لقد أتضح جليا في عصرنا الحاضر
أن النشاط البشري يغير البيئة بشكل سلبي
وبشكل لا يماثل ما جرى في العصور الأخرى .
فلقد أزداد الأنتاج العالمي للصناعة والطاقة
والنفط والسماد عشرات المرات
وتضاعف استعمال المياة بشكل كبير
وزاد تركيز غاز ثاني أوكسيد الكاربون
بشكل تصاعدي منذ بداية الثورة الصناعية
وان التركيز المتزايد لغاز
ثاني أوكسيد الكاربون
سيساهم في التدخل في نظام المناخ
مما يؤدي الى زيادة نسبة حرارة الكرة الارضية
بشكل أسرع مما كانت عليه في أي وقت سابق
كما سيؤدي الى ارتفاع مستوى سطح البحر .
لقد اتسع ذلك التأثير السلبي للنشاط البشري
فقد أزداد تردي التربة لدرجة
أن ثلث مساحة الكرة الأرضية مهددة بالتصحر
وازداد شح المياه كما أصبح تلوث الهواء
والممرات المائية والمناطق الساحلية
سمة أساسية للنظام البيئي للدول الصناعية
وغابات العالم سواء الأستوائية منها
أو المعتدلة في انحسار
ويزيد تردي البيئة من مستوى الفقر
بالنسبة للفقراء في أجزاء العالم
التي تعتمد حياتهم ووسائل معيشتهم
على الأرض والانهار وممرات المياه .
كما ان تلوث الانهار والجداول
يؤثر على ري المزارع
ويحد من قدرة الانسان
على الحصول على الماء الصالح للشرب
ويقتل الأسماك التي تشكل مصدرا مهما لغذاء الانسان
ويقضي التصحر على مصادر الغذاء والدواء
وعلى الحياة بالنسبة لملاين البشر .
اما رمي الفضلات والنفايات السامة الملوثة
فانها تؤدي الى الموت .
مع شعور بكارثة على مستوى كوكب الارض
من خلال التجارب الذرية أو رمي النفايات النووية
أو تسرب المواد الكيمياوية السامة
وحوادث ناقلات النفط وحادث شيرنوبل
الذي أظهر أن التلوث لا يراعي الحدود الدولية .
أن النشاط البشري يغير البيئة بشكل سلبي
وبشكل لا يماثل ما جرى في العصور الأخرى .
فلقد أزداد الأنتاج العالمي للصناعة والطاقة
والنفط والسماد عشرات المرات
وتضاعف استعمال المياة بشكل كبير
وزاد تركيز غاز ثاني أوكسيد الكاربون
بشكل تصاعدي منذ بداية الثورة الصناعية
وان التركيز المتزايد لغاز
ثاني أوكسيد الكاربون
سيساهم في التدخل في نظام المناخ
مما يؤدي الى زيادة نسبة حرارة الكرة الارضية
بشكل أسرع مما كانت عليه في أي وقت سابق
كما سيؤدي الى ارتفاع مستوى سطح البحر .
لقد اتسع ذلك التأثير السلبي للنشاط البشري
فقد أزداد تردي التربة لدرجة
أن ثلث مساحة الكرة الأرضية مهددة بالتصحر
وازداد شح المياه كما أصبح تلوث الهواء
والممرات المائية والمناطق الساحلية
سمة أساسية للنظام البيئي للدول الصناعية
وغابات العالم سواء الأستوائية منها
أو المعتدلة في انحسار
ويزيد تردي البيئة من مستوى الفقر
بالنسبة للفقراء في أجزاء العالم
التي تعتمد حياتهم ووسائل معيشتهم
على الأرض والانهار وممرات المياه .
كما ان تلوث الانهار والجداول
يؤثر على ري المزارع
ويحد من قدرة الانسان
على الحصول على الماء الصالح للشرب
ويقتل الأسماك التي تشكل مصدرا مهما لغذاء الانسان
ويقضي التصحر على مصادر الغذاء والدواء
وعلى الحياة بالنسبة لملاين البشر .
اما رمي الفضلات والنفايات السامة الملوثة
فانها تؤدي الى الموت .
مع شعور بكارثة على مستوى كوكب الارض
من خلال التجارب الذرية أو رمي النفايات النووية
أو تسرب المواد الكيمياوية السامة
وحوادث ناقلات النفط وحادث شيرنوبل
الذي أظهر أن التلوث لا يراعي الحدود الدولية .
تعليق