دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

    المشاركة الأصلية بواسطة ابو مؤيد الفلسطيني مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا هل لك ان تحدد ما نستطيع اكله وما نمتنع عنه للفائدة العامة ولاصلاح ما قد تم افساده
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخي الفاضل يمكنكم الاطلاع على مجلس محرمات المأكل تحت الرابط ادناه

    http://www.islamicforumarab.com/vb/s...earchid=152805

    في ذلك المجلس تم مناقشة (الصفات) التي يحملها المأكل الضار (المحرم) وذكرنا في تلك الادراجات بعض (الموصوفات) لتلك (الصفات) الا ان المكلف الباحث عن النجاة عليه ان يبحث عن (الموصوفات) الضارة من خلال ثبات الصفات عنده فمثلا (حرمة لحم الخنزير) هي في صفة ترقيع الجينات او ما يسمونه (التعديل الوراثي) وتلك هي الصفة اما الموصوف فيحددها الباحث عن النجاة في اقليمه هو فمثلا قد يكون التفاح في بلد المكلف غير معدل وراثيا فيكون سليما للمسلم وفي اقليم ءاخر يكون التفاح معدل وراثيا فيكون لاسليم للمسلم ومثله الطماطم والبطاطا والخيار وكل شيء اما كيفية التعرف على الغلة المعدلة وراثيا فهو في بيان معرفي فطري مبين فالغلة المعدلة وراثيا لا تشبه الغلة البلدي القديمة في حجمها ولونها وفي كثير من صفاتها فالبرتقال المعدل وراثيا يعرفه اهل الاقليم لانهم خبراء بالبرتقال الطبيعي الذي كان في زمنهم قبل ثورة التعديل التي جرت في ممارسات اطلق عليها الهندسة الوراثية

    يستطيع الطاعم ان ياخذ من تلك الغلة المعدلة وراثيا والتي يمكن طبخها طبخا شديدا لعدة ساعات مثل القمح والرز والبطاطا والطماطم وغيرها وحتى عصائر الفاكهة التي يمكن طبخها حيث تتفكك مرابط التعديل الوراثي السيئة بوسيلة الحرارة العالية (نار) وتتحول تلك الغلة الى مواد عضوية خالية من السوء ويمكن تناولها دون ان تسبب اي اعراض مرضية في ارتفاع سكري او ضغط دم او زيادة الزلال او الكوليسترول وغيرها من الامراض العصرية الشائعة

    وعلى سبيل توسيع دائرة الامثلة التوضيحية وليس الحصر لقاموس غذائي طاهر فان الدجاج الحديث معروف انه خضع للتعديل الوراثي وان عملية صعقه بالكهرباء قبل ذبحه يعتبر (نطيحة محرمة) كما يتم ذبح ذلك المخلوق منتصبا (الذبح على النصب) من خلال تعليقه على حزام ناقل فيكون منتصبا فيفسد كينونة الذبح التي يجب ان تكون افقية والذابح منتصب ولا يجوز انتصاب الذابح والمذبوح الا في عملية النحر وهي تجري للابل حصرا فهي المخلوق الوحيد الذي يذكى بالنحر وليس بالذبح

    الاطعمة الحديثة التي خلط معها مواد صناعية فهية ميتة ومثلها الادوية والمواد الكيميائية المختلفة كالالوان والنكهات وبعض الحوامض وعلى المكلف ان يسعى لحيازة (ثقافة غذائية اسلامية معاصرة) ليتخلص من سوء اطعمة هذا الزمان

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #32
      رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      ورد بريدنا الخاص التساؤل التالي من احد اعضاء المعهد الكرام :


      السلام عليكم حاجنا الفاضل ورحمة الله وبركاته .....

      التزايد الطردي بمولودات الاناث بشكل عام جعلت من النساء والرجال دائبوا البحث عن حلول تُعيد الكفة المائلة في الميزان الى مستواها المقبول ، فيلجأ الكثيرون الى المؤسسة الطبية لتحديد نوع الجنين او الى طرق اخرى تصب في الموضوع ذاته ، حيث تعدد الاساليب المتبعة للوصول الى مولود ذكر يقر عين ابيه واسرته .
      فعلى الرغم من وجود حالات ناجحة الا ان اغلبها تؤول الى الفشل ، وتبقى المشيئة الالهية هي القاهرة فوق خيارات الناس في آية :
      (لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ) الشورى 49-50



      تحديد جنس الجنين في بارقة امل قرءانية هي طموح المؤمن الذي لم يرزق بمولود ذكر ولانجد من هو اهلا للذكر من فضيلتكم لطرح الموضوع على طاولته القرءانية علنا نفوز بما ينجينا من براثن ( ال فرعون ) في ظل برامجية أستحياء النساء المتبعة من قبلهم .

      شكرا لفضيلتكم ...

      الجواب :

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      انتشار ظاهرة زيادة الانجاب الانثوي على الانجاب الذكوري اصبحت من مظاهر العصر الحديث بشكل كبير وقد افصحت عن تزايد ارتفاع تلك النسبة عمليات الاحصاء الرسمي لكل من الاناث والذكور في مجمل دول العالم رغم ان الظاهرة غير خفيه مجتمعيا فكل مجتمع يعاني من ارتفاع مطرد في نسبة العنس ونسبة الانجاب الانثوي ويمكن ادراك ذلك من خلال استحضار ذاكرة الشخص لعدد الاناث والذكور لكل العوائل المعروفة لديه واقربائه وجيرانه وزملائه في العمل وعند استخدام نفس الذاكره لجيل الاب او الجد واقرانه فسوف تتضح الظاهرة اكثر حيث بدأ تكاثر الانجاب الانثوي في المجتمع المسلم منذ ستينات القرن الماضي وبشكل ملفت على ان يكون (استخدام الذاكره) مقرونا بالفطنه والتألق في استحضار مكونات العوائل المعروفه لمستخدم الذاكره

      في القرءان هنلك مثل (زكريا) الذي طلب من ربه ولدا يرثه ويرث ءال يعقوب :

      { وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا (6) يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا } (سورة مريم 5 - 7)

      لفظ (زكريا) من جذر (زكر) وهو جذر عربي لم يتمنطق به الناطقون وليس له تخريجات لفظية معروفه لذلك فان معرفة المقاصد الشريفة تقوم في علم الحرف القرءاني فـ لفظ (زكريا) في علم الحرف يعني (فاعليه تقوم بتفعيل وسيله) لـ (حيازة ماسكة وسيله) مثله مثل تنشيط الحيامن عند الرجل او المبايض عند المرأة فتناول مثل تلك المنشطات تتصف بصفة (فاعلية تفعيل وسيلة) لحيازة ماسكة وسيلة الانجاب .

      امتناع الزوجين عن تناول بيض المائده المعاصر وتناول بيض المائده الملقح طبيعيا (البيض البلدي القروي) وذلك يحسن كثيرا فرصة الانجاب الذكوري (تفعيل وسيله) وكذلك الامتناع عن تناول بيوض السمك لان تلك البيوض غير ملقحة وهي في احشاء السمكه لان التلقيح في السمك (عذري) يحصل بعد بثق البيوض خارج جسم السمكة .. عند الامتناع عن تناول تلك الثمرات الناقصة تكوينيا ولم تكتمل زوجين عندها تتفعل وسيلة الانجاب الذكوري المفقوده بسبب التدخلات البشريه في المأكل .


      هنلك عطور صناعيه لها تأثيرات هرمونيه يعرفها مؤهلي تلك العطور وصانعيها فيصنعون عطورا (نسائيه) تحمل محفزات هرمونيه ذكوريه بما يسمى في بعض التقارير بـ هرمون (الانتروجين) عند الذكور فتكون المرأه بعطرها الصناعي الفعال هرمونيا جاذبه للذكور وبالعكس يصنعون العطور الرجاليه لتحفيز هرمون يسمى في بعض التقارير بـ هرمون (الاستروجين) الانثوي ليكون الذكر جاذبا لـ الانثى !! ذلك التلاعب المادي يؤثر تأثيرا سلبيا في نظم الانجاب الطبيعيه لانه تدخل صناعي (من دون الله) يؤدي الى تدهور النظم التي خلقها الله لتلك المحفزات التي تفعل ماسكة وسيلة الانجاب (زكريا) لذلك يستوجب هجر العطور الصناعيه والتكفير عن مثل تلك الممارسات بالاكثار من الاسترواح بالروائح الطبيعية المنتشرة في مجمل الثمرات او في قشورها وهي روائح ذكيه خلقها الله لوظيفتها (الامينه) ومنها يقوم (الايمان بالله) تطبيقيا في (رحم مادي) نتيجة لـ (رحم عقلاني) يمارسه المؤمن بالله .

      ننصح بالاسترواح بعطر الذره (العرنوص) بعد فتح الاغلفه الخارجيه وهو عطر خفيف ينفع في تحفيز هرمونات ادوات الانجاب (بالتجربه اليقينيه) ويستخدم العرنوص لـ الاسترواح عند فتح الاغلفه لبضع دقائق وعند تكرار الممارسه يصار الى فتح عرنوص ءاخر للحصول على الروائح الكامنه تحت الاغلفه التي تحمل سر وظيفتها التكوينيه .

      لا يشترط ان مثل تلك الممارسات تؤدي حتما الى الانجاب الذكوري بل تزيد من احتماليته بعد الرجوع الى نظم الله النقيه في الانجاب فتظهر مشيئة الله الرحيمه (يهب من يشاء الذكور) عندما يشاء العبد انجاب الذكور وفق مشيئة الله وليس مشيئة من هو من دون الله وكذلك (يهب من يشاء الاناث) عندما يكون العبد بحاجة الى انجاب الاناث ذلك لان رحم العقل يطغى ويتفوق على رحم الماده ان تم تفعيل الرحمين في نظم الله النقية فترتبط مشيئة العبد بمشيئة الله ربطا تكوينيا حميدا متصلا بمرضاة الله فيحصل العبد على مبتغاه دون عناء .

      غلبة رحم العقل على رحم الماده ثابت تكويني ذلك لان الفرد لا يستطيع ان يتصرف اي تصرف ما لم تسبقه فاعلية عقلانيه حتى في شربة ماء وما ابسطها لذلك نرى فاقد العقل او النائم او من هو تحت التخدير او الصغير لا يستطيع ان يشرب الماء لان رحم العقل غير فعال عنده
      وقل ربي هب لي من لدنك رحمة وهيء لي من امري رشدا ذلك لان (الايمان بالله) عندما يبدأ في راشدة عقل ينتقل الى رحم مادي تنفيذي لا يقبل اي ممارسة او اي شيء جيء به من دون الله او من غير الله كما في المنتجات الصناعية التي اخرجت الناس (الناسين) من رحمة الله ففقدوا (الامان) لانهم (أمنوا) في ما هو غير (أمين) فاصبحوا (مؤمنين بالله عقلا) فاقدين لـ (الامان والايمان مادة) .



      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #33
        رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

        بسم ءلله الرحمان الرحيم
        السلام والرحمة والبركة عليكم ءجمعين
        نود ءن نرفق لكم هذا الخبر القديم ولكن بالفعل شاهدناه في مصر الآن في ءسواقها وبدء الإقبال الكبير عليها ...لذا نرجوا طامحين وطامعين كريم رد الأب الروحي ومعلمنا الرباني القرآني عبود الخالدي عليه

        تعرف على خصائص البيض النباتي الثوري الجديد


        في خضم الثورة على الطعام التقليدي وتحول العالم تدريجياً إلى خيارات أكثر صحية وأكثر رفقاً بالبيئة كما يقول معتنقو هذا التوجه، أعلنت امرأتان في فرنسا توصلهما لبديل نباتي ثوري لبيض الدجاج.

        ابتكرت فلبين سولير وشيريلين تافيسوك، وهما طالبتا أحياء تعملان في باريس، بديلاً نباتياً جديداً للبيض أطلقتا عليه اسم "ميرفاي زو" Les Merveillœufs، وهو لعب على كلمة "merveilleux" التي تعني رائع و"oeufs" التي تعني بيض.

        وبحسب العالمتان فإن قائمة المكونات النهائية لا تزال في طور الاكتمال وسيتم الكشف عنها في الأشهر المقبلة، لكنها تعتمد بشكل أساسي على البقوليات، وأضافتا أن المشكلة الآن هي إيجاد التوازن الدقيق للمكونات لإنشاء الصيغة الصحيحة.

        وسيتم بيع Les Merveillœufs بمجرد تلقي الاختبارات الضوء الأخضر وضمان قابليتها للحياة من ناحية تغذوية، فالهدف هو إتاحة البيض النباتي تجارياً بحلول منتصف عام 2020، بحسب مطورتيه.


        أما عن طرق الطهي والأكل فمن الممكن، بحسب سولير وتافيسوك، طهي هذا البيض النباتي بنفس الطريقة التي يطهى فيها بيض الدجاج، وذلك بإدخاله إلى مكونات الطهي أو كعجة (أومليت). ونوهت العالمتان إلى أن ثمة مشكلة ما زالت تواجههما تتعلق بإمكانية خفق بياض البيض لاستخدامه في المخبوزات، إلا أنهما أكدتا عزمهما على مواجهة التحدي وإيجاد الحل.

        البيض الجديد سيشبه بيض الدجاج حتى شكلاً، حيث يجري حالياً تطوير قشرة للبيضة بمساعدة خبراء للتأكد من إنتاج قشرة بيضة صديقة للبيئة بأكبر شكل ممكن.

        ويهدف المشروع لتوفير هذا المنتج بكميات كبيرة لأكبر عدد من المستهلكين على المدى الطويل.


        أما عن القيمة الغذائية للبيض الجديد فسيحتوي بروتيناً ودهوناً أقل من بيض الدجاج (10 % أقل)، وسيكون عدد سعراته الحرارية أقل كما سيحتوي على ألياف غذائية.

        أما عن المصاعب التي واجهت تطوير هذا البديل النباتي، تقول السيدتان إن الجانب الأكثر تعقيداً في العملية كان التأكد من إمكانية استخدام هذا البيض في الطهي، فبيض الدجاج يستخدم بتنوع يصعب تقليده، البيض يدخل في تحضير كثير من الأطعمة وهو غذاء شديد التنوع، لذا من الصعب إيجاد مادة تعوضه تتمتع بهذه الدرجة العالية من المرونة.


        فما رأيكم في البيض النباتي الأحمر هذا؟
        شكراً لكم جميعا
        السلام عليكم ءجمعين
        لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

        تعليق


        • #34
          رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!


          السلام عليكم

          اظن ان هذا البيض الصناعي سيكون شبيه بلحم الخنزير ، وبمعلبات الكوكاكولا !!... او ما شابه من مشاريع انتاج بروتين لحمي من مواد مصنعة ويشبه مذاقه اللحم !!


          مشاريع ممسوخة تخرب بنية الانسان !!..لا شيء يستطيع تعويض ما خلقه الله واحسن خلقه !!...
          انهم يقلدون خلق الله وهم في ضلال مبين .


          والسلام عليكم
          sigpic

          تعليق


          • #35
            رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

            السلام عليكم
            نشكر الحاج الفاضل على سعة صدره وجهده وكرمه في ابداء هذه المعلومات القيمة للمواضيع التي تهم حياتنا وحياة المسلمين
            تكلمتم في هذا الموضوع وفي مواضيع اخرى في هذا المعهد بشكل تفصيلي عن بيض المائدة وعن ثمرة الفطر.. جزاكم الله خيرا
            اود ان ابين بعض المعلومات عن دجاج اللحم المنتشر في الاسواق لدينا والذي يعد الغذاء الاساسي لموائد الناس للدول الاسلامية
            انتاج دجاج اللحم يسيطر عليه ستة شركات في العالم فقط ( خمسة منها امريكية وشركة واحدة انكليزية) اي ان هذه الشركات الستة فقط في العالم لديهم اصول لثلاث سلالات من الدجاج اللحم( الجد السادس والجد الخامس والجد الرابع) محتكرين هذه الجدات الثلاثة لديهم( وتم انتاجهم عن طريق البحوث والتعديل الوراثي للدجاج)
            يتم بيع السلالة الرابعة فقط للعالم للشركات العالمية في تركيا وفي السعودية او في مناطق اخرى سعر السلالة الرابعة يقدر ب مئة دولار للدجاج الواحد. تقوم الشركة التي تشتري السلالة الرابعة بتربية الجدود ( السلالة الرابعة) تسمى (شركات الجدود) لانتاج امهات الدجاج وتقوم شركات اخرى تسمى (شركات الامهات) بشراء الامهات لانتاج افراخ الدجاج الحم ويتم شراء افراخ اللحم من قبل اصحاب المشاريع الصغيرة يقومون بتربية الافراخ لمدة خمسة وثلاثون الى اربعون يوم كحد اقصى ويتم بيعها للمواطنين
            دورة حياة الجدة ( للسلالة لراابعة) هي حوالي سنة ونصف وخلالها كل جدة تنتج اربعون أم و بعدها كل أم تنتج مئة وثلاثون فرخ وهذه الافراخ تكبر وليس لها القدرة على انتاج البيض فهي للاستهلاك
            الشركات الستة في العالم يسيطرون على سلالات الدجاج عن طريق التحسين الوراثي للاصول لجعل الاصول قابلة على الانتاج وهذه كلها عن طريق التعديلات الوراثية على الجدات وتحت ظروف بيئية خاصة فهي تحتاج الى مزارع خاصة بعيدة عن الناس ويكون العمال المهتمين بالاصول تحت رقابة صحية لمنع اصابة الاصول باي مرض لان المرض سوف يتنقل الى السلالات القادمة
            نرجوا من جنابكم ذكرى عن الدجاج اللحم الموجود في الاسواق والتي تنتج عن طريق التعديلات والتحسينات الوراثىية وعلاقتها بمحرمات الاكل ؟؟ هل تنطبق عليها صفة لحم الخنزير ؟؟
            والسلام عليكم

            تعليق


            • #36
              رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

              المشاركة الأصلية بواسطة اسعد مبارك مشاهدة المشاركة
              الشركات الستة في العالم يسيطرون على سلالات الدجاج عن طريق التحسين الوراثي للاصول لجعل الاصول قابلة على الانتاج وهذه كلها عن طريق التعديلات الوراثية على الجدات وتحت ظروف بيئية خاصة فهي تحتاج الى مزارع خاصة بعيدة عن الناس ويكون العمال المهتمين بالاصول تحت رقابة صحية لمنع اصابة الاصول باي مرض لان المرض سوف يتنقل الى السلالات القادمة
              نرجوا من جنابكم ذكرى عن الدجاج اللحم الموجود في الاسواق والتي تنتج عن طريق التعديلات والتحسينات الوراثىية وعلاقتها بمحرمات الاكل ؟؟ هل تنطبق عليها صفة لحم الخنزير ؟؟
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

              عرف الانسان قبل الحضارة ما يسمى بـ (الانتخاب الطبيعي) لمجمل حيوانات الدم الحار في الابل والخيل والدواب والخراف والدواجن وكان الانتخاب الطبيعي (فطري) ولم يكن لما يسمى بـ الجينات حضورا معرفيا او علميا ولكن اصالة المخلوق واضحة ويعرفها البشر فطريا

              مخلوقات الدم الحار عموما تمتلك اربع مستويات عقلية بما يختلف عن النبات (ذو ثلاث مستويات عقلية) فليس من السهل تبديل جينات ذوات الدم الحار او التلاعب بها بل يتم انتخاب الجينات الجيدة وهي في المخلوق نفسه ويتم استثمار المخلوق للانجاب والتكاثر وهو شأن معروف في الزمن القديم في الخيول الاصيلة والإناث كما في الابل فاسموا اسم انثى الجمل بـ (الناقة) وهو يعني حاوية النقاء الا ان العلم الحديث الذي اكتشف الجينات وخصائصها فاستثمر طرق الانتخاب الجيد وجعلها تمر عبر فحوصات جينية بادوات تقنية عالية التطور وكذلك ارشفة الخارطة الجينية الجيدة لكل مخلوق يستثمروه لغرض استخدامها في التكاثر اي ان (الانتخاب الطبيعي) كان في الماضي معرفي فطري فاصبح في زمننا (علمي و تقني) ويحتوى على خارجات عن سنن الخلق مثل الافراط باستخدام الهرمونات التي تحفز الانجاب وزيادة الحجم والوزن !

              تلك الشركات ومن خلفها مختبرات عملاقة تستطيع ان تنتقي النوعيات المنتجة للحوم او بيض المائدة المخصب او لانتاج الافراخ فهم يمتلكون قواميس علمية غير منشوره ولكنها ضخمة وواسعة تعتبرها ملكية لهم وليست مشاعة كما هي المكتشفات العلمية الاخرى ! لان تلك الشركات مهنية وليست علمية ! ولكنها علمية بامتياز وتخفي علومها باعلان مهنيتها فتحصل على حصانة اخفاء معلوماتها !

              ذلك النوع من الانتخاب التقني يمكن ان يكون متاح خارج تلك الشركات المحتكرة ولكنه يحتاج الى قدرات مالية عالية جدا وصبر زمني غير منتج ( اي مصروفات ضخمة ومستمرة) بلا انتاج حتى الوصول الى اصول الجينات المنتخبة وتكاثرها على زمن غير قليل , وقد سعينا لتجربة مثل ذلك المشروع من مرحلة تبعد عن البداية قليلا ولكننا تراجعنا ومن حيثيات ما عرفناه ان سعر (انثى الجاموس) وهو البقر الاسود لغرض انتاج الحليب والمنتخب جينيا يزيد سعره على المليون دولار والانثى المنتخبة اكثر من ذلك بكثير فالذي يجري ان يعطى للانثى محفزات انثوية (هرمون الاستروجين) وللذكر هرمون الانتروجين فيأخذون من الانثى جنينها المخصب من الذكر بعد 14 يوم من الاخصاب ويزرعوه في رحم بقرة عادية وهكذا يحصلون على (ماكنة بايولوجية) ينتجون من خلالها الابقار ذات اللحم الكثير والحليب الوفير !! فامتنعنا عن تنفيذ ذلك المشروع لانه يخالف سنن الخلق في الانجاب وفيه اضرار للمستهلك بسبب وفرة الهرمونات التي تعطى للابقار !

              مثل ذلك يجري في محطات تربية الدواجن من الامهات وامهات الامهات وكذلك ينتجون الاجداد واجداد الاجداد بنفس المنهج مع كثافة عالية في دقة الفحوص المختبرية والتعقيم والمحفزات الهرمونية وباستخدام ادوات تقنية غير متاحة في الاسواق لانضباط تلك العملية واحتكارها وهو حق طبيعي لهم (اسرار المهنة) فلا يفرطون بها ! ولكنهم يظلمون انفسهم ويظلمون الناس باستخدامهم الهرمونات ومناقلة الاجنة في ارحام غير ارحام الامهات !

              انتاج لحوم الدواجن اعتمد منتج تلك الشركات لانها سابقة في ميدان تربية لحوم الدجاج وتربية دجاج البيض فلم يعد لـ مستثمري تلك المهنية شجاعة او قدرة مالية تضاهي تلك الشركات العملاقة

              المؤثرات الهرمونية التي تعطى للدواجن بشكل عام تسبب مشاكل صحية تظهر عند المفرطين في اكل لحوم الدواجن الحديثة كذلك العليقة التي تعطى للدواجن العصرية تعمل على تسمين المخلوق وزيادة وزنه بزمن قياسي ولا علاقة للمنتج بما يسمى (التكامل الغذائي) الذي فطره الله في الخلق فالذين يدمنون ويكثرون من لحوم الدواجن الحديثة وبيض المائدة الحديث يتعرضون لنقص لكثير من العناصر الكونية في اجسادهم وهي ظاهرة طبية ظهرت منذ بدايات انتاج لحوم الدواجن الحقلية وهي ظاهرة قد يعاني منها الاطباء في ضبط مكملات الغذاء للمصابين بنقص في العناصر في اجساد مرضاهم فنراهم يصفون لمرضاهم المزيد من غلة محددة يعرفون انها غنية بالعنصر المفقود كما سعت شركات الادوية الى انتاج اقراص لكثير من العناصر التي افتقدت في اجساد الناس نتيجة لتدهور التربية الطبيعية لمخلوقات الدم الحار او انحسارها بشكل حاد

              من السطور اعلاه (إن رسخت) عند الباحث فان الانتباه الى حقيقة لحوم الحقول توحي بضرورة عدم الاكثار منها وكذلك عدم الاكثار من حليب وبيض المائدة في الحقول الحديثة كذلك يستوجب تنويع مصادر الغذاء لان وفرة الهرمونات التي تزق في تلك المخلوقات ونوع العليقة الغذائية غير المكتمل او المضاف اليه هرمونات (بريمكس) تكون سببا في امراض عصرية ولكن تلك اللحوم لا تحمل صفة (التعديلات الوراثية) حسب علمنا وان البشرية ابتليت بالتعديلات الوراثية للاغذية النباتية وكذلك الاسمده (غير العضوية) المنتشره في كل بقاع الارض مع ما يصاحبها من تدهور كبير في طرق الوصول الى استثمار طبيعة الخلق الامين والذي صممه ونفذه الخالق في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والتلوث البيئي المتصاعد حيث وجدنا وللاسف أن
              اكتشاف السوء سهل الا ان معالجته صعبة !!! وذلك لا يعني اليأس بل يعني ضرورة الاقتراب من نظم الله السليمة في اتجاهات كثيرة يدركها كل حامل عقل وان يتبرأ مما تشتهي نفسه ليحافظ على صحته دون تصدع

              الذين يكثرون من لحوم محطات التربية وكذلك الاكثار من بيض المائدة يتعرضون لتصدعات مرضية بعمر مبكر وبشكل واضح ومبين عندما يرصد العاقل صحة اهل القرى والارياف والبدو الذين لا يعرفون تلك اللحوم فهم يعتمدون على تربيتهم البيتيه لتوفير البيض واللحم واللبن من مواشيهم التي لا يستغنون عنها فطرة ! ويكتفون بغلة ما يزرعون !

              السلام عليكم

              قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

              قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
              يعمل...
              X