ريحة اراضينا العربية اشتاقت لنا وتنادينا من كل ميناء إلى كل ميناء .. من بداية حدودها إلى نهاية حدودها ...
وحيرتنا التي تسبب بها العدوان الغاشم من دول الحسد واهل الزنا واللواط وأهل العبادة إن كان ( صليب او حجر ) ..
سوف تزول بنهاية تحطيم ( الحجر و الصليب ) ...
:
:.. ان هذا الموضوع اتى من كرات الدم العربية التي يضخها مستودع حب ( العرب ) الذي في قلبي ..
وليس الخالق الذي يضع له ( حجراً ) ويقول اعبدوني به .. ( لا . لا . لا )
ان الخالق نزيه فوق كل ماتتصور به ادمغتنا التي بعقولنا ..
وأن لفظ ( العرب ) هو بحد ذاته له في صدورنا درع حقيقي وسلاح غير مصنوع
في الدفاع وتحقيق حب ( العرب ) للـ( رب ) ..
لأن ( العرب ) ثروة وقوة كبيرة تشهد لها ملكوت السماء و الأرض و البحر ..
فهذة الثروة والقوة جعلت من قلوب ( العرب ) اشجار تثمر أخلاق يحبها ( الخالق العظيم ) ..
ويكفي ان لفظ ( العرب ) يؤخذ منه لفظ ( الرب ) ..
منزوع من حرف ( العيـ ع ــن ) النقص .. فأن الخالق العظيم ليس ( اعوراً )
فأن من اتى بالعبادة الناقصة التي وجد بها ( الزنا واللواط ) قصصاً تطبق على الأرض ~
( هو الأعور - بـ ع ـين واحدة ) .. فأن { الولاية للخالق العظيم } كامله بطيبة وبكرمه وملكوته بدون نقص ..
وبدون ( عبادة حجر و صليب وعبادة فار أو بقرة ) ..
فأن الدم العربي يتساقط من أسفل إلى أعلى من كرم ( الأرض ) للعرب ..
ليجعل لون ( السماء ) احمر في حب ( العرب للرب )
وحتى بدون اعلام ( تلفازي ) يؤكد بأن لون ( السماء ) اصبح ( احمراً ) ...
يكفي بأن ( الرب ) هو المؤكد في حبنا له ~
لأن الكرة الأرضية بكامل محيطها تشهد بصبر الجنسين ( الذكر والأنثى ) من ( العرب ) في حب ( الرب ) ..
وعن ما قد تسبب لهم في مآسييهم ونهب حقوقهم التي اتى بها أهل عبادة ( الأوثان والحجر والصنم والصليب ) .
وكل المخلوقات تشهد بأن الأوفياء الصادقين من ( العرب ) هم جنود ( الخالق العظيم ) ليس للقتال ..
بل جنوداً يحملون بصدورهم دروع من ( حب ) في تعامل ( الأنسان )
ورآفته وحنانه بالحق والتعامل الصحيح مع كل مخلوق في الكون ...
حق العرب يرجع للعرب ... والحضارة التي تكونت على الأرض اساسها ( العرب ) وبكل افتخار ..
وليس من عبادة ( حجر او صليب او بقرة او فار ) ..
ان اوجه التشابة مابين ( الحجر و الصنم ) هو ( الصمت ) ~
فهل من المعقول بأن الخالق العظيم يجعل له ( حجراً او يبنى له حجراً ) للعبادة بالسجود له .. ليرسل لنا ( صمتاً ) ..
ان الخالق العظيم .. ليس جماداً .. وليس هو رمزاً ( للصمت ) ..
فأن الخالق العظيم هو من خلق الحجر وجعله جماداً .. ليساعد الأنسانية في مراحلها الأجتماعية ..
لكن أهل ( النقصان في عبادتهم للصمت ) هم من جعلوا ( للحجر ) قبله كاملة بالنصوص لسد النقص الحاصل في عبادتهم ..
وهم في ( وهمهم الأعور الناقص ) الذي أزيلت منه النقص بـ( ع ــينه ) لتبقى ( ع ـيــناً ) واحدة
لترى الكون بنقص بسبب فقدان ( عين واحدة ) التي كانت سببأ في وجود قصص :
( الزنا واللواط والحسد والحقد وقتل الأطفال والحروب ) تطبيقاً عملياً على الأرض ~
وجعلوا ( الـ ع ـين ) الأخرى من ( حجر ) ووضعوها في ركن رابع وباقي الثلاث الأركان هم زوايا بمقاس ( 90 )
لتصبح ( عبادتهم الوهمية ) تكمل نقصهم بالأستغفار ويجبرون الناس ( بنصوص )
في إتجاههم بالسجود لقبلة من ( حجر ) ولها ( اكتمالاً وهمياً بزوايا ) وبعين من ( حجر ) تسلم عليه ~
وحاصل طوافهم عليها بسبعة مرات بعمليه ( 4 في 90 يساوي 360 ) ..
ويضرب ( 7 في 90 يساوي 630 ) ويضرب ( 7 في 360 يساوي 2520 )
ليتم حساب عدد الحاصل من العمليه تسلسلياً .. ليصبح :
( 0 + 3 + 6 = 9 ) و ( 0 + 2 + 5 + 2 = 9 ) ليكون ( 99 )
و ( 9 + 9 = 18 ) و ( 8 + 1 = 9 ) لينتج رمز ( 909 ) ..
وهذا الرمز يستخدم في مقولة بأن ( خير الأمور أوسطها ) .. وأيضاً يستخدم بأن الأسم المكمل ( 100 )
من اسماء الله الحسنى ( 99 ) هو ( 0 ) ...
وخلال ( 360 يوم ) في السنة من كل السنين التي كانت من بعد وجود ( القبلة الصامتة الحجرية للسجود )..
وأكثرية الناس في ( وهم ) الأعور الناقص بـ( ع ـين ) واحدة
والأخرى من ( حجر ) موجودة في أحدى زوايا الأربع بالشكل ( الحجري ) ~
:
:..فقد أتى الوقت ( للعرب ) لنزيل هذة ( الـ ع ـين ) بكامل محيطها ( الحجري الصامت )
ليظهر ( الرب ) مباركاً طيباً في ضيافة ( العرب ) ...
وهو موجود بلا شك في قلوب من يحبه بـ( العقل و القلب و الروح )
والناس طيلة السنين تبحث عن ( المسيح الأعور ) وهم يسجدون متجهين له ..
فليس كل نصاً ذكر من مخلفات ( الفلافسة ) حقيقياً .. عندما ذكر بنصوصهم السوداء بأن ( المسيح الدجال )
وجد مكبلاً بالسلاسل في أحدى جزر الأرض مابين تركيا والعراق ~
:
:.... فأن وقت صحوة ( العرب ) قد اتى .. لفرحة وبهجة ( الدول العربية ) تجمعنا في حب ( الرب )
علم من علم وأبى من ابى ..
هذا رأي في اوجه التشابة مابين ( الحجر و الصنم ) ..
وأني استأذن ( إدارة المعهد ) في هذا الموضوع ان يكون مسموحاً ..
فأنني مسؤول على كل حرف كتب هنا .. أن اتى مشكلة منه لأحد من الأعضاء أو الزوار ..
ومستعداً لأي محاكمة ... وعنواني معروف لدى ( إلادارة ) بالنسبة لعنوان ( الإيبي )
وإن كان ليس معروفاً مكان وعنوان منزلي فأنني مستعداً تقديمه للإدارة الكريمة ...
:
:... انا اعلم بأن ( القرءان ) موجود به آيات تأمر بالسجود ..
لكن ايضاً أنا أعلم عن أهداف الآيات جميعها ..
ومن ضمنها آيه : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ } ﴿٩﴾ سورة الحجر ..
وليس الصدق بأستمرار تطبيق قصص المتسببون لبناء ( الحجر الصامت ) ..
لكن هو المنزل للذكر حافظاً للآيات التي به .. حتى يأتي إزلة ( الصمت الحجري )
وأسم السورة ( الحجر ) .. << بدون علامات التنوين ^_^
وأن القصص وجد ذكرها في ( القرءان ) لسبب كان من وعلى البشر وحيياً بسبب ( الأجرام الحاصل منهم قبلنا )
وكل من كان قبل بناء ( الحجر الصامت ) سوف يأتي اليوم الذي نشاهدهم ..
وهو كان جزاء يرضي حالتهم حتى هم يفهمون من انفسهم وهو ايضاً ( الخالق العظيم ) لم يظلمهم ..
بل جعلهم بأسباب افعالهم يبين لهم ( الحجر الصامت ) الذي بنى بأيديهم وبوحي فحش افعالهم ..
يكسبهم ( صمتاً ) .. فأن الصمت جزاء لكل من ابعد ( العقل و القلب و الروح ) عن صلة ( الخالق العظيم )
ولم يوجد في ( القرءان ) من هو الذي بنى ( الكعبة ) فأن البناء غير رفع القواعد له
فهذا رحمة من ( الخالق العظيم ) .. مع العلم بأن وجدت نصوص تبين من هم اللذين بنوا الكعبة ..
لكن صحة صدقنا وفهمنا من أهداف آيات ( القرءان ) تجعلنا نؤكد بان رحمة ( الخالق العظيم )
من ضمنها عدم الأفصاح عن أسماء من هم اللذين بنوا الكعبة ... مكتفياً بذكر افعالهم ..
وعدم تصديق كل ماكتب من نصوص ( سوداء ) .. من فلاسفة عصر الزمان من بعد بناء ( الحجر الصامت )
لأن السجود له معنى والقيام له معنى والصلة لها معنى والبيت العتيق له معنى ..
وأيضاً رفع القواعد له سبباً و معنى ... وأيضاً لا نعلم عن لغات ( الأنبياء والمرسلين ) في ( القرءان )
إلا لغة ( محمد عليه الصلاة والسلام ) كون السبب الوحيد في ( القرءان ) ان ( القرءان ) عربياً انزل عليه عربياً ..
:
:
:..وكل هذا .. نحن الناس الآن بعد كل الذي شوهد من أفعال الناس .
نبين لعالم الغيب والشهادة ( للخالق العظيم ) ... بأن ( الحجر ) ليس للسجود مثل ماهو ( الصنم ) ليس للسجود ..
فأن استفحال الأموال من ( تجار الفجار )
وحتى وهم ساجدون بأستمرار ( للحجر الصامت ) وحبهم بأستمرار قصص ( المجرمون السابقون )
ويواصلون أيضاً بظاهر ( الأستغفار ) في هدم ( مستقبل اطفالنا )
وتشويه سمعة ( العرب ) اللذي جعلت ( القرءان ) بلغتهم عربياً ..
وهذا من تسارع لتحقيق حسدهم علينا ..
كون أن الأوفياء والصادقون من ( العرب ) لهم النصيب والفائزون في البحث عن سبب وأهداف آيات ( القرءان ) ..
وهذا من ضمن كنوز ( القرءان ) ..
ومن ضمنه ايضاً ان ( الخالق العظيم ) حافظاً لكل ما أدخل من تغيير على آيات ( القرءان ) إن وجد تغيير او تبديل !
من قبل التنزيل ومن بعده ~
فلفظ ( لَحَافِظُونَ ) غير عن لفظ ( صادقون ) ولازم تطبيق قصص ( الزنا والأجرام واللواط )
وعن كيفية تطبيقها للبشر الذين كانوا من قبل التنزيل ( للقرءان العظيم ) حين أنزل في ليلة القدر ..
فما هو معنى آيه : { إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ } ﴿١﴾ سورة القدر
وأن لفظ (لَيْلَةِ ) واحدة بمعنى يغنيك عن النصوص ( السوداء ) بقولهم بأن انزل ( القرءان ) ايه ايه
في كل ليلة من خير الشهور على الصادق الأمين محمد عليه الصلاة والسلام ...
فهل من المعقول بأن محمد عليه الصلاة والسلام .. كان كل يوم من شهر رمضان ..
يذهب للغار لكي يستقبل جبريل عليه السلام .. بينما آيات ( القرءان العظيم ) عددها تقريباً 6236
فأننا نعلم عن آيه : { لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } ﴿٤٢﴾ سورة فصلت
لكن ماهي ( ايدي القرءان ) وماهو ( خلف القرءان ) ~
وهل مذكور في ( القرءان ) بأن الآيات لا يأتيها الباطل من بعد ان تم تصديقها لأحسن القصص ؟ ...
بمعنى من قبل النزول ومن بعد النزول ( للقرءان ) هل يوجد قصص غيرها .. وهو تنزيل من رب ( الحكمة حميد ) ~
وهل ( الخالق العظيم ) يأتي بباطل مفترى على أحد .. وغير مصدق ..
وأن .. لا يأتية الباطل من بين يدية ولا من خلفة ..
فأن ( اليدين ) مثلاً وأن ( الخلفيه ) مثلاً .. في معنى الآيه .. وعليك الإجابة على هذا الحاصل من هذا الحديث . . .
:
:
:..لا نخاف ولا يصيباً رعب من هذة الحقيقة بل نكون اقويا امام ( الخالق العظيم ) بصدق نياتنا ..
فـ ( القرءان العظيم ) به علم مثل وسع الكون بالضعف اضعافاً ..
نبحث نقرا صادقين بنياتنا .. حتى وأن أخطأنا فهو رحيماً بخلقه ..
ونحن بشر .. لا نحب استمرار الزنا واللواط وقتل الأطفال والأجرام والحروب ..
فبدلّ صناعة الأسلحة للدمار ونهب حقوق الناس بالقوة ..
يوجد لنا ( خالق عظيم ) نشكوا له حالنا بصدق حبنا له ..
فهو القوي على كل قوي .. وهو ينصرنا ويثبت اقدامنا بالحق على كل معتدي ~
:
:.. فالحوت به مثلاً كونه .. يأكل السمك الصغير .. والحوت ايضاً التقم ( يونس ) ليكون به مسبحاً ...
...:.. ايضاً أهل الحسد والزنا واللواط أخذوا حق ( العرب ) من خيرات اراضيهم وجعلوا من ( الحجر ) قبلة للعبادة ...
:
:
:.. أهل العراق اني احبكم .. وكل الدول من ( العرب ) التي تحمل معنى ( حب الرب ) الحقيقي بدون عبادة حجر ..
احبكم .. احبكم .. احبكم .. احبكم .. احبكم
فريحة اراضينا تنادينا .. لنشتم ورودها وزهورها ~
اطفالنا في جيل جديد في سيماهم ( اصالة ) العرب الحقيقية
التي تحكي عن اساس ( رجولة العرب ) و ( أنوثة العرب ) .. التي يحبها ( الخالق العظيم )
لأنها رمزاً ( معرفيا وعملياً وعلماً حقيقياً ) بدون إتجاة للـ( حجر ) بحجة سد نقص العبادة بالسجود ..
فأن حرف ( الـ ع ـين ) أيضاً وجد مابين لفظ ( الـ ع ـرب ) اي مابين اربعة حروف ..
وأن العبادة الحقيقية لو افترضنا ان لابد أن نعبد الخالق العظيم ,,
فهي تكون كاملة طاهرة بمحاكة منزوع عنها ( الصمت ) الذي يكون في عبادة ( الحجر والبقرة والفار والصليب )
فأن حب ( الرب ) هي عبادة ..
مثل احتضان ( الــرب ) لحبه لشجاعة ( الـ ع ـرب ) جاعلاً حرف ( العين ) في وسط لفظ ( الـ ع ـرب )
يؤكد بأن ربط حرف الـ( ع )ـين في بداية لفظ ( ع ـرب ) كرماً من ( الرب )
لكن منزوع عنه عبادة ( الأوثان والحجر والصنم والصليب ) لأنها ترسل ( صمتاً )
وحب ( العرب للرب ) يرسل ( الرب للعرب ) حباً حقيقياً واضح ومبيناً في حسن تعاملنا مع كل مخلوق موجود بالكون ..
وكيفية فهمنا بعقولنا البشرية الحقيقية والصحيحة في تعاملنا مع كل مخلوق إن كان في السماء و الأرض و البحر ~
أو تحبنا هي السماء و الأرض و البحر لحسن محاكة أرواحنا معها ~
فهي شاهدها علينا في صدق تعاملنا معها ...
فا يارب سميعاً مجيباً .. اعيد لنا بهجتنا وأفراحنا وأعيادنا التي طالما نتلمسها في حبنا الذي اكرمتنا به لأطفالنا .
فأننا نتذكر اجداد لنا جعلوا من الأرض تخبرنا بأنك تحب الصدق في ( الرجل والأنثى ) بعبادتهم لك الحقيقية والكاملة ..
المنزوع عنها ( إلاتجاه للصمت الحجري )
وهي تشهد الأرض لك بأن ( العرب ) جعلوا انفسهم بوابة بأخلاقهم الطيبة من طيبك وكرمك..
لكل من ترتضيه من سكان الدول الأخرى الغير عربية ويريد الدخول في { جزيرة من جنة مباركة طيبة }
تضئ للأمة في الكرة الأرضية زيتاً فيه عنوان ( شجاعة العرب ) برائحة طيبة وكريمة منك ~
وبنور من نورك يشعشع قلوب المحبين لك بالسعادة بالمحبة الحقيقية ~
لتكتمل مراكب الناجين الفائزين من كل ( المخلوقات ) بالكرة الأرضية بحسن صدقهم وحبهم لك
لتوصل لمراسي عفوك و رحمتك و عظمتك ~ فأن الكون وسيعاً وبه صدق عظمتك ~
فأن ( طور الكون العظيم ) يعرف ايضاً ويشهد لك من هم أهل ( الشجاعة ) من البشر ..
اللذين كان سبب صبرهم هو { بوابة }..
لها سواعد تساعد كل مخلوق في النجاة و الأبحار في جمالية أبداعك في الكون العظيم ~
:
:
:.. السلام عليكم ~
تعليق