السلام عليكم

لقد يكون العنوان صحيحاً في ( إذن ) المجنون الفاحش .. ( إسراف العقل ) بما لم يوجده الخالق العظيم في
كينونة ( خلق آدم ) ..

فأن العظيم النور للسموات والأرض في عظمة إياته انزل هذة الآيه وبها من صحوة ( للعقل البشري ) ..
{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ} ﴿٣٠﴾ سورة البقرة
:
:... فهل يدخل ( الزنا واللواط ) من ضمن سفك الدماء الذي تعنية ( الملائكة )
محاولة منها لكشف قناع مايحتويه لفظ ( خليفة )
وفي أستفسارها أيضاً الذي تم في محاورة ( نورياً ) في تفضل وحي السماء للأرض من الخالق الحليم ...
إلى فرضية نتيجة ماقد تسبب به عدم سجود ( ابليس ) لـ( أدم ) ...
كون أن ( آدم ) لم يتخلى عن ( الأمانة )
وايضاً الملائكة لم تعصي الله ~ وسجدت لـ ( آدم )
وهي تعلم من قبل السجود بمسميات ومن ضمنها لفظ ( الأفساد وسفك الدماء ) ~
وأن ( آدم ) أيضاً قد تعلم ( الأسماء كلها ) ولم يذكر في ( أحسن القصص ) بأن ( ابليس ) الذي فسق ...
قد تعلم ( الأسماء كلها ) ...
فهل ( الأسماء كلها ) التي تعلمها ( آدم ) من ضمنها ملزم أن يكون ( الزنا واللواط ) تواجد بها ؟
والتي جعلت من ضمن الأسباب التي كانت في سبب عدم معرفة ( الأنس و الجن )
اين يكون تواجد ( ابليس ) في الكون عن معرفتهم بـ( أدم ) الذي عرف انه سكن الأرض نازلاً من الجنة ..؟
كون الله يعلم من هو الذي ( يسفك الدماء ) إن كان ( آدم ام ابليس ) ..
:
:... وهل هو وبلاشك ( مريب ) ان من ضمن آيات القرءان العربي المبين وجد ( الزنا واللواط ) مٌلزم أن يكون
في ( أحسن القصص ) ؟
ويكون هذا التحاور تحدياً نتيجته في قول عالم الغيب والشهادة
{ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ} ؟ وتكون سبباً في تطبيق أحكام ( الزنا واللواط ) من فرضية تواجد هذة الآية
{وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} ﴿١٧٦﴾ سورة الأعراف
وهل ازدياد ( اللعاب ) في فم المخلوقات التي خلق لها لساناً يثبت بأن هذا العضو
لا يمكن ان يكون مخلوقاً لمخلوقات أخرى مثل ( القمر والسماء والجبال ) ويكون التشبية يخصهم ~
لأجل المثل الذي ضرب في ( الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث )
يكون حقيقة إثبات بأن ( الأمانة ) منها يكون الأنسان ايضاَ له لسان في فمه وإزدياد ( اللعاب ) به
يتسبب في لهث ( اللسان ) ~ وهي من ضمن لماذا تخلف وأبى ان يسجد ( ابليس ) لـ( آدم )
مما فتح ثغرات للوصول من ( أسوداد العقل البشري ) إلى أجوبة نسارع بها لهذة الأسباب للنجاح والفوز وتلهث من كل عضو موجود في مخلوقات تناجي الله .. ومعرفة حقيقة الأسباب التي تمنع بأن ( ابليس ) لم يتعلم الأسماء كلها ؟
للتمتع ونسبح سويا في ( شجرة مباركة ) نورها يملى على أفئدتنا نور من فوقه نور
ورائحة جميلة لم يلمسها نار ~
:
:
:... تفضلاً من فضيلة المعلم الحاج
أدعوك في ملحمة فكرية صادقة تنبع من ينابيع كشف ( اسوداد العقل البشري ) الذي يعيش على ( الأرض )
التي لم تعصي الله متصبرتاً ومصتبصرتاً بحجة الله البالغة ~
وتنقيته من استمرارية التصاق الإسوداد في سواعد تطبيق نترات من ( أحسن القصص )
وتفرض في هذا ( التمكن ) من توسعة السواعد في تطبيق أحكام نترات الشجرة المباركة
التي وردت في ( أحسن القصص ) ~
فأن { اللَّـهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّـهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّـهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } ﴿٣٥﴾ سورة النور
ويتم من ثمرات توسعة السواعد مشاهدة ( جمالية الإنسان نورياً ) ولو لم تمسسه نار
من وعلى الأرض وفي الأرض ][ ! ][ براً وبحراً وجواً
كون أنه الحق قال { لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } ﴿٤﴾ سورة التين
إلى ( سباحة ) في جمالية الكون العظيم
في تواجد المخلوقات به وأستمتاعها في خاصية فرضية توسيط ( العقل البشري ) وأستخدام تمكنة بالأمانة
والفوز بها ( لآدم ) عن كل ماهو مخلوق وموجود في الكون البديع ~ متمسكاً ومكتسباً صدق
طاعة الخالق في حجة البالغة ..
:.. فمرحبا من كل الأخوان بنور فكرهم وإن كان هذا الموضوع ( مخطئاً ) ...
فأن القصص في القرءان العربي المبين ورد به بأن ( الأنسان كان ظلوماً جهولاً ) ~
السلام عليكم
اخوكم .. الفهد ~