من أوصاف القرءان الكريم
وردت أوصاف كثيرة للقرءان الكريم منها :
( شفاء ) اشارة الى أثره في معالجة أمراض القلوب
كالكفر والحقد والغلّ والحسد
بل هو شفاء للجسم أيضاٌ
لما فيه من قواعد الصحة الوقائية العامة
نظير قوله تعالى :
( وكلوا واشربوا ولا تُسرفوا انه لا يحب المسرفين ) الأعراف 31
كالكفر والحقد والغلّ والحسد
بل هو شفاء للجسم أيضاٌ
لما فيه من قواعد الصحة الوقائية العامة
نظير قوله تعالى :
( وكلوا واشربوا ولا تُسرفوا انه لا يحب المسرفين ) الأعراف 31
ومنها ( القصص ) كما في قوله تعالى
( ان هذا لهو القصص الحق) آل عمران 62
( ان هذا لهو القصص الحق) آل عمران 62
لما فيه من قصص الأمم الغابرة .
ومنها (الحكيم) لأنه أُحكمت آياته
بعجيب النظم وبديع المعاني كما انها أُحكمت
فلا يتطرق اليها التبديل أو التحريف .
بعجيب النظم وبديع المعاني كما انها أُحكمت
فلا يتطرق اليها التبديل أو التحريف .
ومنها (الحكمة) اشارة الى أن القرءان الكريم
وضع كل شيء في محله المناسب
فيما فصّل من حلال وحرام وما شرع من أمر ونهي .
وضع كل شيء في محله المناسب
فيما فصّل من حلال وحرام وما شرع من أمر ونهي .
كما ان نزول القرءان تمَّ على القانون المعتبر
من وضع كل شيء في موضعه اللائق .
من وضع كل شيء في موضعه اللائق .
ومنها ( الحبل ) لأنه سبب للوصول
الى الهدى والجنة ورضوان الله تعالى .
الى الهدى والجنة ورضوان الله تعالى .
ومنها ( الصراط المستقيم ) لأنه طريق قويم
الى الله تعالى لا عوج فيه ولا دوران.
وكذلك منها
( العزيز ، الموعظة ، المجيد
بلاغ ، بيان ، المثاني
التنزيل ، الوحي ، الرحمة
النذير ، المهيمن .... الخ )
الى الله تعالى لا عوج فيه ولا دوران.
وكذلك منها
( العزيز ، الموعظة ، المجيد
بلاغ ، بيان ، المثاني
التنزيل ، الوحي ، الرحمة
النذير ، المهيمن .... الخ )