في عصرنا الراهن نلاحظ تغيرات كثيرة يعيشها شبابنا
نتيجة التفاعل والتواصل
مع أدوات العولمة التكنولوجية وما تبثه من افكار
وقيم وعادات جديدة
ونظرا لهذه المتغيرات لا بد من العمل على إيجاد آفاق جديدة
وأستراتيجية جديدة قائمة على موازنة الثوابت والمتغيرات
واستشراف آفاق المستقبل
وفتح الفرص امام الشباب للعمل والعطاء والفاعلية
وإلا تحول الشباب الى معاول هدم ضد انفسهم ومجتمعاتهم
إن الكثير من الأمور في مجتمعنا بحاجة الى
تغيير وتطوير وتجديد
ومن تلك الأمور ما يرتبط بالخطاب الديني الموجه للشباب
لا زال يعاني من ثغرات في المحتوى والصياغة
فضلاً عن أن بعضه لا زال يكرر
مقولات الماضي وكأنه لا يعيش الواقع
يجب ان يؤسس لاستراتيجية جديدة
قائمة على معرفة المتغيرات
وفهم سيكولوجية الشباب والعمل نحو استثمار
طاقات الشباب وامكانياتهم
وتوسيع دورهم في صناعة المستقبل
وإلا تحول الشباب الى جيل
متمرد ضد كل شيء .
نتيجة التفاعل والتواصل
مع أدوات العولمة التكنولوجية وما تبثه من افكار
وقيم وعادات جديدة
ونظرا لهذه المتغيرات لا بد من العمل على إيجاد آفاق جديدة
وأستراتيجية جديدة قائمة على موازنة الثوابت والمتغيرات
واستشراف آفاق المستقبل
وفتح الفرص امام الشباب للعمل والعطاء والفاعلية
وإلا تحول الشباب الى معاول هدم ضد انفسهم ومجتمعاتهم
إن الكثير من الأمور في مجتمعنا بحاجة الى
تغيير وتطوير وتجديد
ومن تلك الأمور ما يرتبط بالخطاب الديني الموجه للشباب
لا زال يعاني من ثغرات في المحتوى والصياغة
فضلاً عن أن بعضه لا زال يكرر
مقولات الماضي وكأنه لا يعيش الواقع
يجب ان يؤسس لاستراتيجية جديدة
قائمة على معرفة المتغيرات
وفهم سيكولوجية الشباب والعمل نحو استثمار
طاقات الشباب وامكانياتهم
وتوسيع دورهم في صناعة المستقبل
وإلا تحول الشباب الى جيل
متمرد ضد كل شيء .
تعليق