الله تعالى حّي والحّي من لا يصح عليه الموت
وليس ذلك الا الله جل وعلا
والباقي الذي لا سبيل للفناء عليه
وحياته تعالى عبارة عن صحة اتصافه بالقدرة والعلم
فالميت لا قدرة له ولا علم لأنهما قوام الحياة
وعليه فالله تعالى حّي لأنه قادر وعالم
وكل من كان كذلك فهو حّي
ودلائل حياته تعالى واضحة من خلال آيات خلقه الذي ينبض بالحياة
فمن ذا الذي يهب الحياة غير مالكها الحّي القيوم المطلق
فهذا الانسان الحّي يعلم قطعاً أنه لم يهب لنفسه الحياة
بل لا يستطيع حتى ابقاءها والأحتفاظ بها اذا باغته الموت
الذي لا بُد منه فمن وهبه الحياة .
وليس ذلك الا الله جل وعلا
والباقي الذي لا سبيل للفناء عليه
وحياته تعالى عبارة عن صحة اتصافه بالقدرة والعلم
فالميت لا قدرة له ولا علم لأنهما قوام الحياة
وعليه فالله تعالى حّي لأنه قادر وعالم
وكل من كان كذلك فهو حّي
ودلائل حياته تعالى واضحة من خلال آيات خلقه الذي ينبض بالحياة
فمن ذا الذي يهب الحياة غير مالكها الحّي القيوم المطلق
فهذا الانسان الحّي يعلم قطعاً أنه لم يهب لنفسه الحياة
بل لا يستطيع حتى ابقاءها والأحتفاظ بها اذا باغته الموت
الذي لا بُد منه فمن وهبه الحياة .