إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
منقول :شركات الموضة تستخدم مواد كيماوية سامة لتصنيع الألبسة
تقليص
X
-
رد: منقول :شركات الموضة تستخدم مواد كيماوية سامة لتصنيع الألبسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ننصح في هذا الصدد الراغبين في حصر بعض سوء هذه الملابس العصرية ، ضرورة وضع اي لباس جديد تشتريه الاسرة سواء لنفسها او للاولاد ليلة كاملة في اناء ماء كبير للغسيل منضاف اليه عصير مادة الليمون (كوب صغير )مثلا للماء ،وترك تلك الملابس ليلة كاملة ينقع نسيجها داخل ذلك المحلول ثم غسلها بعد ذلك بصابون طبيعي عادي ..وان وجد كذلك منقوع مادة الطين أو منقوع مسحوق الفحم الخشبي فيستحسن كذلك ... فهذه الممارسات التقليدية كانت من عادات الآسر القديمة عند اقتنائهم لآي ملبس جديد .. يمكن للسيدات كذلك اللواتي يفضلن شراء الاقمشة لخياطتها في ما بعد ..ان ينقعن كذلك تلك الاقمشة الجديدة كما سلف ذكره بنفس الطريقة قبل استعمالها .sigpic
-
رد: منقول :شركات الموضة تستخدم مواد كيماوية سامة لتصنيع الألبسة
بسم الله الرحمن الرحيم في الحقيقة حياتنا مهددة بجميع انواع التلوثات. اليكم هذا الخبر المنقول من الفيسبوك.واالذي سيدفعكم لا محالة لتصبين ملابسكم بانفسكم
إحذروا.. مادة «مسرطنة» تستعمل في «المصبنات» تهدد صحتكم "
.
.
.
.
.
.
.
.
أكدت مصادر مهنية أن خطرا حقيقيا يهدد الصحة العمومية بالمغرب نتيجة استعمال المصبنات العمومية مادة كيميائية شديدة الخطورة «مسرطنة» تسمى
«بيركلور الايثيلين»، تم حظر استعمالها في مجموعة من الدول الأجنبية، في مقدمتها فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية، هذه الأخيرة التي اتخذت مجموعة من الإجراءات لمنعها بالنظر إلى الخطر الذي تشكله على صحة مواطنيها إذ منعت استعمالها منذ 2006. وأضافت المصادر ذاتها أن مجموعة من مهنيي القطاع تداولوا، غير ما مرة، أخطار هذه المادة غير أنهم يتراجعون في كل مرة عن إصدار بيان في هذا الموضوع نظرا لأن الأمر يتعلق بقوتهم اليومي، وأنهم يتخوفون من ألا تلتزم الدولة بتقديم الدعم لهم من أجل التخلص من الآلات الحالية،التي تستعمل فيها هذه المادة الخطيرة، واستيراد آلات جديدة تعتمد حاليا في مجموعة من الدول وهي «جد مكلفة».
ويتراوح سعر آلات التنظيف الجديدة ما بين (50 ألف أورو) حوالي 55 مليون سنتيم و(70 ألف أورو) حوالي 77 مليون سنتيم، في حين يتراوح سعر الآلات التي تستعمل فيها مادة «بيركلور الايثيلين» بين 40 ألف درهم و100 ألف درهم. وأثار تراجع أسعار هذه الأخيرة استغراب مهنيي القطاع في البداية، إلى أن تأكدوا من أن سعرها تراجع بسبب خطر المادة المذكورة، يقول بعض المهنيين لـ«المساء»، حيث كان سعرها يتراوح ما بين 100 ألف درهم و200 ألف درهم. وأضاف المهنيون أنفسهم أن هذه الآلات «تغرق» حاليا السوق الوطنية وأن الدولة مطالبة بالتدخل لـ«وقف هذا الخطر» والعمل على تقديم الدعم للمهنيين حتى يتمكنوا من استبدال الآلات الحالية بأخرى خالية من أي خطر.
واعتبرت الوكالة الدولية لبحوث السرطان «بيركلور الايثيلين» مادة مسرطنة محتملة، وهي تتسبب في تسمم الكبد والكلي والجهاز العصبي والتنفسي. وأكدت مصادر «المساء» أن كل آلة تحتاج إلى 240 كلغ من مادة «بيركلور الايثيلين» التي يتم اقتناؤها في براميل تحتوي على 330 كلغ وأنه في حال استعمال «الغسيل بالجاف» فإن المادة قد تظل بالآلة لمدة تتراوح بين 6 أشهر وسنة. وأكدت بعض الدراسات أن التنظيف بالجاف يستخدم فيه «بيركلور الايثيلين» كمذيب للأوساخ بالأجهزة الخاصة بالغسيل بنسبة تصل إلى 90 في المائة، وهي مادة تدخل للجسم بسهولة عن طريق الاستنشاق، وتضر بالعاملين بهذا القطاع مثلما قد يصل تأثيرها إلى الجيران وكذلك إلى صاحب الملابس في حال لم تتم تهويتها قبل ارتدائها، تضيف مصادر «المساء».
وفي اتصال بأحد الفاعلين في القطاع (النائب الثاني لرئيس اتحاد المصابن بالمغرب الذي مازالت إجراءات تأسيسه جارية) أكد أن هذه المادة مازالت تستعمل في الدول الأوروبية ولم تمنع بعد بصفة كلية، وأن أغلب المصبنات في المغرب تستعمل هذه المادة باستثناء بعضها التي تستعين بمادة بديلة وإيكولوجية.
وفي اتصال ببوعزة الخراطي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المستهلك، أكد أن هذا القطاع يعيش على إيقاع الفوضى وأنه يتم فيه التحايل على المستهلك حتى من حيث الأثمنة. وأضاف أن هذا راجع إلى عدم تقنين القطاع وأن وزارة الصناعة والتجارة والخدمات مطالبة بتفعيل مختلف القوانين ذات الصلة، وفي مقدمتها القانون 09/24 المتعلق بسلامة الموارد والخدمات، على أساس أن يتحمل المستورد المسؤولية في حالة أي ضرر لحق بالمواطنين. كما حمل الخراطي المسؤولية للجهاز الجمركي، مضيفا أنه لا يجب التساهل في مثل هذه الأمور التي تتعلق بالصحة العمومية، مشددا على أنه يجب منع دخول أي منتوج ثبت خطره على الصحة.
تعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 4 زوار)
تعليق