الهمّ الديني وهاجس حفظ عزة الاسلام وصلابته
وتوفير الضمانات لتفوق منطق القرءان الكريم
على جميع ضروب المنطق الأخرى
وعلى بقية الفلسفات والاتجاهات الارضية
واثبات المنطق الذي الذي يطوقه الشعار الكريم
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم صادقين)
ان أية مهمة لبيان فاعلية الدين واظهار قدراته يجب أن نأخذ
بنظر الأعتبار الطابع الفطري لأحكام الدين وقيمه وتعاليمه
أن الحقائق الدينية ومعارف الدين الصافية
لو عرضت على النفس الانسانية النقية
والعقل الانساني السليم
ولو أُوقظ في الانسان احساسه بالحاجة الى الدين
وهذه المسألة التي تشكل اليوم حاجة للانسانية
ثم نعرض الاسلام نقيا من أية زيادة واضافة
ولو فعلنا ذلك لكفانا ولما احتجنا
أنا وأنت لحمايته والمنافحة عنه
بل سيفتح الطريق بنفسه الى الناس تلقائيا
فهي احدى الوسائل الواضحة لاثبات الحق
لأنها يمكن ان تصل الى عقول الناس ومشاعرهم ووجدانهم بسهولة
دون الحاجة الى تدقيق وبحث
وعلى العاقل الرشيد المؤمن بدينه ومثله والمعتز بشخصيته وكرامته
أن يربأ بنفسه عن أن يكون عبدا لهواه واسيرا للذته
بل يتوكل على الله تعالى ويستمد العون منه
ويتهيأ للصراع من أجل الحفاظ على دينه ومثُله وانسانيته وكرامته
ولا يخدع عنها بالمغريات مهما كانت
وبذلك يُفشل المخططات الجهنمية التي قد يراد منها
افساد البلاد وتغويم العباد .
وهذا الفساد لا يمكن مقاومته بصورة فردية
بل يحتاج الى ممارسة ضغط اجتماعي واسع
وحركة جماعية تتسم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
وتوفير الضمانات لتفوق منطق القرءان الكريم
على جميع ضروب المنطق الأخرى
وعلى بقية الفلسفات والاتجاهات الارضية
واثبات المنطق الذي الذي يطوقه الشعار الكريم
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم صادقين)
ان أية مهمة لبيان فاعلية الدين واظهار قدراته يجب أن نأخذ
بنظر الأعتبار الطابع الفطري لأحكام الدين وقيمه وتعاليمه
أن الحقائق الدينية ومعارف الدين الصافية
لو عرضت على النفس الانسانية النقية
والعقل الانساني السليم
ولو أُوقظ في الانسان احساسه بالحاجة الى الدين
وهذه المسألة التي تشكل اليوم حاجة للانسانية
ثم نعرض الاسلام نقيا من أية زيادة واضافة
ولو فعلنا ذلك لكفانا ولما احتجنا
أنا وأنت لحمايته والمنافحة عنه
بل سيفتح الطريق بنفسه الى الناس تلقائيا
فهي احدى الوسائل الواضحة لاثبات الحق
لأنها يمكن ان تصل الى عقول الناس ومشاعرهم ووجدانهم بسهولة
دون الحاجة الى تدقيق وبحث
وعلى العاقل الرشيد المؤمن بدينه ومثله والمعتز بشخصيته وكرامته
أن يربأ بنفسه عن أن يكون عبدا لهواه واسيرا للذته
بل يتوكل على الله تعالى ويستمد العون منه
ويتهيأ للصراع من أجل الحفاظ على دينه ومثُله وانسانيته وكرامته
ولا يخدع عنها بالمغريات مهما كانت
وبذلك يُفشل المخططات الجهنمية التي قد يراد منها
افساد البلاد وتغويم العباد .
وهذا الفساد لا يمكن مقاومته بصورة فردية
بل يحتاج الى ممارسة ضغط اجتماعي واسع
وحركة جماعية تتسم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .