الفصل (اليس القرءان معاصرا في زمننا ..؟؟) ولو سئل سائل عن هذه الاية حين نزل القرءان فكيف يمكن جواب السائل ..
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ * قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ) (المائدة)
وهل كان يستطيع الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ان يقول بالذرة وجسيماتها في زمن نزول القرءان ..؟؟ ... وهنا تقوم ضابطة علم منهجي كبيرة في عملية ربط حاضر القرءان بماضيه من خلال نصوصه وليس من خلال تاريخه المسطور بايد بشرية ..!! وبين ايدينا راجعة علم ترجعنا الى ايام نزوله ليكون في ماضيه بيان يغني حاضرنا ومن متنه القدسي حصرا ..!! انها اية للذين يعقلون القرءان ... فهو لمن مضى ولنا ولمن يأتي لاحقا فيه بيان لكل شيء .
التعرف على الجسيم الرابع (الملائكي) سيجعل عقلانية التوحيد في المادة نفسها وفيها اجازة ربانية وردت في القرءان
(فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) (البقرة:200)
وتلك من مناسك المشعر الحرام (مزدلفة) وفيها اجازة في صناعة الشعور صناعة مادية (كذكركم اباءكم) وهو ذكر مادي وقد عولجت تلك الضابطة في ادراج تحت عنوان (الشعر في المشعر الحرام) حيث تنقلب عقلانية التوحيد الى ممسك قي علم مادي في الوعاء الملائكي بسبب الحضور الملائكي في مزدلفة ليلة العاشر من ذي الحج في مفتاح علمي اعظم من أي عظمة علمية ...
ومثل ذلك سيجري في الارض في اروقة العلم المادي حيث ستكون دراسة الوعاء الملائكي هي تطبيقات مادية لعقلانية التوحيد ولن يبقى التوحيد عقلانية خطابية خالية من المرابط المادية .
لا يمكن لحملة القرءان ان يتسكعوا بهذا البيان على اروقة الاكاديميات لانهم سيطردون من على اعتابها وبما ان ثابتة العلم القرءاني ان (الله اكبر) فان العلم بمجمله سيركع على عتبة قرءانية
انه علم يرشح حملة القرءان للقيام به ... وبه يهيمنون على عروش العلم لانهم حملة قرءان يفهمه اهله ...
ثلاث جسيمات مادية عرف العلم الحديث مضامينها والعلم في حيرة من امرها (نيوترون .. بروتون .. الكترون )
روجنا في ادراجنا السابق تكوينة مخلوق الملائكة الموجية ولا يخفى على حملة العلم الحديث ان الحالة الموجية والاشعاعية والضوء ما هي الا جسيمات مادية سابحة في عجينة تكوينية مظلمة في اروقة العلم ...
ادرك العلماء ان الموجة والضوء لا يمكن ان تمر في فراغ مطلق وان لا بد من وجود (بلازما) كونية يعبر من خلالها الضوء والموجة واي جسيم للمادة الكونية .. ولكن احدا من العلماء ومن انبياء العلم لم يستطع ان يقول حقيقة التكوين لانهم يتعاملون مع المخلوق بعيدا عن خارطة الخلق كما وضعها الخالق ...
اكد علماء المادة ان النيوترون (متعادل) ولم يستطيعوا ان يفسروا صفة التعادل فيه لانهم يدركون جانبا واحدا في المادة الا وهي شحنتها ... اما كتلتها .. ومسار ميزوناتها ... وكل القراءات الاخرى انما هي مرابط ترتبط بالشحنة ومن ثم بطبيعة العنصر المادي وخصوصيته التي يحملها الجسيم والحيرة في النيوترون المتعادل (بلا شحنة) بقي لغزا وسيبقى لحين الركوع للعلم القرءاني
المادة سواء كانت في النيوترون او البروتون او الالكترون انما هي شحنات دوارة اطلق عليها اسم الميزون ... الميزون هو (شحنة) وهو لبنة البناء الذري لعناصر المادة الكونية ..
الملائكة هي (ملائكة الله) وهي (ماكنات الله) تملي حاجات كل الخلق واولهم المادة لان اجسادهم هي من تكوينة المادة العاقلة فهم موج عاقل وهم عجينة الكون ...
انهم حافين بعرش الله فهم المشغلين للخلق الذي يتربع عليه الله بصفته الخالق الاوحد وهم مخلوقات غير مرئية لانهم خارج زمن الفلك فهم يمتلكون مستويين من العقل في زمن العقل (سماء سادسة + سماء اولى) يرتبطون في الطور الشريف (المستوى السابع) من يمين الطور ومن شماله فيكونون بالنسبة لنا كما تكون المرآة يميننا في يسارهم (مادي) ويسارنا في يمينهم (لا مادي) ..
انهم يحملون التابوت وفيه بقية ما ترك (آل موسى وآل هارون) .. وبذلك يحملون مقومات العقل الخامس والسادس .. وهم في اليمين (يميننا) يغذون الخلق حاجاته بما فيهم المادة والحيوان والانسان وهم له ساجدين .. خاضعون ... اما من الجهة الثانية فهم يملأون حاجات الخلق العقلانية من المستوى السادس نزولا للمستوى الاول
المادة في العلم الحديث هي نيوترون وهو (موج) ... شحنات .. ميزونات .. متعادلة .. ولكن كيف .. ؟ لا احد يعرف ... يأتي فوقها ومن يتعلق بعرقوبها البروتون وهو (موج) وهو مجموعة ميزونات موجبة ... ويأتي فوقها هالة الكترونات وهي ميزونات سالبة
ثلاثة جسيمات متلازمة وفق ترتيب تكويني (متوالية ايات) فالاية الاولى (حيز فعال) هو النيوترون وهو اساس البناء الذري .. يليها البروتون آية (حيز فعال) وهو يمثل هوية العنصر تكوينيا بالترابط مع النيوترون .. يليها الالكترون آية (حيز فعال) وهو يرتبط بهوية العنصر في مداره حول النواة وفي ترابطه الكيميائي مع العناصر الاخرى
تلك ثلاث جسيمات والقرءان يخبرنا بوجود جسيم رابع
(أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (النور:40)
يظهر في النص الشريف توالي الايات وهو يبدأ ببحر لجي
1 ـ بحر لجي ... وهو الجسيم المفقود في بلازما الكون او عجينة الكون وكان يسمى في ربيع نهضة العلم (الاثير) فهو بحر وليس موج ولكن ..
2 ـ يغشاه موج ... وهو النيوترون المتعادل
3 ـ من فوقه موج ... وهو البروتون الموجب
4 ـ من فوقه سحاب .. وهو الالكترون السالب
الجسيمات الثلاث تسبح في بحر (عجينة) او (بلازما) تلك هي ماكنة الله في زمن العقل ولن تكون في زمن انشتاين وبعده الرابع فضاع الخيط العلمي من يد العلماء ونرى ان القرءان يؤكد ذلك في نفس النص .. (اذا اخرج يده لم يكد يراها) .. وتلك ايادي العلم في انشتاين وستيفن وغيرهم كثير في جمع علمي غفير صنعوا نفقا مغنطيا جبارا في سويسرا لغرض رؤية ( الانفجار الكبير) الا ان جهدهم كان صغير
والله يؤكد في خارطته الحق (ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور)
بحر لجي .. وعاء الملائكة .. مخلوق مكائني .. يحف بعرش الرحمان .. في رحمين (الاول) مادة .. و (الثاني) عقل .. مخلوقات غير مرئية الا ان العقل يراها... فترى الملائكة في التبليغ مع الانبياء والرسل وتراهم في الموت وفي الانجاب وتراهم في طرفي الخلق مع رب (العالمَين) ..
اما تقنيات ماكنتهم فهي تعبر خطوط حمراء شديدة الحمرة ويبقى القول الفصل (اليس القرءان معاصرا في زمننا ..؟؟) ولو سئل سائل عن هذه الاية حين نزل القرءان فكيف يمكن جواب السائل ..
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ * قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ) (المائدة)
وهل كان يستطيع الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ان يقول بالذرة وجسيماتها في زمن نزول القرءان ..؟؟ ... وهنا تقوم ضابطة علم منهجي كبيرة في عملية ربط حاضر القرءان بماضيه من خلال نصوصه وليس من خلال تاريخه المسطور بايد بشرية ..!! وبين ايدينا راجعة علم ترجعنا الى ايام نزوله ليكون في ماضيه بيان يغني حاضرنا ومن متنه القدسي حصرا ..!! انها اية للذين يعقلون القرءان ... فهو لمن مضى ولنا ولمن يأتي لاحقا فيه بيان لكل شيء .
التعرف على الجسيم الرابع (الملائكي) سيجعل عقلانية التوحيد في المادة نفسها وفيها اجازة ربانية وردت في القرءان
(فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) (البقرة:200)
وتلك من مناسك المشعر الحرام (مزدلفة) وفيها اجازة في صناعة الشعور صناعة مادية (كذكركم اباءكم) وهو ذكر مادي وقد عولجت تلك الضابطة في ادراج تحت عنوان (الشعر في المشعر الحرام) حيث تنقلب عقلانية التوحيد الى ممسك قي علم مادي في الوعاء الملائكي بسبب الحضور الملائكي في مزدلفة ليلة العاشر من ذي الحج في مفتاح علمي اعظم من أي عظمة علمية ...
ومثل ذلك سيجري في الارض في اروقة العلم المادي حيث ستكون دراسة الوعاء الملائكي هي تطبيقات مادية لعقلانية التوحيد ولن يبقى التوحيد عقلانية خطابية خالية من المرابط المادية .
لا يمكن لحملة القرءان ان يتسكعوا بهذا البيان على اروقة الاكاديميات لانهم سيطردون من على اعتابها وبما ان ثابتة العلم القرءاني ان (الله اكبر) فان العلم بمجمله سيركع على عتبة قرءانية
انه علم يرشح حملة القرءان للقيام به ... وبه يهيمنون على عروش العلم لانهم حملة قرءان يفهمه اهله ...
الحاج عبود الخالدي
تعليق