دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

    المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الحاج عبود الخالدي

    جزاكم الله كل خير ... ونرى أن الموضوع يحتاج بحث علمي خاص (قراءة في كتاب التقسيم الخلوي عند الدواجن .) لآن البيضة الغير الملقحة تحمل نفس الصفات التكوينية للدجاجة ؟ اذا كانت الدجاجة كاملة الغذاء اي ( ثمرة ) تُأكل بصفتها الآنثوية ولنقل مثلا هي حاملة لــ ( xx) فالبيضة التي لم تلقح ( أي لم تنقسم ) تبقى حاملة لنفس موصوفات الدجاجة أي (xx) ؟

    عند التلقيح البيضة قبل نموها في رحم الدجاج فان الحامل الذكوري للذكر من الديك يلقح البيضة الحاملة لــ ( xx ) ليبدأ بعدها الانقسام الخلوي في رحم الدجاج ..ليكون البيض اما حاملا لــ ( x x ) أو ( xy ) اما البيضة غير ملقحة فهي اصلا لم يطرأ عليها اي تقسيم وتبقى حاملة لكامل العامل الكرموزومي للدجاجة نفسها ...

    حين تأكل بيضة فكأنما أكلنا دجاجة .

    وهذا السطور المتواضعة تحتاج أن تردف بمراجع علمية بالصور توضح طريقة الانقسام الخلوي لدى الدجاج والتكويني ( الخاص ) لخلايا الدجاج ونوع وكمية الكرموزوم الموجود في كل خلية قبل الانقسام ؟؟ونوع الكرموسومات الخاصة للتوالد ، اذ ذكرنا كتشبه فقط ان نوعها ( xx)أو( xy ) ...

    وتقبلوا منا هذا الاجتهاد المتواضع ... فهو معنون كاجتهاد قابل للنقد أو الابرام ؟

    السلام عليكم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قبل نشر البيان ترددنا كثيرا بنشره شأنه شأن موضوع الفطر (المشروم) ذلك لاننا على يقين ان الذكرى مرتبطة بمشيئة الله ولا ترتبط بمشيئتنا وقدراتنا في تهيئة مقومات الذكرى

    افرغنا ما عندنا طالبين وجه الله سبحانه فيما وجدناه ثابتا في دستور القرءان وقمنا بربطه فيما نراه ونمسك به عقلا في مكنونات كتاب الله ولا نمتلك غير ذلك مستنين بسنة رسالية مسطورة في القرءان

    {قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّيَ وَءاتَانِي رَحْمَةً مِّنْ عِندِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنتُمْ لَهَا كَارِهُونَ }هود28

    نؤكد اننا لا نمارس الافتاء بل نسعى لعدم كتمان ما بينه ربنا في الكتاب من الهدى عسى ان لا تصلنا لعنة الله ولعنة اللاعنين

    {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #17
      رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

      متابعة الرسائل الواردة على حواشي منشور بيض المائدة المعاصر

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      ادناه مراسله بخصوص الحوار الذي جرى عبر البريد الالكتروني مع صديق عزيز والذي نشرت منه ثلاث رسائل في الصفحة الاولى من هذا الادراج

      الرسالة الرابعة :

      الاخ الحاج عبود المحترم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      ارجوا تفضلكم بالاطلاع على ماكتبه الاخ (ح س) باعتباره اكثر المختصين اطلاعاً في موضوع الفطر

      رسالة السيد (ح س) :

      تحية طيبة

      ثمار الفطر ومواصفاته وطريقة انتاجه لا تتطابق مع الخنزير على الاطلاق وليس هنا باب للمقارنة ولا باي شكل من الاشكال ولكن هناك فئة كبيرة من الناس لا تملك ادنى فكرة عن الفطر , والانسان كما نعرف بطبيعته , عدو ما جهل , نتذكر عندما اقيم اول معمل للكوكا كولا في العراق , المراجع الدينية هم اول من حرموا شربه ثم عندما تعرفوا عليه اكثر تم تحليله . ولو علم الناس 10 بالمائة , مما اطلعت عليه انا شخصيا بتواضع " تربيت في مدينتي من عائلة دينيه ودرست في كلية الدين قبل ان ادرس الهندسة " عن الفطر لما استغنوا عنه ولا للحظة واحد لتعدد فواده , لقد استخدم الفطر لدى شعوب . شرق آسيا منذ ما يزيد عن عن 6000 عام اما في الشرق بدا استخدامه منذ ثلاثمائة عام , وقد قام بنقلها الى الشرق نابليون فر نسا حوالي عام 1700 للميلاد .



      فكرة موجزة عن انتاج الفطر الابيض
      المادة الاولية التي يزرع عليها هو اصلا من تبن القمح او الشعير ,
      اضافة الى الحنطة او حبوب الشعير
      اما البذور / البذور التي تنتج بقدرة الله عز وجل من ثمار الفطر في الطبيعة في البر بكميات هائلة جدا . عندما تزرع البذور كما خلقها الله على الوسط الزراعي و عندما تتهيأ الظروف المناخية المطلوبة تنمو وتظهر طبقة من العفن " طبقة تشبه القطن الابيض

      " والتي نسميها عفن " مثل عفن الخبز او عفن الجبن او عفن الفواكه وغيرها


      العفن هو عبارة عن خلايا مجهرية لا ترى بالعين المجردة



      كل خلية تحمل نواة واحدة اما انثوية او ذكرية ثم عندما تتقاطع الخلايا مع بعضها البعض يحصل تزاوج بين الاثنين وتظهر خلية قابلة للاثمار فتنمو الخلية لتنتج ثمار الفطر الذي نتداوله , اذن لا يوجد مواد او اي عمل مناقض لخلق الله على الاطلاق باستثناء اضافة بعض الاسمدة مثل حبوب الصويا او قشور القمح او نفايات بذر القطن لغرض زيادة الاثمار ,


      . اذن اين اوجه الشبه مع الخنازير ؟
      نامل ان ندرس اكثر لمعرفة حقيقة هذه الثمار المليئة بالفوائد "
      " قل ربي زدني علما "


      عزيزي ابو وائل ارجو ان تفتح الملف المرفق للمزيد عن البروتين
      واود ان اعلمك باقل كلفة اقامة مزرعة فطر اصبحت في متناول الجميع ولا داعي لحرب المنافسة لان مادة الكومبوست اصبح متوفرا في

      العراق


      تمنياتي لكم جميعا

      الرد :


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... صدق الاخ (ح س) حين قال (الانسان عدو ما جهل) وقد بدأ علماء الدين بتحريم الببسي ظنا منهم ان فيه كحول ولما تبينوا ان ليس فيه كحول قالوا بحليته الا ان المشروبات الغازية عموما مشمولة بالحرمة بسبب التلاعب بنظم الخلق (شيطنة) ذلك لان نسبة ثاني اوكسيد الكربون المذابة في السوائل ثابتة في كل شيء في الكون بثبوت (تكويني) في ماء الشرب وغيره من ماء رمان او ماء برتقال او لبن وان التلاعب بتلك النسبة هو خروج على سنن الخلق وهي في الوصف القرءاني (شيطنة) وقد اعلنت الفرق الطبية العلمية الحديثة سوء المشروبات الغازية فهي المتهم رقم واحد بهشاشة العظام ورمل وحصى الكليتين كما تسبب مشاكل بالهضم راجين الاطلاع على منشورنا في الرابط ادناه

      المشروبات الغازية فيها مس شيطاني

      وفي المعهد الاسلامي يوجد (مجلس البحث عن الشيطان) في الرابط

      (مجلس البحث عن الشيطان)

      اما بخصوص الفطر فنحن تكلمنا بحرمته لتذكير من يريد ان يتذكر او ان يوفق للذكرى من الله ولن نصدر فتوى ولا نمتلك حق الفتوى ولا احد من الخلق يحق له الافتاء واهل الافتاء يعبثون بالدين فالله هو الهادي ولا هادي غيره ... ارسلت ابني المهندس محمد الى الصين وتدرب هناك في مدرسة حكومية على استنبات الفطر من الالف الى الياء حتى اتقن مهنية زراعة الفطر بكل اشكاله وحين عاد اقمت له مشروع تجريبي لخمس قاعات كل قاعة بحوالي 100 متر واستطاع ولدنا محمد انتاج الفطر بنجاح وقام بتسويق وجبات جيدة منه الا اني حين راقبت المنتج شككت بصلاحه الوظيفي كغذاء اولا لان ذلك المخلوق يحمل رسالة الهية يرسلها الله عبر منظومة الخلق الا وهي (سمية الفطر) فالسمية تظهر فيه بعد جيل او جيلين من انباته وهي رسالة خلق مثلها مثل البناية المائلة حيث نظم الفيزياء ترسل رسالة بخطورة البناية وقد تورط اقدم مشروع للفطر في بغداد وهو يعود لعائلة معروفة في الاستثمار بحادثة تسمم احد الزبائن في زمن قبل الاحتلال الامريكي وكبرت القضية ومن ثم شفي المتسمم وتمت تسوية الازمة بالمصالحة .. عند تلك الرسالة تحركت مراشدنا القرءانية مع مجموعة من المتخصصين بعلم الانسجة وقد استطعنا تسخير الدكتور (و س) وهو دكتوراه في علم الانسجه وتطوع للبحث عن حقيقة البصمة الجينية للفطر وثبت لدينا ولدى الدكتور (و س) ايضا ان الفطر لا يمتلك بصمة جينية ثابتة لذلك فان انتاج نسيجه المستنبت والتي تسمى خطئا بـ (السبورات) يحتاج الى تخصص عالي وجهد مختبري يتعامل مع هندسة الوراثة وهنلك مراكز عالمية لانتاج السبورات وقد اكد لنا مدير الزراعة النسيجية في وزارة الزراعة العراقية ان الفطر غير ثابت الجين وهم عاجزون عن انتاج سبوراته ... تلك النقطة ترابطت مع (لحم الخنزير) في بحوثنا القرءانية وهنا ستجدون المنشور الخاص بلحم الخنزير وهو لا يعني لحم للتشريب والكباب بل يعني (التحام) فهي عملية (ترقيع جيني) يمارسه حيوان الخنزير المعروفة حرمته وهي معروفة لعلماء زماننا ومثله الفطر يرقع جيناته باستمرار


      الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (4) لحم الخنزير

      لذلك وجبت حرمته ونحن نتحرك بموجب دستور قرءاني ملزم يلزمنا بعدم الكتمان والا فعلينا اللعنة ونقرأ

      {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159

      ونقول ما يتوجب علينا قوله تحت صفة (التذكير) لان التذكير هو سنة رسالية كبرى مارسها الرسول عليه افضل الصلاة والسلام (التذكير بالقرءان) ولا نمتلك غير التذكير ولا نحاول اقناع الاخر لان الله يقول

      {وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }يونس100 )

      ولا نحاول ان نتخذ مقعد للخطاب الديني لان الخطاب الديني (معوق) والمسلمون في تراجع طردي مع التطور الحضاري فالله بيده ملكوت كل شيء وهو القائل


      {وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56

      نأسف للاطالة ونشكركم على اهتمامكم

      السلام عليكم

      تعقيب لمتابعي معهدنا الكرام :

      لا يوجد اكثر من القرءان قدسية عند المسلمين

      ولا يوجد في عقل المسلم حجة اكبر من حجة القرءان

      ولا يوجد عقل مسلم لا يعرف ان القرءان دستور المسلمين

      ولكن ..!!!!!!!

      في القرءان يقول ربنا

      {
      وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ }لقمان19

      الا ان المسلمين لا يقتصدون في مشيهم ولا يغضوا من صوتهم فالسيارة الاسرع هي الاكثر رغبة ومكبرات الصوت الاكبر قدرة هي الاكثر استخداما

      فمن يكون الحاج عبود الخالدي ليسمعوا له وهم لا يسمعون القرءان ولا ينصتوا له ..!! بل ينصتوا لمن جعل من الدين مهنة يمتهنها ..!!

      وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرءانِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورا

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #18
        رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

        السلام عليكم

        ما كل شيء تنبته الآرض يأكل ؟!!.. ولقد ثبت باليقين العلمي الذي سبقه طبعا اليقين القرءاني أن ( الفطر )
        نبات غير مستقر جينياً ؟؟

        وعليه فهو مما لايصلح تناوله كغذاء للبشر ؟؟... فالخنزير معروف عليه أنه يتغذى بذلك الفطر ؟

        فشكرا لكم .. حيث الآرض مليئة بخيراتها ومما يصلح اكله ... ازرعوا الكماة عوض ( الفطر ) ..

        السلام عليكم
        sigpic

        تعليق


        • #19
          رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

          المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم

          ما كل شيء تنبته الآرض يأكل ؟!!.. ولقد ثبت باليقين العلمي الذي سبقه طبعا اليقين القرءاني أن ( الفطر )
          نبات غير مستقر جينياً ؟؟

          وعليه فهو مما لايصلح تناوله كغذاء للبشر ؟؟... فالخنزير معروف عليه أنه يتغذى بذلك الفطر ؟

          فشكرا لكم .. حيث الآرض مليئة بخيراتها ومما يصلح اكله ... ازرعوا الكماة عوض ( الفطر ) ..

          السلام عليكم
          تحية واحترام

          ورد في منشور المعهد بقلم الحاج الخالدي حول قيام حرمة الفطر معلومة من تجاربه انه قام بتقديم الفطر لحيوان مجتر (بقرة) فلم تأكله وقدمه ايضا لحيوان غير مجتر (الحمار) فلم يأكله ايضا الا ان مشاركتك الكريمة تعلن ان حيوان الخنزير يأكل الفطر لذلك نرجو توسيع المعلومة تلك لغرض الالتفاف التام حول موضوع حرمة الفطر كمأكل بشري بما يفتح الله علينا وعليكم سبل الهداية ترسيخا لليقين الذي بين ايدينا

          احترامي

          الفطر مأكل منتشر يتطابق بالصفة مع (لحم الخنزير) فتقوم حرمته ..!!
          sigpic

          من لا أمان منه ـ لا إيمان له

          تعليق


          • #20
            رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

            المشاركة الأصلية بواسطة أمين أمان الهادي مشاهدة المشاركة
            تحية واحترام

            ورد في منشور المعهد بقلم الحاج الخالدي حول قيام حرمة الفطر معلومة من تجاربه انه قام بتقديم الفطر لحيوان مجتر (بقرة) فلم تأكله وقدمه ايضا لحيوان غير مجتر (الحمار) فلم يأكله ايضا الا ان مشاركتك الكريمة تعلن ان حيوان الخنزير يأكل الفطر لذلك نرجو توسيع المعلومة تلك لغرض الالتفاف التام حول موضوع حرمة الفطر كمأكل بشري بما يفتح الله علينا وعليكم سبل الهداية ترسيخا لليقين الذي بين ايدينا

            احترامي

            الفطر مأكل منتشر يتطابق بالصفة مع (لحم الخنزير) فتقوم حرمته ..!!

            السلام عليكم اخي الفاضل أمين الهادي

            سنبحث ونلحق الموضوع ببيانات اوسع باذن الله . لآنه معلوم أن في الغرب يستعينون بالخنزير أو الكلب للبحث عن الفطر واستخراجه .. وعليه رجحنا أن الخنزير يأكل ( الفطر ) .. الفئران كذلك على ما أظن تأكل الفطر ؟؟

            سنوافيكم ببيان فاصل في هذا الامر عما قريب في وسعة بحث تحتاج بعض الحيز الزمني ..

            فشكرا لكم .. السلام عليكم
            sigpic

            تعليق


            • #21
              رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

              المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              فضيلة الحاج عبود الخالدي

              جزاكم الله خيرا حيث تجاهدون بما حباكم الله تعالى به من علم قرءاني واسع في توعية الناس بسوء هذه الممارسات الحضارية العصرية التي ما انفكت تعمل على تهشيم قوام المجتمع الاسلامي وصلاح الانسان المسلم ، وبالخصوص اذا كانت ممارسات من مثل هذا النوع من الانتاج الغذائي الذي يعتبر من الركائز الغذائية لدى جل الشرائح المجتمعية وبالآخص الفقراء الذي يعتمدون على (البيض ) كغذاء أساسي لمعيشتهم حين يفتقر مدخولهم اليومي الى اقتناء ( لحم ) الآكل بشكل سلس !!

              وعليه فان مشروع ( البيض العصري ) يمس اهتمام شريحة هامة وكبيرة من الناس وعليه يجب بل واجب على أهل القرءان تعيير هذه الممارسة بمساعدة مع من لهم الخبرة في مثل هذه المشاريع والخطوات التي تتبع في هذا المشروع وصولا الى المنتج النهائي (البيضة ) العصرية ؟؟

              لذلك اي خطوة في هذه الممارسة التي تعتبر خارجة عن نظم الخلق لا بد من تعييرها لايجاد البديل المناسب لها !!فكما وصفتم ان البيض يتم تلقيحه اصطناعيا وهذا يدخل في باب (استقسام الازلام) وعليه لابد من محو هذه الطريقة من مشروع التصنيع وايجاد بدائل طبيعية لها ؟؟ فانتاج 100بيضة صالحة سيكون أفضل بكثير من انتاج 200 فاسدين؟؟.. سيزرع الله البركة في المائة ويمحق ( الفسق ) في 200 .وهكذا دواليك مع كل ممارسة حضارية تتداخل فيها طرق غير صالحة ...والحل فقط في تعييرها ومحو الخطوات الغير الصالحة منها .

              فجزاكم الله كل خير ، اذ البيض يتناوله الجميع ، ولا يخلو بيت من بيض عصري ، فبعد سماعنا لمسألة ( التلقيح الصناعي ) فلن يدخل منتوج البيض ( العصري )بيوتنا أبدا !! .ولله الحمد اذ هدانا الى هذا ، فنقدم كل الشكر والامتنان لشخصكم الفاضل .


              تبقى مسألة اخرى مهمة والتي نرى وجوب المزيد من البحث والحوار حولها .. فالحواريون أنصار الله . والامر يتعلق بالبيض البلدي :

              فكما هو معروف فان تربية الدجاج البلدي كان من الممارسات اتي ألفها الناس مند القدم ، والبيض البلدي كان ماكله منتشر في البادية بل لعله كان من الطعام الرئيسي في البوادي اذ لا يستطيع الفلاح ذبح دجاج بلدية كل يوم ؟؟ فكان البيض البلدي تعويضا للفلاح في ماكله كتدبير غذائي لمرتين على الآقل في الآسبوع ؟!...

              ما أود توضيحه ان الدجاج البلدي يبيض سواء كان بصحبة الديك أو لا ؟؟ هو طبيعته كذلك ..اي الحق تعالى هو الذي خلقه وجلعه يبيض ذلك ( الغداء ) المسمى ( بيضة ) ...

              فالبيضة كافراز غذائي للدجاج لا تسمى ثمرة ؟؟ ...لانها لا تثمر الا اذا لقحت ؟؟


              أي تلك ( البيضة ) لا تتحول الى صفة ( ثمرة )حتى يتم تلقيحها من طرف الديكة ؟

              وعليه فالدجاج قد نستطيع تشبيهه مثلا بالشجرة التي تعطي فاكهة ...وبذور الفاكهة تلقح مع بذور أخرى لتشكل ثمرة تنتج شجرة أخرى ؟؟

              الدجاج مخلوق استثنائي في صفته ووظيفته ، فهو يتغذى ليكبر ولينتج بيض غذائي ولينتج ذلك كتاكيت ءاخرين . اي له 3 فوائد :

              هو كدجاج ، ينتج البيض ، ينتج بعد تلقيح البيضة ثمرة التي تعطي نسل ءاخر من الدجاج .


              لذلك فاني ارى أن تناول (البيض البلدي ) لا حرج فيه ،فهي مسالة متناغمة مع نظم الخلق التي اودعها الحق تعالى في ذلك المخلوق التي جعله الحق تعالى يبيض ولو بدون ديك .

              و أرجو أن تتقبلوا منا هذه المشاركة المتواضعة في سطورها كاجتهاد منا في هذا الطرح والبحث القيم ، مع تقديم وافر الشكر والتقدير لشخصكم الفاضل .

              السلام عليكم


              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              شكرا لمواصلة الحوار ففي الحوار نصرة لله في العقل البشري عموما وللمتحاورين خصوصا

              علينا الفصل بين التلقيح الصناعي الذي يصاحب نظم التربية الحديثة للدواجن وبين بيض المائدة غير الملقح اساسا فان اللقاح الصناعي يخص (تكاثر الدواجن) سواء لانتاج اللحم او لانتاج البيض اما بيض المائدة فهو غذاء مختلف عن لحوم الدواجن فدجاج اللحم ذو دورة تربوية بحوالي اربعين يوما يكون جاهزا للتسويق اما دجاج البيض فدورته التربوية سنتان ونصف تقريبا منها سنتان لانتاج البيض وبعدها يبدأ بالتراجع الانتاجي فيصار الى تسويقه كدجاج لحم ورغم ان التقليح الصناعي للبيض لاغراض التكاثر منتشر الا ان مربي الدواجن يفضلون التلقيح الطبيعي لاغراض تكاثر الدجاج لانتاج اللحوم وانتاج البيض وحسب ما وصلتنا من معلومات غير مؤكدة بعد ان المربين يكونون اكثر سيطرة على منهج التربية للدواجن المأتية من لقاح طبيعي للامهات رغم ان نسبة التفقيس تكون منخفضة قياسا بالبيض الملقح صناعيا وقد وجدنا مراشد فكرية مبعثرة تفيد ان صوت الديك وتواجده في المدجن يمنح الامهات قدرة انتاج بيض اوفر لانها ستكون اكثر مقاومة للعدوى المرضية ولا غرابة في ذلك فان وجود الديكة مع الدجاج هي تطبيقات لسنة خلق وان تكن غير مرئية الا ان العلم الحديث الذي يتعامل مع الهرمونات والانزيمات يعلم ان هنلك كثير من الهرمونات النافعة تتحفز من خلال مؤثرات خارج جسد المخلوق لتفعل فعلها في داخله ...!! وجود الديكة في المدجن لدجاج الامهات له تاثير مباشر على سلوكية الامهات كما تفيد بعض الاشارات العلمية في علم النفس التجريبي والذي تستخدم فيه الحيوانات كأدوات للبحث ان الاصوات تلعب دورا مهما في عملية الانتاج وقد اجرى بعض العلماء تجارب على حقل لدجاج بيض المائدة فحين قاموا ببث اصوات صخب وازعاج في المدجن انخفض انتاج البيض عن معدله وحين تم بث صوت موسيقى هادئة في المدجن تحسن انتاج البيض عن معدله المعتاد بشكل ملحوظ

              في البادية او الارياف او الحياة الشعبية تتألق صفة ارتباط الدواجن بذكورها واناثها فالمربين الطبيعين لا يسمحون بمجاميع دجاج التربية ان تكون التربية للاناث فقط او للذكور فقط فالمربين الطبيعيين للدواجن لا يتركون دواجنهم دون ذكور لان وجود الذكور هو ضرورة لاستمرار التربية ووجود الاناث هو ايضا ضرورة لاستمرار التربية والا فانهم سيفقدون دواجنهم اذا لم يكاثروها ومن تلك الصفة الثابتة لديهم فانهم لا يسمحون باستهلاك الديكة وابقاء الدجاج من غير ديكة لان ذلك يعني اقالتهم من صفتهم كمربين للدواجن وهي ضرورة لهم فلا اسواق قريبة منهم وهم بطبيعتهم لا يتذوقون البيض العصري وسمعنا احد الاشخاص في الريف يسمي البيض العصري بـ (بيض المكائن) ويتهمه بان طعمه ومذاقه غير مستساغ وفيه رائحة غير ذكية

              كما روجنا في هذا المنشور ان هنلك وصايا دينية تتحدث عن كراهة حوي الدجاج من غير ديكة وتلك الكراهة يدركها مربوا الدجاج الشعبي لاغراض ديمومة حوي الدجاج فهم يمارسون تلك التربية ليس لاغراض الغذاء فقط فمنظر الدجاجة وفراخها معها يعتبر من اجمل المناظر الريفية او في المنازل الشعبية المفتوحة بما يسمى (حوش المنزل)
              وهم يتمسكون ويتبركون بتلك المناظر ويتمتعون بديمومتها ويتفائلون حين يكون تحت دجاجتهم بيض للتفقيس فهم الاكثر تمسكا بالديكة ويقولون ان صوت الديك يطرد الجان واذا ما حوى المربي دجاج من غير ديك فانها حيازة مؤقتة طارئة سرعان ما يعالجها المربي حتى وان استدان ديكا من جاره او ان يبيع دجاجة ليستبدلها بديك ..!!

              اذا كانت البيضة غير ملقحة فهي ليست ثمرة كما جاء في مشاركتك الكريمة الا ان هنلك محذور في التعامل معها كثمرة غذائية لانها ليست ثمرة بسب نقصها التكويني مما يستوجب الابتعاد عن مأكلها للاسباب التي ظهرت في منشورنا هذا وقد قرأنا عدة رسائل الهية تؤكد هذا الرشاد الغذائي وكان اكثرها بيانا هو انخفاض نسبة الذكور في مجتمع النحل لان النحل يأكل حبوب اللقاح وهي كالبيضة ذات زوجين الا انها ليست اثنين بل زوجين ينقصهما زوجان كان قد جعلها الله في صفة الثمر (ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين) اما النباتات عموما فهي مبنية من (زوجين اثنين) عدا حبوب اللقاح فهي من زوجين ليسا اثنين فلو رصدنا الزهرة الانثوية او الزهرة الذكورية فان كل اجزاء الزهرة ستكون من زوجين اثنين عدا حبوب ما يسمى بالـ (متك) فهي من زوجين فقط وليس من زوجين اثنين ولو رصدنا اكثر سنجد ان (المتك) نفسه من زوجين اثنين عدا حبوب اللقاح وذلك يعني ان الله سبحانه قد ضيق مساحة الخلق الخاص بالتكاثر وحين يتكاثر بيض المائدة فان الله قد جعل وجود الديك كافي لعدد غير قليل من الدجاج فان عملية التقليح في مبيض الدجاجة يجري لحوالي عشر بيضات في طور التكوين وهنا وضوح كبير في نظم الخلق انها تضيق كثيرا انتشار الثمرات الناقصة تكوينيا لكي لا تكون غذاءا ميسورا للناس

              نؤكد ان الذكرى لا تقوم الا بمشيئة الهية

              السلام عليكم
              قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

              قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

              تعليق


              • #22
                رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                استمر الحوار مع صديقنا العزيز علينا وهو ينقل الينا متابعة محاور يتحاور معه بشأن اختصاصه في استنبات الفطر تعقيبا على حاشية فساد الوسيلة الغذائية لبيض المائدة المعاصر وقد وردتنا

                الرسالة الخامسة ونصها :

                تحية



                بالنسبة لموضوع السمية وموضوع تسمم فطر في منتج في العراق ومعاودة السمية بعد جيلين . اود ان ابين التالي



                بالنسبة لسمية الفطر /
                سمية الفطر على نوعين
                اولا سمية جينية لا يمكن ازالتها والسمية على ثلاث انواع الاول سمية قاتلة يجب معالجتها فورا حسب وصفة رومانية عبارة عن روث الدواجن والخل , لا اذكر المقادير ولكنها موجودة فالارشيف عندي

                الثاني سمية تزال بواسطة الطبخ او الغلي
                الثالث سمية خفيفة يمكن معالجتها


                السميات جميعها يمكن ان تكتشف بواسطة سكين من الفضة فنقطع بواسطتها الفطر فاذا اسود ت السكين ذالك يعني انها سمية واذا لم , تسود ذالك يعني انها غير سامة
                كذالك هناك وسائل عدة لاكتشاف سمية الفطر وقد كان الاغريق يسمون الفطر " بصاق الشيطان " وكان يأكل منه الملك فقط دون الرعية
                , كما ان السمية الاخرى هي موقتة وظرفية وهي ناتجة عن سمية الوسط الذي ينمو عليه الفطر
                سببها هو ان الفطر يتميز بقابلية الخلايا على امتصاص السموم من الوسط الذي ينمو عليه لذلك ينصح بعدم تناول فطر نامي في الصحراء او اي مكان عام غير مراقب لان الفطر البري يمكن ان يكون سام حتى لو كان من سلالة غير سامة جينيا لان الوسط الذي نمى عليه قد يكون قد اصابه السم من زواحف " حية او عقرب او غيرها وكذلك السمية قد تأتي من صدأ الحديد او اي معدن آخر

                . بالنسبة لحادثة سمية فطر منتج في العراق فان الاحتمال الاكبر يمكن ان يكون سببه ان الزراعة عندهم ملوثة او انه تناول فطر مزروع في البرية او ان الوسط غير نظيف او انه قد تلوث بسبب ما

                مزرعة الفطر التي كانت وحيدة في العراق قد توقفت منذ مغادرة الامريكان ولكنها حاليا تنتج بكميات قليلة وغير ثابتة

                اما موضوع دراسة الفطر في الصين له قصة اخرى وهي ان الصين وشرق أسيا عامة رغم انها تتناول الفطر منذ اكثر من 6000 سنة خلت الا انهم لا يعرفون الكثير عن تركيبته البيولوجية وميزاته لذلك منذ عدة شهور اوقفت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي استيراد الفطر من الصين بسبب تلوثات خطيرة وجدت في الانتاج المصدر اليهم من الصين لان الصينيين يستعملون تقنيات قديمة ومتخلفة في انتاج الفطر , باستثناء البعض من المعامل , وهناك ازمة بين الصين واوروبا لازالت مستمرة ولازالوا يبحثون عن مصادر انقى وانظف

                نحن لدينا تقنيات انتاج متطورة اكثر من الصين
                هناك حاليا اكتشافات من الفطر البري لا تستخدم للاكل بل لاغراض تزيين الحدائق العامة والخاص لانها تتميز بالوان واشكال رائعة جدا ومن ايات عظمة الخالق وهناك انواع تضيء ليلا والضوء الناتج يمكن قراءة جريدة عليها \\\\\\\\\\

                تقبلوا خالص تمنياتنا

                الجواب :


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                شكرا لكم اخي الحاج ابو وائل لاهتمامكم بالموضوع فهو في وصف (تكليفي) فان الابناء وابناء الابناء يتخذون من قرارات ابائهم دستورا نمطيا في حياتهم فيجعلنا بصفتنا جيل اباء مسؤولون عن ما يجري لاولادنا ونحن في قبورنا خارج هذه الدنيا ... السوء الذي نحن فيه هو موروث من الاباء بشكل مؤكد ونحن لا نمتلك من امرنا شيئا سوى تقليد اعمى لتطبيقات غيرنا في الغرب او في الشرق وهجرنا دستور الملسمين الاوحد (قرءان الله) وفيه نقرأ ان فيه تصريف لكل مثل



                {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَـذَا الْقُرْءانِ لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً }الإسراء41

                {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْءانِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً }الكهف54

                {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءهُمْ نَذِيرٌ لَّيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جَاءهُمْ نَذِيرٌ مَّا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُوراً }فاطر42

                ففي القرءان تصريف لكل مثل ولا يمكن ان نستثني مثل الفطر او اي شيء في الخلق بمجمله الا ان الناس حين يذكرهم ربهم بوسيلته التبليغية (لله الحجة البالغة) ينفرون ويجادلون لان مستقراتهم ثابتة على ما رسخه الاباء في اعرافهم او في كليات الدين والفقه او كليات العلم

                {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءهُمْ نَذِيرٌ لَّيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جَاءهُمْ نَذِيرٌ مَّا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُوراً }فاطر42

                سمية الفطر هي نذير سواء بشكله القاتل او بشكله غير القاتل وذلك النذير تم (طمسه) من خلال ممارسات تقنية لاغراض استثمارية ربحية ورغم كل الاحتياطات فان الفطر السام ينذر مصنعيه بين الحين والحين وما حدث في العراق يحدث في كل مكان والمعلومة عن سمية الفطر بسبب تلوث وسط الاستنبات ليس دقيق فالفطر ينمو على خبث الخيل وخبث البقر اما تعقيمه فهو ليس لرفع السمية عنه بل للقضاء على اي مستنبت غير الفطر ليكون الفطر هو المستنبت المختار الوحيد فهو هو ينقلب الى فطر سام بعد جيل او جيلين او ثلاث ما لم يتم التحكم ببصمته الجينية ... الصين بتعدادها الكبير يزيد على شعب الولايات المتحدة بعشرة اضعاف فما ينتجه الصينيون من فطر يصل الى حد الذهول وان عملية منعه في اسواق الولايات المتحدة هو لطابع اقتصادي وطني فالصينيون حين تطول اذرعهم في كل وطن فان المنتج الوطني يتدهورفي اي وطن تطاله الاذرع الصينية ..!! وهم قد طالت اذرعهم في الفطر كثيرا

                الموقف الامريكي او الموصوفات الاستثمارية لن تكون دستورا ملزما للمسلم بل الالزام ياتي من مصلحة الانسان العميقة المرتبطة بنظم تكوينة الخلق وتلك الصفة لا يعرفها الا الخالق فارسل القرءان بصفته (كاتولوك المستخدم) فيه تصريف لكل مثل وقد ثبت لدينا بشكل يقيني وقاطع وكما هو ثابت عند الجهات القطاعية المختصة ان مخلوق الفطر قادر على تغيير جيناته وقد كان بحثنا منصبا على ان التغيير (مستحدث) وليس لصفات جينية (نائمة) تتفعل عند حاجة المخلوق اليها كما في بقية المخلوقات فهي ليست متغيرات جينية لاسباب من قاعدة البرنامج الجيني للمخلوق بل هي مستحدثات جينية تتغير بشكل قد يسيطر عليه عند انتاج الفطر ولكن التغيير يصيب ذلك المخلوق اثناء تسويقه وقد تأكدنا من تلك الصفة فهو يتغير باستمرار اثناء الـ 24 ساعة فيكون حيوان الخنزير ارحم منه بكثير فهو يغير جيناته بفترات زمنية قد تطول الى اربعة اسابيع اما الفطر فتغييره بالساعة ولا يشترط ان يكون ضارا بسبب سميته بل ضرره يحصل عندما يدخل تكوينة الانسان الطاعم دون ان يكون لجسد الطاعم ارشيف جيني عنه وهي حرمة تشمل المعدلات الوراثية ايضا وليس الفطر والخنزير بل تشمل كل عملية التحام خنزيري .. التغير الخلقي في الفطر يستطيع ان يرصده اي منتج للفطر داخل حاوية الانتاج او اثناء اعداده للتسويق !!! لحم الخنزير (مثل قرءاني) ورد في القرءان في الاية 3 من سورة المائدة وحين تثبت الصفة فان (الموصوف) يكون مشمولا بالحكم وهو يحتاج الى تذكرة لان ليس من المعقول ان يغطي القرءان موصوفات يتعامل معها الانسان على مر اجيال موغلة في القدم فالقرءان في امثاله يبين (الصفة) اما الموصوف فهو متغير عبر الحراك البشري والوصول الى (الصفة) هو الذي يوصل الباحث عن الحق الى (الموصوف) بتلك الصفة فيقوم الانذار وذلك الانذار لا ينجح ما لم يتذكر من يوجه اليه الانذار (انما تنذر من اتبع الذكر ـ يس) فاتباع الذكر هو الذي يقيم الانذار اما اتباع غيره فلا يقيم الصفة الانذارية ... رغم ان الموضوع كان في بيض المائدة غير الملقح الا ان الحديث تحول الى الفطر ورغم اختلاف (الموصوف) الا ان العنوان واحد (سلامة المسلم) وفيه ومنه ضرورة تفرض نفسها علينا في ان نقوم بتعيير كل جديد حضاري ويشترط ان يكون المعيار قرءاني لانه رسالة الله للبشرية (رسالة الخالق للمستخدم) مثلها مثل اي كاتولوك او اي خارطة ترافق صنع ثلاجة او صنع جهاز فرسالة المصمم والمنتج تلاحق انتاجه بين يدي المستخدم وتلك سنة بشرية سنها الانسان لضرورتها ليحسن المستهلك ما صنعه المصنع بموجب نظم وضعها المصمم سواء كانت سيارة او ثلاجة وتلك الضرورة يدركها العقل البشري بوضوح ومن تلك الماسكة العقلانية الفطرية فان من يقول (الله اكبر) عليه ان يعرف ان الله اكبر في مثل تلك الضرورة فلا يمكن ان تكون شركة مرسيدس او شركة جنرال او ناشيونال هي اكثر حكمة من الله فترسل مع ما تصنعه رسالة يقرأها المستخدم لتنذره بسوء استخدامه وتبشره بمحاسن استخدامه والله لن يسهو تلك الضرورة بل جاء باكبر من ما جاء به الانسان من (نظم الضرورة) فالله اكبر حين تقوم تلك الضرورة خصوصا في اجسادنا ذلك لان جسد العاقل هو المملكة رقم واحد في صلاحيات حامل العقل وبالتالي يكون كمال الدين حين يستكمل محاسن الغذاء كما جاء في الاية 3 من سورة المائدة فجسد الانسان هو الممارسة التي منها تنطلق محاسن استخدام الطبيعة او الصناعة او العلاقة بالزوج او الابن فيبدأ الصلاح في الجسد قبل ان ينتقل لغيره ...

                سلام عليكم





                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #23
                  رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  نتقدم بالشكر لفضيلة الحاج عبود الخالدي ونحن نتابع معكم حيثيات هذا الحوار مع الآخ
                  الفاضل فجزاكم الله كل خير جميعا

                  استوقفني هذا القول :


                  لان الفطر البري يمكن ان يكون سام حتى لو كان من سلالة غير سامة جينيا لان الوسط الذي نمى عليه قد يكون قد اصابه السم من زواحف " حية او عقرب او غيرها وكذلك السمية قد تأتي من صدأ الحديد او اي معدن آخر


                  فطر يستطيع أن يستقطب السم من الزواحف والحيات والعقارب ؟؟ فكيف استساغ البشر أكل نبات ( طفيلي ) تتطفل عليه كل الحيوانات الضارة منها والنافعة وهو أبوابه مفتوحة تسمح باستقطاب كل سم من أفعى أو عقرب ؟؟

                  ألا يكفي هذا لتتم حرمته ... وطبعا علاوة على ما ذكرنا ووصفنا وتبث علميا ان ذلك النبات يغير من جيناته ..فهو نبات غير مستقر جينيا ؟

                  لعل ملف الفطر أصبح ملفا واضحا واستكمل جل بياناته التي تقيم حرمته كنبات لا يصلح لغذاء الانسان ؟

                  فشكرا مجددا للجميع ...

                  السلام عليكم
                  sigpic

                  تعليق


                  • #24
                    رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                    المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    نتقدم بالشكر لفضيلة الحاج عبود الخالدي ونحن نتابع معكم حيثيات هذا الحوار مع الآخ
                    الفاضل فجزاكم الله كل خير جميعا

                    استوقفني هذا القول :


                    لان الفطر البري يمكن ان يكون سام حتى لو كان من سلالة غير سامة جينيا لان الوسط الذي نمى عليه قد يكون قد اصابه السم من زواحف " حية او عقرب او غيرها وكذلك السمية قد تأتي من صدأ الحديد او اي معدن آخر


                    فطر يستطيع أن يستقطب السم من الزواحف والحيات والعقارب ؟؟ فكيف استساغ البشر أكل نبات ( طفيلي ) تتطفل عليه كل الحيوانات الضارة منها والنافعة وهو أبوابه مفتوحة تسمح باستقطاب كل سم من أفعى أو عقرب ؟؟

                    ألا يكفي هذا لتتم حرمته ... وطبعا علاوة على ما ذكرنا ووصفنا وتبث علميا ان ذلك النبات يغير من جيناته ..فهو نبات غير مستقر جينيا ؟

                    لعل ملف الفطر أصبح ملفا واضحا واستكمل جل بياناته التي تقيم حرمته كنبات لا يصلح لغذاء الانسان ؟

                    فشكرا مجددا للجميع ...

                    السلام عليكم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    النبات شأنه شأن اي مخلوق يتحكم بما يحوزه ويقبضه من مواد ومركبات في محيطه الغذائي فجسد المخلوق لا يمكن ان يكون خزانة مواد سامة او غير سامة فالفطر على سبيل المثال عرف في اوربا وهو ينبت في زرائب الخيل والابقار وفي الغابات تتفسخ فيها اوراق الشجر الساقطة في الخريف وتلك البيئة ليست خالية من العناصر السامة الا ان لكل مخلوق (انتقائية تكوينية) ينتقي بموجبها الغذاء الا اذا كان المخلوق (مؤهل لامتصاص السموم) وتلك الصفة كافية للامتناع عن مأكله تحت تلك الخاصية

                    الانسان والحيوان يمتلك (ارشيف كوني) خاص بالخارطة التركيبية للبايولوجيا ويتعامل معها بموجب ما استودع الله في كيان المخلوق من برنامج تفعيلي يؤمن جسد المخلوق من اي عوارض فهي لا بد ان تكون مأرشفة في جسد المخلوق وما يمتاز به الخنزير او الغلة المعدلة وراثيا او نسيج الفطر ان صفة تغير بصمة الجين فيه تعني ان ذلك المنتج لا يمتلك ارشيف في جسد الطاعم لانه متغير والمتغير لا يثبت في ارشيف مما يجعله عابثا بمنظومة الجسد مما يستوجب الامتناع عنه فهو يفعل فعلا ضارا تخصصيا في كل جسد بشري يختلف عن جسد بشري ءاخر ففي شخص ما قد يرفع عنده نسبة املاح الدم او الكلسترول وفي شخص ءاخر قد يسبب له سرطان وفي شخص ءاخر قد يؤثر في الامعاء او الكبد وتلك الصفة او ذلك الرشاد ثابت علميا وهو معروف يعرفه الناس من خلال قائمة (المضاعفات) التي تصاحب تناول الادوية فالمضاعفات الدوائية غير متحدة النتيجة عند كل الناس فهي مضاعفات متعددة لا تصيب فردا واحدا بالجملة بل الضرر يظهر في واحدة من تلك المضاعفات وليس جميعها والسبب هو ان (المادة الغريبة) غير المؤرشفة في جسد الطاعم تتحرك (عشوائيا) في المخلوق فتهاجم اكثر النقاط الضعيفة في الجسد فسمتها فطرة النطق (مضاعفات الدواء) لانها تؤثر في ركن ضعيف من اركان الجسد ... من تلك المراشد الفكرية التي تعتمد على عقلانية محض فان اي شيء غير معروف النتيجة يكون (منكر) وبالتالي يستوجب تنحيته عن المأكل وتركه لوظيفته التي استوظفها الله له خارج وظيفة الغذاء وكثيرة هي المخلوقات التي استوظفت خارج الغذاء كوظيفة خلق مثل (القطن والكتان والجوت) واشياء كثيرة اخرى كالحيوانات المفترسة والديدان وكثير من الحشرات والفطر واحد منها فوظيفته التكوينية ليست للغذاء بل لاغراض تكوينية اخرى تخص تكوينة الروابط لعناصر التربة المختلطة بالعناصر العضوية

                    السلام عليكم
                    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                    تعليق


                    • #25
                      رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                      لا اعرف ما ارد عليكم غير جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

                      تعليق


                      • #26
                        رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                        المشاركة الأصلية بواسطة ابو مؤيد الفلسطيني مشاهدة المشاركة
                        لا اعرف ما ارد عليكم غير جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم أبو مؤيد الفلسطيني ، هو كما وصفه وذكره شيخنا الجليل ، انه مجال ( الاستثمار والربحية ) ..مقتبس :

                        كثر انواع السوء الغذائي المنتشر في زمن الحضارة له رابط مع ربحية المستثمر وليس مع ضرورات الغذاء فعلى سبيل المثال نجد ان مادة (ثاني اوكسيد الكبريت) هي مادة قاتلة للمخلوق الخلوي فهي تضاف الى مستحضرات غذائية رطبة كثيرة لمنع البروتين من التعفن مثل الفواكه المجففة او المعجنات الطرية وذلك لمنح المنتوج مساحة زمنية اوسع في صلاحيات التسويق فاضافة ثاني اوكسيد الكبريت يضر المستهلك وينفع المستثمر !!! انها معادلة السوء ومثلها اضافة مادة بنزوات الصوديوم كمواد حافظة للمعلبات او اضافة كربونات الصوديوم للخبز لغرض تحسين شكله عند التحميص او اضافة بيكربونات الصوديوم لمسحوق الكعك والخبز لمنح الفطيرة مضهرا اسنفنجيا مستسلغ المضغ ومثلها الالوان الصناعية التي يتم بها تلوين الاطعمة خصوصا حلويات الاطفال لمنح اشكال تلك الحلويات جذبا للاطفال فهو سوء يفعله المنتج ويضر بالمستهلك وذلك لا يشكل اعتراضا على ربحية المنتج بل الاعتراض على صلاحياته الاستثمارية حين تكون ضارة بالمستهلك فالمستهلك لا يستفيد غذائيا منها بل يحصد السوء منها

                        فجزاكم الله كل خير اذ تقرءون عنا وتبلغون ما علمتم من بيان وحق ...

                        السلام عليكم ورحمة الله


                        .................................................
                        سقوط ألآلـِهـَه
                        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

                        سقوط ألآلـِهـَه

                        تعليق


                        • #27
                          رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                          المشاركة الأصلية بواسطة الاشراف العام مشاهدة المشاركة

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم أبو مؤيد الفلسطيني ، هو كما وصفه وذكره شيخنا الجليل ، انه مجال ( الاستثمار والربحية ) ..مقتبس :

                          كثر انواع السوء الغذائي المنتشر في زمن الحضارة له رابط مع ربحية المستثمر وليس مع ضرورات الغذاء فعلى سبيل المثال نجد ان مادة (ثاني اوكسيد الكبريت) هي مادة قاتلة للمخلوق الخلوي فهي تضاف الى مستحضرات غذائية رطبة كثيرة لمنع البروتين من التعفن مثل الفواكه المجففة او المعجنات الطرية وذلك لمنح المنتوج مساحة زمنية اوسع في صلاحيات التسويق فاضافة ثاني اوكسيد الكبريت يضر المستهلك وينفع المستثمر !!! انها معادلة السوء ومثلها اضافة مادة بنزوات الصوديوم كمواد حافظة للمعلبات او اضافة كربونات الصوديوم للخبز لغرض تحسين شكله عند التحميص او اضافة بيكربونات الصوديوم لمسحوق الكعك والخبز لمنح الفطيرة مضهرا اسنفنجيا مستسلغ المضغ ومثلها الالوان الصناعية التي يتم بها تلوين الاطعمة خصوصا حلويات الاطفال لمنح اشكال تلك الحلويات جذبا للاطفال فهو سوء يفعله المنتج ويضر بالمستهلك وذلك لا يشكل اعتراضا على ربحية المنتج بل الاعتراض على صلاحياته الاستثمارية حين تكون ضارة بالمستهلك فالمستهلك لا يستفيد غذائيا منها بل يحصد السوء منها

                          فجزاكم الله كل خير اذ تقرءون عنا وتبلغون ما علمتم من بيان وحق ...

                          السلام عليكم ورحمة الله


                          وجزاكم الله خيرا اخي بصراحة انا مرتاح جدا بوجودي معكم انا من الناس الذي يؤمن بقدر الله لي واختياره الافضل لي انا والحمد لله واثق من ذلك مشكلة امتنا الاسلامية تتمحور باننا نأخذ بمايملى علينا اصبحت امة الاسلام امة نائمة وستبقى ما لم نجاهد بكل ما أوتينا من قوة للنهوض بها من جديد كثرة المذاهب والاختلافات تؤرقني دائما بحيث اصبحت ابحث في القران عن اجابات لاسئلتي وابحث با الاحاديث النبوية كاملة بصحيحها وضعيفها وارى في توفيق الله لي المخرج حياتي كلها اخي تغيرت في شهور والفضل لله الواحد الاحد الحياة هي في الرجوع الى الله والتمسك بكتابه كم اتمنى ان يجرب من هو بعيد عن الله وعن شريعة الله الذي جربته واختبرته والله انه الفلاح والله انه النجاح والله يا اخي ان الجنة سهلة المنال ورحمة الله ومغفرته ملئت كل شئ ولكن اكثر الناس لا يعلمون

                          تعليق


                          • #28
                            رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!


                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل الأستاذ (أبو مؤيد الفلسطيني ) ، شكرا لكم ، والحمد لله عن نعمة الايمان وعلى نور البصيرة التي تهدي المؤمنين الى طريق الحق .

                            وندعو الجميع أن يجرب ويمتنع عن أكل ما حرم الله من هذا ( البيض المعاصر ) مؤمنا بما انزل الله في بيان كتابه من حق ،
                            ان هذا البيض المعاصر أخي الكريم ( رجس من عمل الشيطان ) ووثنية فعلا وحقا في ( بطون المسلمين ) ؟ ..وان ما ينشر في دوحات هذا المنبر الايماني من علوم قرءانية عظيمة هي علوم على علم وبينة ..ولقد بلغنا فاللهم اشهد .


                            و ليس فقط ( البيض المعاصر ) وحده الذي يدخل في قائمة هذه الوثنية ، فستجد مثلا في مجلس :


                            مجلس مناقشة محرمات المأكل

                            سلسلة خاصة من سلسة علوم الله المثلى تلقي الضوء على ( محرمات المأكل ) في بيان الاية الكريمة :

                            (
                            حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الأِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (المائدة:3 )


                            من 11 جزء يمكنك الاطلاع عليها ، فهي تحمل من محرمات الماكل الكثير مثل : الاغذية المصنعة ، وقائمة المشروبات الغازية ، والبسكويت والحلويات التي تباع للاطفال وللكبار على السواء ،وجميع الاطعمة التي تنضاف اليها ( مواد حافظة ، نكهات ... الخ ) تلك القائمة السوء .


                            وهناك أيضا موضوع بحثي خاص عن ماكل ( الفطر – المشروم ) فلقد تبين رجس ذلك الطعام النباتي

                            الفطر مأكل منتشر يتطابق بالصفة مع (لحم الخنزير) فتقوم حرمته ..!!

                            ويمكنكم كذلك الدخول الى رابط ( جمعية علوم القرءان ) الخاصة بالمعهد وتحميل بعض الكتب من هناك لفضيلة العالم الجلبل الحاج عبود الخالدي في خانة ( المؤلفات ) فهي متوفرة كذلك بصيغتها الالكترونية

                            وشكرا لاستماعكم ..جزاكم الله كل خير

                            السلام عليكم ورحمة الله

                            الباحثة وديعة عمراني
                            sigpic

                            تعليق


                            • #29
                              رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                              المشاركة الأصلية بواسطة ابو مؤيد الفلسطيني مشاهدة المشاركة
                              لا اعرف ما ارد عليكم غير جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              وجزاكم الله خيرا اخي الفاضل وشكرا لحضوركم ورقيق كلماتكم

                              {لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ ءابَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ }يس6

                              النص الشريف يقيم دستور للبيان القرءاني الانذاري فاباؤنا ما كان عندهم بيض مائدة منتج في مؤسسات للتربية الاستثمارية تجعل المستثمر يسحب الديكه وينفيها من حقله الاستثماري لانها سوف تاكل المزيد من العليقة من غير ان تنتج شيئا

                              الانشطة الحضارية كلها تقع تحت تلك الدستورية القرءانية (ما انذر اباؤهم فهم غافلون) لذلك يستوجب تعيير كل جديد حضاري ظهر منذ بدايات النهضة الحضارية المعاصرة ليومنا المعاصر ويضاف اليه كل جديد مستحدث لننجو من كارثة متحققة عندما تتلاعب نظم هي من دون الله بنظم الخلق الالهية وتعبث بها وتغيرها حسب مردودات الربح والاستثمار المالي تارة او تحت اهداف خفية تقودها ام الحكومات تارة اخرى

                              المتحضرون عاجزون عن اصلاح ما افسدته حضارتهم

                              وعلينا ان ننجو وننجي من هم خاضعين لقرارنا واختيارنا في المأكل والمشرب والمسكن فعيالنا امانة ومسؤولية كبرى فزيادة الاناث على الذكور في الانجاب بسبب سوء بيض المائدة ليس السوء الوحيد بل هنلك حزمة من مفاصل السوء حين يتناول الانسان ثمار من زوجين (وتر) فالقرءان ينذرنا ويحذرنا ان كل الثمرات هي من زوجين اثنين وبحوثنا لا تزال جارية لمعرفة المساويء الاخرى التي تظهر نتيجة مأكل بيض المائدة وامثاله

                              المتحضرون يزيدون الطين بلة فكثير كثير من الدول تمنع الزواج المتعدد وفي نفس الوقت يكون البيض الحضاري سببا في ارتفاع نسبة الاناث فاي ظلم تتعرض له البشرية في حياض هذه الحضارة ..!!ّ

                              سلام عليكم
                              قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                              قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                              تعليق


                              • #30
                                رد: بيض المائدة المعاصر وثن في البطون !!

                                المشاركة الأصلية بواسطة الحاج عبود الخالدي مشاهدة المشاركة
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                وجزاكم الله خيرا اخي الفاضل وشكرا لحضوركم ورقيق كلماتكم

                                {لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ ءابَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ }يس6

                                النص الشريف يقيم دستور للبيان القرءاني الانذاري فاباؤنا ما كان عندهم بيض مائدة منتج في مؤسسات للتربية الاستثمارية تجعل المستثمر يسحب الديكه وينفيها من حقله الاستثماري لانها سوف تاكل المزيد من العليقة من غير ان تنتج شيئا

                                الانشطة الحضارية كلها تقع تحت تلك الدستورية القرءانية (ما انذر اباؤهم فهم غافلون) لذلك يستوجب تعيير كل جديد حضاري ظهر منذ بدايات النهضة الحضارية المعاصرة ليومنا المعاصر ويضاف اليه كل جديد مستحدث لننجو من كارثة متحققة عندما تتلاعب نظم هي من دون الله بنظم الخلق الالهية وتعبث بها وتغيرها حسب مردودات الربح والاستثمار المالي تارة او تحت اهداف خفية تقودها ام الحكومات تارة اخرى

                                المتحضرون عاجزون عن اصلاح ما افسدته حضارتهم

                                وعلينا ان ننجو وننجي من هم خاضعين لقرارنا واختيارنا في المأكل والمشرب والمسكن فعيالنا امانة ومسؤولية كبرى فزيادة الاناث على الذكور في الانجاب بسبب سوء بيض المائدة ليس السوء الوحيد بل هنلك حزمة من مفاصل السوء حين يتناول الانسان ثمار من زوجين (وتر) فالقرءان ينذرنا ويحذرنا ان كل الثمرات هي من زوجين اثنين وبحوثنا لا تزال جارية لمعرفة المساويء الاخرى التي تظهر نتيجة مأكل بيض المائدة وامثاله

                                المتحضرون يزيدون الطين بلة فكثير كثير من الدول تمنع الزواج المتعدد وفي نفس الوقت يكون البيض الحضاري سببا في ارتفاع نسبة الاناث فاي ظلم تتعرض له البشرية في حياض هذه الحضارة ..!!ّ

                                سلام عليكم
                                جزاك الله خيرا هل لك ان تحدد ما نستطيع اكله وما نمتنع عنه للفائدة العامة ولاصلاح ما قد تم افساده

                                تعليق

                                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 8 زوار)
                                يعمل...
                                X