((وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ ))
الآية 99: الكهف
الآية 99: الكهف
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
(وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا ) ( الكهف :99)
اثارة قرءانية جديدة أخرى نضيفها الى موضوع حقيقة ( يأجوج مأجوج في القرءان ) بما جاء في المبحث القيم ( أدناه) لفضيلة الحاج عبود الخالدي :
يأجوج ومأجوج في التكوين
فاذا كان يأجوج وأجوج يرمزان الى منظومة اكتشاف وتشغيل ( الطاقة الكهربائية ) وهما صانعي الكهرباء ومستهلكي الكهرباء ...
وهو تأجيج موجي خطير لمغناطيس الآرض ؟؟
فتكون عليه اذن الاية الكريمة ءاية تصف كيف سيكون هلاك ( ياجوج ومأجوج ) بالدك ...
لفظ ( يموج ): وهو من الموج المغناطيسي الذي يستعمله يأجوج ومأجوج .. عند مقتربات الوعد الحق ( سيموج ذلك الموج بعضه ببعض ؟!) .. فيكون بذلك هلاك يأجوج ومأجوج ... وتلك صفة حقة أتت لتقيم حجة أخرى على أن ( يأجوج ومأجوج ) هو من تأجيج الطاقة الكهربائية ، وفساد الموج المغناطيسي ...
فنضيف اذن هذه الدلالة المتواضعة الخاصة بلفظ ( يموج ) لمزيد من البيان .
وجزاكم الله كل خير
السلام عليكم
.................................................. .......
تعليق